صحف القاهرة: تعديل وزاري «موسع» نهاية الشهر الجاري

نشرت الصحف المصرية الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
·       تعميق وتعزيز العلاقات مع الأردن.
·       تعديل وزارى مرتقب نهاية الشهر الجاري.
·       جلسة برلمانية ساخنة.. ومطالبة هيكل بالاستقالة.
·       اليوم.. بايدن يؤدي اليمين رئيسا للولايات المتحدة.
·       احتجاجات فى تونس تحت شعار «يسقط يسقط حكم المرشد».
·       جو بايدن باكيا قبل سفره لواشنطن: هذه أوقات مظلمة ولكن سيكون هناك نور دائمًا.

 

تعميق وتعزيز العلاقات مع الأردن

التقى الرئيس السيسى، بشر الخصاونة رئيس وزراء الأردن، مؤكدا تطلع القاهرة لتعميق التعاون بين البلدين..وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي أكد أن القاهرة «تتطلع لتعميق العلاقات مع عمان، وتعزيزها، بما يساهم في تحقيق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، لا سيما على المستويين الاقتصادي والتجاري، وذلك علي المستوى الثنائي، أو في اطار آلية التعاون الثلاثي مع العراق، شاكرا الجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية في إطار رعاية الجالية المصرية المتواجدة في الأردن.

 

تعديل وزارى مرتقب نهاية الشهر الجارى

قالت مصادر مطلعة، إنه من المرجح أن يجرى رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، تعديلًا وزاريًا خلال الفترة المقبلة، بعد أن قدم رئيس مجلس الوزراء، تقريرًا عن أداء الحكومة أمام مجلس النواب فى جلسته العامة الاثنين الماضى..وأضافت المصادر، إن التعديل الوزارى المرتقب، لن يشمل كل أعضاء الحكومة، ولكن عدد من الوزراء الذين لم يوفقوا فى أداء مهام عملهم بالشكل المطلوب خلال الفترة الماضية، وذلك بناءً على تقارير متابعة الأداء الحكومى، إلى جانب اعتراض بعض نواب البرلمان على استمرار وجودهم فى الحكومة بسبب ضعف أدائهم بشكل ملحوظ..وأشارت المصادر، إلى أن قائمة التعديلات الوزارية قد تتضمن وزراء البيئة، وقطاع الأعمال العام، والطيران المدنى، والسياحة والآثار، والاعلام والثقافة، والتعليم العالي، والقوى العاملة، والأوقاف، والتنمية المحلية، والرى، والزراعة، والشباب والرياضة، والتربية والتعليم.

 

جلسة برلمانية ساخنة..ومطالبة هيكل بالاستقالة

فى جلسة ساخنة تحت القبة، طالب نواب البرلمان باستقالة أسامة هيكل وإلغاء الوزارة.. وفتح الأغلبية من النواب النار على وزير الدولة للإعلام بسبب الفشل وسوء الإدارة.. واتهامات بمخالفة الدستور والقانون والتربح والجمع بين منصبين وخدمة القنوات المعادية لمصر.. ونواب يطالبونه برد ملايين مدينة الإنتاج الإعلامي.

اليوم.. بايدن يؤدى اليمين رئيسا للولايات المتحدة

اليوم .. يتم تتويج جو بايدن رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، الحدث الذى ينتظره العالم لمعرفة ما ستؤول إليه الأمور فى الأيام القليلة المقبلة، حيث يؤدى القسم الرئاسى الأمريكى والذى يعد من بعده رئيسًا فعليا للولايات المتحدة الأمريكية..يشار إلى أن الرئيس الأمريكي المنتخب يؤدى اليمين الدستورية فى حفل التنصيب الذى يجرى اليوم 20 يناير/ كانون الثاني من العام التالى للانتخابات الرئاسية الأمريكية، وتحضر أعدادا كبيرة من المواطنين الاحتفالات المصاحبة للتنصيب على الرغم من أن هذا اليوم ليس عطلة رسمية، فيما يتابع مواطني الولايات المتحدة منذ عام 1949 مراسم التنصيب على شاشات التليفزيون.

احتجاجات فى تونس تحت شعار «يسقط يسقط حكم المرشد»

خرج آلاف المتظاهرين التونسيين إلى الشوارع، خاصة فى العاصمة، تنديدا بتدهور الأوضاع المعيشية والاجتماعية للشعب التونسي، رافعين شعارات تطالب بإسقاط النظام واستكمال مسار الثورة وإطلاق سراح المحتجزين فى كافة أنحاء البلاد، وذلك وسط تحشيدات أمنية كبيرة من قوات الأمن والجيش.ورفع المتظاهرون الأعلام التونسية ورددوا شعارات من قبيل «الشعب يريد إسقاط النظام» و «لا خوف ولا رعب السلطة بيد الشعب» و«ياغنوشي يا سفاح» و«يسقط يسقط حكم المرشد»،  تنديدا بالتهميش والظلم والتنكّر لمطالب الشعب التونسى والالتفاف على الثورة.

 

جو بايدن باكيا قبل سفره لواشنطن: هذه أوقات مظلمة ولكن سيكون هناك نور دائمًا

قال الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن وهو يتمالك نفسه من البكاء أثناء خطاب الوداع أمام حشد من الأمريكيين فى ولاية ديلاوير قبل أن يغادر إلى واشنطن، وهو يمسح دمعة من عينه،  إنه أمر شخصى للغاية أن تبدأ رحلتنا القادمة إلى واشنطن من هنا – المكان الذى يحدد معنى أن يكون المرء أمريكيا.. هذه أوقات مظلمة ولكن سيكون هناك نور دائمًا..وأضاف: إنه من المهم بالنسبة له أن تبدأ رحلته إلى واشنطن لحضور حفل التنصيب فى ولاية ديلاوير لأنها كانت مهمة جدًا لعائلته.

 

الثورة المنسية 18 و19 يناير 1977

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عبد المنعم سعيد، تحت نفس العنوان: الأسبوع القادم كله سوف يكون أسبوعًا لذكرى ثورة 25 يناير 2011، التى بدأ الاحتفاء بها فى الكثير من مراكز البحوث والجامعات الغربية، والتى رأت فيما حدث آنذاك فى بلدان عربية أخرى نوعًا من «الربيع العربى» المغدور الذى يجوز عليه الحنين والأسف والرحمة..ونحن يستدعى ذكرى ثورة أخرى جرت فى مصر، قبل أربعة وأربعين عامًا، منذ هذا الحدث الهائل عندما خرج المصريون بمئات الألوف أو قيل بالملايين فى 18 و19 يناير 1977 احتجاجًا على ارتفاع الأسعار ورفع الدعم عن السلع التى لم يكن أحد ينتجها إلا الحكومة. عُرف الأمر الكبير فى التاريخ المصرى بـ«انتفاضة الخبز»، وعرفته السلطة السياسية على لسان الرئيس السادات بـ«انتفاضة الحرامية». الفارق ما بين التعريفين يمكن فهمه فى إطار الفجوة بين «الحكومة» و«الأهالى» أو الشعب، وكان هناك مَن رأى فى تاريخ اليومين جذور ما حدث فى 25 يناير 2011، وكان هناك مَن رأى أن الزمن ما بين الحدثين لا يدفع إلى الاعتقاد بعلاقة من نوع أو آخر، خاصة أن الحدث لم يتكرر مرة أخرى رغم أن الأسعار استمرت فى الارتفاع فيما تلى من أيام وسنوات وعقود..

تفسيرات ما جرى فى هذين اليومين التاريخيين تعددت، فكان هناك مَن وضع الحدث فى السبب المباشر له، وهو الارتفاع المفاجئ والشامل للأسعار، وعندما غابت المفاجأة، وجاء الارتفاع مُجزَّءًا ومن آن لآخر لم تكن هناك ثورة ولا مليونية. تفسير آخر ركز على السياسات الاقتصادية الكلية، التى قامت على ما عُرف فى هذا الوقت بالانفتاح الاقتصادى، الذى أقرته «ورقة أكتوبر» وأذاعه الرئيس السادات طريقًا لرخاء قادم رأى الناس أنه لم يأتِ فكان الخروج والثورة. الأمر كان إذن أكثر شمولًا ومتعلقًا بالسياسات الكلية، التى وصفها الكاتب الكبير أحمد بهاء الدين بأنها «انفتاح السداح مداح». لم تكن المشكلة إذن فى الحاجة إلى الانفتاح، ولكن المهم ألّا يكون سداحًا مداحًا.

 

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن بيع شركة الحديد والصلب الاستراتيجية

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]