صحف القاهرة: «انفراجة كبيرة» في أزمة سد النهضة

نشرت  الصحف المصرية، الصادرة، اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • عدم البدء في ملء خزان «سد النهضة» قبل التوصل لاتفاق.
  • اليوم .. تعود الحياة لطبيعتها بحذر بعد 93 يوما من الإغلاق.
  • فتح المساجد لصلاة الجمعة حال التزام المصلين بالضوابط.
  • مشروع قانون حكومي لمكافحة الغش بالامتحانات.
  • الحكومة ترصد 13 شائعة انتشرت خلال أسبوع.
  • صندوق النقد يوافق على إقراض مصر 5.2 مليار دولار لمواجهة «كورونا».
  • مصر مازالت تتصدر الدول الأفريقية في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر.
  • منصات الأزهر تنشر فيلم «النيل حياتنا» تأكيدا لحق مصر في مياه النهر.
  • مصر تحتفل بمرور 75 عامًا على توقيع ميثاق الأمم المتحدة.
  • مصر مراقب على التعديلات الدستورية فى روسيا.
  • بوتين وماكرون يدعوان لوقف إطلاق النار في ليبيا بشكل عاجل.
  • بعد استشعاره الخطر..أردوغان يعيد حساباته ويتواصل مع رئيس وزراء اليونان.
  • مجلس مدينة منيابوليس يصوت بالإجماع على قرار تفكيك الشرطة.

 

عدم البدء في ملء خزان «سد النهضة» قبل التوصل لاتفاق

على مدى 5 ساعات شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة أفريقية مصغرة لمناقشة أزمة سد النهضة، عبر الفيديو كونفرانس، برئاسة سيريل رامافوزا، رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، والرئيس الحالي للاتحاد، وبحضور كل من رئيس وزراء السودان عبدالله حمدوك، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، وقالت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، إن إثيوبيا وافقت على عدم البدء في ملء خزان «سد النهضة» دون التوصل لاتفاق، بين الأطراف الثلاثة، مصر والسودان وإثيوبيا.

 

اليوم ..تعود الحياة لطبيعتها بحذر بعد 93 يوما من الإغلاق

بعد مرور 93 يوما على قرار الحظر والإغلاق الجزئى، تعود الحياة لطبيعتها، اليوم السبت، فى معظم القطاعات، بقرار الحكومة بفك الحظر والتى شملت إلغاء حظر انتقال وتحرك المواطنين، بكافة أنحاء الجمهورية، على جميع الطرق، وفتح دور العبادة واستقبال الجمهور بالمقاهي والكافتيريات والمطاعم، وما يماثلها من المحال والمنشآت، ومحال الحلويات ووحدات الطعام المتنقلة. وأكد نواب البرلمان أن عودة الحياة لا تعنى كما كانت عليه من قبل، بل أن العودة تأتى بشروط وحذر وعلى الجميع أن يدرك أن فتح كافة هذه الأنشطة ليست بسبب انتهاء فيروس كورونا، بل هو التعايش من أجل التوازن بين متطلبات الحياة الصحية والاقتصادية .

 

فتح المساجد لصلاة الجمعة حال التزام المصلين بالضوابط

أكدت وزارة الأوقاف، أنه سيتم النظر في فتح المساجد لصلاة الجمعة حال التزام المصلين بالضوابط مع فتح المساجد للصلوات الخمس ما عدا صلاة الجمعة اعتبارا من اليوم السبت..وبينما أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الكمامة والتباعد بين المصلين لا يبطلان الصلاة.. وأوصت باصطحاب كل مصلٍّ لسجادته الخاصة، وترك المصافحة عقب الصلاة.. وقالت دار الإفتاء، إن الشرع أسقط الجمعةَ والجماعة عن المسلمين حال الخوف والمرض.

 

مشروع قانون حكومي لمكافحة الغش بالامتحانات

يناقش مجلس النواب، غدا الأحد،  قضية تسريب الأسئلة ونقل المشروعات البحثية.. وسوف يصوت البرلمان على مشروع قانون حكومي جديد لمكافحة الغش بالامتحانات.. يعاقب بالحبس 7 سنوات وغرامة تصل ل 200 ألف جنيه لمن طبع الأسئلة وأجوبتها بقصد الغش.

 

الحكومة ترصد  13 شائعة انتشرت خلال أسبوع

رصدت الحكومة 13 شائعة انتشرت خلال أسبوع.. وأكدت أنه لا صحة لإجبار العاملين بالدولة على المعاش المبكر..وأن الحكومة حريصة كل الحرص على حقوق جميع الموظفين وعدم المساس بها.. وذكرت أن  الامتحانات بالفرق النهائية فى الجامعات تبدا في مطلع الشهر المقبل، 1 يوليو/ تموز.. ونفت رفع سعر الخبز المدعم بعد تطبيق «القمح النقدى».. كما نفت فرض ضريبة جديدة على السلع المباعة إلكترونياً ضمن تعديلات قانون ضريبة «القيمة المضافة».. ولا صحة لإجبار المواطنين على شراء المطهرات على بطاقات التموين، أوتطبيق رسوم تأشيرة دخول على السائحين الوافدين إلى المحافظات السياحية بدايةً من يوليو/ تكوز المقبل.. ونفت تداول عصائر معلبة فاسدة بالأسواق.

صندوق النقد يوافق على إقراض مصر 5.2 مليار دولار لمواجهة «كوروناۚ»

وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، على طلب مصر الحصول على قرض بقيمة 5.2 مليار دولار. ويعد هذا القرض هو الثاني من الصندوق منذ أزمة فيروس كورونا، حيث تم الحصول في مايو/ آيار الماضي على 2.7 مليار دولار، ضمن إجراءات الصندوق لمساندة الدول في مواجهة تداعيات الفيروس على الاقتصاد.

 

مصر مازالت تتصدر الدول الأفريقية في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر

أعلنت منظمة الأونكتاد في أحدث تقرير لها، أن مصر الأولى أفريقيا في جذب الاستثمارات الأجنبية. وأن قيمة الاستثمار الأجنبي المباشر الى مصر بلغت 9 مليارات دولار من أصل 45.4 مليار دولار إلى القارة فى نهاية 2019 بزيادة 11%  مشيرة إلى أن مصر أكبر متلقى  للاستثمار الأجنبى المباشر فى أفريقيا .

 

 

منصات الأزهر تنشر فيلم «النيل حياتنا» تأكيدا لحق مصر في مياه النهر

أعلن الأزهر الشريف، أنه حرصًا منه على دعم القضايا العادلة لمصر؛ كونه أحد أذرع القوة الناعمة لمصر عالميا؛ وتأكيدًا منه على حق مصر التاريخي والشرعي في مياه النيل؛ فقد شاركت صفحات الأزهر بمختلف اللغات على منصاتها الإعلامية فيسبوك، يوتيوب، وانستجرام، الفيلم الذي نشرته وزارة الهجرة المصرية تحت عنوان «النيل حياتنا» للتعريف بحق مصر التاريخي في مياه النيل..ويأتي هذا الفيلم كجزءٍ من المبادرة التي أطلقتها وزارة الهجرة لتأكيد حقوق مصر التاريخية والشرعية في مياه النيل، حيث تم إخراجه بسبع لغات هي: الإنجليزية والفرنسية والأسبانية والإيطالية والروسية والصينية، إضافة إلى اللغة العربية.

مصر تحتفل بمرور 75 عامًا على توقيع ميثاق الأمم المتحدة

احتفلت مصر ممثلة في وزارة الخارجية، أمس الجمعة، بمرور 75 عامًا على توقيع ميثاق الأمم المتحدة..وذكرت الوزارة في بيان : «اليوم نحتفل بمرور 75 عامًا على توقيع ميثاق الأمم المتحدة بمشاركة مصر كدولة مؤسِسة للمنظمة..ونستذكر مباديء ومقاصد الميثاق وضرورة التضامُن لتحقيق عالم من السلام والأمن والعدل والرخاء.. ضرورة تزداد إلحاحًا مع التوترات المتزايدة في العالم وتحدي جائحة كورونا»..ووقـِّع ميثاق الأمم المتحدة في 26 يونيو/ حزيران 1945 في سان فرانسيسكو في ختام مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بنظام الهيئة الدولية، وأصبح الميثاق نافذًا في 24 أكتوبر/ تشرين الأول 1945.

 

مصر مراقب على التعديلات الدستورية فى روسيا

وجه المجلس الاستشاري التابع لجهاز الرئاسة في روسيا الاتحادية الدعوة لمصريين ليكونا مراقبين دوليين  فى عملية التصويت على التعديلات الدستورية التى سوف تجرى فى الأول من يوليو/ تموز فى عموم  روسيا وسفاراتها بالخارج.. ويشارك حوالي 120 مليون نسمة فى الداخل وحوالي 4 ملايين في الخارج في التصويت.. ويمثل مصر كمراقبين كل من شريف جاد رئيس الاتحاد العربي والجمعية المصرية لخريجي الجامعات السوفيتية والروسية, والدكتور فتحى طوغان الأمين العام لجمعية الخريجين والأستاذ بمعهد التبين للدراسات المعدنية..وتتضمن التعديلات الدستورية الكثير من التغيرات، أبرزها أنه لا يحق لرئيس الدولة أن يشغل منصبه لأكثر من دورتين بعد حذف كلمة متتاليتين على أن يكون المرشح مقيم في روسيا لمدة لا تقل عن 25 عاما ولا يقل سنة عن 35

بوتين وماكرون يدعوان لوقف إطلاق النار في ليبيا بشكل عاجل

دعا الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال اجتماعهما الافتراضي، أمس الجمعة، إلى وقف عاجل لإطلاق النار في ليبيا واستئناف الحوار لحل الأزمة في البلاد.وأفاد الكرملين، في بيان أصدره عقب الاجتماع، بأن بوتين وماكرون «أعربا عن قلقهما المشترك من استمرار الأعمال القتالية في ليبيا، وأكدا الدعوة إلى وقف عاجل لإطلاق النار واستئناف الحوار بين الأطراف الليبية بالتوافق مع قرارات مؤتمر برلين يوم 19 يناير 2020 والقرار رقم 2510 الذي أكدها وصدر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة»

 

بعد استشعاره الخطر..أردوغان يعيد حساباته ويتواصل مع رئيس وزراء اليونان

أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس، أمس الجمعة، محادثات هاتفية تعتبر الأولى لهما منذ بدء التصعيد الجديد بين البلدين.وذكر المكتب الإعلامي لميتسوتاكيس، في بيان، أن «الرئيسين بحثا تبعات جائحة فيروس كورونا والجهود الرامية إلى تجاوزها، إضافة إلى قضايا متعلقة بإعادة فتح الحدود واستئناف التدفقات السياحية، واتفقا على إبقاء قنوات الاتصال الثنائية مفتوحة»..وفي غضون ذلك، نقلت وكالة «رويترز» عن مصدر مطلع على فحوى المحادثات قوله إن «الرئيسين لم يبحثا القضايا السياسية الهامة إلا أنهما اتفقا على أن التوتر عال نسبيا ويجب إعادة قنوات الاتصال حيث لا يمكن خفض التوتر إذا لم يتحدث الطرفان».

 

مجلس مدينة مينيابوليس يصوت بالإجماع على قرار تفكيك الشرطة

صوت مجلس مدينة مينيابوليس الأمريكية، بالإجماع على مشروع قرار لتفكيك جهاز الشرطة واستبداله بوكالة، لتجنب العنف، علي خلفية الاحتجاجات التي ضربت المدينة والعديد من الولايات الأمريكية بعد مقتل المواطن صاحب الأصل الإفريقي جورج فلويد..وكان أعضاء المجلس البلدي في مينيابوليس أشاروا في وقت سابق إلي أنه سيتم تفكيك جهاز الشرطة في هذه المدينة التي لقي فيها جورج فلويد خلال توقيفه على يَد شرطي أبيض مصرعه. وقالت رئيسة المجلس البلدي، ليزا بيندر، «نحن ملتزمون بتفكيك أجهزة الشرطة كما نعرفها في مدينة مينيابوليس، وإعادة بناء نموذج جديد للسلامة العامة يحافظ بالفعل على مجتمعنا آمنا»، لافتة إلى أنها تعتزم تحويل الأموال المخصصة لميزانية شرطة المدينة إلى مشاريع تتعلّق بالسكان.

 

 

قواعد الاشتباك الجديدة فى الأزمة الليبية

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: كان التلويح المصرى باستخدام السلاح فى الأزمة الليبية منضبطا بتوقيته وصياغته على حقائق وموازين القوى المتنازعة ومدى الاستعداد الدولى باختلاف مصالحه لتقبل دوافعه. بالتوصيف العسكرى، لم يكن التلويح بالسلاح «إعلان حرب» بقدر ما كان «رسالة ردع» لأى تمركزات إرهابية محتملة بالقرب من الحدود الغربية، أو لأى مشروع استيلاء بالقوة على مدينة «سرت» الاستراتيجية بالقرب من الهلال النفطى.
وبالتوصيف الدبلوماسى، فهو رسالة استدعاء للحلول السياسية عبر الأمم المتحدة وفق «مسار برلين» و«إعلان القاهرة» حتى لا يكون السلاح بديلا وحيدا لصراعات القوى والاستراتيجيات والمصالح. لأول مرة منذ بدء الصراع على ليبيا ومستقبلها تبدت استراتيجية مصرية على قدر من التماسك وتأكدت أهمية المبادرة فى اكتساب وزن واعتبار فى حسابات القوى الإقليمية والدولية المتنازعة.

دمشق أيدت الموقف المصرى فيما يتخذه من إجراءات للدفاع عن أمنه القومى، ومضت إلى إعلان تأييدها للجيش الوطنى الليبى والبرلمان المنتخب دون لبس.كانت تلك رسالة لها مغزاها من توقيتها: «نحن معكم فكونوا معنا»، فى الرسالة تأكيد على أهمية عودة سوريا إلى الجامعة العربية ورفع مستوى العلاقات الدبلوماسية معها..إن الوجود المصرى على الحدود التركية ممكن وضرورى بدعم الجيش السوري كرد استراتيجى على المسعى التركي للتمركز بقرب الحدود المصرية تهديدا لأمنها القومي.بغض النظر عن مدى الضعف الفادح فى النظام الإقليمى العربى إلا أن القرارات التي صدرت عن اجتماع وزراء الخارجية العرب اكتسبت قيمتها من اتساقها ــ أولا ــ مع المقررات الدولية ودعوات وقف إطلاق النار وإدانة التدخلات الأجنبية والتأكيد على حل الميليشيات، وما وفرته القاهرة ــ ثانيا ــ من رسالة ردع أضفت شيئا من الجدية على ما يجرى تبنيه من قرارات..بقدر إدراك الحقائق فى قواعد الاشتباك الجديدة تكتسب المواقف والمبادرات قدرتها على الإقناع والتأثير والردع دون إطلاق رصاصة واحدة إلا إذا كان الضغط على الزناد إجباريا.

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاركاتير» عن الرهان على وعي المواطن بعد تخفيف الإجراءات الإحترازية

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]