صحف عالمية: فرضية العمل الإرهابي في حادث الطائرة المصرية محل شك

نيويورك تايمز: فرضية العمل الإرهابي في حادث الطائرة محل شك

التسجيلات الصوتية، التي جاءت في مقطع فيديو لتنظيم داعش، والتي تجاهل فيها الأخير  التحدث عن حادثة الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران، التي اختفت فجر الخميس الماضي وعلى متنها 66 شخصا، وهي في طريقها من باريس إلى القاهرة، تربك التوقعات التي تشير بإصبع الاتهام إلى الجماعة الإرهابية في الحادث الدرماتيكي.

هكذا علقت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية في سياق تقريرها المنشور اليوم، الإثنين، على موقعها الإلكتروني، على تصريحات المسؤولين المصريين، الذين يرجحون منذ البدايات الأولى للحادث، العامل الإرهابي كسبب في تحطم الطائرة، في ضوء ظهور تسجيل صوتي لـ«داعش» مؤخرًا لم يشر فيه الأخير إلى واقعة الطائرة من قريب أو بعيد.

ونشر «داعش»، تسجيلا صوتيا جديدا أمس الأول السبت منسوب لقيادي التنظيم الإرهابي والمتحدث الرسمي باسمه أبو محمد العدناني لكنه لم يذكر أي شيء عن الطائرة المصرية المنكوبة.

وكانت توقعات قد تصاعدت إذا ما كانت التنظيم المسلح سيعلن مسؤوليته عن مأساة طائرة مصر للطيران التي سقطت في البحر المتوسط في الساعات الأولى من الخميس الماضي.

لكن الرسالة الصوتية للعدناني، التي يمتد زمنها إلى 31 دقيقة، والتي أصدرتها “شبكة الفرقان” لم ترد أي ذكر للطائرة المصرية، وتحمل ذمًا للأمريكان واليهود والمسلمين المناهضين لداعش.

وذكر تقرير الصحيفة أنه وبالرغم من أن مسئولين مصريين أشاروا إلى فرضية العمل الإرهابي في تحطم الطائرة، أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الأحد أن كافة الاحتمالات مطروحة.

وأضاف السيسي “ليست هناك فرضية معينة يمكن أن نجزم بها في الوقت الحالي” فيما يتعلق بأسباب سقوط الطائرة، مضيفا “حتى الآن كل الفرضيات محتملة”.

وأشار السيسي إلى أن “تحديد سبب تحطم الطائرة قد يستغرق وقتاً طويلاً”. وتابع: ” أرجو عدم سبق الأحداث وطرح فرضية بعينها”.”.

وحتى الآن، جاءت أقوى العلامات التي يمكن أن تقود إلى التكهن بأسباب تحطم طائرة مصر للطيران، من الانبعاثات الصادرة عن الطائرة والتي توضح أن عددًا من أجهزة الكشف عن الدخان تم تشغيلها في وقت سقوط الطائرة في البحر.

وذكرت سلطة الطيران الفرنسية أنه وعلى الرغم من أن تلك الانبعاثات قدمت دليلاً على إخفاق أنظمة الكوارث داخل الطائرة، فإنها لم تقدم معلومات كافية تساعد على الوقوف على أسباب الحادث.

وقال محققون فرنسيون إنّه وبعد وقت قصير من اختفائها من على شاشات الرادار، أرسلت الطائرة سلسلة من إشارات الاستغاثة تؤكد تصاعد دخان من على متنها، ولم تشر إشارات الاستغاثة إلى سبب الدخان المتصاعد أو الحريق لكنها تقدم مؤشرات مبدئية بشأن ما حدث في الدقائق التي سبقت تحطم الطائرة.

كان السيسي قد ذكر أمس الأحد أن مصر سترسل غواصة للبحث عن حطام طائرة مصر للطيران المنكوبة في أعماق البحر المتوسط، مضيفًا أن البحرية المصرية عثرت على قطع من حطام الطائرة وأمتعة الركاب وبعض الأشلاء الطافية على المياه على بعد 290 كيلومترا تقريبا شمال الإسكندرية لكن عمليات البحث لا تزال مستمرة عن الصندوقين الأسودين للطائرة اللذين من الممكن أن يوفرا أدلة مهمة عن سبب تحطم الطائرة.

واختفت الطائرة المصرية المتجهة من باريس إلى القاهرة من على شاشات الرادار، بعد وقت قليل من مغادرتها المجال الجوي اليوناني، وبعد دقائق من دخولها المجال الجوي المصري.

وكان على متنها 66 شخصاً؛ هم 56 راكباً بينهم طفل ورضيعان وطاقم من سبعة أشخاص، إضافة إلى ثلاثة من أفراد الأمن المصري.

وذكرت الشركة المالكة، في بيان لها أن الطائرة كانت تقل 30 مصرياً و15 فرنسياً، إضافة إلى عراقيين وبريطاني وبلجيكي وكويتي وسعودي وسوداني وتشادي وبرتغالي وجزائري وكندي.

الولايات المتحدة تستعد لتسليح الإرهابيين في ليبيا

تطرقت صحيفة “إيزفيستيا” إلى نية الولايات المتحدة تسليح الحرس الرئاسي، الذي شُكل مؤخرا، مشيرة إلى أنها بهذا تقدم دعما للإسلاميين.

قال عضو المجلس العسكري الأعلى للقوات الشعبية الليبية عبد الحكيم محمد، إن عزم الولايات المتحدة، وحلفائها الغربيين على تزويد قوات الحرس الرئاسي الليبي، التي شكلت قبل فترة قريبة، بالأسلحة، يعني عمليا رعاية إرهابيي “الإخوان المسلمين”.

ويضيف أنه لم يعد سرا، وجود تناقضات كثيرة بين القوات المسلحة الليبية المدعومة من قبل البرلمان الليبي في طبرق، و”الإخوان المسلمين” الذين تعود إليهم في الواقع السلطة في طرابلس.

ويؤكد عبد الحكيم محمد أن أول هدف للإسلامويين هو تطهير الجيش من جميع المعارضين، وفرض سيطرتهم عليه بالكامل. وفي هذا الإطار، يجب النظر إلى الهدف من تشكيل الحرس الرئاسي، الذي يتألف في غالبيته من “الإخوان” وهيكليات إسلاموية أخرى. وهذا الكيان الجديد سيحصل على دعم واشنطن وحلفائها، وذلك ليس غريبا لأن الأمريكيين منذ مدة يراهنون على “الإخوان” والإرهابيين والإسلام السياسي.

وأشار عبد الحكيم محمد، في حديثه إلى الصحيفة، إلى أن العدو الرئيسي لـ”الإخوان”، وبالتالي لواشنطن، هو قائد الجيش الليبي خليفة حفتر، لأنه أعلن الحرب على الإرهاب بجميع أشكاله في ليبيا.

وتشير الصحيفة، استنادا إلى مصدر مقرب من الدوائر الدبلوماسية الروسية، إلى أن رغبة واشنطن بتعزيز الحرس الرئاسي في ليبيا، ناجمة عن استيائها من سيطرة حفتر على مساحات كبيرة من ليبيا باستثناء طرابلس وسرت.

والجنرال حفتر يحظى بدعم ومساندة العالم العربي. وإضافة إلى هذا يأمل بالحصول على دعم موسكو، وقبل كل شيء الحصول على دعم سياسي. وهذا ما تشهد عليه الاتصالات التي جرت مؤخرا بين ممثليه مع مسؤولين وشخصيات روسية؛ إذ إن هذه الاتصالات ستساعد في تعزيز موقفه في مجابهة الولايات المتحدة، التي تستند إلى الدوائر الإسلامية الراديكالية.

كما أبدى عبد الحكيم محمد استغرابه من سياسة الجزائر الخاملة تجاه محاولات عدد من البلدان تعزيز مواقع الإرهابيين في ليبيا.

من جانبه، لم يستبعد المعلق السياسي للصحيفة سيرغي فيلاتوف أن يكون الأمريكيون يسعون في الواقع لتعزيز مواقع “الإخوان” في ليبيا.

وبحسب قوله، فإن هدف السياسة الأمريكية هو نشر الفوضى في هذا المكان أو ذاك، كما نرى في أوضاع سوريا والعراق وليبيا وغيرها. وهذا النهج يسمح لها بالسيطرة على هذه المنطقة، والضغط على جيرانها ومن ضمنهم أوروبا وروسيا. وإذا تحدثنا عن ليبيا تحديدا، فإن بإمكان مصر تحقيق الاستقرار فيها خلال فترة زمنية قصيرة.

هذا، وكان المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي قد أعلن يوم الخميس 19 من الشهر الجاري، أن الولايات المتحدة ستنظر بإيجابية إلى الطلب الرسمي لحكومة الوفاق الوطني بشأن رفع الحظر عن توريد السلاح إلى ليبيا.

وقد أعلنت الحكومة الليبية عن تشكيل الحرس الرئاسي يوم 10 مايو/أيار الجاري؛ حيث ستكون مهمته حماية مباني المؤسسات الرسمية والمدنية والمنافذ الحدودية، وكذلك حماية المسؤولين الكبار والوفود الأجنبية. ويتوقع أن يضم في صفوفه عددا من العاملين في جهاز الشرطة والجيش الليبي. أي أنه في حال تقديمِ الحكومة الليبية طلبا رسميا، فإن الحرس الرئاسي سيحصل على السلاح أولا.

والبرلمان الليبي، الذي يتخذ من طبرق مقرا له، والمعترف به دوليا، يعارض بشدة هذه المسألة. كما أنه لم يعترف حتى الآن بشرعية حكومة الوفاق الوطني، وتشكيل الحرس الرئاسي التابع لها.

هذا ما صرح به رئيس البرلمان عقيلة صالح عيسى إلى وكالة “نوفوستي” قبل أيام. وبحسب قوله، فإن أي تشكيل عسكري يعمل من دون موافقة القائد العام للجيش خليفة حفتر يعدُّ غير شرعي.

وحذر رئيس البرلمان من أن يؤدي ذلك إلى انشقاق في الجيش الليبي، ولا سيما أن هناك انطباعا بأن رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج لا يسعى لبناء الجيش الليبي.

رئيس وزراء تركيا الجديد سيعمل على تثبيت دكتاتورية أردوغان

تناولت صحيفة “إيزفيستيا” انتخاب بن علي يلديريم رئيسا للحزب الحاكم في تركيا، الذي سيكلف برئاسة الحكومة أيضا، مشيرة إلى أنه سيعمل على تثبيت دكتاتورية أردوغان.

صرح النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي فلاديمير جباروف للصحيفة بأن تعيين بن علي يلديريم رئيس “حزب العدالة والتنمية” الحاكم، رئيسا جديدا للحكومة التركية خلفا لأحمد داود أوغلو، لن يغير شيئا في العلاقات الروسية – التركية.

جوهريا لن يتغير شيء حاليا. فأردوغان يجري إصلاحات هدفها تحويل نظام الحكم في تركيا من نظام برلماني إلى نظام رئاسي. وهذا ما كان يعارضه رئيس الحزب الحاكم والحكومة السابق أحمد داود أوغلو؛ ولكن بما أن بن علي يلديريم من المقربين لأردوغان، فإنه سوف ينفذ ما يُطلب منه. وإضافة إلى ذلك، فإن أردوغان ذهب بعيدا في معاداة روسيا، ورفض تقديم اعتذار رسمي عن إسقاط القاذفة الروسية “سوخوي-24” حفاظا على ماء وجهه، وأغلق عمليا الباب خلفه. أي أنه لن يحصل أي تغيير في العلاقات الروسية – التركية.

ويشير المراقبون إلى أن رفض أحمد داود أوغلو ترشيح نفسه لهذا المنصب، نجم عن الخلافات المتراكمة بينه وبين رجب طيب أردوغان، الذي يسعى لتعزيز سلطته. لذلك يجري العمل حاليا في تركيا على صياغة دستور جديد للبلاد، يصبح بموجبه نظام الحكم في تركيا رئاسيا.

وتجدر الإشارة إلى أن أردوغان كان قد بدأ يمنح نفسه صلاحيات رئيس الحكومة، أو يحاول الحلول محله في حل مسائل مختلفة. فمثلا بدأ في يناير/كانون الثاني 2015 يترأس جلسات الحكومة. ذلك على الرغم من أن الدستور يسمح لرئيس الدولة بحضور هذه الاجتماعات فقط في حالات خاصة. أي أن أردوغان كان يستعرض طموحاته إلى إدارة شؤون البلاد. وعلاوة على هذا، فقد شكل الديوان الرئاسي مؤسسة تقوم بالمهمات، التي تقوم بها بعض الوزارات.

كما أن الخلافات بين رئيس الدولة ورئيس الحكومة شملت تركيبة الوزارة. فبعد الانتخابات البرلمانية، التي أُجريت في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2015، فرض أردوغان صهره بيرآت البيرق وبن علي يلديريم ليكونا ضمن التشكيلة الحكومية رغم معارضة داود أوغلو. وأخيرا كان أحمد داود أوغلو سياسيا ساطعا، نال شعبية واسعة بين الشعب وبين رفاقه داخل الحزب.

أما الرئيس الجديد للحزب، فهو من جانب لا يتمتع بشعبية بين بسطاء الناس، ولكنه من جانب آخر موال بصورة مطلقة لأردوغان، كما يوضح الباحث في معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية عامر حاجييف.

ويضيف حاجييف أن الرئيس الجديد للحزب سيسير على نهج أردوغان، ويتعلق هذا قبل كل شيء بتحويل نظام الحكم في تركيا من برلماني إلى نظام رئاسي. ولأجل ذلك يجب أن يوافق البرلمان على إجراء استفتاء على مشروع الدستور الجديد. وأردوغان حاليا لن يحصل على نسبة الأصوات اللازمة لذلك في البرلمان.

غير أن البرلمان أقر قبل أيام قانونا يرفع الحصانة عن النواب الذين تتخذ بحقهم إجراءات جنائية.

وإذا بلغ عدد النواب الذين يغيبون عن جلسات البرلمان 28 نائبا، فإن الدستور التركي يمنح الرئيس الحق بالإعلان عن إجراء انتخابات بينية. أي أن أردوغان يستهدف بهذا النواب الأكراد الذين يعارضون تغيير دستور البلاد، وعلى بن علي يلديريم تقديم المساعدة اللازمة له في هذا المجال.

السوريون على دراجتهم للحصول على الكهرباء

نطالع في صحيفة الفاينشيال تايمز مقالا لنعوم ريدان بعنوان “السوريون على دراجتهم للحصول على الكهرباء”.

ويسلط المقال الضوء على رامي السيد الذي كان يركب دراجته يومياً لمدة ساعتين، ليس حرصاً على إجراء تمرينات صحية بل من أجل شحن حاسبه اللوحي.

وقال كاتب المقال إن “السوريين الذين نجوا من الغارات الجوية وقتال الشوارع والحصار الدائم، أعطوا معنى آخر لمقولة ” الطاقة البديلة”.

وأضاف كاتب المقال أن الكثيرين في المناطق المحيطة بالعاصمة التي تخضع لحصار لنحو 4 سنوات من قبل النظام السوري لا يحصلون على كهرباء بتاتاً”، مشيراً أنهم استطاعوا ايجاد طرق للحصول على الكهرباء من خلال تركيب الألواح الشمسية والبنزين باستخدام من الأكياس البلاستيكة والبطاريات التي تشحن خلال ركوب الدراجات.

وختم بالقول إن “رامي السيد والعديد من جيرانه بدأوا بالحصول على الكهرباء من خلال دراجاتهم الهوائية، إلا أن الأمر يصبح أكثر صعوبة خلال الفترات التي تمنع فيها الحكومة السورية إدخال منظمات الإغاثة للمعونات إلى اليرموك ، إذ أنه من الصعب ركوب الدراجة لوقت طويل وهو جائع”، وجاءت تصريحات رامي خلال مقابلة أجراها على الهاتف.

شباب الغرب يتطوعون للقتال مع الأكراد في العراق وسوريا

نشرت صحيفة إندبندنت البريطانية تقريرا من العراق قالت فيه إن أعدادا متزايدة من الشباب الغربيين يتركون أعمالهم ومنازلهم ليتطوعوا للقتال مع المجموعات الكردية في العراق وسوريا.

وقالت الصحيفة إن بعض هؤلاء الشباب يساريون على مستوى عال من التدريب العسكري، وبعضهم مهنيون جاؤوا لأسباب إنسانية.

وأضافت أن تأخير الهجوم على الموصل تسبب في إصابة كثيرين منهم بالملل وهم ينتظرون الأوامر في فنادق بمدينة السليمانية العراقية أو في خطوط القتال الأمامية.

وفي سوريا، حيث ينضم الشباب إلى وحدات حماية الشعب، وهي فرع سوري لحزب العمال الكردستاني، جذبت الأيديولوجية الاشتراكية لهذه الوحدات شبابا غربيين محرومين سمعوا على شبكات التواصل الاجتماعي عن منطقة تسمى روجافا على الحدود مع العراق، وأصبح هذا الاسم لديهم مرادفا للثورة الاشتراكية.

وذكر التقرير أيضا أن الأكراد في سوريا والعراق بدؤوا يرفضون طلبات كثير من الشباب الغربيين بسبب عدم القدرة على الإنفاق على إعاشتهم، كما أن أعدادا من الموجودين من قبل قد طُلب منهم المغادرة، الأمر الذي جعل أحلام الثورة لدى كثيرين تتضاءل يوميا مع كل رفض أو طلب مغادرة.

مختلف الجنسيات

وأورد التقرير قصصا عن شباب من الولايات المتحدة وكندا وألمانيا جاؤوا للالتحاق بما يسمونه قضية الأكراد، فالشاب أوتو (19 عاما) طالب الفلسفة من ألمانيا أصغر الموجودين بأحد الفنادق بالسليمانية عمرا، حيث ترك دراسته في النمسا للانضمام “للثورة”.

وهناك رفيقا أوتو الجديدان براندون وجاك اللذان ينتظران، وهما يقضيان وقتهما في شرب الشاي، ويتلقيان مكالمات من أشخاص على أمل تهريبهما إلى سوريا، ونقل التقرير عن جاك الذي درس علوم البيئة بولاية أوكلاهوما الأميركية قوله إنهم أبلغوه الأسبوع الماضي بأنه لا يستطيع دخول سوريا، شاكيا أنه أنفق ثلاثة آلاف دولار، وترك عمله ومنزله ليصل إلى روجافا، قائلا إنه لن يعود، إما “روجافا أو الضياع”.

كما تضمن التقرير قصة الشاب الكندي فني طب الطوارئ جاسون تروي (38 عاما) الذي انضم إلى قوات البشمركة، قائلا إنه جزء من شبكة واسعة من المقاتلين المتطوعين الأجانب مع المجموعات الكردية المسلحة في سوريا والعراق، وجاء العام الماضي وانضم للبشمركة في الخط الأمامي للقتال لاستعادة سنجار.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]