البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 25 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش
الترسانة النووية الإسرائيلية.. هل تستطيع واشنطن الكشف عن حقيقتها الكاملة؟
لم يعد امتلاك إسرائيل للأسلحة النووية سرا، بل جاهرت بذلك في مناسبات عديدة خاصة مع بدايات حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973، حينما كانت الصدمة مزلزلة بعد عبور الجيش المصري قناة السويس وسقوط خط بارليف المنيع، وبعد أن كانت اليد العليا للقوات المسلحة المصرية.. ثم تكرر اعتراف النووي مؤخرا، مع تهديد وزير في الحكومة الإسرائيلية، وعضو في البرلمان، بتفجير الأسلحة النووية فوق غزة.
لقد كانت هذه بداية مزعجة، بحسب خبراء أمن وعسكريون أميركيون، على درجة كبيرة من الخبرة، وسبق أن تولوا المسؤولية الأمنية والاستخبارية في الولايات المتحدة.. وهم: ويليام بور، وهو أحد كبار المحللين في أرشيف الأمن القومي بجامعة جورج واشنطن.. وريتشارد لوليس، ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية ومساعد وزير الدفاع السابق لشؤون آسيا والمحيط الهادئ.. وهنري سوكولسكي، المدير التنفيذي لمركز تعليم سياسات منع الانتشار النووي.
ومع إدراكهم بخطورة امتلاك إسرائيل الأسحلة النووية في المستقبل، وخاصة على استقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، نشر ثلاثتهم مقال رأي مشتركا، في صحيفة واشنطن بوست، حثوا فيه واشنطن على رفع الستار عن ترسانة دولة الاحتلال الإسرائيلي النووي.. وطرحوا تساؤلا مهما: لماذا يجب على الولايات المتحدة أن تبدأ بقول الحقيقة الكاملة حول الأسلحة النووية الإسرائيلية؟
بداية مزعجة
يفتتح مقال الخبراء الثلاثة الحديث، بالبداية المزعجة، مع الحرب بين إسرائيل وحماس، حيث جرى تجاوز من جانب اثنين من المسؤولين الإسرائيليين المنتخبين – وزير في الحكومة وعضو في البرلمان – عندما لم يكتفيا بالإشارة علنًا إلى امتلاك إسرائيل للأسلحة النووية، بل اقترحا تفجيرها فوق غزة. لقد كانت هذه بداية مزعجة. وفي الوقت نفسه، صدر أمر تنفيذي سري في واشنطن منذ فترة طويلة يمنع المسؤولين الأميركيين من مجرد الاعتراف بامتلاك إسرائيل أسلحة نووية. ونظرًا للمخاطر المتزايدة المتمثلة في انتشار الأسلحة النووية ــ والأسوأ من ذلك استخدامها ــ فإن الاستمرار في مثل هذه الرقابة الذاتية بشأن الترسانة النووية الإسرائيلية ليس بالأمر الغريب فحسب؛ إنه ضار.
شكوك استراتيجية
وأضافوا: يدير أحدنا مركز أبحاث الأمن القومي، الذي أجرى الشهر الماضي مناورة حربية نووية غير سرية بين إسرائيل وإيران. أطلقت إسرائيل أسلحة نووية ضد إيران مرتين (باستخدام ما مجموعه 51 سلاحا)، وردت إيران بضربة نووية من جانبها. ومن المثير للدهشة أن الشكوك الاستراتيجية التي أعقبت البورصة كانت أكبر من تلك التي سبقتها.
تساؤلات حول الضربات النووية الإسرائيلية للمواقع النووية الإيرانية
وكانت الأسئلة التي نطرحها هي: ما حجم الضرر الذي قد تلحقه الضربات النووية الإسرائيلية بالمواقع النووية والصاروخية الإيرانية والبنية التحتية والسكان؟ وهل ستصبح قدرات إيران النووية والصاروخية عاجزة، أم أنها مدفونة على عمق كبير بحيث يمكنها البقاء على قيد الحياة؟ وهل ستتعرض اقتصادات المنطقة للضربة القاضية بسبب مثل هذا التبادل النووي أم أنها ستهتز فحسب؟ وهل ستنجر واشنطن أو موسكو أو بكين إلى الصراع؟ في أي طريق؟
نظرة خاطفة على المستقبل
لم يكن أي من المشاركين في المناورة الحربية واثقًا من قدرته على الإجابة على أي من هذه الأسئلة. إحدى أفضل الطرق لتوضيح هذه الأمور هي أن يقوم الخبراء والمسؤولون الأميركيون والإسرائيليون، بإلقاء نظرة خاطفة على المستقبل من خلال اللعب بسيناريوهات حرب نووية مختلفة.
واشنطن تحظر الاعتراف علنًا بامتلاك إسرائيل أسلحة نووية
ومع ذلك، فإن سياسة الولايات المتحدة تجعل هذا الأمر مستحيلًا. لماذا؟ لأن مسار العمل الذي جرى تبنيه قبل نصف قرن يحظر على الموظفين الأميركيين الذين جرى اختيارهم، الاعتراف علنًا بامتلاك إسرائيل أسلحة نووية.. في أواخر الستينيات والسبعينيات، ربما كان هذا منطقيًا: آخر شيء أرادته واشنطن أو تل أبيب هو حث السوفييت على تقاسم الأسلحة النووية أو التكنولوجيا مع مصر أو سوريا من أجل «موازنة» أي أسلحة نووية تمتلكها إسرائيل.
اتفاق سري.. واشنطن لن تضغط على إسرائيل للتخلي عن أسلحتها النووية
ومع انهيار الاتحاد السوفييتي وسقوط جدار برلين، ضاعفت واشنطن موقفها الذي لا يعرف شيئًا، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الضغط الإسرائيلي. وطالبت تل أبيب الرئيس بيل كلينتون وكل رئيس أميركي لاحق بالالتزام باتفاق سري ينص على أن الولايات المتحدة لن تضغط على الدولة اليهودية للتخلي عن أسلحتها النووية طالما أنها لا تزال تواجه تهديدات وجودية.
ــــــــــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
الضربات الأميركية على سوريا والعراق.. هل تتسع دائرة الصراع أم تعيد داعش للواجهة من جديد؟
شنت القيادة المركزية الأمريكية، في الرابعة مساء يوم الجمعة، بتوقيت شرق الولايات المتحدة، غارات جوية في العراق وسوريا، استهدفت أكثر من 85 هدفًا، بطائرات تضم قاذفات بعيدة المدى، استخدمت أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه.
وبحسب بيان البنتاغون، فإن القوات العسكرية الأمريكية، استهدفت مواقع تابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والمليشيات التابعة له، والتشكيلات المرتبطة به، وهي مراكز قيادة واستخبارات ومواقع لتخزين الصواريخ والمسيرات،ردا على تعرض قاعدة «التنف»الأمريكية، على الحدود السورية الأردنية، لهجوم بمسيرة أسفر عن مقتل 3 جنود أمريكيين، وإصابة عشرات آخرين، يوم 28 يناير / كانون الثاني.
وأعلن البيت الأبيض أنّ الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب مع إيران، بعدما ضربت القوّات الأميركيّة عشرات الأهداف المرتبطة بطهران في العراق وسوريا.. بينما أفادت السلطات الإيرانية بأنه لا توجد قواعد وثكنات للحرس الثوري الإيراني في سوريا والعراق.
«حمم حرب غزة» بدأت تتناثر خارج القطاع
وبينما تستكمل حرب غزة شهرها الرابع، بذات إحداثيات الدمار وقصف الإبادة، فإن حممها بدأت تتناثر خارج القطاع لـ«تضرب» سوريا والعراق، وترفع منسوب المخاوف من التصعيد في المنطقة..ويرى الباحث السياسي ، نظير مجلي، أن القيادات السياسية والعسكرية الإسرائيلية، تشعر بارتباح كبير للهجوم الأميركي على مواقع داخل سوريا والعراق، باعتبار أن انشغال الولايات المتحدة بالصراع في المنطقة يخفف من الضغوط عليها لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة.. وقال للغد: إن الولايات المتحدة تدخل هذا الصراع وهي غير راغبة، وتطلب من إسرائيل وقف عدوانها على غزة المتسبب في تمدد الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
- وبحسب تعبير الباحث السياسي، تسعى الولايات المتحدة، لوقف الحرب في غزة التي تقف وراء اتساع الصراع بعد أن دفعت أطرافا في العراق وسوريا واليمن لإشعال الصراع تضامنا ودفاعا عن قطاع غزة.
هل تتسع دائرة الصراع لحرب إقليمية؟
وبقي التساؤل قائما داحل منطقة الشرق الأوسط وخارجها: هل تتسع دائرة الصراع لحرب إقليمية؟ يجيب الخبير العسكري، الفريق قاصد محمود، نائب رئيس هيئة الأركان الأردنية السابق، بأن المنطقة أمام وضع خطير جدا، وقد ينتهي بتمدد الحرب ودخول إيران مباشرة في الصراع، لأن الأهداف االتي استهدفت كثيرة ومتنوعة، ومعظمها يعود للحرس الثوري بشكل واضح، والمعروف أن الحرس الثوري لا يلتزم بالمواقف السياسية للحكومة الإيرانية، ولديه مرجعياته وسياساته، ولديه أساليبه ووسائله، والأرجح أن يكون هناك رد، وهذا الرد سياتي بطريقة أوسع من هجوم الولايات المتحدة.
من الصعبد جدا أن يقف الحرس الثوري متفرجا
وقال الفريق قاصد للغد: «إذا كانت المواقف المعلنة من الولايات المتحدة وإيران، أنهما لايريدان الحرب، ولا يريدان أن يتوسع الصراع، إلا أن ما حدث فجر اليوم كان أكثر مما توقع الجميع، من حيث عدد الأهداف، ومن غرب العراق إلى شرقه، وإن كان الهجوم على مواقع قرب الحدود السورية العراقية متوقعا.. ومن الصعبد جدا أن يقف الحرس الثوري متفرجا على هذه الضربات».
هل يعود تنظيم داعش للواجهة من جديد؟
اللافت أنه بالتزامن مع القصف الأمريكي للأهداف في سوريا والعراق، قصف تنظيم داعش الإرهابي نقاطا عسكرية للجيش العراقي.. هل هي مصادفة أم دعما للهجوم الأميركي لوجستيا؟ يرى الباحث السوري في العلاقات الدولية، محمد نادر العمري، أن العدوان الأميركي الموسع على العراق وسوريا، يمنح الفرصة لقوات سوريا الديمقراطية الإنفصالية «قسد» التي يقودها الأكراد بدعم أميركي، في شمال سوريا، لشن عملياتها العسكرية ضد النظام، فضلا عن أن عناصر داعش قد يعاد نشرهم في هذه المناطق، وهم موجودن بالفعل داخل سجون قصد في عدة مناطق داخل المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا.
خلق البيئة المناسبة لعودة تنظيم داعش
وأوضح «العمري» للغد، أنه في ظل الوضع الأمني الناجم عن العدوان الأميركي، والذي يتحدث عنه البيت الأبيض ومصادر أميركية أخرى، بأنه قد يستمر لفترة طويلة.. هذا الوضع يخلق البيئة المناسبة لعودة تنظيم داعش لمواقعه السابقةّ.
وأضاف: «المشهد في المنطقة بات معقدا جدا، بعد أن انساقت الولايات المتحدة وراء نتنياهو، وتحفيز واشنطن لمواجهة ما يسمى بـ«محور المقاومة» في العراق وسوريا ولبنان واليمن، وقد شنت الولايات المتحدة هجوما واسعا على مساحة كبيرة ممتدة من العراق إلى سوريا، فهي تحاول تحاوب ردع محور المقاومة، وفي نفس الوقت لا تريد مواجهة ايران عسكريا، وفقا لتوازنات عسكرية، والتوقيت غير المناسب لشن حربا ضد ايران.
……………………..
البث المباشر لقناة الغد
بعد استهدافه من أميركا.. « فيلق القدس» ذراع الحرس الثوري الإيراني الخارجية للعمليات العسكرية
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، ليلة أمس الجمعة، عن شن غارات جوية على العراق وسوريا ضد «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعات الموالية لإيران.
طالت الغارات أهدافا في ريف الميادين والبوكمال شرقي سوريا ومقار للفصائل العراقية بمنطقة السكك في القائم غربي العراق.
أكد التلفزيون السوري مقتل عدد من الأشخاص وسقوط جرحى جراء الهجمات الأميركية.
سبق ذلك تصريحات من رئيس القيادة المركزية الأميركية مايكل كوريلا أن « فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني يشكل تهددا مباشرا لأمن الأميريكيين، وذلك بعد تعرض القوات الأميركية في الحدود الأردنية السورية لهجوم من قبل المقاومة الإسلامية العراقية، وبحسب البنتاغون، فقد أسفرت هذه الضربة عن مقتل 3 جنود أميركيين وإصابة أكثر من 40 آخرين.
واتهمت واشنطن الجماعات المتحالفة مع إيران بالوقوف وراء الهجوم وأكدت أنها سترد، فيما نفت طهران مسؤوليتها وقالت إن «المقاومة الإسلامية» تتخذ قراراتها دون الرجوع إلى طهران.
كما أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على 3 كيانات وشخص واحد، بدعوى تقديم الدعم المالي لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وبحسب المتحدث الرسمي باسم الوزارة ماثيو ميلر، فإن الولايات المتحدة صنفت كيانات وفردًا واحدًا كجزء من شبكة تدر التمويل لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي الإيراني وحزب الله من خلال بيع السلع الإيرانية وتلقي الأموال من الحكومة السورية، وتم إدراج فيلق القدس على قوائم المنظمات الإرهابية من قبل أميركا وكندا وعدد من الدول.
وأضاف: «يواصل الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس وشبكة وكلائه- محاولاتهم لتحقيق إيرادات من النشاط التجاري غير المشروع الذي يمول الإرهاب والأنشطة المزعزعة للاستقرار في المنطقة. وتظل الولايات المتحدة ملتزمة بالحد من قدرة هذه المنظمات على توليد الإيرادات» كل هذا يدفع للحديث عن فيلق القدس».
فمن هو فيلق القدس ؟
فيلق القدس تنظيم عسكري مختص بالعمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني، حيث تم تأسيسه في آواخر الثمانينيات بعد إنتهاء الحرب العراقية الإيرانية بقرار من المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بعد عام واحد من توليه المنصب خلفا للمرشد السابق أحمد الخوميني تحت مسمى «فيلق القدس» وأصبحت ميزانية الفيلق سرية تخضع مباشرة للمرشد.
كان الهدف من تأسيس التنظيم هو تعزيز وتنظيم الأنشطة الخارجية للحرس الثوري الإيراني في عدد من الدول من بينها سوريا والعراق، وكان أول قائد له هو العميد أحمد وحيدي واستمر في قيادة الفيلق حتى عام 1997.
في عام 1998 تولى اللواء قاسم سليماني الذي اغتيل في غارة جوية أميركية بالعراق في 3 يناير/ كانون الثاني عام 2020، بقرار من المرشد الأعلى نفسه، وفي فترة سليماني أصبح الفيلق في عهده القوة الخامسة في الحرس الثوري الإيراني بعد القوات البرية والجوية والبحرية والباسيج والاستخبارات، لتكون العصر الذهبي للفيلق هي فترة تولي قاسم سليماني القيادة.
واستمر سليماني في منصب قيادة الفيلق 22 عاما، حيث أسس نفوذا واسعا لإيران في بعض دول المنطقة، وعقب اغتياله تم تعيين العميد إسماعيل قآني قائدا جديدا للفيلق في نفس يوم الاغتيال.
يتحفظ الفيلق على جزء كبير من أنشطته ويعتبرها سرية للغاية ويضم بداخله عدة إدارات كل إدارة مختصة بمهمة معينة في خارج البلاد في عدد من الدول العربية والأوروبية والإفريقية، وبحسب تصريحات قادته فإن الفيلق يسعى إلى تشكيل جبهة مقاومة قوية في مواجهة إسرائيل وأميركا بالمنطقة من البحر المتوسط إلى شرقي آسيا، ويهدف إلى حراسة أهداف الثورة الإسلامية خارج حدود إيران.
أبرز المهام التي شارك فيها فيلق القدس
شارك فيلق القدس في الحرب الأهلية اللبنانية بعد الغزو الإسرائيلي للبنان، وقدم الدعم لحزب الله، وظل حليفا وثيقا له حتى بعد انتهاء الحرب الأهلية عام 1990.
كما قدم الدعم لتحالف الشمال الذي كان يقوده أحمد شاه مسعود في أفغانستان ضد حركة طالبان.
ومع الغزو الأميركي للعراق عام 2003 برز بشكل واضح نشاط فيلق القدس على الساحة العسكرية، حيث لعب دورا هاما في العراق في مساندة ودعم التنظيمات المسلحة في العراق وعلى رأسها منظمة بدر لمواجهة القوات الأميركية، كما شارك في القتال ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا، وأصبح نفوذ الفيلق كبير في العراق خصوصا عقب تدخل قاسم سليماني في أكتوبر/تشرين الأول 2019 لمنع الإطاحة برئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي.
وفي سوريا، عقب ثورات الربيع العربي 2011 ساندت قوات فيلق القدس الرئيس السوري بشار الأسد، وفي عام 2012 تدخل قاسم سليماني بنفسه في إدارة حزب الله اللبناني ومليشيات عراقية في المعركة بسوريا من قاعدة في دمشق، وكانت معركة القصير إحدى أهم المعارك التي أشرف عليها مع الفيلق، وتمكن من استردادها من المعارضة في مايو/أيار 2013.
وفي اليمن دعم الفيلق جماعة الحوثيين الذين تعزز تمردهم ضد الحكومة المركزية في أعقاب الثورة اليمنية (2011-2012).
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]