صحف القاهرة: مصر أول دولة في العالم تنشئ محطة شمسية لتوليد الكهرباء عام 1911

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • حياة كريمة تغير واقع مصر.
  • الحكومة عازمة على الانتهاء من تطوير القاهرة التاريخية وإعادة مظهرها الحضاريّ.
  • استقرار أسعار السلع الاستراتيجية بالسوق المحلى.
  • الحكومة تنفى وجود صور ساخرة و«كوميكس» بمنهج الأحياء للصف الثالث الثانوى.
  • 65،3 مليار جنيه استثمارات لقطاع التعليم و28،5 مليار استثمارات حكومية للتعليم العالي.
  • مصر أول دولة في العالم تنشئ محطة شمسية لتوليد الكهرباء من 110 أعوام.
  • التعايش مع كورونا..شعار طلاب المدارس في العام الجديد.
  • متلازمة هافانا لا تزال تحير أمريكا.
  • أزمات السودان عرض مستمر.. نقص في الوقود والقمح وتهديد الكهرباء.

 

حياة كريمة تغير واقع مصر

قدمت المبادرة الرئاسية حياة كريمة والتى انطلقت فى 2019 نموذجا يحتذى به فى تطوير القرى الأكثر احتياجا وخاصة القطاعات الأساسية من توصيل المياه وصرف صحى وشبكات الطرق وتأهيل المنازل وغيرها حيث تعمل المبادرة الرئاسية على تطوير أكثر من 4200 قرية على مدى ثلاث سنوات، بتكلفة تزيد 700 مليار جنيه..وتعمل مبادرة حياة كريمة على تحسين التغطية بالخدمات الصحية، ورفع مستوى كفاءة وجودة مياه الشرب، وتحسين نسبة التغطية بالصرف الصحى، والتعليم، وزيادة فرص العمل، وتنفيذ خدمات لم يشهدها الريف فى مصر من قبل.

 

الحكومة عازمة على الانتهاء من تطوير القاهرة التاريخية وإعادة مظهرها الحضاريّ

أكد رئيس مجلس الوزراء، د. مصطفى مدبولي، أن الحكومة عازمة على الانتهاء من مشروعات التطوير بمحافظة القاهرة في أقرب وقت ممكن، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، وخاصة مشروعات تطوير منطقتي القاهرة التاريخية ومصر القديمة؛ من أجل العمل على إعادة مدينة القاهرة لمظهرها الحضاريّ، مضيفا أن ذلك يستوجب ضرورة الإسراع بمعدلات التنفيذ خلال المرحلة الحالية..وأشار مدبولي، إلى أنه يتم حاليا العمل على إزالة عدد من المناطق غير المخططة تدريجيا، وإقامة وحدات سكنية بديلة لسكانها، موضحا أنه جار توفير مساحات من الأراضي التي تصلح لإقامة هذه المساكن البديلة عليها، بحيث تكون هذه المساكن الجديدة مخططة بشكل حضاري.

مصر أول دولة في العالم تنشئ محطة شمسية لتوليد الكهرباء في العام 1911

منذ ما يقرب من 110 أعوام تصدرت مصر مجال توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، بعد تشييد أول محطة طاقة شمسية بمنطقة المعادى على يد مهندس أمريكي في العام 1911..وتعد محطة المعادى للطاقة الشمسية أول محطة لتوليد الكهرباء فى العالم، وكانت تضم  5 جامعات للطاقة الشمسية، وكل جامعة كان يبلغ طولها 62 مترا وعرض 4 أمتار وتفصل بينهم 7 أمتار..واستمر تشغيل المحركات لفترة أقل من عام..لتعود بعدها لتتصدر العالم فى هذا المجال، بعد الانتهاء من إنشاء أكبر تجمع لمحطات الطاقة الشمسية بـ «بنبان» بمحافظة أسوان.

 

استقرار أسعار السلع الاستراتيجية بالسوق المحلى 

أكدت الغرف التجارية والشعب النوعية المختلفة على استقرار السوق المحلى دون أى تأثر بتحريك أسعار البنزين وفق قرار لجنة التسعير التلقائى للمواد البترولية عن تحريك أسعار البنزين متأثرة بالأسعار العالمية للنفط، مشيرة إلى أن السولار هو العنصر البترولى الوحيد الذى يدخل فى تكاليف الإنتاج الخاصة بالسلع الاستراتيجية، مشددة على أنه وفقا لرصد حالة السوق، فان جميع السلع والمنتجات تشهد استقرارا خاصة مجموعة الخضر والفاكهة، والدواجن والاسماك واللحوم والألبان.

 

الحكومة تنفى وجود صور ساخرة و«كوميكس» بمنهج الأحياء للصف الثالث الثانوى

أكد مجلس الوزراء، أنه لا صحة لوجود صور ساخرة و«كوميكس» بالكتاب المدرسي المطبوع لمنهج الأحياء الجديد الخاص بالصف الثالث الثانوي العام للعام الدراسي 2021-2022، وأن الصور المتداولة مفبركة، وغير واردة بأي من الكتب المدرسية لأي من الصفوف الدراسية..وأكدت وزارة التعليم، أنه لا يوجد أي منهج جديد للمواد الدراسية للصف الثالث الثانوي العام، وأن منهج الأحياء كما هو كالعام السابق، دون أي تغييرات أو إضافات جديدة، مُشددةً على أن جميع مناهج المرحلة الثانوية العامة لا يتم طباعتها، وإنما يتم إتاحتها إلكترونياً على بنك المعرفة المصري.

65،3 مليار جنيه استثمارات لقطاع التعليم و28،5 مليار استثمارات حكومية للتعليم العالي

أوضحت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن التعليم يعد المدخل الرئيسي لتنمية الموارد البشرية وتطوير المجتمعات لمواكبة مستجدات العصر ومتطلبات الانتقال إلى الاقتصاد المعرفي وتعزيز التنافسية الدولية فى مختلف مناحى الحياة..وحول الاستثمارات الكلية لقطاع التعليم، قالت: إنها بلغت 65.3 مليار جنيه فى خطة عام 2021/2022 لقطاع التعليم و28،5 مليار استثمارات حكومية للتعليم العالي.

التعايش مع كورونا..شعار طلاب المدارس في العام الجديد 

انتظمت الدراسة بكامل طاقتها في جميع مدارس الجمهورية اليوم الأحد 10 أكتوبر، وتستقبل المدارس طلابها (ما يقرب من 23 مليون طالب وطالبة بمرحلة التعليم قبل الجامعي في 60 ألف مدرسة)، وسط إجراءات احترازية مشددة..وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، على تشديد المديريات التعليمية على جميع المدارس بمختلف محافظات الجمهورية بضرورة التزام الجميع باتباع الإجراءات الاحترازية المشددة للوقاية من فيروس كورونا، كما شددت على التباعد الاجتماعي بين الطلاب داخل الفصل أثناء سير الدراسة للحفاظ على الطلاب والتشديد على التزام كل طالب بأدواته الشخصية وعلى النظافة الشخصية وكذلك على ضرورة توفير زائرة طبية بكل مدرسة وتوفير أدوات التعقيم، وضرورة ارتداء كل طالب الماسك الطبي الخاص به داخل المدرسة.

 

متلازمة هافانا لا تزال تحير أمريكا

لا يزال لغز متلازمة هافانا التى تصيب الدبلوماسيين والمسئولين الأمريكيين يحير أمريكا، مع تزايد الأدلة على أنها هجمات متعمدة..وقالت مجلة بولتيكو إن التحقيق الذى تجريه الحكومة الأمريكية فى المرض الغامض الذى يصيب الأمريكيين فى الخارج والدخل، قد كشف عن أدلة جديدة بأن الأعراض هى نتيجة لهجمات موجهة بالطاقة، بحسب ما أفاد خمسة من أعضاء الكونجرس والمسئولين المطلعين على الأمر. وأوضحت المجلة أنه خلف الأبواب المغلقة، يزداد المشرعون الثقة بأن روسيا أو حكومة أجنبية أخرى معادية لأمريكا تقف خلف الهجمات المشتبه به، بناء على إحاطات منتظمة من مسئولى الإدارة، رغم أنه لا يوجد دلائل حتى الآن تربط تلك الحوادث بموسكو.

 

أزمات السودان عرض مستمر.. نقص في الوقود والقمح وتهديد الكهرباء

نشر وزير شؤون مجلس الوزراء السوداني، خالد عمر يوسف، على صفحته بموقع «فيسبوك» تقريرا حول أوضاع الخرطوم عقب حالقة النقص الحاد في إمدادات الوقود والقمح..وقال وزير شؤون مجلس الوزراء السوداني: إن بلاده تعاني من نقص حاد في الوقود والقمح ما تسبب في تردي الأوضاع لدي الكثير من ابناء الشعب السوداني وظهور طوابير الخبز، وعزا الوزير النقص إلى إغلاق ميناء بورتسودان الرئيسي، شرقي البلاد، على يد محتجين قبليين، الأمر الذي يهدد إمدادات الكهرباء في السودان المتعثرة بالفعل.

الأزمة السودانية

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: تصاعدت حدة الخلاف بين المكونين المدنى والعسكرى فى السودان حول العديد من القضايا، أبرزها تاريخ نقل رئاسة المجلس السيادى من المكون العسكرى إلى المدنى..الصراع بين المكونين يدور فى مساحة لا علاقة لها بالمشاكل الوجودية التى يواجهها السودان، فاستمرار بعض أطراف المكون المدنى فى اعتبار مظاهرات الشارع هى الحل لبناء التحول الديمقراطى، أمر لا أساس له من الصحة، فهى تفقد من يقومون بها كل يوم جزءا من حاضنتهم الشعبية التى أيدت الثورة ودعمت قوى الحرية والتغيير، حين تجد أنها لا تمتلك إلا التظاهر والاحتجاج، فى حين أن المطلوب منها بناء مؤسسات حزبية وسياسية قادرة على الحكم وليس فقط أو أساسا التظاهر، وتقديم سياسات بديلة وأفكار غير تقليدية لبلد يعانى من انقسام مناطقى وقبلى، وضعف فى مؤسسات دولته، كما أن مطالبة بعض الأطراف الحزبية، من المكون المدنى، بإسقاط السلطة الحالية بمكونيها المدنى والعسكرى كارثة أخرى لأنه يتعامل وكأنه فى «السويد»، أو تحت حكم دولته، ومؤسساته راسخة، ومشكلته فقط مع نظامه السياسى!!

فى حين أن الواقع يقول إن السودان يعانى من مشكلات أعمق وأخطر تهدد وجوده وتماسكه الاجتماعى، بما يعنى أن أى هزات من هذا النوع ستكون نتائجها كارثية على البلد والشعب كله، وليس فقط على مكوناته السياسية..مطلوب من المكون المدنى أن يراجع أسباب فشل تجارب الحكم الديمقراطى فى السودان منذ استقلال البلاد عام 1956، فهل ذلك يرجع لاختيار النظام البرلمانى الذى كرس الانقسامات الحزبية، وسوء الأداء والفوضى، فأعطى مشروعية شعبية وسياسية لتدخل الجيش لتولى السلطة، أم لأسباب أخرى يمكن بحثها؟ مطلوب أولا التمسك بأهم إنجازات الثورة السودانية، وهى التفاوض بين التيارات المختلفة، وبالشراكة بين المكون المدنى والعسكرى، وثانيا تقليص مدة الفترة الانتقالية لتنتهى فى العام المقبل، كما تم الاتفاق عليه، قبل التوقيع على اتفاق جوبا للسلام.

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» بمناسبة بدء العام الدراسي

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]