صحف القاهرة: جريمة تطهير عرقي في القدس المحتلة

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: مصر تعرب عن استيائها لتعليق رحلات الخطوط البريطانية.. شكوك حول نوايا شركة الطيران البريطانية!! إسرائيل تبدأ هدم المنازل في «صور باهر» الفلسطينية.. جريمة تطهير عرقي في القدس المحتلة.. جريمة تطهير عرقي في القدس المحتلة.. مد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية نظرا للظروف الأمنية.. الجنيه المصري ثانى أفضل العملات أداءً على مستوى العالم..قانون الجمعيات الأهلية يفتح صفحة جديدة بين الحكومة والمجتمع المدني.. «الاستجواب»..الفريضة الغائبة تحت القبة..بريطانيا أصبحت «شقة تمليك للإخوان»..ذكرى نهاية العمل بالسد العالي..أوغلو ينقلب على أردوغان..

مصر تعرب عن استيائها لتعليق رحلات الخطوط البريطانية

أعربت مصر عن استيائها من قرار الخطوط الجوية البريطانية (بريتش إيروايز) تعليق رحلاتها إلى القاهرة.. وقالت وزارة الطيران المدني المصرية في بيان بعد لقاء الوزير المصري مع السفير البريطاني جيفري آدامز «أبدى الفريق يونس المصري استياءه لاتخاذ شركة الخطوط الجوية البريطانية قرارا انفراديا يمس أمن المطارات المصرية بدون الرجوع الى الجهات المصرية المختصة»..وأضاف البيان «تقدم السفير البريطاني بالاعتذار إلى وزير الطيران (المصري) عن عدم إبلاغ السلطات المصرية قبل صدور هذا القرار، مؤكدا أن قرار تعليق الرحلات الجوية للشركة البريطانية لا يتعلق بالتدابير الأمنية للمطارات المصرية».. وكانت الخطوط الجوية البريطانية،علقت يوم السبت رحلاتها إلى القاهرة لمدة سبعة أيام «في إجراء احترازي» لأنها تراجع الأمن في مطار القاهرة.

 

شكوك حول نوايا شركة الطيران البريطانية!

كشف خبراء طيران في القاهرة، أن قرار شركة الطيران الجوية البريطانية بوقف رحلاتها الجوية إلى مصر كان قرارًا مفاجئًا وغير متوقع وصادم، كما أن سلطات الطيران المدني في بريطانيا لم تُبلغ سلطات الطيران المدني في مصر قبل اتخاذ القرار، وتأتي الواقعة في ظل التوترات التي تحدث حاليا بين بريطانيا وإيران، وخاصة بعد احتجاز إيران ناقلة نفط بريطانية في مضيق هرمز، وربما اتخذت بريطانيا هذا القرار من أجل إلهاء شعبها بقضية مصر ووقف الرحلات الجوية بدلًا من متابعة احتجاز الناقلة البريطانية من قبل إيران..وبقي السؤال: لماذا اتخذت بريطانيا هذا القرار بعد أن شهدت مصر أكبر تدفق للسائحين من بريطانيا، أم لأن شركة الطيران القطرية تمتلك 20% من شركة الطيران البريطانية؟!

 

إسرائيل تبدأ هدم المنازل في «صور باهر» الفلسطينية

بدأت قوات إسرائيلية، هدم منازل قرب جدار عسكرى على مشارف القدس، فى جنح الليل، فجر اليوم الاثنين، وذلك أمام احتجاجات فلسطينية وانتقادات دولية..وتحركت جرافات يرافقها مئات من الجنود والشرطة الإسرائيلية إلى بلدة «صور باهر» الفلسطينية على مشارف القدس الشرقية.   ويخشى الفلسطينيون من أن يكون هدم أبنية بالقرية الواقعة قرب السياج سابقة يتبعها هدم مماثل فى بلدات أخرى على طول الجدار الذى يمتد لمئات الكيلومترات حول وعبر الضفة الغربية المحتلة.

 

جريمة تطهير عرقي في القدس المحتلة

قالت حركة فتح إن اعتزام الاحتلال الإسرائيلي هدم 16 بناية مكونة من 100 شقة سكنية في منطقة واد الحمص، ببلدة صور باهر في القدس المحتلة، يعد جريمة تطهير عرقي، وأن قرار إسرائيل هدم المائة شقة بعد إقرار المحكمة العليا الإسرائيلية لهذا القرار جاء متجاهلا القانون الدولي والاتفاقيات الدولية التى تمنع الدولة القائمة بالاحتلال العسكري من طرد السكان المدنيين أو هدم المنشآت المدنية.

 

مد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية نظرا للظروف الأمنية

قرر الرئيس عبدالفتاح السيسي، مد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر، واستند الرئيس على الظروف الأمنية الخطيرة التي تمر بها البلاد، لإصدار قراره بمد حالة الطوارئ، ونصت المادة الثانية من القرار الجمهوري على أن تتولى القوات المسلحة وهيئة الشرطة اتخاذ ما يلزم لمواجهة أخطار الإرهاب وتمويله، وحفظ الأمن بجميع أنحاء البلاد، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، وحفظ أرواح المواطنين، وبحسب التفويض الرئاسي، من رئيس الجمهورية لرئيس مجلس الوزراء، د. مصطفى مدبولي، قرر مدبولي، حظر التجوال في المنطقة المحددة شرقا من تل رفح مارا بخط الحدود الدولية، وحتى العوجة غرباً من غرب العريش وحتى جبل الحلال، وشمالا من غرب العريش مارا بساحل البحر وحتى خط الحدود الدولية في رفح، وجنوبا من جبل الحلال وحتى العوجة على خط الحدود الدولية، من الساعة السابعة مساءً وحتى السادسة من صباح اليوم التالي.

 

الجنيه المصرى ثانى أفضل العملات أداءً على مستوى العالم

كشفت بيانات البنك المركزي عن ارتفاع كبير في قيمة الجنيه المصري أمام الدولار، وهو ما يتزامن مع تأكيدات، وكالة «بلومبرج»، بشأن أداء العملة المحلية أمام العملة الأمريكية، بأن الجنيه يعد ثاني أفضل عملة على مستوى العالم. وقد رصدت الوكالة ارتفاع سعر صرف الجنيه بنحو 6.5% أمام الدولار الأمريكى، وقد رصدت الوكالة ارتفاع سعر صرف الجنيه بنحو 6.5% أمام الدولار الأمريكى..وأوضح وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن قيمة الجنية المصرى تشهد ارتفاع خلال الفترة الأخيرة، نتيجة حزمة من التشريعات، بالإضافة لخطوات الاصلاح الاقتصادى التى أثمرت عن نتائج حقيقة على أرض الواقع، لافتا إلى أن التحسن يعنى زيادة حجم الصادرات وتحسن فى ملف السياحة والاستثمار بشكل لافت للنظر.

 

قانون الجمعيات الأهلية يفتح صفحة جديدة بين الحكومة والمجتمع المدني

أكد نشطاء حقوق الإنسان، أن قانون الجمعيات الأهلية يفتح صفحة جديدة بين الحكومة والمجتمع المدني.. التأسيس وتلقي الأموال بالإخطار وإلغاء قانون الحبس.. وقال الدكتور حافظ أبو سعدة، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن قانون الجمعيات الأهلية الجديد، سمح بإنشاء منظمة دولية في مصر، والسماح للمنظمات الأهلية المصرية بإنشاء فروع لها في الخارج، معتبرًا إياه تطورًا إيجابيًا ومهمًا للغاية.

 

«الاستجواب»..الفريضة الغائبة تحت القبة

لم يتثن لمجلس النواب على مدار أدوار انعقاده الأربعة، استخدام أحد أهم الأدوات الرقابية المهمة وهو الاستجواب البرلماني، والذي يتقدم عن غيره من الأدوات الرقابية، في محاسبة الحكومة وسحب الثقة منها أو من أحد وزرائها..وتتجه الأنظار إلى ما سيشهده دور الانعقاد الخامس والأخير لمجلس النواب من عمر الفصل التشريعي الأول، ويأتي على رأس المطالبات البرلمانية ضرورة تخصيص جلسات لمناقشة الاستجوابات التي سيتقدم بها بعض النواب في الفترة المقبلة مع انطلاق أعمال البرلمان مطلع أكتوبرم تشرين الأول المقبل.

 

ذكرى نهاية العمل بالسد العالي

تحل اليوم ذكرى نهاية عمل السد العالى بعد 11 عام من البناء، وأنشئ السد العالي في عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وقد ساهم السوفييت في بنائه، بعد رفض واعتراض أمريكا وحلفائها من الدول الغربية..وقد ساعد السد كثيراً في التحكم على تدفق المياه والتخفيف من آثار فيضان النيل، ويستخدم لتوليد الكهرباء في مصر..ويبلغ طول السد العالي  3600 متر، وعرض القاعدة 980 متر، عرض القمة 40 مترا، والارتفاع 111 متر، حجم جسم السد 43 مليون متر مكعب من إسمنت وحديد ومواد أخرى، ويمكن أن يمر خلال السد تدفق مائي يصل إلى 11,000 متر مكعب من الماء في الثانية الواحدة..بدأ بناء السد في عام 1960 وقد قدرت التكلفة الإجمالية بمليار دولار، وشطب ثلثها من قبل الاتحاد السوفييتي.. عمل في بناء السد  400 خبير سوفييتي وأكتمل بناؤه في العام 1968، وتم تثبيت آخر 12 مولد كهربائي في 1970 وافتتح السد رسمياً في عام 1971.

 

بريطانيا أصبحت «شقة تمليك للإخوان»

أكد باحث متخصص في الشئون البريطانية، أن بريطانيا تعد «الشقة التمليك لجماعة الاخوان الإرهابية»، قائلا  «وقت ما يحبوا يناموا بيروحوا يناموا فيها»، على حد وصفه..وأشار الباحث خالد مصطفى، إلى أن بريطانيا الدولة الوحيدة التي من المستحيل أن تعتبر الاخوان جماعة ارهابية، لأنها تضم أكثر من 32 ألف إسلامي إرهابي وكلهم مسجلين، بالرغم من وجود أصوات خلال الـ 3  سنوات الماضية في مجلس العموم البريطاني نادت بحصرهم واستبعادهم لكن تدخلت مجموعات كثيرة عطلت بيان حصر استبعادهم.ز وأضاف: بريطانيا لديها عاصمتين للإرهاب هما «ليستر، وبرمنجيهام» حيث يستوطن فيهما حوالي 28 ألف إسلامي إرهابي موزعين على المساجد.

 

أوغلو ينقلب على أردوغان

أدلى رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو، بتصريحات صادمة في قضايا مختلفة، أبرزها كان فيما يتعلق بعملية إقالته من منصب رئيس الوزراء في مايوم/ آيار 2016، حيث قال: «كان يجب إبعادي من رئاسة الوزراء من أجل تنفيذ سيناريوهات من قبيل انقلاب 15 يوليو/ تموز 2016، وتحقيق نقل تركيا من النظام البرلماني إلى نظام رئاسي مغلوط»..وأوغلو هو أحد أبرز رجال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الفترات الماضية، حيث تولى منصب وزير الخارجية الأسبق، وتم وصفه بأنه منظر السياسة الخارجية لأردوغان، كما تولى منصب رئاسة الوزراء ورئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم، وكشفت الستار عن خلفيات كثير منها، حيث أكد أن الرئيس أردوغان طالبه، من خلال اللجنة العليا للإدارة واتخاذ القرار بالحزب، أن يبدو في صورة «رئيس الوزراء دون أن يمارس سلطاته وصلاحياته»، بمعنى أنه خيّره بين أن يكون «دمية» ينفذ فقط الأوامر الصادرة منه أو الإقالة من منصب رئيس الوزراء.

 

 

السؤال المهم حول ثورة يوليو

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب أستاذ العلوم السياسية، د. مصطفى كامل السيد، تحت نفس العنوان: ةيمر هذا الأسبوع سبعة وستون عاما على ما حدث لمصر بعد تحرك الضباط الأحرار ليلة 23 يوليو ١٩٥٢، وهو الحدث الذى يعتبره البعض، وكاتب هذه السطور منهم، بداية ثورة اجتماعية وسياسية وثقافية فى مصر، ويعتبره آخرون مجرد انقلاب عسكرى جرّ على مصر كوارث ما زلنا نعانى منها حتى الآن، ولا أظن أن الجدل حول هذا الموضوع سينتهى، فهذا شأن الأحداث الكبرى فى تاريخ الأمم. طبعا لا أطمح إلى أن يكون لى القول الفصل فى قضية تقييم ثورة يوليو، ولكن أرى أن الطريق لفهم حدث ٢٣ يوليو أولا هو وضعه فى سياقه التاريخى العالمى والوطنى، كمقدمة للتساؤل الذى ينبغى أن ننشغل به جميعا، وهو ثانيا، إذا كانت ثورة يوليو، حتى باعتراف أنصارها قد رفضت ما يسمى بالديمقراطية الليبرالية، ولم تقم نظاما ديمقراطيا بديلا، فلماذا عجز المجتمع المصرى فى يوليو ١٩٥٢ وفى الوقت الحاضر عن الانتقال إلى طريق الديمقراطية، إن ما جرى فى مصر لم يكن أمرا فريدا فى تاريخ العالم. كانت تلك مرحلة التحرر الوطنى فى ظل الحرب الباردة، وتطلع قادة كثيرون فى دول حديثة الاستقلال للفكاك من أسر السيطرة الاستعمارية، وتطلعوا إلى نموذج فى التنمية يختلف عن النموذج الرأسمالى الذى عرفته بلادهم قبل استقلالها. كان ذلك ما حاوله نكروما وسيكوتورى وموديبا كيتا فى غانا وغينيا ومالى بالترتيب، وما حاوله سوكارنو فى إندونيسيا، وما فعله بعد ذلك كاسترو فى كوبا، بل وحتى ما حاوله حزب المؤتمر فى الهند بالأخذ بالتخطيط وإقامة قطاع عام مع تمسكه بالديمقراطية الليبرالية.

 

وأضاف:هل كان يمكن لمصر أن تعرف انتقالا إلى أوضاع ديمقراطية مستقرة فى ٢٣ يوليو ١٩٥٢؟ الإجابة واضحة أن ذلك لم يكن ممكنا. فقد استسلم حزب الوفد لإقالة حكومته المنتخبة، وسعد بذلك الإخوان المسلمون خصوم الوفد، الذين تحسنت علاقاتهم بالقصر بعد عودتهم إلى العمل السياسى العلنى فى ١١ سبتمبر ١٩٥١ وتولى حسن الهضيبى منصب المرشد العام خلفا لحسن البنا، وكان يميل إلى مهادنة الملك وديوانه بعد أن كانت حكومة محمود فهمى النقراشى قد حظرت تنظيمهم فى ٨ ديسمبر١٩٤٨، وهو القرار الذى دفع النقراشى حياته ثمنا له إذ قام أحد نشطاء جهازهم الخاص باغتياله فى ٢٢ ديسمبر ١٩٤٨. فى الحقيقة أن الوفد رحب بالانقلاب على الملك فى يوليو ١٩٥٢، وكان الإخوان المسلمون على علم مسبق بهذا التحرك.فى ظل هذه الأوضاع من الذى كان مرشحا لقيادة مصر على طريق الديمقراطية قبل تحرك الضباط الأحرار فى ذلك التوقيت؟ بعيدا عن التمنيات، وعن الحكم بالنوايا لم تكن هناك فى هذه الظروف أى قوة سياسية أو اجتماعية ملتزمة بغاية التحول إلى الديمقراطية وقادرة على الوصول إلى الحكم لترجمة هذا الالتزام إلى واقع ملموس.

 

 

ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» يصور وحشية الإرهاب

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]