صحف القاهرة: كيف ربحت مصر بطولة كأس الأمم الأفريقية؟

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: قلق مصري من تنقيب تركيا عن البترول في محيط قبرص..كيف ربحت مصر بطولة كأس الأمم الأفريقية؟  مصر ضمن أفضل 30 دولة فى العالم بحلول 2030.. بدء التشغيل التجريبى لمطار العاصمة الإدارية.. 9 مليارات جنيه الحصيلة المتوقعة من الزيادات الجديدة لأسعار السجائر..إستقبال مهين لأمير قطر في واشنطن..«العدالة والتنمية» على حافة الهاوية..إيهود باراك يعتذر للعرب..جنرال أمريكي: رقص قطر على جميع الحبال لم يعد ممكنا في هذه المرحلة.

 

قلق مصري من تنقيب تركيا عن البترول في محيط قبرص

أعربت مصر عن قلقها من اعتزام تركيا التنقيب في محيط جمهورية قبرص.وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية، أن موقف تركيا يعد إصراراً على مواصلة اتخاذ إجراءات أحادية من شأنها أن تزيد من درجة التوتر في منطقة شرق المتوسط، مؤكداً على ضرورة عدم التصعيد والالتزام باحترام وتنفيذ قواعد القانون الدولي وأحكامه..من جانبه قال الاتحاد الاوروبي، إن عزم تركيا التنقيب عن النفط والغاز قبالة قبرص، يثير قلقًا بالغًا، ويعد تصعيدًا غير مقبول للتوتر في محيط الجزيرة الواقعة بالبحر المتوسط.

 

كيف ربحت مصر بطولة كأس الأمم الأفريقية؟

خسرت مصر  المنافسة على كأس الأمم الأفريقة، وحققت 6 انتصارات كبرى فى 6 أشهر: 1 ـ  تطوير 6 استادات لتضاهى الملاعب الأوروبية.. 2 عودة الجماهير إلى المدرجات بشكل حضارى.. 3- أداء رائع لمنظومة تذكرتى والشباب المتطوعين.. 4- هزيمة محتكرى البث التليفزيوني بأداء محترف فى «تايم سبورت».. 5- احترافية الأمن ترد على كل من يشكك فى الاستقرار.. 6 – تنشيط السياحة بشهادة الجماهير الأفريقية التى تغنى لمصر.

مصر ضمن أفضل 30 دولة فى العالم بحلول 2030

أكد رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولى، أن مصر تواجه تحديات كبيرة، ولكننا نملك رؤية واضحة وخطة تنمية مستدامة 2030، ونسعى لتقديم أفضل الخدمات للمواطن المصرى، مشيرا إلى أن الحكومة تسعى أن تصبح مصر ضمن أفضل 30 دولة على مستوى العالم بحلول عام  2030، مضيفا أنه يتم إجراء مراجعة شاملة فيما يتعلق بالإصلاح الحكومى ، لافتا إلى أن العديد من الدول الصديقة طلبت الاستفادة من خبرات مصر فى الإصلاح الإدارى، موضحا أنه تم اختيار مصر ممثلا فى الإدارة العامة والخدمة العامة باحتفالية اليوم العالمى للإدارة العامة.

 

بدء التشغيل التجريبي لمطار العاصمة الإدارية

افتتحت وزارة الطيران المدنى، التشغيل التجريبي لمطار «العاصمة الإدارية» الجديد، لينضم إلى مطار سفنكس الذى تم افتتاحه رسميا خلال شهر يناير/كانون الثاني الماضي، وأقلعت منه رحلات داخلية تابعة لشركة مصر للطيران، وبذلك تكون الوزارة تسلمت مطارين من الخمس مطارات التي وعد بها الرئيس السيسى فى إطار خطة واستراتيجية الدولة لزيادة حركة الركاب والاستثمارات ومعدلات التنمية فى مختلف المحافظات وهبطت أول رحلة تجريبية بالمطار لشركة مصر للطيران للخطوط الداخلية والإقليمية (إكسبرس) قادمة من مطار القاهرة.

 

9 مليارات جنيه الحصيلة المتوقعة من الزيادات الجديدة لأسعار السجائر

تنتظر الشركات المنتجة للسجائر ومعها الشركة الأم الشرقية للدخان الزيادات الجديدة لأسعار السجائر بمختلف أصنافها وهى الزيادات الطبيعية بعد تحريك أسعار البنزين والسولار مؤخرًا. تهدف الدولة من الزيادات الجديدة إلى تحصيل نحو 9 مليارات جنيه للخزانة العامة للدولة لتمويل بعض المشروعات القومية الكبرى .يذكر أن الدولة تقوم بتحصيل نحو من 70 إلى 75 % من ثمن البيع لكل علبة.

 

 

استقبال مهين لأمير قطر في واشنطن

شن الشيخ فهد بن عبد الله آل ثانى، أحد أفراد الأسرة القطرية الحاكمة، وابن عم تميم بن حمد، هجوما عنيفا على أمير قطر، مشيرا إلى أنه تلقى إهانة خلال زيارته للولايات المتحدة الأمريكية للقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب..وقال  فهد آل ثاني: عند زيارته لكوريا في يناير/ كانون الثاني الماضي تمت إهانته أيضآ، كيف يستقبله وزير المحيطات والسمك؟!! وكيف يستقبله الآن قائم بأعمال وزير في أمريكا؟!، فالإهانات مستمرة لتنظيم الحمدين.. وقال خبراء وسياسيون إن  الولايات المتحدة تنظر للعلاقة مع الدوحة فقط من خلال تواجد قواتها في  «قاعدة العديد»، وبالتالي ليس هناك غرابة أن يسعى النظام القطري إلى استثمار حوالي الـ 8 مليارات دولار من أجل توسعة وتطوير قاعدة العديد لأنها فقط الطريق نحو الحفاظ على علاقة قطر بواشنطن.

 

«العدالة والتنمية» على حافة الهاوية

واصل حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم الذي يعتبر الذراع السياسي للتنظيم الإخواني  تراجع شعبيته، خاصة بعد خسارته في انتخابات اسطنبول الأخيرة، وفقدانه أكبر مدينة تضم كتلة تصويتية عالية،  وتتزايد الخسائر التي مني بها حزب العدالة والتنمية الإخواني بعد إعلان وزير الاقتصاد التركي السابق ، علي باباغان، انشقاقه بشكلٍ رسمي عن الحزب الذي يقوده الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان،  وتأتي استقالة باباغان بعد أشهر من نيته تشكيل حزب سياسي جديد في البلاد، ويحظى باباغان بدعمٍ كبير من الرئيس التركي السابق عبدالله غول، الذي يسهم معه في تشكيل هذا الحزب والذي من المقرر أن يعلن عن تأسيسه في وقتٍ قريب مع آخرين من حزب «الخير» المعارض والمتحالف مع حزب «الشعب الجمهوري» أكبر أحزاب المعارضة في البلاد. وفي غضون ذلك، يواصل أحمد داود أوغلو، رفيق أردوغان البارز في «العدالة والتنمية»، والذي  تولى رئاسة الحزب ومجلس الوزراء ووزارة الخارجية، ترتيبات إنشاء حزب سياسي آخر.

 

إيهود باراك يعتذر للعرب

يدرس زعيم حزب «إسرائيل ديمقراطية»، إيهود باراك، الاعتذار للعرب في إسرائيل، عن أحداث أكتوبر/ تشرين الأول 2000، والتي أعقبت زيارة رئيس المُعارضة الإسرائيلية آنذاك أرئيل شارون، إلى المسجد الأقصى المبارك، وفجرت الانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي استمرت حتى العام 2004. وتأتي خطوة باراك، الذي كان رئيسا للحكومة آنذاك، في إطار مساعيه  للانضمام إلى الأحزاب اليسارية في الانتخابات الإسرائيلية الوشيكة، التي ستجري في سبتمبر/أيلول المقبل.. وكانت الرئيسة السابقة لحزب «ميرتس» اليساري الإسرائيلي، زهافا غلئون، أول شخصية ناشدت باراك إلى تقديم هذا الاعتذار.

 

جنرال أمريكي: رقص قطر على جميع الحبال لم يعد ممكنا في هذه المرحلة

أكد الجنرال الأمريكي، تشارلز والد، أنه على قطر الاختيار بين الاستمرار في دعم إيران أو إغلاق القاعدة العسكرية الأمريكية الجوية هناك..وأضاف: إن «رقص قطر على جميع الحبال لم يعد ممكنا في هذه المرحلة، وأن عليها تغيير سلوكها الآن أكثر من أي وقت مضى، حيث أظهرت دعما لإيران التي تدعم أخطر التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط»..وشدد الجنرال تشارلز على أن «التعاون بين قطر وإيران يستدعي إغلاق القاعدة العسكرية الجوية في قطر، حيث قامت إيران بمهاجمة ناقلات نفط في الخليج العربي، وأسقطت طائرة أمريكية دون طيار، وأعلنت عن تسريع برنامجها النووي، وعلى قطر أن تختار بين الاحتفاظ بالقاعدة الجوية الأمريكية وعلاقاتها بطهران».

 

فلسطين هى الباقية.. بشهادة التاريخ

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب طلال سلمان، تحت نفس العنوان: فجأة، ومن غير مقدمات تبرز «ترقية» المستر جاريد كوشنر من مرتبة صهر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى مرتبة نائب الرئيس ووزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، ورجل المهمات الخاصة.على أن أخطر المهمات وأدقها تظل الترويج لـ«صفقة القرن» التى كان ترامب قد بشر بها باعتبارها الحل السحرى المفقود للصراع العربى الإسرائيلى، لم يعرف العالم، بمن فى ذلك العرب، والفلسطينيون منهم على وجه الخصوص، عن الصفقة المريبة إلا عنوانها.. وكان التصرف جارحا لكرامة العرب عموما وللفلسطينيين خصوصا الذين يرون فى فلسطين أرضا مقدسة لأمتهم جميعا..وعلى طريقة «عمه» أو بالفصحى «حموه» ترامب فقد باغت كوشنر العالم بترجمة أفكار ترامب وتمنياته هو ومعه كل الصهاينة فى العالم، داخل الكيان الإسرائيلى وخارجه على شكل مشروع إمبريالى لتعزيز إسرائيل وتعظيمها، مساحات وقدرات، ليس فقط على حساب أهلها الفلسطينيين فحسب، بل على حساب سوريا ( الجولان) والأردن( الأغوار) ولبنان (تلال شبعا وكفر شوبا) إلخ..ولقد اختار كوشنر منبرا «عربيا» لإطلاق مبادرته، هو البحرين ليطرح المشروع الجديد لتصفية القضية الفلسطينية فإذا هى «صفقة القرن»،والصفقة، بالمعنى الشائع، هى عملية بيع أو شراء غير متكافئة بين صاحب الأرض (الأعزل) والاحتلال المسلح حتى أسنانه.

 

وأضاف: قد يكون من الضرورى أن يذكر المفكرون والمخططون الصهاينة والقادة العاملون لحسابهم، أن مشروعات استعمارية شبيهة بمشروع القرن قد طرحت على العرب بعنوان فلسطين ففشلت، فبقى شعب فلسطين يناضل وبقى المخلصون من القادة المناضلين يقاتلون من أجل فلسطين.. وفى أواخر الخمسينيات وبداية الستينيات تفجرت الأرض الفلسطينية بالثورة وتحولت المنظمات والأحزاب السياسية إلى تنظيمات مسلحة (فتح، بقيادة ياسر عرفات) و«الجبهة الشعبية» المتحدرة من حركة القوميين العرب، بقيادة الدكتور جورج حبش..قبل أن تنشق عنها «القيادة العامة»ــ أحمد جبريل، و«الجبهة الديمقراطية»ــ نايف حواتمه.. إلخ.. لن تهود فلسطين، ولن يتصهين الشعب العربي..قد يخون البعض هويتهم وقضيتهم المقدسة.. لكن فلسطين تبقى أكبر منهم ومن ترامب وصهره اليهودى بأكثر من إسرائيلية نتنياهو. .فلسطين أكبر وأقدس وأجل من بعض الحكام العرب.. وستبقى ويذهبون..

 

 

ونشرت صحيفة اليوم السابغ «كاريكاتير» يجسد عشق المواطن الإماراتى إبراهيم بهزاد لمصر والمصريين.

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]