صحف القاهرة: «عهد التميمي».. طفلة فلسطينية صفعت جنود الاحتلال

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء،العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات الهامة أبرزها، «عهد التميمي» طفلة فلسطينية تواجه بـ «كفها رصاص الاحتلال».. والقدس توحد الفرقاء..والجمعية العامة تقر بالأغلبية حق الشعب الفلسطينى فى تقرير المصير..وغدا تصوت الجمعية على قرار بشأن القدس بعد «الفيتو الأمريكي»..والتفاصيل الكاملة لاستهداف مطار العريش..وخريطتان تكشفان أهم الممرات لتهريب المتطرفين لـ«أرض الفيروز»..وقمر صناعي مصري جديد في 2019.. وأخيرا «التأمين الصحي»  للجميع في مصر.. وترامب مصاب بنرجسية غير قابلة للشفاء

 

 

 

 

عهد التميمي.. طفلة فلسطينية صفعت جنود الاحتلال

وأرزت صحف القاهرة، قصة الطفلة الفلسطينية «عهد التميمي» التي تتحدى  جنود الاحتلال، رغم صغرسنها، وأصبحت مثالاً للشجاعة والمقاومة، إذ تقول دائمًا «لا السجن ولا الموت يرهبني..أنا بنت فلسطين والكل يعرفني»، فقد حملت القضية الفلسطينية على عاتقها منذ أن تفتحت عيناها على الدنيا، ففي صباح كل جمعة تشارك الفتاة الصغيرة في المظاهرات التى تندلع في قريتها رافضة المحتل الصهيوني المغتصب لأرضها. ومن أبرز اللقطات التى اشتهرت بها الطفلة «عهد» مقطع فيديو يظهر من خلاله قيام الطفلة بصفع أحد جنود الاحتلال على وجهه، في محاولة منه اعتقال أحد أفراد أسرتها، دون أن تتردد ولو للحظة أو يملأ الخوف قلبها، ومنذ صغرها وهي تقف أمام قنابل الغاز والرشاشات وطلقات الرصاص كالأسد الذي لا يهاب شيئًا، تحمي كل أطفال قريتها «النبي صالح»، يخاف منها جنود الاحتلال ويقفوا أمامها كـ «الأرانب»، وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر أمس الثلاثاء، باعتقال «عهد» ، بالإضافة إلى 12 آخرين من أبناء بلدتها.

 

 

 

 

القدس توحد الفرقاء

وأشارت الصحف إلى توحيد «القدس» للفرقاء في العالم، الجميع توحد دفاعا عن عروبة القدس المحتلة، في وجه قرار الرئيس الأمريكي «ترامب» الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة لدولة الاحتلالن وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدةن اجتماعا طارئا غدا للتصويت على مشروع قرار يرفض  قرار الرئيس الأمريكين، بعد أن أقرت الجمعية العامة، أمسن  وبـ «أغلبية» لأول مرة، حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.

 

 

 

 

 

التفاصيل الكاملة لاستهداف مطار العريش

وتناولت صحف القاهرة، التفاصيل الكاملة لاستهداف مطار العريش في محافظة شمال سيناء.وأسفر الهجوم عن وصول إحدى القذائف إلى محيط المطار، واستشهاد ضابط وإصابة 2 آخرين وإحداث تلفيات جزئية بطائرة هليكوبتر، وجاء الهجوم عقب مغادرة الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، مطار العريش، بعد تفقدهما للقوات هناك.

 

 

 

 

 

غدا.. الأمم المتحدة تصوّت على قرار بشأن القدس بعد «الفيتو الأمريكي»

تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة جلسة طارئة،غدا الخميس، للتصويت على مشروع قرار يرفض اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل بعدما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضده فى مجلس الأمن. ومن المتوقع أن ينال مشروع القرار «تأييدا واسعا جدا»

 

 

 

 

 

خريطتان تكشفان أهم الممرات لتهريب المتطرفين لـ«أرض الفيروز»

وكشفت الأجهزة الأمنية، عن خريطتين لأهم  الممرات التى يتم تهريب العناصر الإرهابية خلالها  إلى داخل سيناء.. وتُوضح الخريطة الأولى، طرق تهريب الإرهابيين بين سوريا وليبيا وسيناء، إذ تبدأ الرحلة من الساحل السورى، ويستقلون سُفنًا تجارية من الساحل السورى على شاطئ البحر المتوسط، وتُبحر السفن حتى تصل الموانئ الليبية، بعدها يمكث الإرهابيون فى مدينة أجدابيا وغيرها من المناطق الليبية القريبة من الساحل لفترة، ثم تبدأ رحلة التهريب عبر عدة طرق أهمها الطريق الذى يمر بـ«مساعد الليبية» عبر الصحراء حتى مدينة الإسكندرية ثم القاهرة، وبعدها الإسماعيلية ثم العبور إلى سيناء. بينما يبدأ الطريق الآخر من «النوفيلية الليبية» ثم «تازربو»، مرورًا بواحتى «الجغبوب الليبية» و«سيوة المصرية»، وتستمر الرحلة عبر الصحراء وصولًا إلى سيناء فى نهاية المطاف..وهناك طريق تهريب آخر من السودان إلى ليبيا ثم مصر، ويبدأ من العاصمة السودانية الخرطوم، ويمر بمنطقة الجريف عبر الحدود إلى واحة الكفرة الليبية، ثم «تازربو».

 

 

 

ترامب مصاب بنرجسية غير قابلة للشفاء

لم يعد الحديث الآن في أمريكا عن تطرف ترامب أو عنصريته فقد دخل علي الخط اطباء الأمراض النفسية من الوزن الثقيل يتحدثون صراحة عن أن الرئيس مريض نفسيا ويندرج تحت تشخيص «النرجسية الخبيثة»، وصرح أحد أعلام علم النفس في جامعة جونز هوبكنز، البروفيسير جون جارتنر، أن الرئيس ترامب مريض نفسيا بنرجسية غير قابلة للشفاء.

 

 

 

 

 

 

قمر صناعي مصري جديد في 2019

وكشفت روسيا عن إطلاق قمر صناعي مصري جديد بحلول عام 2019، وقال الدكتور حسين الشافعي، رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، إن جدول إطلاق الأقمار الصناعية، يصدر به قرار جمهوري من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث سيتم إطلاق القمر من إحدى القواعد الفضائية الروسية المخصصة لإطلاق الأقمار الصناعية، التي تنقسم إلى 3 أنواع، وهي أقمار اتصالات، أو اقمار بحث علمي ومناخ، أو أقمار للتصوير .والقمر المصري الجديد هو مخصص للتصوير ونأمل أن يسد احتياجات مصر من الصور التي تساعد في رسم خطط التنمية وحفظ الحدود

 

 

 

 

 

 

أخيرا..«التأمين الصحي» للجميع

وافق مجلس النواب بشكل نهائي وبالاجماع في جلسته العامة أمس،علي مشروع قانون التأمين الصحي الاجتماعي الشامل ويهدف مشروع القانون إلي توفير العلاج لأكثر من 40% من المواطنين الذين لا يتمتعون بتغطية التأمين الصحي وضمان استدامة التمويل اللازم لمنظومة التأمين الصحي إلي جانب جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.

 

 

 

 

 

العرب وأمريكا وزلزال القدس

وفي مقالات الرأي، بصحيفة الأهرام، كتب فاروق جويدة، تحت نفس العنوان: من أجل إسرائيل وقفت الولايات المتحدة ضد 14 دولة فى مجلس الأمن وجدت نفسها أمام الفيتو الأمريكى عاجزة عن اتخاذ أى قرار ما دام المعلم الكبير فى البيت الأبيض قد قرر تقديم القدس كاملة هدية نهاية العام إلى إسرائيل.. جاء مشروع القرار المصرى برفض القرار الأمريكى خارج سياق ما تريده أمريكا، وكان الواضح من البداية أن الفيتو الأمريكى سوف يوقف كل شيئ.. منذ أيام وقف الرئيس ترامب وسط الجالية اليهودية يحتفل بعودة القدس إلى إسرائيل، بينما وقفت نيكى هيلى مندوبة أمريكا فى مجلس الأمن تؤكد أن القدس عادت لأصحابها وأن استخدام الفيتو دفاع عن الدور الأمريكى فى الشرق الأوسط، وأن أمريكا لن تسمح لأى دولة أن تقول لها أين تكون سفارتها..

 

وأضاف:  لقد تعقد الموقف الآن كثيرا أمام الدولة العظمى وهى تتحدى الجميع من أجل إسرائيل.. إلا أن أخطر ما جاء فى توابع زلزال القدس أن يلقى الرئيس ترامب ألغاما جديدة، وهو يؤكد أن الدول الغنية يجب أن تسدد للولايات المتحدة تكلفة الدفاع عنها ويقصد هنا بالطبع الدول العربية، إن الواقع الآن أن أمريكا تقف فى مواجهة مع العالم العربى والإسلامى، وإن كانت البداية هى تسليم القدس لإسرائيل فإن هناك إجراءات أخرى متوقعة، فهل يستطيع العالم العربى مواجهة هذا الزلزال؟

 

 

 

 

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» يسخر من الانفجار السكاني في مصر

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]