صحف القاهرة: مصر تنفي توقف «مشروع الضبعة» النووي

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  •   اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻰ ﺧﻂ أﺣﻤﺮ.
  • تونس تواصل تصحيح المسار.
  • مصر تنفي توقف «مشروع الضبعة» النووي.
  • مصر الآن.. الرئيس يوجه.. الحكومة تنفذ.. المواطن يستفيد.
  • الأردن يعلن اكتشاف ديار النبى لوط فى منطقة الأغوار الجنوبية.
  • نقل مركب خوفو من الأهرامات إلى المتحف الكبير.
  • سرقة حذاء رئيسة وزراء أسكتلندا.
  • طبيب بريطاني يحصل على حق حماية سطح المريخ من التجارب والأعمال التخريبية.
  • بعد التقدم غير المسبوق لقوات تيجراي..إثيوبيا تستعد لسيناريو خطير.
  • إدارة بايدن تبدي قلقها إزاء ترسانة الصين النووية.

 

اﻷﻣﻦ اﻟﻐﺬاﺋﻰ ﺧﻂ أﺣﻤﺮ

وجه الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسى، رسالة إلى المصريين دعاهم فيها إلى الحفاظ على ما تبقى من الأراضي الزراعية.

ولفت الرئيس السيسي إلى أن «القضية الموجودة في الريف المصري هي الاعتداء على الأراضى الزراعية»، مؤكدا أن اﻟﺘﻌﺪﻳﺎت ﻋﻠﻰ اﻷراﺿﻰ اﻟﺰراﻋﻴﺔ ﺧﻄﺮ ﻳﻬﺪد اﻟﺮﻗﻌﺔ اﻟﺨﻀﺮاء، وأن الأمن الغذائي خط أحمر.

ووجه اﻟﺮﺋﻴﺲ السيسي رﺳﺎﻟﺔ ﺗﺤﺬﻳﺮ  ﻟﻠﺘﻨﺒﻴﻪ ﻷﺧﻄﺎر إﻫﺪار اﻷراﺿﻰ اﻟﺰراﻋﻴﺔ، وﻃﺎﻟﺐ بتشكيل ﻟﺠﺎن ﺛﻼﺛﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﺘﻨﻤﻴﺔ المحلية واﻟﺰراﻋﺔ واﻟﺪاﺧﻠﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ المخالفات

 

تونس تواصل تصحيح المسار

قال حزب حركة الشعب الوحدوي الناصري، إن قرارات الرئيس قيس سعيد،هي تصحيح لمسار الثورة، واعتبر الحزب أن الرئيس لم يخرج بقراراته عن الدستور، بل تصرف وفق ما تمليه عليه مسؤوليته، في إطار القانون والدستور، حفظا لكيان الوطن وأمن البلاد واستقلالها وضمان السير العادي لدواليب الدولة..ويواصل الرئيس قيس سعيد، مواجهة مظاهر الفساد السياسي، مؤكدا أنه لا عودة إلى الوراء .. ولا حوار مع الخلايا السرطانية، في إشارة لحركة النهضة الإخوانية.

 

مصر تنفي توقف «مشروع الضبعة» النووي

أكدت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه لا صحة لوقف تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية في مصر، مُشددةً على استمرار تنفيذ المشروع بشكل طبيعي دون توقف..وأوضحت أنه تم الانتهاء من تسليم كافة وثائق التراخيص والمستندات المطلوبة من هيئة المحطات النووية إلى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية للحصول على «إذن الإنشاء» للوحدتين الأولى والثانية من المحطة، وذلك تم انطلاق عمليات تصنيع المعدات طويلة الأجل لأول محطة مصرية للطاقة النووية في روسيا، ولفتت إلى حصول مشروع المحطة النووية بالضبعة على جائزة ثاني أفضل مشروع من حيث البدء والانطلاقة على مستوى العالم، حيث يضم المشروع 4 مفاعلات نووية بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات، بمفاعلات من الجيل الثالث المطور «GEN+3»، والتي تعد أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا النووية الحديثة.

 

مصر الآن.. الرئيس يوجه.. الحكومة تنفذ.. المواطن يستفيد

 أشاد المواطنون بتنفيذ المشروع القومى لتنمية الريف الذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى ضمن مبادرته «حياة كريمة» والتى تعطى الأولوية لـ 1500 قرية الأكثر احتياجًا وتنميتها بشكل متكامل وصولًا لرؤية مصر للتنمية المستدامة 2030 من خلال تنفيذ مشروعات البنية الأساسية والخدمات إضافة لإعمار منازل الأسر الأكثر احتياجا والمشروعات الاقتصادية لدعم أهاليها وتوفير فرص العمل .. وأكد المواطنون أن المبادرة تلبى احتياجاتهم، وأن مشروعاتها تعدت مطالبهم التى عرضوها على المسئولين قبل بدء التنفيذ واستجابوا لها ..فالرئيس وجه والحكومة نفذت..المواطن يطلب والحكومة تنفذ.

 

الأردن يعلن اكتشاف ديار النبى لوط فى منطقة الأغوار الجنوبية

 أعلن خبراء أردنيون، عن اكتمال اكتشاف ديار النبى لوط فى منطقة الأغوار الجنوبية فى جنوب الأردن، وأكد رئيس جمعية «أدلاء السياح الأردنية»، أهمية الإعلان عن الاكتشافات العلمية وخاصة اكتشاف ديار النبى لوط بالأغوار الجنوبية، والذى يعتبر من أبرز الاكتشافات فى المئوية الثانية للدولة الأردنية..وقال: أصبحنا نمتلك وجهة سياحية عالمية جديدة فى الأغوار الجنوبية، تستند إلى إثباتات علمية متينة وقوية، وآن الأوان للاستفادة منها فى شتى المجالات.

 

نقل مركب خوفو من الأهرامات إلى المتحف الكبير

انطلقت مساء أمس، عملية نقل مركب خوفو الأولى، التي عثر عليها عام 1954، بالجهة الجنوبية لهرم خوفو، من داخل متحفها بمنطقة آثار الهرم، وذلك باستخدام العربة الذكية ذات التحكم عن بعد، والتي تم استقدامها خصيصا من بلجيكا لنقل المركب قطعة واحدة بكامل هيئتها دون تفكيك، لمكان عرضها الجديد بالمتحف المصري الكبير..وتعود قصة المركب إلى 26 مايو/ آيارعام 1954م، عندما أعلن المهندس كمال الملاخ عن اكتشاف يعد من أهم الاكتشافات الفريدة من آثار الملك خوفو، وهو اكتشاف حفرتين لمراكب الملك خوفو «2551- 2528 ق.م.» جنوب هرمه الأكبر وفى الناحية الشرقية من ضلعه الجنوبى تحديدا، وأحدث هذا الكشف عاصفة عالمية من الاهتمام أدهشت العالم.

 

سرقة حذاء رئيسة وزراء أسكتلندا

سُرق حذاء رئيسة وزراء اسكتلندا، نيكولا ستيرجن، ذو الكعب العالي، بعد أن خلعته للوقوف على الحشيش الصناعي، خلال رحلة إلى إحدى حضانات الأطفال، حيث حددت أولويات الحكومة للتعليم فى السنوات الأولى، بينما لاحظت ستيرجن الطفلة التى أخذت الحذاء لتلعب به وهى تضحك..وفى وقت لاحق، نشرت ستيرجن، فى تغريدة عبر حسابه الرسمى على موقع «تويتر»، صورة للطفلة وهى تلعب بالحذاء، لتؤكد أنها تمكنت من استعادة حذائها.

 

طبيب بريطاني يحصل على حق حماية سطح المريخ من التجارب والأعمال التخريبية

حصل طبيب بريطاني على الحق ليكون المسؤول حقوقيا، عن حماية سطح المريخ، من التجارب والأعمال التخريبية..ويعتبر الطبيب البريطاني، فيليب دايفيز، أبرز رائد في مجال حماية «حقوق أرض المريخ»، كما أنه أبرز مُطالب بتحديث معاهدة الفضاء الخارجي.. ويسعى الطبيب البريطاني فيليب ديفيز، بالحصول على حق حيازة لأراض على المريخ، عبر منظمته «مارس ريجستر»، كي يحميها من الوقوع «في أيدي الأشخاص الخطأ».

 

بعد التقدم غير المسبوق لقوات تيجراي.. إثيوبيا تستعد لسيناريو خطير

حذرت السلطات الإثيوبية  أنها قد تنشر «قدراتها الدفاعية الكاملة» وإعلان حالة الحرب بعد التقدم الذي أحرزته قوات جبهة تحرير تيجراي  في المناطق المجاورة وخصوصا في أمهرة..وقالت وزارة الخارجية في بيان: إن الحكومة «تدفع إلى تعبئة القدرة الدفاعية الكاملة للدولة ونشرها إذا بقيت مبادراتها الإنسانية لحل سلمي للنزاع بدون خطوات مماثلة من الطرف المقابل»..وأضافت: «إن تحركات المجموعة غير المسؤولة يمتحن صبر الحكومة الفدرالية ويدفعها إلى تغيير موقفها الدفاعي الذي اتخذ من أجل وقف إطلاق النار من جانب واحد لأسباب إنسانية».

 

إدارة بايدن تبدي قلقها إزاء ترسانة الصين النووية

قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن الولايات المتحدة «قلقة» إزاء تطوير الصين ترسانتها النووية.. وأكدت الخارجية الأمريكية في بيان لها أن بلينكن، أشار خلال اجتماع عقده أمس مع نظرائه من منظمة «آسيان»، إلى «زيادة متسارعة لترسانة الصين النووية»، محذرا من أن هذا الأمر يظهر تخلي بكين جذريا عن استراتيجيتها المستمرة منذ عقود المبنية على «الحد الأدنى من الردع»..ودعا بلينكن الصين إلى الالتزام بمسؤولياتها الدولية بموجب قانون البحار الدولي والكف عن «سلوكها الاستفزازي» في بحر الصين الجنوبي.

 

المعادلات التونسية الصعبة

وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان:  فى المشهد السياسى التونسى المأزوم لا توجد خيارات سهلة، فالأولويات تتزاحم والمواقيت تضغط والمخاوف ماثلة خشية النيل من قدر الحريات العامة المتاحة..التغيير يفرض منطقه وضروراته على بلد شبه يائس تكاد تخنقه أزماته السياسية والاجتماعية والصحية والفساد المستشرى يضرب بنيته، غير أن هناك قيودا داخلية ودولية لا يمكن تجاهلها على حدود الحركة وطبيعتها.إذا ما فتحت جبهات الإصلاح كلها بتوقيت واحد فإن ارتباك الخطى وارد بقوة فى لحظة تحول حرجة. وإذا ما عادت البيئة السياسية إلى ما كانت عليه بعد انقضاء آجال «الإجراءات الرئاسية الاستثنائية»، فإن أحدا لا يمكنه توقع ما قد يحدث تاليا من صدامات وانفجارات تضرب فى سلامة البلد وتماسكه وثقته فى مستقبله..هكذا تطرح المعادلات التونسية الصعبة سؤالها الرئيسى: كيف يمكن أن يمضى التغيير إلى أبعد نقطة ممكنة دون اهتزازات فى الاستقرار العام، أو انجراف لفوضى لا يتحملها البلد المنهك، أو نيل من قواعد دولة القانون؟

لم يكن ممكنا إدارة الشأن العام بنظام سياسى مشوه وسلطة تنفيذية لها رأسان متطاحنان، رئيس جمهورية شبه معزول فى قصر «قرطاج».. ورئيس حكومة خاضع لتوجيهات رئيس البرلمان وحركة «النهضة» التى يتزعمها..إذا لم يحدث إصلاح دستورى جوهرى فى بنية السلطة فإن الأجواء المسمومة سوف تعيد إنتاج نفسها من جديد بنفس الوجوه، أو بوجوه أخرى!
هنا صلب الأزمة التونسية المستحكمة، التى استدعت اتخاذ «إجراءات استثنائية» جمدت البرلمان ونزعت الحصانة عن أعضائه وأعفت رئيس الحكومة وأعداد كبيرة أخرى من كبار المتنفذين فى الدولة..هناك ملفات أخرى مرشحة أن تفتح أخطرها قضية الاغتيالات السياسية، التى تحوم شكوك قوية حول تورط شخصيات محسوبة على النهضة، فى اغتيال القيادتين البارزتين اليسارية «شكرى بلعيد»، والناصرية «محمد البراهمى» فى (25) يوليو من العام نفسه..ملف الاغتيالات يزكى سيناريو حل الحركة إذا ما أثبتت التحقيقات تورط «النهضة» فى إنشاء جهاز سرى عسكرى.

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن نتائج  أولمبياد طوكيو وخسارة  مصر في منافسات الفروسية.

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]