صحف القاهرة: حقوق المرأة آمنة فى الجمهورية الجديدة

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • حقوق المرأة آمنة فى الجمهورية الجديدة
  • الحكومة ملتزمة بالتوسع فى الحماية الاجتماعية لتخفيف حدة الأزمة العالمية
  • المؤسسات الدينية في مجابهة الشائعات
  • استشهاد فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين
  • الجفاف يهدد المغرب
  • 123 مليون نسمة من سكان إفريقيا يواجهون انعداما حادا للأمن الغذائي
  • «درع السماء الأوروبية» لسد ثغرات حلف الناتو
  • تضييق الخناق على ترامب باستدعائه للشهادة فى أحداث اقتحام الكونجرس
  • نائبة أيرلندية توبخ البرلمان الأوروبي: معاييركم مزدوجة تسلحون أوكرانيا وتتجاهلون فلسطين

حقوق المرأة آمنة فى الجمهورية الجديدة

تتمتع المراة المصرية بكافة حقوقها في الجمهورية الجديدة، التي تكفل للمرأة تبوأ جميع المناصب مع حماية حقوقها  التي نص عليها دستور الجمهورية الجديدة ـ دستور 2014 ـ وضمانة حقوق المرأة فى شتى مجالات الحياة.. ومع إقرار حزمة قوانين وتشريعات ضمنت الحماية من كل أشكال العنف والممارسات الضارة للنساء.

 

 

الحكومة ملتزمة بالتوسع فى الحماية الاجتماعية لتخفيف حدة الأزمة العالمية

أكد د. مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الدولة المصرية والقيادة السياسية تسعى لتخفيف آثار الأزمات الاقتصادية العالمية على المواطنين، وذلك من خلال القرارات الرئاسية المتتالية خلال أشهر قليلة، والتى  تستهدف أولاً وأخيرًا دعم مظلة الحماية الاجتماعية في ظل الظروف الراهنة، موضحا أن الحكومة ملتزمة بالتوسع فى الحماية الاجتماعية لتخفيف حدة الأزمة العالمية، وتقديمها معالجة خاصة لصالح السكان والمناطق الأكثر فقرا وهشاشة، لمواجهة الأزمات.

استشهاد فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، مخيم جنين، أحد أكبر المخيمات في الضفة الغربية المحتلة، مما أدى إلى اندلاع مواجهات، استشهد على أثرها.
أربعة  فلسطينيين وعشرات المصابين، واندلعت  المواجهات عقب اقتحام قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي والقوات الخاصة مدينة ​جنين​ ومخيمها، بالضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات خاصة تسللت إلى مدينة جنين ومخيمها واعتلت أسطح عدة عمارات، تبعها اقتحام عشرات الآليات العسكرية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة، تركزت قرب مستشفى خليل سليمان الحكومي، وفي مخيم جنين، أطلقت قوات الاحتلال خلالها الرصاص الحي ما أدى لاستشهاد 4 مواطنين، وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال تمنع الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من التحرك.


المؤسسات الدينية فى مجابهة الشائعات

لازالت جماعة الإخوان تواصل بث الشائعات فى المجتمع المصرى، من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعى ومواقعهم وقنواتهم الإرهابية التى تبث من الخارج من أجل التأثير على تماسك المصريين ومحاولة تفكيك وحدتهم، الأمر الذى دعا عدد من علماء الأزهر والأوقاف يؤكدون على خطورة بث الشائعات وكيفية المواجهة من خلال أن يكون هناك تحذيرات مستمر للمواطنين عن خطورة الشائعات وبثها فى المجتمع..وبينما «الكنائس» فى تواصل مستمر مع الشباب على السوشيال ميديا.. وأكدت «الأوقاف»: الدعوة عبر الفضاء الإلكترونى هدف استراتيجي.

الجفاف يهدد المغرب

أكد العاهل المغربى الملك محمد السادس أن المغرب يمر بمرحلة جفاف هى الأكثر حدة منذ ثلاثة عقود، مؤكدا أن الحكومة تولي أهمية كبيرة لحل مشكلة المياه مشيرا إلى أنه تم إنشاء 50 سدا ونعمل على إنشاء 20 أخرى لمواجهة الجفاف..ودعا العاهل المغربى البرلمان إلى تسهيل وصول الاستثمارات الأجنبية للبلاد، كما دعا المواطنين لضرورة ترشيد المياه ، مشيراً في كلمته خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الجديدة ، إلى أنه تم التوجيه بضرورة التركيز على أزمة المياه باعتبارها عنصرا رئيسيا للتنمية وسبل النهوض بالواقع الاقتصادى.

 

123 مليون نسمة من سكان أفريقيا يواجهون انعداما حادا للأمن الغذائي

أكد مدير الإدارة الأفريقية في صندوق النقد الدولى أبييه سيلاسى، أن البنوك المركزية في دول قارة إفريقيا تمر بوقت حرج، حيث تحاول البنوك تخفيض نسبة التضخم الذى خرج في الأغلب عن السيطرة مسببا مستويات مروعة من انعدام الأمن الغذائي، وحذر من أن 123 مليون نسمة من سكان أفريقيا جنوب الصحراء يواجهون انعداما حادا للأمن الغذائي بنهاية عام 2022، مشيرا إلى أن العدد كان قبل جائحة كورونا والحرب في أوكرانيا نحو 82 مليون شخص لكن الاضطرابات والأزمات داخل القارة الإفريقية أدت إلى ارتفاع العدد بشكل حاد.

«درع السماء الأوروبية» لسد ثغرات حلف  الناتو

تزايدت مخاوف الدول الأوروبية فى ظل التهديدات الروسية النووية وفى مقدمتها ألمانيا، لتطلق نظام يسمى «درع السماء الأوروبية» ويهدف المشروع إلى سد ثغرات حلف شمال الأطلسى في القارة العجوز، حيث وقعت وزيرة الدفاع الألمانية كريستيانا لامبرشت مشروع «درع السماء»، لبناء نظام دفاعي أوروبي متطور مع 14 وزيرا أوروبىيا،  حيث يضم المشروع 12 دولة بالإضافة إلى المملكة المتحدة، وفنلندا التى لم تنضم رسميا لحلف «الناتو».. ويهدف مشروع «درع السماء» إلى حل المشكلات القائمة بالنسبة لأوروبا في ظل الحماية الحالية الخاصة بحلف الناتو، بالإضافة إلى مواجهة القصور في مجال الصواريخ الباليستية التي تصل إلى ارتفاعات كبيرة

تضييق الخناق على ترامب باستدعائه للشهادة فى أحداث اقتحام الكونجرس

فى تطور لافت، صوتت لجنة مجلس النواب الأمريكى المختارة للتحقيق فى أحداث اقتحام الكونجرس فى 6 يناير 2021 بالإجماع لصالح استدعاء الرئيس السابق دونالد ترامب للشهادة حول دوره فى تلك الأحداث..ومن جانبه، ندد ترامب بأمر الاستدعاء للإدلاء بشهادته الذى أصدرته لجنة الكونجرس «6 يناير» ، متسائلا عن سبب عدم استدعائه في وقت سابق..وقال ترامب: «لماذا لم تطلب مني اللجنة غير المنتخبة أن أدلي بشهادتي منذ شهور، وماذا انتظروا حتى النهاية، اللحظات الأخيرة من لقائهم الأخير؟ لأن اللجنة هي عبارة عن إخفاق كامل ولم تعمل إلا على زيادة تقسيم بلادنا».

 

نائبة أيرلندية توبخ البرلمان الأوروبي: معاييركم مزدوجة تسلحون أوكرانيا وتتجاهلون فلسطين 

انتقدت لنائبة الأيرلندية في البرلمان الأوروبي «كلير دالي»، مطالب تسليح أ وكرانيا  في حربها ضد روسيا،  وطالبت التعامل بالمثل مع الشعب الفلسطيني..وأشارت إلى ازدواجية المعايير في البرلمان الأوربي. وقالت  «نسمع دائمًا عن تسليح أوكرانيا ، ولكن ولا مرة كان هناك حديث عن تسليح الشعب الفلسطيني»..وهذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها النائبة الأيرلندية  عن دعم  الشعب الفلسطيني؛ ففي مايو/ آيار من العام الماضي ، ألقت كلير دايلي خطابًا داخل أروقة الاتحاد الأوربي تنتقد فيه وصف دعم الشعب الفلسطيني بـ «معاداة السامية».

«عرين الأسود» الفلسطينى 

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب د. عبد الحليم قنديل، تحت نفس العنوان  مفارقات الحالة الفلسطينية لا تنتهى ، فالفصائل على حالها من الانقسام المزمن ، بينما الشعب الفلسطينى وشبابه فى مكان آخر ، أكثر من مئة شهيد سقطوا برصاص قوات الاحتلال فى الشهور الأخيرة ، إضافة لآلاف الجرحى ومئات الأسرى الجدد ، وشباب فلسطين يردون بما ملكت الأيدى من سلاح بدائى شحيح ، وبفيضان الروح الجريئة المقتحمة ، وبعمليات لا تنسب غالبا إلى الفصائل الفلسطينية المعروفة ، وبمبادرات فردية وعائلية وجهوية ، وبالذات فى الضفة الغربية والقدس المحتلة ، من كتائب «جنين» إلى كتائب «نابلس»  ، وإلى بطولة الفدائى المجهول من مخيم «شعفاط» شمال القدس ، الذى صرع مجندة إسرائيلية وأصاب ثلاثة جنود آخرين ، واختفى فى زحام المخيم الفلسطينى ، الذى يضم 140 ألفا ، وفرضت عليه قوات الاحتلال حصارا خانقا لم ينفك حتى وقت كتابة السطور ، بينما كانت جبال «نابلس» تشهد إعلانا ملفتا عن تنظيم فدائى جديد باسم «عرين الأسود» ، لا يطلق رصاصه فى الهواء ، بل إلى صدور المحتلين وقطعان المستوطنين حصرا ، بينما يواصل كيان الاحتلال الإسرائيلى رعاية وحماية جحافل المقتحمين للمسجد الأقصى المبارك ، وتمكينهم من تقديم قرابينهم الوثنية وأداء صلواتهم التلمودية فى باحات «الأقصى» ، وسط صمت عربى رسمى مفجع ، لم يعد حتى يستنكر أو يشجب ، بل صار أقصى ما يفعله غالبا فى البيانات الركيكة ، أن يعبر عن «قلقه».

 

وفى معركة «سيف القدس» أواسط 2021 ، التى كانت معبرا لانتقال المقاومة الفلسطينية إلى طور جديد ، بلور وحدة كفاح الشعب الفلسطينى من غزة إلى القدس والداخل المحتل منذ نكبة 1948 ، وبما عكس حيوية شعب ، صارت له الغلبة السكانية على أراضى فلسطين التاريخية بكاملها ، وحيوية أجيال الفلسطينيين الطالعة ، التى بادرت من دون توجيه رسمى وفصائلى ، إلى إستئناف مقاومة صلبة جماهيرية ومسلحة ، تصاعدت قفزاتها الفدائية الجسورة فى الداخل والضفة الغربية والقدس ، وراكمت تحديا مقتدرا لكيان الاحتلال ، الذى فشل إلى اليوم فيما يسميه حروب «كسر الأمواج» ، فلا القتل يجدى ، ولا الاعتقالات التى طالت حتى الأطفال ، بينما انتشرت بؤر المقاومة من جنين إلى الخليل ونابلس وشعفاط ، وبدا أن الوحشية الإسرائيلية، لا تقود سوى للمزيد من أعمال المقاومة وتوالد كتائب «عرين الأسود» ، بينما العائق الفعلى أمام المقاومة ، يأتى من مقام آخر ، هو الفجوة التى لاتزال متسعة بين موقف الفصائل الرسمية والتحرك التلقائى النقى لشبان وشابات فلسطين.

 

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن ارتفاع الأسعار

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]