صحف القاهرة: «قفزة مصرية» في التحول نحو الاقتصاد الرقمي

نشرت الصحف المصرية، الصادرة، اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • إفريقيا في قلب مصر
  • السيسي: مصر مستعدة لدعم الجهود الإفريقية لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف
  • ضرورة التوصل لاتفاق قانوني عادل حول سد النهضة
  • «قفزة مصرية» في التحول نحو الاقتصاد الرقمي
  • مصر تستكمل رؤيتها فى مكافحة الهجرة غير الشرعية
  • تنفيذ مشروعات الطرق والمحاور الجديدة بأعلى مستوى
  • الدول العربية تنتج 5% فقط من انبعاثات الغازات المسببة للتغيرات المناخية
  • الحكومة تضع تعميق التصنيع المحلى فى مقدمة أولوياتها
  • كلاسيكو العرب
  • العدل الأمريكية تكشف حلقة جديدة من قضية فساد «فات ليونارد» فى الأسطول السابع

إفريقيا في قلب مصر

كشف سياسيون وخبراء استراتيجيون، أن الشواهد والتحركات والجهود المصرية تؤكد، أن قارة أفريقيا في قلب مصر..بينما قال الرئيس السنغالى،  ماكى سال، خلال مباحثاته مع الرئيس السيسي، إن مصر صوت أفريقيا، ودورها محوري، وهى أول دولة بالقارة تنتج لقاحات كورونا..وأكد الرئيس السيسى على الاهتمام المصرى بجهود صون السلم والأمن، وتحقيق الاستقرار فى القارة، مشددا على استعداده لدعم الجهود الأفريقية لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف..وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه ناقش مع الرئيس السنغالي ماكي سال، تأثير جائحة كورونا على القارة الأفريقية، مؤكدا أهمية تضافر الجهود الأفريقية لضمان نفاذ كافة الدول الأفريقية للقاحات، والعمل على توطين صناعتها في القارة، بما يدعم عودة النشاط الاقتصادى والتنموي.

السيسي: مصر مستعدة لدعم الجهود الإفريقية لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف

أكّد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اهتمام مصر بجهود صون السلم والأمن وتحقيق الاستقرار في أفريقيا بما في ذلك منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي ومنطقة الساحل التي تشهد تطورات وتحديات متشابكة نظرًا لتمدد الجماعات الإرهابية..وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السنغالي ماكي سال، إن مصر لديها أجهزة متخصصة قادرة على توفير برامج لتدعيم الجهود الأفريقية لمكافحة الإرهاب، ومستعدة لدعم الجهود الأفريقية لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، عبر توفير برامج التأهيل وبناء القدرات عبر الأجهزة المصرية المتخصصة ومؤسساتها الدينية العريقية..وأشار إلى أن هذا الأمر يأتي لإعلاء قيم الإسلام الوسطي المعتدل الذي تنادي به مصر في سبيل القضاء على الإرهاب.

 

ضرورة التوصل لاتفاق قانوني عادل حول سد النهضة

جدد الرئيس عبد الفتاح السيسي تأكيده على ضرورة التوصل لاتفاق قانوني عادل حول سد النهضة، موضحا أن النيل مصدر للتعاون والتنمية وشريان حياة لشعوب دول الحوض..وقال الرئيس السيسي، هناك ضرورة ملحة  لأهمية التوصل لاتفاق قانوني عادل ومتوازن وملزم ينظم عملية ملء وتشغيل سد النهضة وفقا لقواعد القانون الدولي ومخرجات مجلس الأمن، وذلك في إطار زمني مناسب، ودون أي إجراءات منفردة، مشيرا إلى أنه استعرض مع الرئيس السنغالي، ماكى سال، رؤية مصر المستندة إلى كون نهر النيل مصدرا للتعاون والتنمية، وشريان حياة جامعا لشعوب دول حوض النيل.

 

«قفزة مصرية» في التحول نحو الاقتصاد الرقمي

أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، أن مصر تمضي بنجاح في مسيرة التحول نحو الاقتصاد الرقمي بمختلف قطاعات الدولة، من خلال التوظيف الأمثل للتكنولوجيا المتطورة، وتوطين التجارب الدولية المتميزة في تطبيق الأنظمة الرقمية، على نحو يتسق مع التوجه العالمي في الانتقال من بيئة العمل الورقية إلى النظم الإلكترونية، التي فرضت نفسها بقوة خلال جائحة «كورونا»..وأشار إلى أن وزارة المالية، قطعت شوطًا كبيرًا في تحديث وميكنة المنظومة الجمركية من خلال تحديث البنية التشريعية بإصدار قانون الجمارك الجديد ولائحته التنفيذية، وتطبيق منظومة «النافذة الواحدة» التي تربط كل الموانئ بمنصة إلكترونية موحدة، واستحداث المراكز اللوجستية للخدمات الجمركية؛ بما يسهم في تبسيط الإجراءات.

مصر تستكمل رؤيتها فى مكافحة الهجرة غير الشرعية

انتهجت الدولة المصرية سياسات ورؤية متميزة فى ملف الهجرة غير الشرعية، وذلك فى ظل حرصها على الالتزام بالمواثيق الدولية، والحد من تدفقات الهجرة غير الشرعية وإحكام عمليات ضبط الحدود البرية والبحرية، ووضع إطار تشريعى وطنى لمكافحة تهريب المهاجرين..وفى إطار توجه الدولة نحو توفير حلول تشريعية لمكافحة الأفعال التى لا تتفق مع القوانين فى مواجهة هذه الجريمة، أقر مجلس الوزراء مشروع قانون للحد من استغلال السفن أو الوحدات البحرية فى أغراض غير مشروعة، وتشديد العقوبات لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المجرمين، والعمل على مواجهتها بما يتماشى مع الأطر الدولية الصادرة فى هذا الشأن.

 

تنفيذ مشروعات الطرق والمحاور الجديدة بأعلى مستوى

تفقد رئيس الوزراء، د. مصطفى مدبولي، أعمال تطوير وتوسعة الطريق الدائرى، مؤكدا أن الدولة تقوم حاليا بتنفيذ العديد من مشروعات الطرق والمحاور الجديدة بأعلى مستوى من الكفاءة والجودة، تيسيرا على المواطنين في التنقلات، ولمنع التكدسات، وفتح محاور جديدة للتنمية، لافتا إلى أهمية استمرار الحفاظ على الكفاءة الفنية والإنشائية لهذه المشروعات، وفق توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.

 

الدول العربية تنتج 5% فقط من انبعاثات الغازات المسببة للتغيرات المناخية 

قالت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إن إنتاج الدول العربية من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المسببة للتغيرات المناخية لم يتجاوز 5% من ناتج انبعاثات دول العالم، ولكن تأثر الدول العربية بتغير المناخ يؤدي إلى عرقلة مسارات التنمية ، وارتفاع درجة الحرارة فى الدول العربية يؤدى الى قلة معدلات الأمطار فى بعض الأماكن وتعرض حوالى 84%  من الأراضى الزراعية فى الدول العربية لنقص شديد في المياه، بالإضافة إلى ظروف مناخية حادة وارتفاع فى الأراضي المنخفضة الساحلية والتملح للتربة.

 

الحكومة تضع تعميق التصنيع المحلى فى مقدمة أولوياتها

شهد قطاع الصناعة في الفترة الأخيرة توجها قويا لتعميق الصناعة المحلية فى بعض مجالات الإنتاج عوضا عن الاستيراد، أبرزها الصناعات الدوائية والغذائية والهندسية فضلا عن تواصل عمليات التصدير، مع السعي لفتح منافذ تسويق جديدة وفى الأسواق الأفريقية خاصة.. ويعد تعميق التصنيع المحلي أحد المشروعات المستهدفة ضمن برنامج «تحسين التنافسية الصناعية» التي تستهدفها وزارة التجارة والصناعة خلال العام المالي الجاري في ضوء استراتيجية التنمية المستدامة «رؤية مصر 2030»، وذلك جنبا إلى جانب برامج تحفيز الاستثمار الصناعي ، ومساندة المشروعات المتعثرة، وتنمية الصادرات، وإقامة التجمعات الصناعية كثيفة العمالة، وتطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني.

كلاسيكو العرب

يدخل منتخب مصر الأول لكرة القدم، اليوم الأحد، مواجهة من العيار الثقيل، عندما يلتقي نظيره المنتخب المغربي، في ديربي الشمال الأفريقي، ضمن مواجهات الدور ربع النهائي ببطولة أمم إفريقيا المقامة حاليا في الكاميرون، ويسدل فيها الستار يوم السادس من فبراير المقبل..تأتي صعوبة المواجهة بين الفراعنة ومنتخب أسود الأطلسي، كون المباراة لن تقبل القسمة على اثنين، ولا بد من انتهاء المواجهة بفوز أحد الفريقين، ليحجز بطاقة التأهل رسميًا للدور نصف النهائي ببطولة الأمم الإفريقية، ويقطع خطوة كبيرة نحو تحقيق حلم التتويج باللقب الأفريقي، أما الفريق الخاسر فيحزم حقائبه ويودع البطولة عائدا إلى بلاده.

 

العدل الأمريكية تكشف حلقة جديدة من قضية فساد «فات ليونارد» فى الأسطول السابع

تفاصيل جديدة كشفتها وزارة العدل الأمريكية عن فضيحة التجسس والفساد التى تورط بها ضباط فى البحرية الأمريكية، والمعروفة إعلامياً باسم «فات ليونارد»، والتى ظهرت إلى النور فى عام 2013 وتم توجيه لائحة اتهام رسمية للمتورطين بها عام 2017.وبحسب بيان رسمى لوزارة العدل الأمريكية، اعترف «ستيفن شيد»  قائد فى البحرية الأمريكية بحصوله على 250 ألف دولار نقدًا وعلى رشاوى جنسية، من ‏مقاول دفاع آسيوى مقابل تسريب أسرار الدولة.وساعدت المعلومات التى قدمها الضابط ستيفن شيد إلى الشركة الآسيوية، فى الاحتيال على البحرية الأمريكية ‏بمبلغ 35 مليار دولار.‏

 

أزمة تتصاعد..وحرب مؤجلة

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: رغم التصعيد الخطير فى المواقف المعلنة من جانب روسيا وأمريكا حول أزمة أوكرانيا، فمازال هناك حرص – حتى الآن – على إبقاء الباب مفتوحا على الحل الدبلوماسى، ولكن السؤال هو: إلى متى؟! التصعيد بلغ درجة عالية.. روسيا تعلن بوضوح أنها لن تقبل توسع حلف «الناتو» ليضع صواريخه النووية على حدودها وتطلب ضمانات بعدم ضم «أوكرانيا» للحلف، وتحشد كل قوى الضغط لتحقيق ذلك بما فيها الحشد العسكرى. وأمريكا ترد برفض وضع قيود على تصرفات الحلف أو أوكرانيا وتهدد بعقوبات رادعة ضد روسيا، ثم – مع تصاعد الموقف وفشل المحادثات السياسية حتى الآن – تعلن عن إجراءات للدعم العسكري لأوكرانيا، وترسل شحنات من السلاح لها، وتضع ٨٥٠٠ عسكرى من جيشها على أهبة الاستعداد للتحرك إلى شرق أوروبا إذا قامت روسيا بغزو أوكرانيا.

الآن تتسارع التطورات فى أكثر من اتجاه.. ويمضى التصعيد يوما بعد يوم فى تجاوز «الحرب الكلامية» إلى التحرك على الأرض..وفى المسافة بين «الحرب الكلامية» و«التصعيد الفعلى على الأرض» تتحرك أطراف الصراع الآن. الكل يحشد أدواته ويعلن – فى نفس الوقت – أنه لا يريد الصدام.. مازال الباب مفتوحا للحل الذى يبعد شبح الحرب أو يؤجلها. والخطورة أن أى خطأ فى الحسابات غير مسموح به فى هذه المسافة الضيقة بين الحرب الكلامية والصدام المؤجل!!

 

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن اهتمام مصر بالقارة الأفريقية.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]