صحف القاهرة: تحذير مصري نهائي.. لا بديل عن اتفاق ملزم بشأن سد النهضة

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
  • القاهرة والخرطوم تتمسكان باتفاق ملزم بشأن ملء وتشغيل سد النهضة
  • مصر تؤكد فى اجتماع سد النهضة: لا بديل عن اتفاق مُلزم للأطراف الثلاثة
  • مصر الأولى عربيا فى تقرير «الاسكوا»
  • 4 سنوات من الإصلاح قادت مصر لتخطى أزمة الاقتصاد العالمى
  • 35 مليار جنيه تم إنفاقها على المشروعات فى الـ4 أشهر الماضية
  • «وول ستريت جورنال» تشيد بمصر: ستكون موقعا جاذبا لاستثمارات لقاح كورونا
  • 20 مستشفى عزل و80 معمل pcr استعدادا لثانى موجات كورونا
  • السعودية تتجه لإلغاء نظام الكفيل في النصف الأول من 2021
  • الصحة العالمية تعرب عن قلقها من ارتفاع إصابات كورونا وتؤكد: 46% منها في أوروبا
  • أجهزة الأمن الأمريكية تستعد لمواجهة اضطرابات أثناء الانتخابات الرئاسية

القاهرة والخرطوم تتمسكان باتفاق ملزم بشأن ملء وتشغيل سد النهضة

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس،الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، وتم استعراض تطورات ملف سد النهضة في ضوء الموقف الحالي للمفاوضات الثلاثية بين مصر والسودان وإثيوبيا تحت رعاية الاتحاد الأفريقي، حيث تم التوافق حول الأهمية القصوى لقضية المياه بالنسبة للشعبين المصري والسوداني باعتبارها مسألة أمن قومي، ومن ثم تمسك البلدين بالتوصل إلى اتفاق قانوني ملزم يضمن قواعد واضحة لعملية ملء وتشغيل السد، ويحقق المصالح المشتركة لجميع الأطراف.

 

مصر تؤكد فى اجتماع سد النهضة: لا بديل عن اتفاق مُلزم للأطراف الثلاثة

حذرت مصر من استهلاك الوقت في المفاوضات مع غياب الإرادة السياسية للتوافق مع دولتي المصب، مصر والسودان، وأكدت خلال اجتماع وزراء الخارجية والموارد المائية والرى، من مصر والسودان وأثيوبيا برئاسة وزيرة خارجية جنوب افريقيا، وبمشاركة مراقبين من أعضاء هيئة مكتب الإتحاد الافريقى والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، أنه لا بديل عن اتفاق مُلزم حول الملء والتشغيل، ويحقق المصالح المشتركة للدول الثلاث ويؤمّن مصالحها المائية.

مصر الأولى عربيا فى تقرير «الاسكوا» 

صنف تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا بالأمم المتحدة «الاسكوا»، جمهورية مصر العربية في المركز الأول بين الدول العربية على مستوى تنفيذ منصات التقارير الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، وهي المنصة التي يتم تدشينها بالتعاون بين الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» وبمشاركة في التمويل من مكتب الأمم المتحد في مصر، ووصلت نسبة التنفيذ فيها لمستوى 50%. ويقيّم التقرير المنصات الوطنية العربية الخاصة بأهداف التنمية المستدامة، حيث كشف أن 9 دول عربية فقط أي أقل من نصف الدول العربية لديها منصات وطنية لرصد أهداف التنمية المستدامة.

4  سنوات من الإصلاح قادت مصر لتخطى أزمة الاقتصاد العالمى

قال وزير المالية، د. محمد معيط، إنه لولا تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل المدعوم من القيادة السياسية خلال السنوات الماضية، واستمرار وتيرة الإصلاح، ما نجحنا في احتواء تداعيات أزمة «كورونا»، على النحو الذي حظى بإشادة الجميع، حيث أسمهت الإصلاحات المثمرة والجريئة والمتكاملة في منح الاقتصاد المصري قدرا أكبر من المرونة في امتصاص الصدمات والتعامل الإيجابي مع التحديات الداخلية والخارجية، والقدرة على تجاوزها..مؤكدا في لقاءين عبر تقنية «الفيديو كونفرانس» أحدهما مع ممثلي إدارة السياسة المالية بصندوق النقد الدولي، والآخر مع 40 مستثمرا أمريكيا بالغرفة التجارية الأمريكية، ضمن اجتماعات «الخريف» لصندوق النقد الدولي، على استمرار أولويات الحكومة في تنفيذ حزمة متكاملة من الإصلاحات الهيكلية لجذب المزيد من الاستثمارات.

35 مليار جنيه تم إنفاقها على المشروعات فى الـ4 أشهر الماضية

أشار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية إلى رقم عالمي قياسي في الانفاق على المشروعات العمرانية، موضحا أنه تم إنفاق 35 مليار جنيه، خلال  4 أشهر فقط خلال الفترة من 1/7/2020 وحتى 26/10/2020؛ لتنفيذ المشروعات التى تعمل عليها الوزارة فى هذه المرحلة..وأكد على أهمية المشروعات الكبرى التى تنفذها وزارة الإسكان فى تحقيق التنمية المطلوبة، وكذا المساعدة فى إحداث انتعاشة اقتصادية، وتوفير فرص العمل لملايين الشباب.

«وول ستريت جورنال» تشيد بمصر: ستكون موقعا جاذبا لاستثمارات لقاح كورونا

أكدت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أن مصر باتت قريبة من أن تكون بوابة لاستثمارات أجنبية ضخمة عبر تصنيع لقاحات كورونا من مختلف الشركات متعددة الجنسيات، لما تتمتع به من موقع استراتيجي، وتعداد سكاني مرتفع، بخلاف نجاحها في تجربة علاج فيروس سي..وقالت الصحيفة الأمريكية إن مصر تبرز كسوق مهمة للقوى العالمية التي تسعى إلى تصدير لقاح لفيروس كورونا إلى العالم النامي، مشيرة إلى أن قدرتها على تصنيع اللقاحات وموقعها الاستراتيجي يجعلها منصة جذابة لصانعي اللقاحات الروسية والصينية والغربية.

 

20  مستشفى عزل و80 معمل pcr استعدادا لثانى موجات كورونا

استعدت الأجهزة الطبية في مصر لمواجهة الموجة الثانية من وباء فيروس كورونا «كوفيد ـ 19»، وتم تجهيز 20 مستشفى للعزل، و80 معملا لتحليل  pcr.. وحذرت وزارة الصحة المواطنين من الإهمال فى الإجراءات الاحترازية.. ومن جهته كشف رئيس لجنة كورونا، عن إجمالي معدل الإصابات في مصر:  1026 إصابة لكل مليون مواطن.

السعودية تتجه لإلغاء نظام الكفيل في النصف الأول من 2021

قالت صحيفة «مال» السعودية، نقلا عن مصادر مسؤولة، إن السعودية تخطط لإلغاء نظام الكفيل المعمول به في جلب العمالة الأجنبية، واستبداله بعقد جديد بين أرباب العمل والموظفين..ويربط نظام الكفيل، الذي قالت صحيفة «مال» إنه معمول به في السعودية منذ سبعة عقود، العامل الوافد بصاحب عمل واحد. وتنتقد جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان هذا النظام الذي تقول إنه يعرض العمال للاستغلال.

الصحة العالمية تعرب عن قلقها من ارتفاع إصابات كورونا وتؤكد: 46% منها بأوروبا

أفادت منظمة الصحة العالمية بأن الأسبوع الماضي شهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و46% من الحالات ونحو ثلث الوفيات تتركز في المنطقة الأوروبية، مما يضع أوروبا في بؤرة الجائحة.وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن بلدانا عديدة تشهد «ارتفاعا مقلقا» في حالات الإصابة بمرض كـوفيد-19، لاسيّما فى أوروبا وأمريكا الشمالية.

 

أجهزة الأمن الأمريكية تستعد لمواجهة اضطرابات أثناء الانتخابات الرئاسية

أفادت وسائل إعلام أمريكية، عن تحضيرات واستعدادات مكثفة تجريها الأجهزة الأمريكية المختلفة لمواجهة الاضطرابات المحتملة أثناء الانتخابات الرئاسية المقبلة في 3 نوفمبر/  تشرين الأول المقبل..ونقلت وكالة «سي إن إن» تصريحات القائم بأعمال نائب وزير الداخلية الأمريكي، كين كوتشينيلي، الذي قال إن «فرقنا جاهزة للعمل حسب الحاجة قبيل الإنتخابات الرئاسية المقبلة»، ولفتت الوكالة نقلا عن مسؤول أمني رفيع إلى أن «وكالتين للأمن الداخلي تستعدان بنشاط لمواجهة اضطرابات محتملة أثناء الانتخابات في 3 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل».

العلمانية الفرنسية

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: بعيدًا عن الخلاف مع تصريحات الرئيس الفرنسى الأخيرة إيمانويل ماكرون عن «أزمة الإسلام»، سيبقى من المفيد فهم خصوصية النموذج العلمانى الفرنسى مقارنة بنماذج علمانية أوروبية أخرى، فهو النموذج الأكثر تشددًا لأنه يفصل بين الدين والمجال العام، وليس فقط المجال السياسى مثل كل الدول المدنية فى العالم.وقد عرفت فرنسا قانون 1905 الذى منع الدولة من الإنفاق على الكنائس والمؤسسات الدينية المسيحية.والمؤكد أن هذا القرار طبق بصرامة فى فرنسا، وأثار مشاكل بعد أن أصبح الإسلام هو الدين الثانى فى فرنسا، فقد اعتبر المسلمون أن الكاثوليك ورثوا كنائس ومؤسسات راسخة وثرية فى المجتمع منذ قرون، فى حين أن المسلمين الذين ظهروا كدين وافد حديث، إذا أرادوا بناء مساجد ومقابر لهم اصطدموا بعدم قيام الدولة بالإنفاق عليهم وفق قوانين النموذج العلمانى الفرنسى، فاضطروا (وبعضهم كان ذلك على هواه) أن يلجأ لدول عربية وإسلامية لبناء المساجد ودعم الهيئات الإسلامية.
ولذا فإن دعوة ماكرون بفرض رقابة على التمويل الخارجى للمؤسسات الإسلامية الفرنسية مقبول ولا يمكن النظر إليه على أنه عداء للإسلام إنما هو تفعيل لقانون يطبق على جميع الأديان، مع ضرورة إيجاد وسائل لتمويل محلى فرنسى لبناء دور العبادة الإسلامية وغيرها من الأنشطة طالما فى إطار الدستور والقانون..والحقيقة أن العلمانية الفرنسية تفصل الدين عن المجال العام، فلا تجد على لوحة الشرح فى المدارس الحكومية صليبا معلقا مثل كثير من المدارس الأوروبية، ولا تسمح بالحجاب أو غطاء الرأس فى المدارس وفى أى مؤسسة حكومية، فى حين أن المدارس الخاصة ومنها الكاثوليكية قبلت طالبات مسلمات يرتدين الحجاب عقب استبعادهن من المدارس الحكومية..صحيح أن العلمانية الفرنسية تشغل نفسها بتفاصيل كثيرة خاصة لأمور تعتبر فى مجتمعات أوروبية كثيرة أمورا شخصية (كالحجاب أو لباس البحر البوركينى أو اللحم الحلال) ولا تثير أدنى اهتمام فى بريطانيا وكثير من الدول الأوروبية، وهى أمور تحتاج إلى نقاش متبادل لفهم طبيعة النموذج الفرنسى الذى يخصهم ولن يفرض علينا.
ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن تدهور قيمة الليرة التركية

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]