صحف القاهرة: «سلام».. عاصمة اقتصادية بسيناء

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، عددا من التغطيات الهامة على رأسها: مصر لن تسمح لأحد بالاقتراب..«سلام»عاصمة اقتصادية بسيناء.. و«محمد بن زايد» يؤكد: مصر حائط صد للدول العربية أمام التهديدات والتحديات الأمنية.. والكشف عن سبب تأخر استئناف الطيران  الروسي إلى مصر.. «تسليم الإخوان» و 4 ملفات على طاولة السفير السوداني عقب عودته للقاهرة.. وعائلة «مبارك» تنفي شائعة وفاته..واكتشاف حقل غاز عملاق فى البحر الأحمر.

 

 

 

 

 

مصر لن تسمح لأحد بالاقتراب

أكد الرئيس السيسي، ان مصر تواجه مخططا لهدم الوطن، ويجب أن نتحلى بأعلى درجات اليقظة..مضيفا: نخوض معركة التنمية بالتوازي مع «دحر الإرهاب».. وحذرالسيسي في كلمته: «لو حد يفكر يقرب من اللي إحنا بنعمله لازم أغضب.. لن نسمح لأحد يدخل مصر تاني للفوضي والخراب والتدمير..مش أنا بس أغضب، دا كل المصريين وكل شريف».

 

 

 

 

«سلام» ..عاصمة اقتصادية بسيناء 

كشف الدكتور مصطفى مدبولي، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن ملامح استراتيجية تنمية سيناء، والتى عرضها أمس، على الرئيس عبدالفتاح السيسي، وتم إعداد هذه الاستراتيجية بالرجوع للمخطط الاستراتيجى للتنمية العمرانية 2052، واستراتيجية التنمية المستدامة مصر 2030، وجميع الدراسات التى تمت لتنمية سيناء، منذ تحريرها..وأشار إلى مقترح إنشاء عاصمة اقتصادية جديدة بسيناء تحمل اسم «سلام» للاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية بهذه المنطقة، واستغلال الموقع الجغرافى المتميز.

 

 

 

 

 

 

«محمد بن زايد»: مصر حائط صد للدول العربية أمام التهديدات والتحديات الأمنية

أكد ولى عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن مصر تمثل حائط صد أمام ما قد تتعرض له الدول العربية من تهديدات وتحديات تمس أمنها.جاء ذلك خلال استقباله رئيس مجلس النواب الدكتور علي عبد العال والوفد المرافق له.. وشدد « بن زايد» على الدور المحوري لمصر ليس فقط في المنطقة العربية، وإنما في منطقة الشرق الأوسط، والدور الذي تقوم به نيابة عن العالم أجمع وعن دول المنطقة في مكافحة الإرهاب، فضلاً عن دورها المؤثر والحاسم في معالجة الأزمات التي تشهدها المنطقة.

 

 

 

سبب تأخر استئناف الطيران الروسي إلى مصر

أعلن وزير النقل الروسي، ماكسيم سوكولوف، أمس الاثنين، أن سبب تأخر إقلاع الرحلات الجوية بين روسيا ومصر، هو عدم توقيع اتفاق بين شركتي «آيروفلوت» و«مصر للطيران» بشأن الخدمات الأرضيو .أكد الوزير، أن عدم إتمام العمل على توقيع الاتفاقات المناسبة في مجال الخدمات الأرضية بين البلدين يبقى سببا وحيدا للتأخير.

 

 

 

 

 

«تسليم الإخوان» و 4 ملفات على طاولة السفير السوداني عقب عودته للقاهرة

يستعد السفير السوداني لدى مصر، عبد المحمود عبد الحليم، العودة إلى القاهرة، ويسعى السفير السوداني إلى محاولة ترميم الصدع الذي حدث في العلاقات المصرية السودانية بسبب عدد من القضايا العالقة بين البلدين.. وأول ما سيقوم به هو متابعة تنفيذ اتفاق الاستخبارات المصرية والسودانية في آخر لقاء بينهما مطلع فبراير/ شباط الجاري بخصوص تسليم السودان لعناصر الإخوان الموجودين على أراضيها مقابل تسليم المعارضين السودانيين في مصر..وملف حلايب وشلاتين والوصول إلى حلول آنية، وكذلك تنشيط اتفاق الحريات الأربعة الذي وُقِع في 2004 والذي يقضي بإلغاء القيود على الدخول والخروج والتنقل والامتلاك.. والتباحث فيما يخص تركيا والاتفاقيات التي وقعت مع السودان خلال الفترة الأخيرة، والاتفاق حول موضوع سد النهضة والفترة التخزينية للسد والآثار المرتبة عليه.

 

 

 

 

 

عائلة «مبارك» تنفي شائعة وفاته

نفت مصادر مقربة من عائلة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ما تردد عن وفاته. وأكدت المصادر أن الرئيس مبارك يتمتع بصحة جيدة.. كان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي  تداولوا أنباءً عن وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.

 

 

 

 

 

اكتشاف حقل غاز عملاق فى البحر الأحمر

أكدت شركة جنوب الوادى القابضة للبترول، عن اكتشاف حقل غاز فى البحر الأحمر، باحتياطيات ٥ تريليونات قدم مكعب. وأعلنت الشركة القابضة المصرية الكويتية، أنها تدرس حفر ٥ آبار جديدة بتكلفة استثمارية متوقعة ١١٠ ملايين دولار خلال العام الجارى ٢٠١٨. وذكر بيان للشركة، أمس، أنه جارٍ حاليًا دراسة حفر ٤ آبار جديدة بحقل كاموس، وحفر بئر رقم ١٠ بحقل تاو بمنطقة الامتياز خلال العام الجارى، مشيرة إلى أنها انتهت خلال الفترة الماضية من حفر بئرين رقمى4 و5 بحقل تاو.

 

 

 

 

 

اتفاق مصري- قبرصي لتنفيذ الربط الكهربائي مع أوروبا

اتفقت مصر وقبرص علي ايجاد آليات للتنسيق لتوفير البيانات اللازمة لاستكمال دراسات الجدوي الاقتصادية لمشروع الربط الكهربائي بين البلدين اضافة إلي اليونان باعتباره من المشروعات المهمة الكبري للربط الكهربائي بين أفريقيا وأوروبا..وأشار رئيس الشركة الأوروبية الافريقية إلي أن المشروع يربط بين قبرص وجزيرة كريت اليونانية والاتحاد الأوروبي ويحقق فوائد اقتصادية ويدعم التعاون السياسي بين الدول المعنية.

 

 

تداعيات ما بعد هدنة الغوطة

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب د. محمد السعيد إدريس، تحت نفس العنوان: بكل المقاييس يمكن اعتبار القرار الذى صدر عن مجلس الأمن الدولى السبت الماضى بإجماع الأعضاء إنجازا إنسانيا كبيرا لوقف مسلسل إراقة الدم الرهيب فى غوطة دمشق وغيرها من المناطق الملتهبة فى سوريا، وما أكثرها. كان واضحا خلال الأيام الثلاثة التى سبقت التصويت على القرار وجود انقسام واضح وحاد بين موقفين. الموقف الغربى الداعى إلى «وقف فورى لإطلاق النار دون شروط وفرض هدنة فورية لمدة شهر» دون أى ذكر لتعريف من هى الأطراف المتصارعة فى الغوطة ولماذا تتصارع؟ كانت الولايات المتحدة الأمريكية تقود هذا الموقف بدعم قوى من بريطانيا ومساندة من فرنسا. على الجانب الآخر كان الموقف الروسى الداعى إلى وقف إطلاق النار ولكن بشروط تتعلق بالأطراف المتصارعة فى الغوطة. كان الموقف الروسى يحاول كشف بعض معالم الصراع التى جرى إخفاؤها عمدا، والتكتم عليها بالتركيز فقط على الجانب الإنسانى. فقد تركزت المطالب الروسية على إجراء تعديل ينص على أن «العمليات العسكرية ضد تنظيمات داعش والنصرة وكل من يرتبط بها لن تكون مشمولة بوقف الأعمال القتالية». لم يقل أحد إن هذه الدول الغربية ودولا أخرى خاصة تركيا ودول عربية هى من يدعم هذه التنظيمات ويدافع عنها ويمولها، وإن هذه الدول ظلت تماطل ثلاثة أيام كى يصدر القرار دون التعديلات الروسية بهدف حماية هذه التنظيمات ومنع الجيش السورى من تحرير الغوطة.

 

 

وأضاف: كل ما كان يقال هو إن روسيا تعرقل صدور قرار إنسانى من مجلس الأمن يضع نهاية لجرائم إراقة الدماء، دون إشارة إلى أن هؤلاء المدنيين القتلى والمصابين تحولوا إلى دروع بشرية لتلك التنظيمات الإرهابية، وأن هذه الدول كانت تريد هدنة الشهر التى نص عليها القرار لإعادة ترتيب أوضاع هذه التنظيمات. هذه المواقف لها علاقة مباشرة بما يجرى الترتيب له لمرحلة ما بعد أنتهاء هذه الهدنة، والتى كان قد سبقها تصعيد خطير أمريكى وتركى وإسرائيلى قبل أيام من تفجر أحداث الغوطة.

 

 

 

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» يعبر عن اصطياد الإرهابيين في سيناء وقطع خطوط التمويل والدعم

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]