صحف القاهرة: مصر تبهر العالم في العرس الأفريقي

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: مصر تبهر العالم في العرس الأفريقي.. أسرة مبارك تنفي شائعة وفاته.. تصعيد جديد في منطقة الخليج.. «مرتزقة الأتراك »غربان الخراب على أرض ليبيا.. العاهل السعودي يوافق على استضافة قوات أمريكية.. نهاية سنوات العسل للسوريين في تركيا.. الجيش الأمريكي يطلق عملية «الحارس» فى الشرق الأوسط.. مبادرة «المطار»..صفعة جديدة للسياحة التركية..العفو الدولية.. للكذب وجوه كثيرة.

 

مصر تبهر العالم في العرس الأفريقي

نهاية سعيدة لبطولة كأس الأمم بين الجزائر والسنغال.. و83 مليون دولار عوائد فى مصر.. والبداية كانت في الحادي والعشرين من يونيو/ حزيران، والنهاية في التاسع عشر من يوليو الجاري، وما بين البداية والنهاية قصة رائعة شهدتها مصر خلال إقامة بطولة أمم أفريقيا التي انطلقت يوم 21 الشهر الماضي وأُسدل عليها الستار مساء أمس، 30  يوماً من «حُب مصر» ربما يكون هذا هو الشعار والعنوان الأنسب لما شهدته بطولة أمم أفريقيا بعدما كتبت البطولة ملامح رائعة تؤكد أن مصر «قادرة على تحقيق المعجزات»، وأبهرت العالم في العرس الأفريقي، فرغم أن الدولة المصرية حصلت على حقوق تنظيم البطولة الأفريقية في يناير/ كانون الثاني الماضي، إلا إنها نجحت في تنظيم بطولة ولا أروع بشهادة العالم كله..وبشهادة الاتحاد الافريقي لكرة القدم، ونجوم الكرة والصحافة:«التنظيم رائع.. الملاعب عالمية.. والبنية التحتية ممتازة».

 

أسرة مبارك تنفي شائعة وفاته

نفت أسرة الرئيس الأسبق، حسني مبارك، شائعة وفاته أمس الجمعة، وأكدت أنه  بصحة جيدة، وما تردد عن وفاته مجرد إشاعات سخيفة، كثر ترددها في الأونة الأخيرة.. وقال علاء مبارك نجل الرئيس الأسبق: الحمد والشكر لله الوالد بخير ولا صحة لهذه الشائعات..وترددت خلال الساعات الماضية، شائعات عن وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، عن عمر ناهز 91 عامًا، متأثرًا بأزمة قلبية..يذكر أن أخر ظهور للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كان في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إبان إدلائه بالشهادة في قضية اقتحام الحدود التي كان يحاكم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي المتوفي في الشهر الماضي، وعدد من قيادات جماعة الإخوان المحظورة، ورفض «مبارك» الإجابة عن أسئلة المحكمة قبل الحصول على إذن بالحديث من رئاسة الجمهورية والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.

 

تصعيد جديد في منطقة الخليج

ذكرت الحكومة البريطانية، أن ثلاث سفن إيرانية حاولت اعتراض سبيل ناقلتها  «بريتيش هيريتدج» في مضيق هرمز، لكنها انسحبت بعد تحذيرات من فرقاطة بريطانية.وقال ممثل للحكومة البريطانية في بيان “(الفرقاطة) مونتروز اضطرت للتمركز بين السفن الإيرانية وبريتيش هيريتدج وأصدرت تحذيرات شفهية للسفن الإيرانية التي ابتعدت حينها..وأضاف ممثل الحكومة البريطانية «نحن قلقون إزاء هذا التصرف ونواصل حث السلطات الإيرانية على تهدئة الوضع في المنطقة».. وقع الحادث بعد قرابة أسبوع من احتجاز مشاة البحرية الملكية البريطانية الناقلة الإيرانية (جريس 1) قبالة ساحل جبل طارق للاشتباه بأنها تخرق بنقلها النفط إلى سوريا عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي.

 

«مرتزقة الأتراك ».. غربان الخراب على أرض ليبيا

منذ بدء الجيش الوطني الليبي لعمليته العسكرية ضد الميليشيات المسلحة في العاصمة طرايلس، أعلنت القوات المسلحة الليبية  أكثر من مرة عن ضبط أسلحة تركية في يد الميليشيات التي تقاتل ضدها..وتكشفت أوراق تركيا في ليبيا، من خلال 1300 إرهابى دفعت بهم أنقرة إلى ليبيان لدعم جبهة السراج.. وتمويل معسكرات لتدريب عناصر الميليشيات برعاية تركية.

 

العاهل السعودي يوافق على استضافة قوات أمريكية

ذكرت وكالة الأنباء السعودية، مساء أمس الجمعة، أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وافق على استضافة قوات أمريكية في المملكة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. ونقلت الوكالة عن مصدر مسئول بوزارة الدفاع قوله إن القرار يهدف إلى «رفع مستوى العمل المشترك في الدفاع عن أمن المنطقة واستقرارها وضمان السلم فيها».

 

نهاية سنوات العسل للسوريين في تركيا

قرارات جديدة وتفعيل أخرى قديمة وتشديد في تطبيق قرارات أخرى، تطورات قد تنبئ بانعكاسات قريبة على وضع السوريين في تركيا وخاصة فيما يتعلق بالإقامة والعمل والرعاية الطبية، ويؤرخ يوم السبت الماضي، كنقطة تحول أساسية عند تناول قضية اللاجئين السوريين في تركيا.. وقال صحفي سوري عقب المؤتمر الصحفي  لوزير الداخلية، سليمان صويلو، ومسؤولون كبار، إن «تنظيم ملف الهجرة حسب تصريح وزير الداخلية، يعني تطبيق القوانين كاملة على السوريين كتجار وكمحلات وكأفراد بضرورة حصولهم على التراخيص المناسبة وحملهم للأوراق الثبوتية وتصاريح العمل بالنسبة للعاملين». وفي ما يخص الإقامة ذكر الصحفي السوري أن من لا يحمل إقامة نظامية في إسطنبول «معرّض» للترحيل إلى بلده، ومن يحمل «إقامة الحماية المؤقتة» (كيملك) من ولاية أخرى سيتم إرجاعه إليها.

 

الجيش الأمريكى يطلق عملية «الحارس» فى الشرق الأوسط

أعلنت القيادة الأمريكية الوسطى للجيش الأمريكي في بيان، عن إطلاق عملية بحرية متعددة الجنسيات تحت اسم «الحارس» تضمن زيادة المراقبة والأمن في المجاري المائية الرئيسية في الشرق الأوسط وحرية الملاحة في ضوء الأحداث الأخيرة في منطقة الخليج العربي..وأوضحت القيادة الوسطى المعروفة بـ”سنتكوم”، المسؤولة عن منطقة الشرق الأوسط، أن الهدف من “عملية الحارس” هو تعزيز الاستقرار البحري، وضمان المرور الآمن، وخفض التوترات في منطقة الخليج.

 

مبادرة «المطار».. صفعة جديدة للسياحة التركية

صفعة جديدة للسياحة التركية، بعد التفاعل الشعبي السعودي الكبير مع مبادرة تحويل السفر من تركيا إلى وجهات سياحية أخرى، وهى المبادرة التى أطلقها «تطبيق المطار» المملوك لإحدى الشركات السعودية التى تعمل فى مجال السياحة والسفر..فمنذ أعلن تطبيق المطار، عن تفاعله مع السعوديين الراغبين فى استبدال تركيا إلى وجهة سياحية أخرى، وطلب 80% من العملاء استرداد مبالغهم، بعد أن حجزوا مسبقًا إلى تركيا عبر تطبيق المطار وتم لهم ذلك، فى حين قام البعض بتغيير الوجهة من تركيا لدول بديلة، رغم أن أكثر من 95% من هذه الحجوزات كانت غير قابلة للاسترداد..وتدور فكرة المبادرة، على فكرة تحويل السفر من تركيا إلى بلدان أخرى مناسبة، على أن تتحمل الشركة تكلفة استرجاع المبالغ للعملاء نقدًا أو تكلفة تنفيذ حجوزات بديلة لهم بنفس قيمة حجوزاتهم، وعلى أن تتحمل الشركة ما قيمته 25% إضافية على قيمة الحجز الأساسى فى حال طلب التعديل، كمبادرة منها لتشجيع هذه الخطوة.

 

العفو الدولية.. للكذب وجوه كثيرة

انتقد نشطاء حقوق الانسان هجوم منظمة العفو الدولية، بشأن قانون الجمعيات الأهلية الجديد في مصر، ووصفوا المنظمة بأنها تسعى لخلق حالة فوضى فى البلاد باسم حقوق الإنسان والعمل الأهلى..وأكدت منظمات حقوقية في القاهرة، أن منظمة العفو الدولية تصمت عن كل الجرائم التى تتم فى تركيا وقطر، معللة ذلك بوجود مصالح بين المنظمة وبين تركيا وقطر، وأوضحوا، أن هذه المنظمة تتلقى تمويلات من الدوحة التي تشتري وتمول أغلب هذه المنظمات، فيما قال الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، إن منظمة العفو الدولية تتبنى خط عدائي تجاه مصر، ودائما ما تتضمن تقارير المنظمة تدخل صارخ وصريح فى شئون مصر، موضحا أن المنظمة تخرج علينا من آن لآخر بتقارير ضد مصر لتشويه صورة الدولة المصرية، وما يؤكد أن المنظمة فقدت مصداقيتها هو تكرار تقارير بطرق ملتوية وبمصادر مجهلة، فضلا عن المعايير المزدوجة في التعامل مع الحالات وتضارب التقارير بعضها البعض.

 

الفتنة مشتعلة وترامب يزيدها اشتعالا

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب جميل مطر، تحت نفس العنوان: صعب ألا تشعر بدرجة من التوتر العنصرى أعلى من المعتاد وأنت تمشى فى شارع جانبى فى مدينة أمريكية. صعب أيضا ألا تشعر بالدرجة العالية نفسها من التوتر العنصرى وأنت تستمع إلى الخطاب الإعلامى الأمريكى فى مرحلته الراهنة. أذكر جيدا أن الأمر لم يكن على هذا النحو فى عهد الرئيس باراك أوباما. أشهد أننى من خلال متابعتى التطورات الداخلية فى المجتمع الأمريكى لم أقابل حالات اشتباك اجتماعى بمواصفات عنصرية بالكثافة ولا بالعدد الذى أقابله فى أيامنا الراهنة.يتراوح تفسيرى لهذا الاختلاف في مرحلتين متعاقبتين من مراحل الحكم فى الولايات المتحدة بين رأيين. رأى يرى أن وجود رئيس أسمر فى البيت الأبيض قلل من فرص الاشتباكات العنصرية. أضف إلى ذلك برود الخطاب السياسى للرئيس أوباما وتوخيه الدقة فى معظم تصريحاته وخطبه السياسية فضلا عن استعداد حكومته منذ شهورها الأولى للانسحاب من التدخلات الخارجية وإعداد البلاد لمرحلة قد تكون عصيبة تتأقلم خلالها الولايات المتحدة مع واقع جديد، إنه واقع انحدار مكانة أمريكا الدولية وانحسار إمكاناتها الكلية بالمقارنة بمجتمعات أخرى صاعدة. فى ذلك العهد، أو العهدين، حرصت القيادة السياسية على تفادى كل ما من شأنه تعطيل برامج الاندماج الاجتماعى، وبخاصة الاندماج العنصرى بين مختلف عناصر الأمة. لاحظنا وقتها كيف كان النظام السياسى أقدر على التعامل مع قضايا اندماج المهاجرين من بلاد أمريكا اللاتينية على عكس النظام السياسى الراهن.

 

وأضاف: الرأى الآخر يحمل الرئيس دونالد ترامب المسئولية عن توسيع رقعة الاختلاف بين الرئاستين المتعاقبتين إلى هذا الحد المثير للجدل. يجب على كل حال وقبل البدء فى عرض هذا الرأى أن اعترف للرئيس ترامب بأنه كان الرئيس الصادق بحق عندما رفع شعار إعادة أمريكا عظيمة مرة أخرى ليخفى تحته حقيقة ومدى انحدار مكانة وإمكانات أمريكا على حد سواء. كان أيضا صادقا عندما جمع كل كراهيته للأقلية «السوداء» فى شخص رجل واحد، هو الرئيس باراك أوباما. لم يخف على أحد أنه لن يهدأ له بال حتى يسقط ولايتى الرئيس أوباما من سجلات الانجازات الأمريكية، ويحمل فشلها لواقع يجب ألا يتكرر.. نعيش مرحلة الفتن الكبرى. هناك من يسعى لإشعال فتنة فى أوروبا عن طريق دعم القوى اليمية المتطرفة فى دول غرب ووسط القارة. هناك أيضا من يضرم النار فى أوضاع اجتماعية متدهورة فى أمريكا الشمالية. وهناك فى أقصى الشرق دولة عظمى صاعدة بشرتها بلون غير أبيض تتقدم بسرعة فائقة لتحتل مواقع أمامية استعدادا لصدامات تاريخية نخشى أن تنشب لأسباب عنصرية.

 

ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» يسخر من حال الموظفين

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]