صحف القاهرة: مصر تخطف أنظار العالم في شرم الشيخ

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • السيسى: حقوق الإنسان لا تقتصر على جانب واحد
  • مصر تخطف انظار العالم في شرم الشيخ
  • السيسي: لم ينج من الخراب في المنطقة سوى مصر
  • مصر تستضيف 6 ملايين أجنبي..وأوروبا ترفض استقبال 10 آلاف
  • إنتاج أول سيارة كهربائية فى مصر العام المقبل
  • زيادة المشروعات الخضراء لـ 50 %خلال عامين
  • مجزرة جديدة لـ «آبي أ حمد»
  • كورونا يحاصر الكونجرس..قلق من ارتفاع الإصابات مع عودة الشيوخ والنواب للانعقاد
  • كوريا الشمالية تؤكد قيامها بإطلاق صاروخ جديد أسرع من الصوت

السيسى: حقوق الإنسان لا تقتصر على جانب واحد

شارك الرئيس السيسى فى جلسة نموذج محاكاة حقوق الإنسان فى اليوم الثانى لمنتدى شباب العالم..وأكد أن حقوق الإنسان لا تقتصر على جانب واحد والمصلحة العليا فرضت قيودا ضد كورونا.. وقال الرئيس السيسي، إن جهود الدولة في ملف عدم التمييز والتمييز على أساس دينى أو أي أساس آخر لم تكن بسبب أي ضغوط، متابعا: «الكلام ده مش نتاج ضغط من حد.. احنا عملناه في ضوء معتقدات وأفكار.. التنوع والاختلاف سنة من السنن الكونية.. الاختلاف والتنوع بين الناس في اللغة واللون والثقافة وكل شيء.. مش هنقدر نخلى العالم كله واحد أو يتكلم لغة واحدة».

 

مصر تخطف انظار العالم في شرم الشيخ

واصلت الدولة المصرية تقديم صورتها الواقعية بشكلٍ أبهر العالم..ومن شرم الشيخ وبحضور آلاف الشباب من مختلف الجنسيات، انطلقت فعاليات منتدى شباب العالم على مدار 4 أيام من الإثنين للخميس،ويهدف المنتدى إلى جمع شباب العالم من أجل تعزيز الحوار ومناقشة قضايا التنمية، وإرسال رسالة سلام وازدهار من مصر إلى العالم، وقد اعتمدت لجنة التنمية الاجتماعية التابعة للأمم المتحدة، النسخ الثلاث السابقة من منتدى شباب العالم في مصر، كمنصة دولية لمناقشة قضايا الشباب.

وأعلنت إدارة المنتدى عن أجندة النسخة الرابعة التي تضم عددا من القضايا والموضوعات الحيوية التي تعكس ملامح الواقع الجديد بعد جائحة كورونا (كوفيد-19) التي أثرت على حياة الملايين ببلدان العالم أجمع، كما تنطلق جميع الموضوعات من المحاور الثلاثة الأساسية للمنتدى، وهي «السلام والإبداع والتنمية».

 

السيسي: لم ينج من الخراب في المنطقة سوى مصر

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن من يتسبب في حدوث صراعات داخل الدول تؤدي إلى خرابها أمر لا بد أن يتم وضعه في الحسبان، وخاصة الدول التي تسعى لتخريب الدول الأخرى من خلال التآمر وأشياء أخرى، و«أخشى أن يكون التنافس السياسي والمصالح يؤثر على الإجراءات التي تتم وتروح فيها دول في الرجلين ويضيع شعوبها وتتخرب هذه البلاد ولا يكون لها مستقبل لـ 50 سنة قادمين»..مشددًا على أنه لا يوجد في المنطقة العربية دولة نجت من الخراب باستثناء مصر، معتبرًا أن أحد حقوق الإنسان عدم التدخل في الشئون الداخلية للدولة لتخريبها، مشددًا على أن مصر دولة بها 100 مليون مواطن كانت معرضة للخراب.

مصر تستضيف 6 ملايين أجنبي..وأوروبا ترفض استقبال 10 آلاف

قال الرئيس السيسي، في جلسة نموذج محاكاة مجلس حقوق الإنسان الدولي، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم، بشرم الشيخ: «لم نميز بين المصريين وغير المصريين، الذين لا نصفهم باللاجئين، فهم ضيوفنا وشبابنا، مصر لديها 6 ملايين إنسان بعضهم جاء إليها نتيجة للصراعات أو محدودية القدرات وحجم الفقر في دول قريبة منا.. لا منعناهم ولا قعدناهم في مخيمات، مش بتكلم على 5 آلاف أو 10 آلاف شخص، أصدقاؤنا في أوروبا يرفضون استقبهالم، أنا أتحدث عن 6 ملايين إنسان، مفيش معسكرات لاجئين في مصر»

 

 إنتاج أول سيارة كهربائية فى مصر العام المقبل

أوضح الرئيس السيسي، أن العالم به مئات الملايين من السيارات، وخلال السنوات الماضية خرجت نسبة من السيارات العاملة بالكهرباء والطاقة المتجددة بنسب لا تتجاوز الـ20%..وأضاف خلال مشاركته في جلسة «الطريق من جلاسكو إلى شرم الشيخ» بمنتدى شباب العالم :  «إحنا في مصر كنا شايفين ده، واتحركنا فيه بسرعة كبيرة جدا، ومن 5 سنين اتكلمنا مع شركات السيارات إننا في مصر مستعدين يكون لينا شراكة مع الشركات دي لإقامة صناعة سيارات كهربائية في مصر، وفي عام 2023، سيتم إنتاج أول سيارة كهربائية مصرية، وهي سيارة ذات تكلفة عالية وتحتاج لبنية أساسية ضخمة من أجل إنتاجها..إحنا بنتحرك كدولة في هذا المجال»

 

زيادة المشروعات الخضراء لـ 50  %خلال عامين

قال الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، إن 30 % من المشروعات الاستثمارية التي تنفذها الدولة عبارة عن مشروعات خضراء، كاشفا عن الوصول لنسبة 50 % خلال العامين المقبلين…وأضاف رئيس الوزراء أمام منتدى شباب العالم، إن مشروع حياة كريمة على رأس تلك المشروعات، حيث يستهدف المشروع تحسين جودة الحياة لـ 60 مليون مواطن، ومن مكوناتها مواجهة التغيرات المناخية والتكيف مع المتغيرات المناخية، ومصر لديها خطة لمضاعفة الطاقة المتجددة 300%

 

 مجزرة جديدة لـ «آبي أ حمد»

ارتكبت الحكومة الإثيوبية، أمس، مجزرة جديدة بحق جبهة التيجراى,, وقال شهود عيان والسلطات المحلية إن ما لا يقل عن 17 شخصاً لقوا حتفهم، أغلبهم من النساء، إضافة إلى عشرات الجرحى فى بلدة ماى تسيبرى، وذلك فى غارة جوية شنتها إثيوبيا على إقليم تيجراى..جاء ذلك عقب غارة أسفرت عن سقوط 56 قتيلاً و30 مصاباً آخرين، بينهم أطفال، فى مخيم للنازحين فى تيجراى الجمعة الماضية.

وأكد المتحدث باسم جبهة تحرير شعب تيجراى، أن الجيش الإريترى شنّ هجمات ضد مقاتليهم فى شمال غرب تيجراى. واتهم إريتريا بالسعى إلى تخريب كل جهود صنع السلام فى المنطقة. وقاتلت قوات إريترية لدعم القوات الحكومية الإثيوبية ضد المتمردين، وسبق أن اتُهمت بارتكاب فظائع بينها حوادث اغتصاب ومجازر فى تيجراى.

 

كورونا يحاصر الكونجرس..قلق من ارتفاع الإصابات مع عودة الشيوخ والنواب للانعقاد

حالة من الطوارئ تسود الكونجرس الأمريكي بعد تفشي إصابات كورونا بين أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب علي حد سواء، وهو الأمر المرشح للتفاقم في ظل عودة كلا المجلسين للعودة للانعقاد.

وأعلن أكثر من 6 أعضاء في الكونجرس اصابتهم خلال الأيام القليلة الماضية..وتأتي العدوى بين المشرعين في الوقت الذي يجتاح متحور «اوميكرون» شديد العدوى في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

 

كوريا الشمالية تؤكد قيامها بإطلاق صاروخ جديد أسرع من الصوت

أكدت كوريا الشمالية أنها اختبرت «بنجاح» إطلاق صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت ليلة أمس تحت إشراف الزعيم كيم جونج-أون..وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، أن الزعيم كيم أشرف على الاختبار، وقالت إن البلاد حققت نجاحات متتالية في إطلاق الصواريخ الأسرع من الصوت..وأفادت بأن الرأس الحربي الانزلاقي، الذي تفوق سرعته سرعة الصوت، الذي تم فصله عن الصاروخ، أظهر رحلة القفز الانزلاقي ثم قفز بعد الطيران لمسافة 600 كيلومتر وقام بحركة جانبية لمسافة 240 كيلومترا من زاوية الإطلاق الأولي وأصاب بدقة الهدف المحدد في المياه على بعد 1000 كيلومتر، وهو أقل بمقدار 300 كيلومتر من تقييم الجيش الكوري الجنوبي.

 

موعد فى يناير

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: أسوأ قراءة ممكنة لثورة (25) يناير (2011) عزلها عن سياق الحركة الوطنية المصرية، ودفع أجيالها الجديدة إلى أوضاع تصادم مع تاريخ بلدهم باصطناع التناقض بين ثوراته وأجياله..
فى أربعينيات القرن الماضى نشأ جيل جديد إثر الحرب العالمية الثانية، حارب فى قناة السويس ضد معسكرات الاحتلال البريطانى، وتظاهر فى الجامعات والميادين ولوحق وطورد..وفى المسافة بين عامى (١٩٤٦) و(١٩٥٢) نضجت تجربة جيل الأربعينيات.
بتلخيص ما فإن ما تأسس فى هذه المسافة من تطلعات ومشروعات وجد طريقه إلى التنفيذ بعد ثورة «يوليو» بزعامة «جمال عبدالناصر»..وفى يناير (1972) ولد جيل تالٍ أطلق عليه جيل السبعينيات من رحم الحركة الطلابية المصرية، تحمل مسئولية العمل الوطنى، عارض الرئيس الأسبق «أنور السادات» فى خياراته الرئيسية من الإدارة السياسية لحرب أكتوبر إلى الانفتاح الاقتصادى، وتفكيك القطاع العام، وكانت انتفاضة الخبز فى يناير (١٩٧٧) ثورته الناقصة.

لكل جيل قضية تلهم مخيلته، رغم أية إحباطات..الحرية والعدل والكرامة الإنسانية قضية جيل ثورة يناير..مشكلته أن الثورة التى تصدر مشاهدها المهيبة سبقت تجربته، وشعاراتها غلبت مبادئها.على عكس جيلى الأربعينيات والسبعينيات، افتقد إلى أية بنية فكرية تحدد ما يقصده من حرية وعدل اجتماعى، فأصبح ممكنا لكل من يطلب خطف الثورة أن يفعلها بسهولة كاملة.
كأى جيل آخر فهو يحتاج إلى وقت تنضج فيها الأفكار، وخبرة تساعده على تجنب المطبات.أمامه فسحة من الزمن لكى يرفع كل الركام الذى يحاول أن يقطع طريقه. قصة الجيل الجديد بالكاد بدأت..بحكم السن فإن (٦٠٪) من المصريين تحت الخامسة والثلاثين.
هذا يستدعى الحوار لا الصدام، التفهم لا التعالى، فتح قنوات المستقبل لا الزج خلف جدران السجون..تراجيديا الثورات ــ بالآمال العريضة التى تسقط من حالق ــ لم يمنع فى أى وقت اتصال فعل الحركة الوطنية جيل بعد آخر للتصحيح وتعلم الدروس، وهذا ما يجب أن تحتذيه الأجيال الجديدة.

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» يسخر من هزيمة المنتخب الوطني أمام نيجيريا في بطولة أفريقيا

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]