صحف القاهرة: مصر والهند.. مسيرة تعاون بدأها عبد الناصر وجدد دماءها السيسي

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • السيسي ضيف الهند الرئيس في احتفالات يوم الجمهورية
  • الرئيس السيسي: فخور بزيارة الهند الصديقة
  • مصر والهند مسيرة تعاون بدأها عبد الناصر وجدد دماءها السيسي
  • توقيع عدد من الاتفاقيات المشتركة وتعزيز التعاون الاستراتيجي بين مصر والهند
  • ملف التصنيع أول الملفات أمام الحكومة
  • الفساد في أوكرانيا.. دعوات أوروبية لوقف الدعم المقدم إلى كييف
  • بن غفير يتحدى نتنياهو ويتوعد بمواصلة اقتحام المسجد الأقصى
  • ميدفيديف يدعو بايدن وشولتس للحكمة ووقف عقارب الساعة النووية
  • حزب «البديل من أجل ألمانيا»: إرسال الدبابات إلى كييف عملية سطو على الجيش الألماني

السيسي ضيف الهند الرئيس في احتفالات يوم الجمهورية

يشارك لرئيس السيسي فى الاحتفالات بيوم الجمهورية الهندية.. والزيارة تتزامن مع مرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والهند. وتتضمن الزيارة لقاءات للرئيس مع كبار المسؤولين ورؤساء الشركات الهندية الرائدة فى مختلف المجالات. ونشر رئيس وزراء الهند «ناريندرا مودي» على حسابه فى تويتر رسالة ترحيب خاصة بالرئيس عبد الفتاح السيسى، نصها: «مرحبا بك ترحيبا حارا في الهند، الرئيس عبد الفتاح السيسي.. زيارتك التاريخية للهند كضيف رئيسي لاحتفالاتنا بيوم الجمهورية هي مسألة سعادة هائلة لجميع الهنود.. أتطلع إلى مناقشاتنا غدا».

الرئيس السيسي: فخور بزيارة الهند الصديقة

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس، إلى مدينة نيودلهي عاصمة جمهورية الهند، تلبية لدعوة رئيس الوزراء الهندي «ناريندرا مودي» للمشاركة كضيف رئيسي في احتفالات الهند بيوم الجمهورية، والذي يوافق اليوم الذي بدأ فيه العمل بدستور جمهورية الهند عام 1950، ووفقًا للمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس السيسى، قال: «سعيد جداً وفخور بزيارة الهند الصديقة والمشاركة في الاحتفالات بيوم الجمهورية كضيف رئيسي، الأمر الذي يجعلنا أكثر تصميماً على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية والتنسيق المتميز بيننا، وأتطلع إلى اجتماعات ومناقشات مثمرة مع صديقي العزيز مودى».

 

مصر والهند مسيرة تعاون بدأها عبد الناصر وجدد دماءها السيسي

زيارة استثنائية يجريها الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى نيوديلهي بدعوة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ليكون الضيف الرئيسي في عيد الجمهورية الرابع والسبعين للهند، وليدشن البلدين مرحلة جديدة من تعاون تبلورت ملامحه في عهد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر ورئيس وزراء الهند جواهر لال نهرو اللذان أسسا حركة عدم الانحياز، في زمن كان يعاني استقطاباً حاداً ما بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية ، وعصراً كان في أشد الحاجة لوجود «التيار الثالث».. وهو ما تفرضه حالياً، وبعد عقود طويلة ، ضرورات الحرب الأوكرانية التي طال نيران مدافعها اقتصاديات الكبار والصغار ، وخيم غبارها علي أسواق المال العالمية..وتتمتع الهند ومصر بعلاقات صداقة ودية تقوم على أساس الروابط الحضارية والثقافية والاقتصادية والعلاقات عميقة الجذور بين الشعبين، مستندة  على القيم الثقافية المشتركة.

توقيع عدد من الاتفاقيات المشتركة وتعزيز التعاون الاستراتيجي بين مصر والهند

استعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس وزراء الهند، ناريندرا مودي، ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين في المجالات التجارية والاستثمارية والدفاعية، حيث أكدا على مواصلة العمل لزيادة حجم التبادل التجاري وتعظيم الاستفادة المشتركة من القدرات والمزايا الإنتاجية والتصديرية للبلدين، وقد تم توقيع عدد من الاتفاقيات المشتركة بين مصر والهند. وقال الرئيس السيسي: «لقد اتفقت رؤانا على تعظيم التعاون القائم في المجالات المختلفة والانطلاق نحو شركات في مجالات جديدة من بينها التعاون في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة وإنتاج الهيدروجين الأخضر، واتفقنا أيضا على تعزيز التعاون الاستراتيجي بيننا في عدة مجالات أخرى وعلى رأسها الزراعة والتعليم العالي وصناعة الكيماويات والأسمدة والأدوية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأمن السيبراني»

ملف التصنيع أول الملفات أمام الحكومة

كشفت هيئة التنمية الصناعية، أن ملف التصنيع والاستثمار هو أول الملفات أمام الحكومة، وتسعى لاتخاذ أي شيء يسهل الإجراءات أمام المستثمرين الجادين في مصر، مؤكدًة أن هناك عدد من المشروعات سيتم الإعلان عنها قريبا باستثمارات تتجاوز 3 مليارات دولار. وأكدت أن القيادة السياسية توجه بتقديم التيسيرات للمستثمرين، وتم تقديم تسهيلات إدارية لأصحاب المصانع المتعثرة. والدولة تقدم التيسيرات وتمنح التسهيلات لأصحاب المشروعات الصناعية..وأوضحت أنه تم منح مدة 6 أشهر بدون تكاليف للمشروعات الصناعية داخل البرنامج الزمني لكل مشروع، ويتم تسليم الأراضي بثمن المرافق للتسهيل على المستثمرين، وتم وضع 86 نشاطا صناعيا مثل الصناعات الغذائية والكيمائية والملابس للعمل في السوق المحلية.

الفساد في أوكرانيا.. دعوات أوروبية لوقف الدعم المقدم إلى كييف

دخلت حرب روسيا ـ أوكرانيا  وسط خلافات العواصم الغربية حول مواصلة دعم أوكرانيا بمليارات الدولارات وفى وقت تتكشف فيه وقائع فساد.وقال السياسي الفرنسي فلوريان فيليبو، بأن فضائح الفساد التي تم الكشف عنها في أوكرانيا تؤكد الحاجة إلى وقف إرسال الأموال إلى الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي.وكتب فيليبو على حسابه في «تويتر»: «على حكومة زيلينسكي أن تستقيل بسبب تسليط الضوء على الفساد داخل النظام! وأذكركم أن فرنسا ترسل 300 مليون يورو لهذا النظام الفاسد كل شهر! ويمكن أن يحدث هذا على مدى عام 2023! وذلك غير مقبول!»..وفي وقت سابق تمت إقالة عدد من المسؤولين في أوكرانيا، بينهم قيادات في مكتب زيلينسكي ونواب رؤساء وزارات، ومحافظون، كما تم طرد نائب وزير تنمية المجتمع فاسيلي لوزينسكي.

بن غفير يتحدى نتنياهو ويتوعد بمواصلة اقتحام المسجد الأقصى

أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير ، إنه سيواصل اقتحاماته للمسجد الأقصى في القدس الشرقية؛ في تحدي للتعهد، الذي قدمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى ملك الأردن عبد الله الثاني، خلال لقائهما، في عمّان..ونقلت قناة  «كان» الإسرائيلية، عن بن غفير قوله: «مع كل الاحترام للأردن، قمت بذلك، وسأستمر في الصعود إلى جبل الهيكل ، في إشارة إلى المسجد الأقصى..وأضاف بن غفير، «دولة إسرائيل مستقلة، وليس عليها وصاية من أي دولة أخرى» !!

ميدفيديف يدعو بايدن وشولتس للحكمة ووقف عقارب الساعة النووية

دعا نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديميتري مدفيديف ، قادة الولايات المتحدة وألمانيا لوقف دقات عقارب الساعات النووية، مؤكدا أنه يجب أولا أن يدركوا أن سهمهم الأوكراني قد علاه الصدأ. وذكرت نشرة علماء الذرة أن عقارب ساعة يوم القيامة، التي تشير إلى خطر حدوث كارثة عالمية، قد وصلت إلى رقم قياسي قريب من «منتصف الليل النووي»، قبل 90 ثانية من ذلك..وقال مدفيديف، الإجابة عن سؤال ما العمل لإعادة هذه الساعة إلى الوراء قليلا: «دعوا صانعي الساعات بايدن وشولتس يوقفان دقات الساعة الذرية لفترة من الوقت.. للقيام بذلك، عليهما أن يفهما أن سهمهما الأوكراني صدئ منذ فترة طويلة».

حزب «البديل من أجل ألمانيا»: إرسال الدبابات إلى كييف عملية سطو على الجيش الألماني

وصف حزب «البديل من أجل ألمانيا»، إرسال دبابات «ليوبارد » الألمانية الصنع إلى كييف بأنه عملية سطو على الجيش الألماني.. وقال حول قرار الحكومة الذي اتخذته بالفعل، من خلال إمداد أوكرانيا بالدبابات: «سيسرق المستشار الألماني أولاف شولتس جيشه ويخاطر بالتورط في الصراع»..وذكر في بيان:  «قرار المستشار أولاف شولتس تزويد أوكرانيا بدبابات «ليوبارد 2» هو قرار غير مسؤول وخطير ويهدد بجر ألمانيا مباشرة إلى الصراع».

 

المواجهة الفكرية

وفي مقالات الراي بصحيفة المصري اليوم، كتب د.عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: على خلاف تنظيمات أخرى متشددة كثيرة عرفها العالمان العربى والإسلامى فإن وزن الجانب العقائدى الحاكم لكثير من خيارات حركة طالبان أكبر من الجانب السياسى، وهو ما يستدعى ضرورة الاشتباك مع هذا النمط من التفكير الطالبانى الخارج عن صحيح الدين..إن أزمة حكم هذه التنظيمات الدينية لا تقتصر فقط على محاولة هندسة حياة الناس والتدخل فى ملبسهم ومأكلهم والتمييز ضد المرأة والأقليات، وكراهية الفن والإبداع، إنما أيضًا القهر السياسى والفشل الاقتصادى، لأن إقامة نظام حكم قائم على «الحصانة» باسم الدين أو بأى اسم آخر تعنى رفض كل صور التنوع والنقد.ولذا فرغم الضغوط التى مُورست على أفغانستان طوال العامين الماضيين من أجل مراجعة مواقفها العقائدية، خاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة، لم تصل بعد لنتيجة بل تراجعت الحركة عما سبق أن وعدت به فور وصولها للسلطة بأنها ستسمح للنساء بالتعلم، وهو يرجع لكونها تنطلق من تفسير دينى غير صحيح، ويمكن دحضه بسهوله بأطروحة فكرية وعقائدية مقابلة.

ويمكن القول إن دفع حركة طالبان لمراجعة توجهاتها على المستوى العقائدى سيحتاج لضغوط مؤسسات إسلامية كبرى تعبر عن الإسلام الوسطى، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذى رفض قرار طالبان الخاص بمنع تعليم الفتيات، وأعلن شيخ الأزهر الإمام أحمد الطيب «أن قرار طالبان بمنع النساء الأفغانيات من التعليم الجامعى يتعارض مع الشريعة الإسلامية، .وأوضح أن الشريعة تدعو الرجال والنساء إلى السعي وراء التعليم «من المهد إلى اللحد». ووصف الحظر بأنه صادم للمسلمين وغير المسلمين، وما كان ينبغى ولا يليق أن يصدر عن أى مسلم، فضلًا عن أن يتمسَّك به ويزهو بإصداره. وحث قادة طالبان على التراجع عن القرار.

 

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن ثورة 25 يناير

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]