صحف القاهرة: مصر تطالب بخارطة طريق لحل أزمة السد الإثيوبى

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الثلاثاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
  • مصر تطالب بخارطة طريق لحل أزمة السد الإثيوبى.
  • مشروعات «حياة كريمة» تفتح أبواب الخير.
  • الرئيس السيسى يوجه بتطوير الأصول التابعة لقطاع الأعمال العام.
  • شكرى ﻳﺆﻛﺪ ﺿﺮورة ﻋﺪم اﺗﺨﺎذ إﺳﺮاﺋﻴﻞ إﺟﺮاءات ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻬﺎ ﺗﻘﻮﻳﺾ ﻓﺮص اﻟﺴﻼم.
  • الذهب الأبيض يستعيد عرشه.
  • وزيرة الصحة: بعض المحافظات تسجل صفر إصابات ووفيات بكورونا منذ أسبوع.
  • خبير روسي : تفاهم عسكري لتحديث الأسلحة الروسية في إثيوبيا وليس اتفاقا عسكريا كما تروج أديس ابابا.
  • أردوغان يؤكد «أهمية» العلاقات التركية مع إسرائيل!!
  • داعش يهدد العراق من جديد.
  • قائمة منظمات الإرهاب فى النمسا..«الإخوان» انتشروا فى أوروبا منذ الستينيات.

 

مصر تطالب بخارطة طريق لحل أزمة السد الإثيوبى

طالب وزير الخارجية، سامح شكري، بأهمية وضع خارطة طريق للتوصل إلى اتفاق عادل وملزم في إطار زمني محدد حول سد النهضة الإثيوبي..وأعرب شكري خلال لقائه مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، عن تقدير مصر للبيان الذي أصدره الاتحاد الأوروبي مؤخراً والذي انتقد إعلان إثيوبيا بدء الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي دون التوصل إلى اتفاق مع دولتي المصب مصر والسودان..وأعرب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي عن التقدير للدور المحوري الذي تقوم به مصر في المنطقة على كافة الأصعدة بغية تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي.

 

مشروعات «حياة كريمة» تفتح أبواب الخير

يعمل المشروع القومى لتطوير القرى فى إطار مبادرة حياة كريمة، على تنمية المراكز الأكثر فقرًا على مستوى الجمهورية ومعالجة نقص الخدمات بها، وتتمثل الأهداف الاستراتيجية للمبادرة فى تحسين المعيشة والاستثمار فى البشر من خلال الحماية والرعاية الاجتماعية، سكن كريم، ووعى مجتمعى، إلى جانب تحسين مستوى خدمات البنية الأساسية والعمرانية (صرف صحى، مياه شرب، رصف طرق) علاوة على تحسين جودة خدمات التنمية البشرية (التعليم، الصحة، الخدمات الرياضية والثقافية)، فضلا عن التنمية الاقتصادية والتشغيل (قروض للمشروعات الصغيرة، تدريب مهني)، وتستهدف الوصول لـ 4670 قرية وتمثل نسبة السكان المستفيدين منها 57% من إجمالى سكان مصر بواقع 58 مليون مواطن.وتعد مبادرة حياة كريمة مشروعًا تنمويًا غَيْرَ مَسْبُوقٍ، وهى أَكْبَر الـمُبادرات التنموية فِى تَارِيخِ مِصْرَ بَل والعَالَـم، سَوَاءً فِى حَجْمِ مُخصّصاتها الـمالية أو عَدَدٍ الـمُستَفِيدِين، وتمثل تَجْرِبَة تنموية مِصْرِيَّة مُتَكَامِلَة وَشَامِلَة ذَات أَثَر اِقْتِصادِى وَاجْتِماعِى وبيئى إيَجَابِى واسِع النِطاق، كما أنهم أحد أعظم المشروعات التنموية التى اتخذتها مصر منهجا لتطوير الريف المصرى.

الرئيس السيسى يوجه بتطوير الأصول التابعة لقطاع الأعمال العام

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمواصلة تطوير استغلال الأصول التابعة لقطاع الأعمال العام، وفق مبدأ حوكمة وحسن إدارة أصول الدولة، وصون المال العام، خاصة ما يتعلق بمساحات الأراضي، وذلك بالتنسيق بين وزارتي قطاع الأعمال العام والإسكان..واطلع الرئيس في هذا الإطار على جهود حصر مجمل الأصول غير المستغلة بقطاع الأعمال العام، والإجراءات المخطط تنفيذها من أجل تعظيم الاستفادة منها، وذلك في إطار الاستراتيجية الثابتة للدولة بتحقيق أقصى عائد اقتصادي واستثماري ممكن، مما تملكه من موارد وأراضي ومنشآت منتشرة على مستوى المحافظات.

 

شكرى ﻳﺆﻛﺪ ﺿﺮورة ﻋﺪم اﺗﺨﺎذ إﺳﺮاﺋﻴﻞ إﺟﺮاءات ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻬﺎ ﺗﻘﻮﻳﺾ ﻓﺮص اﻟﺴﻼم

قال المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن الوزير سامح شكري،  أكَّد خلال لقاء نظيره الإسرائيلي يائير لابيد، في بروكسل، على أهمية تحريك الجمود القائم بين الجانبيّن الفلسطيني والإسرائيلي وصولًا إلى إطلاق مسار تفاوضي عادل وشامل على أساس المرجعيات الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وبما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المُتصلة والقابلة للحياة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار ذلك أحد المقومات الرئيسية لتدعيم ركائز الأمن والاستقرار في المنطقة..كما شدَّد شكري على التطلُع لأن تراعي الحكومة الإسرائيلية عدم اتخاذ أية إجراءات من شأنها تقويض فرص خلق المناخ المناسب للسلام والاستقرار وتُزيد من التوتر واحتمالات التصعيد؛ منوهًا في هذا الإطار بما تبذله مصر في إطار إعادة الإعمار وتقديم المساعدات والدعم التنموي لسائر أنحاء الأراضي الفلسطينية بالتعاون مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وهو ما يستلزم تضافُر كافة الجهود لإنجاح تلك المساعي تخفيفًا عن كاهل الشعب الفلسطيني الشقيق.

الذهب الأبيض يستعيد عرشه

استعاد القطن المصرى ـ ذو الجودة العالية والشهرة التاريخية على مستوى العالم ـ  عافيته مرة أخرى خلال الموسم الجارى، حيث ارتفعت الزراعات فى المحافظات المصرية، وذلك لإدراك المزارع بعودة القطن لسابق عهده، واهتمام الدولة بمتابعة المحصول في الحقول، واهتمام رئيس الجمهورية بتطوير المحالج باستقبال القطن طويل التيلة، وأصبح المزارع على علم بذلك مما أدى إلى زيادة زراعته عن العام الماضى.

 

وزيرة الصحة: بعض المحافظات تسجل صفر إصابات ووفيات بكورونا منذ أسبوع

قالت الدكتور هالة زايد، وزير الصحة، إنه منذ أسبوع وهناك محافظات تسجل صفر إصابات ووفيات بفيروس كورونا المستجد «كوفيد19»، مناشدة المصريين اتباع الإجراءات الاحترازية والذهاب لتلقى لقاح كورونا..وأضافت: إن الدولة المصرية تسارع الزمن من أجل تلقيح أكبر عدد من المواطنين..وتابعت: «بنهاية شهر 9 وأول شهر 10 نتوقع أن تأتى موجة جديدة.. وهدفنا أن نحمى أكبر عدد من المواطنين».

 

خبير روسي : تفاهم عسكري لتحديث الأسلحة الروسية في إثيوبيا وليس اتفاقا عسكريا كما تروج أديس ابابا

كشف خبير روسي، أن ما صرحت به وزيرة الدولة الإثيوبية للدفاع مارثا لويجي، عن توقيع ما أسمته «العديد من الاتفاقيات» للتعاون العسكري مع روسيا ن غير صحيح .. مؤكدا أن ما جرى بين موسكو وأديس أبابا على الصعيد العسكري لا يرقى لوصفه بـ «اتفاق»، موضحا أنه يمكن وصفه بالتفاهم بين مجموعة خبراء عسكريين على تحديث الأسلحة الروسية الموجودة في إثيوبيا بالفعل، في ظل حالة الحروب الأهلية الدائرة هناك..وقال أستاذ العلاقات الدولية في جامعة نيجني نوفجورود الروسية، إن بيان الدفاع الإثيوبية مجرد حرب نفسية وإعلامية، وهدفت أديس أبابا لاستغلال الحدث الساخن المتعلق بجلسة مجلس الأمن وما حمله من تداعيات، لكن في الداخل الروسي ليس هناك إعلان في جميع الوسائل الإعلامية الروسية عن هذه الاتفاقية، ما يعكس عدم قيمتها..ولفت إلى أن موسكو تولي اهتماما بالحرب الدائرة في الداخل الإثيوبي، بتوصيات كنسية  بدافع الخوف على المسيحيين فى إثيوبيا، وتطوير أسلحتها هناك يأتي من باب الحماية.

 

أردوغان يؤكد «أهمية» العلاقات التركية مع إسرائيل!!

أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اتصالا هاتفيا بنظيره الإسرائيلي، إسحاق هرتصوغ، لمناقشة العلاقات بين أنقرة وتل أبيب..وأكد الرئيس التركي، خلال  الاتصال، على  اهمية العلاقات بين بلاده وإسرائيل، .. مؤكدا ان هناك إمكانية للتعاون بين الطرفين..وشدد الرئيس التركي، حسب مكتبه، على أهمية الحفاظ على الاتصالات والحوار بين تركيا وإسرائيل، وأن العلاقات بين تركيا وإسرائيل لها أهمية كبيرة لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط !!

 

داعش يهدد العراق من جديد

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن مقاتلى داعش يجمعون صفوفهم من جديد فى قلب العراق، مشيرة إلى أن القوات الخاصة العراقية تلاحق التنظيم فى جنوب مدينة كركوك حيث واصل المسلحون تحركاتهم  ويسعون لاستعادة السيطرة على أراضى كانت تحت نفوذهم..وتشير الصحيفة إلى أنه بعد أربع سنوات من هزيمة داعش فى معركة الموصل، فإن مسلحى التنظيم يعيدون تجميع صفوفهم، وتهاجم فرق صغيرة من المقاتلين نقاط التفتيش العسكرية والشرطية ويغتالون القادة المحليين ويهاجمون شبكات نقل الكهرباء والمنشآت النفطية.

 

قائمة منظمات الإرهاب فى النمسا..«الإخوان» انتشروا فى أوروبا منذ الستينيات

سلطت دراسة حديثة صادرة عن المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب الضوء على قائمة المنظمات والجماعات المتطرفة فى النمسا، حيث جاءت جماعة الإخوان من بين أهم المنظمات التى تم إدراجها ومنظمة إرهابية.. جماعة الإخوان: بدأت مع هجرة العديد من كوادرهم إلى النمسا خلال ستينيات القرن الماضى، وتم التأسيس لوجودهم على يد بعض المهاجرين منهم، أمثال يوسف ندى وسعيد رمضان، ومع مرور الوقت نمت شبكاتهم وتطورت. ويصنعون شبكة من العلاقات القوية مع النخب، ويقيمون الأكاديميات التعليمية، والأعمال، والكيانات والشركات والجمعيات الخيرية والإنسانية، ويتمتعون بدرجة كبيرة من العلاقات والسلطة، بالنظر إلى العدد القليل من أعضاء الإخوان المسلمين والمرتبطين بهم، ومن أبرز قياداتهم أيمن علي، الذي عمل لعدة أعوام كبير أئمة فى غراتس.

 

من معنا ومن ضدنا في أزمة السد الإثيوبي؟

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: بأية قراءة موضوعية فإن إثيوبيا ليست فى موقع قوة عسكرية ودبلوماسية تؤهلها لممارسة عنجهية مفرطة على دولتى المصب، فجيشها تلقى هزيمة مذلة فى إقليم «التيجراى» اضطرته للانسحاب ووقف إطلاق النار من طرف واحد، والانقسامات العرقية الداخلية وصلت إلى حدود تهدد وحدة الدولة ومستقبلها كما لم يحدث من قبل، ودبلوماسيتها استنزفت طاقتها على المراوغة والتهرب من توقيع اتفاق قانونى ملزم، لكنها ما زالت تراهن على وضع الجميع أمام الأمر الواقع بعد الملء الثانى لخزان السد..إذا لم تكن هناك أزمة كبرى تهدد الأمن والسلم الدوليين، بالفعل لا بالإيحاء، فإن أحدا فى العالم لن يحارب معركة وجودنا بالنيابة..باليقين فإن التعاون الإقليمى بين دول حوض النيل هو الخيار الأفضل غير أنه شبه مستبعد حاليا أمام الإصرار الإثيوبى المقصود على تحويل نهر دولى إلى بحيرة تتحكم بها وحدها، تحدد الأنصبة المائية وفق المصالح المتغيرة والضغوط الممكنة من أطراف معلنة وشبه معلنة ــ إسرائيل فى مقدمتها.

الحرب احتمال مرجح لكنه قد لا يكون حتميا إذا ما اقتنع المجتمع الدولى بأن أخطارها سوف تضرب مصالحه فى الصميم..بنظرة سريعة على خرائط التحالفات والمواقف الماثلة والمحتملة، فإن العالم العربى تأخر فى المثول بالمشهد المأزوم، غير أن حضوره لعب دورا لا يستهان به فى إضفاء قوة إضافية على الموقف المصرى والسودانى قبل اجتماع مجلس الأمن.
المواقف العربية تتراوح بين دولة وأخرى بين الدعم الدبلوماسى النشط، و«سد العتب» بإصدار بيانات تؤيد دون أية تحركات دبلوماسية أو غير دبلوماسية، والخريطة الأفريقية أكثر التباسا حيث تسود درجة من التفهم لدواعى القلق المصرى والسودانى، لكنه لا ينعكس فى مواقف لها تأثيرها على مجريات الحوادث..وهناك اقتناع إثيوبى أن القارة معها، وأن أحدا لن يناهضها فى العلن خشية أن يتهم بالعمل على منع الحق فى الكهرباء والتنمية عن الإفريقى الأسود الفقير القابع فى قراها..وكلتا الدولتان، الصين وروسيا، تتحركان فى المناطق الرمادية، لا معنا ولا ضدنا، تميلان إلى إثيوبيا لكنهما غير مستعدتان لمعاداة مصر.أمريكا نفسها، شأن الدول الأوروبية، تتحرك فى مناطق رمادية مماثلة..مصر تحتاج أن تزمجر حتى تدرك المراكز الدولية الكبرى أن الأمن والسلم الدوليين مهددين حقا بما يستلزم التدخل لوقف العنجهية الإثيوبية، وإلا فإنها الحرب أيا ما كانت أخطارها وتضحياتها. عندما يعلو صوت مصر بالغضب فإن خرائط المواقف والتحالفات سوف تتضح دون التباس، أو وقوف فى المساحات الرمادية.

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» يصور نهاية المتعة مع نهاية مباريات بطولة  يورو 2020

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]