صحف القاهرة: مصر تطالب إسرائيل بوقف حمامات الدم

نشرت الصحف المصرية، الصادرة، اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • مصر تطالب إسرائيل بوقف حمامات الدم
  • توافق «مصري- قطري» على آليات حماية «الأمن القومي العربي»
  • مصر تنجح فى حقن دماء الفلسطينيين
  • إعلام عبري: إسرائيل تخشى تنفيذ عمليات انتقامية في الضفة الغربية
  • مبادرة وطنية للمشروعات الخضراء الذكية بالمحافظات
  • أمريكا ترسل صواريخ مضادة للإشعاع إلى أوكرانيا
  • غضب الطبيعة يحاصر أسبانيا
  • هجمة إلكترونية مرتدة.. الديمقراطيون يوظفون «ميمز السخرية» لدعم إدارة بايدن
  • إصابة عشرات الأشخاص بفيروس لانجيا الجديد في الصين

 

مصر تطالب إسرائيل بوقف حمامات الدم

يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جرائمه ضد الشعب الفلسطيني في جميع الأراضي المحتلة.. ومن نابلس إلى الخليل، بعد غزة، وجنين، يواصل الاحتلال ارتكاب جرائمه ..وأدانت مصر «المجزرة الجديدة» التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ‏في نابلس، محذرة من التبعات الخطيرة المترتبة عليها، وطالبت إسرائيل بوقف حمامات الدم  والمجازر التي ترتكب ضد الشعب الفلسطيني. واستشهد 4 فلسطينيين وأصيب 69 فلسطينيا بجروح متفاوتة نتيجة العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس واقتحام البلدة القديمة، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية..وتأتى المواجهات في الضفة الغربية بعد انتهاء عملية إسرائيلية دامية فى قطاع ‏غزة .

 

توافق «مصري- قطري» على آليات حماية «الأمن القومي العربي»

تلقى الرئيس عبدالفتاح السيسى، مساء أمس، اتصالًا هاتفيًا من أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تناول تبادل وجهات النظر بشأن تطورات عدد من القضايا الإقليمية، وذلك فى إطار تضافر الجهود العربية لمواجهة التحديات الإقليمية..وأكد الرئيس السيسى على الروابط الوثيقة التى تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، وذلك فى إطار التضامن العربى والإيمان بوحدة المصير، حيث تم التوافق على استمرار البناء على حجم الزخم الذى تشهده فى الوقت الحالى أطر التعاون الثنائى بين البلدين. فضلًا عن دفع آليات التشاور والتنسيق المتبادل بشأن مجمل القضايا والتطورات المتلاحقة فى إطار صون الأمن القومي العربي. وأعرب أمير دولة قطر عن التقدير العميق للجهود المصرية الحثيثة على الساحة العربية بقيادة الرئيس السيسى، لترسيخ دعائم السلم والأمن الإقليمي.

 

مصر تنجح فى حقن دماء الفلسطينيين

تواصلت الإشادات العربية  والإقليمية والدولية بالجهود التي بذلتها  مصر، لحقن دماء الفلسطينيين بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد 3 أيام من التصعيد..وكانت مصر قد نجحت فى إقرار وقف إطلاق النار بقطاع غزة بعد اتصالات مكثفة مع حركة الجهاد الإسلامى والجانب الإسرائيلى، وتكللت التحركات المصرية بالنجاح فى وقف نزيف الدم بالقطاع، وذلك وسط حالة من الترحيب الشعبى والرسمى فى الأراضى الفلسطينية، وكذلك قيادات الدول الكبرى.

 

إعلام عبري: إسرائيل تخشى تنفيذ عمليات انتقامية في الضفة الغربية

أفادت القناة العاشرة العبرية بأن تل أبيب تخشى من تنفيذ عمليات انتقامية في الضفة الغربية المحتلة ردا على اغتيال إبراهيم النابلسي ورفيقه برصاص الجيش الإسرائيلي في نابلس..وقالت القناة نقلا عن مسؤولين إسرائيليين إن «المؤسسة العسكرية في إسرائيل عبرت عن مخاوف من وقوع عمليات انتقامية في منطقة نابلس تستهدف المستوطنين والجيش، لا سيما في ضريح يوسف»..كان جيش الاحتلال قد صعد عملياته في الضفة الغربية والقدس، وذلك بعد يومين فقط من وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية بين سلطات إسرائيل وحركة «الجهاد الإسلامي» الأحد الماضي..

 

مبادرة وطنية للمشروعات الخضراء الذكية بالمحافظات

أصدر الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، قرارا بإطلاق مبادرة وطنية للمشروعات الخضراء الذكية في محافظات مصر تحت إشراف وزيرة التخطيط بهدف التأكيد على جدية مصر فى التعامل مع البعد البيئي وتغيرات المناخ. وأشار رئيس الوزراء إلى أهمية هذه المبادرة التي تحظى برعاية من الرئيس السيسي، في إطار جهود الدولة المصرية في ملف المناخ، تزامنا مع الدورة الـ 27 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27)، والتي تستضيفها مصر في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، مشيرا إلى أن العمل في هذه المبادرة سيبدأ بحملة تشجير موسعة على جانبي الطرق السريعة، كما نستهدف زيادة الرئة الخضراء في المدن العمرانية.

 

أمريكا ترسل صواريخ مضادة للإشعاع إلى أوكرانيا

أكد وكيل وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون السياسة، كولين كال، أن الولايات المتحدة أرسلت صواريخ مضادة للإشعاع إلى أوكرانيا ـ وهي المرة الأولى التي تعترف فيها الوزارة بإرسال الصواريخ ـوقال كال، إن الصواريخ تم إرسالها كجزء من حزمة المساعدات الأخيرة التي أقرتها وزارة الدفاع الأمريكية، مما يعني أن البنتاجون يرسل هذه الأسلحة من مخزونه الخاص، مضيفا:  في حزم المساعدات الأخيرة، قمنا بتضمين عدد من الصواريخ المضادة للإشعاع التي يمكن إطلاقها من الطائرات الأوكرانية التي يمكن أن يكون لها تأثيرات على الرادارات الروسية وأشياء أخرى.

 

غضب الطبيعة يحاصر أسبانيا

تعانى إسبانيا من ارتفاع قياسي في درجات الحرارة،  أدت إلى وجود أزمات كبيرة تواجه البلاد، من وقوع ضحايا وحرائق الغابات إلى نقص الثلج فى المتاجر وانخفاض إنتاج زيت الزيتون..وأدت موجة الحر الشديدة التى تواجه البلاد إلى  إلى وفاة أكثر من 2000 شخص فى شهر يوليو/ تموز الماضي وحده ، و38 شخص منذ بداية شهر أغسطس/ آب  الجارى، حسبما أكدت بيانات أصدرها معهد كارلوس الثالث الصحي..وتستمر حرائق الغابات فى البلاد بسبب أيضا ارتفاع درجات الحرارة .

 

هجمة إلكترونية مرتدة.. الديمقراطيون يوظفون «ميمز السخرية» لدعم إدارة بايدن

بينما يؤكد البيت الأبيض بشكل مستمر شعار أن تويتر ليس حياة حقيقة، إلا أن هذا النشاط على الإنترنت حظى بترحيب من بعض الدوائر الديمقراطية بعد أشهر من محاولة الدفاع عن إدارة تدنى معدلات شعبيتها بشكل كبير.. وقال أحد الخبراء الاستراتيجيين الديمقراطيين في المجال الرقمي والمقرب من البيت الأبيض، أن تأييد بايدن لم يكن ممتعا للكثيرين على مدار العام الماضى، لكن ميمز Dark Brandon بها متعة، وهذه إشارة على أن المشاعر تتحسن، ولم يكن هذا ليظهر ما لم يكن هناك بعض الحقائق التي يتم الإشارة إليها..وانضمت سكرتيرة موظفي البيت الأبيض نيرا تاندين إلى النقاش، وردت على إحدى التغريدات قائلة : إن خروج أشعة ليزر من أعين بايدن كما أظهرت إحدى الصور هو بيان رسمي لشأن سياسة الإدارة، وقالت تاندين إن هذا الموقف الرسمي، لكنها سرعان ما قالت على تويتر إنها تمزح، مضيفة أن هذا هو بالضبط الشيء الذى سيكتبه شخص يشعر بضغط من حملة دارك براندون.

 

إصابة عشرات الأشخاص بفيروس لانجيا الجديد في الصين

أصيب أكثر من 30 شخصا في الصين بفيروس تم تحديده حديثا من نفس عائلة فيروسي «نيباه» و«هندرا» القاتلين، على الرغم من عدم وجود دليل على أن المرض يمكن أن ينتقل من شخص لآخر..وتم اكتشاف الفيروس، المسمى لانجيا، بفضل نظام الكشف المبكر للأشخاص المصابين بالحمى ممن خالطوا حيوانات حديثا في شرق الصين..ومن بين أعراض الإصابة بهذا الفيروس التي ظهرت على المصابين، ومعظمهم من المزارعين، التعب والسعال وفقدان الشهية والآلام، مع العديد من تشوهات خلايا الدم وعلامات تلف الكبد والكلى. ولم تسجل بعد أي حالات وفاة جراء الإصابة بالفيروس الجديد.

 

 

التيار والإطار.. ومحنة العراق الممتدة!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: لم يكن اجتياح تيار الزعيم الشيعى «مقتدى الصدر» للبرلمان العراقي والاعتصام فيه حدثا مفاجئا بذاته، فالأجواء ملتهبة بالأزمات المتلاحقة، وسيناريوهات التصعيد واردة طوال الوقت. ولا كان التصعيد المضاد من «الإطار التنسيقى» للقوى والأحزاب الشيعية الأخرى إلى حافة الصدام مفاجئا هو الآخر، فالمصالح والولاءات تتناقض..في المشهد المأزوم  بدا أن هناك شارعا ضد آخر فيما يطلق عليه «البيت الشيعي» وأن الصدام معلق على حسابات دولية وإقليمية وداخلية بالغة التداخل والتعقيد..لم تكن هناك مصلحة لأية قوة متداخلة فى الأزمة أن تصل بالفعل ورد الفعل إلى انفجار لا يمكن السيطرة على تداعياته..الأمريكيون ليسوا بوارد المجازفة فيما «مباحثات فيينا» جارية لإحياء الاتفاق النووى مع إيران وإدارة «جو بايدن» مأزومة فى صورتها الداخلية قبيل الانتخابات النيابية المقبلة. ولا الإيرانيون مستعدون لأية مجازفة تسحب من رصيد نفوذهم الإقليمي فى لحظة تحولات جوهرية بمعادلات الإقليم، فيما الأتراك يودون ألا يفلت الأمن فى العراق بما يسمح بتمركزات أكبر وأخطر لحزب «العمال الكردستانى» الذى يعتبرونه تهديدا مباشرا لأمنهم القومي.

لقد تجرع العراق مرارة الهزيمة واستغرقته احتراباته الطائفية وسيناريوهات تقسيمه وتوحش جماعات العنف والإرهاب فى جنباته، لكن الهزيمة شملت بالوقت نفسه العالم العربى كله..كان احتلال بغداد نقطة تحول مفصلية استدعت مشروعات الشرق الأوسط الجديد وسيناريوهات التقسيم.بعد احتلال العراق مباشرة كتب «توماس فريدمان» على صفحات الـ«نيويورك تايمز» أن السبب الحقيقى لضرب العراق هو أنه كان لابد من ضرب أحدهم فى العالم العربى بعد أحداث الحادى عشر من سبتمبر (2001).
لا أسلحة دمار شامل، ولا إيواء منظمات إرهابية، ولا تحرير ولا ديمقراطية، فكل هذه كانت ذرائع لضرب العراق..إننا أمام محنة ممتدة، دفع العراقيون ثمنها مروعا من حياتهم ومستقبلهم، ودفع العرب معهم أثمانا أخرى من أمنهم القومى ومن قدرتهم على التماسك.

 

ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن نتيجة الثانوية العامة

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]