البث المباشر
-
الآن | قالت لي
منذ 16 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش
علماء يكشفون سر الكثبان الرملية النجمية الصحراوية الخلابة
الكثبان الرملية النجمية، أحد عجائب صحارينا، ذات شكل هرمي غامض يصل ارتفاعها إلى نحو 300 متر ويتفرع منها أذرع تمتد من مركز قمة لتعطيها شكل نجمة عند رؤيتها من أعلى.
وكشف علماء النقاب اليوم الإثنين عن أول دراسة متعمقة للكثبان النجمية تظهر التكوين الداخلي لهذه المعالم الجيولوجية وتوضح الفترة الزمنية التي استغرقها تكوين أحدها، وهي أسرع مما كان متوقعا وإن كانت لا تزال عملية تتطور على مدى قرون عديدة.
وتركز الدراسة على كُثيب رملي نجمي في شرق المغرب يُسمى «لالا لالِيا»، أو «لالا العالية» ويعني «أعلى نقطة مقدسة» باللغة الأمازيغية المحلية ويقع في الصحراء في بحر رملي صغير يسمى عرق الشبي على بعد نحو خمسة كيلومترات من بلدة مرزوكة قرب الحدود مع الجزائر.
ويرتفع هذا الكثيب 100 متر عن باقي الكثبان المحيطة به ويبلغ عرضه حوالي 700 متر ويحوي 5.5 مليون طن متري من الرمل.
واستخدم الباحثون رادارا مخترقا للأرض للنظر داخل الكُثيب مع استخدام التأريخ المضيء لتحديد المدة التي استغرقها تشكيل الكثيب، وهي نظرية تعتمد على كمية الطاقة المحبوسة داخل حبيبات الرمل. وكانت الإجابة نحو 900 عام، ويتراكم ما يقرب من 6400 طن متري سنويا إذ تهب رياح محملة بالرمال بلا هوادة عبر الصحراء.
وكشف الرادار المخترق للأرض الطبقات داخل الكُثيب لالا لاليا وأظهر كيف تشكل عبر الزمن بتراكم الرمال وكيف تمثل أجزاء بداخله أنواع كثبان رملية أخرى.
وقال عالم الرسوبيات في جامعة بيربيك بلندن والمشارك في الدراسة، شارلي بريستو، «تتشكل الكثبان الرملية النجمية في مناطق بها أنظمة رياح متداخلة، أي أن الرياح تهب من اتجاهات مختلفة ومن نقاط تراكم رمال صافية، وهي نقاط في الصحاري حيث ينقل الهواء كميات كبيرة من الرمال لتشكل كثبانا رملية عملاقة».
وقرر الباحثون أن لالا لاليا يتحرك باتجاه الغرب بسرعة نحو نصف متر سنويا.
وأضاف بريستو أن الكثبان الرملية «تشكل مناظر طبيعية استثنائية ومذهلة وإن كان من الممكن أن تكون مخيفة من الأرض باعتبار أنها جبال رمال متحركة».
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
اعتمادا على خفض درجات الحرارة.. علماء يبتكرون طريقة جديدة لتبريد الأشياء
ابتكر علماء طريقة جديدة تمامًا لتبريد الأشياء تقوم على خفض درجات الحرارة مع إمكانية استبدال الطرق الحالية لتبريد الأشياء بعملية أكثر أمانًا وأفضل للكوكب. والطريقة الجديدة التي طورها باحثون بمختبر لورانس بيركلي الوطني وجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة تستفيد من طريقة تخزين أو إطلاق الطاقة عندما تتغير المادة، كما هو الحال عندما يتحول الجليد الصلب إلى ماء سائل.
فعلى سبيل المثال؛ رفع درجة حرارة كتلة من الثلج سوف تذيبها. وما قد لا نراه بهذه السهولة هو أن الذوبان يمتص الحرارة من محيطه ويبردها بشكل فعال.
وتتمثل إحدى طرق إجبار الجليد على الذوبان دون الحاجة إلى زيادة الحرارة بإضافة بعض الجسيمات المشحونة أو الأيونات. حيث يعد وضع الملح على الطرق لمنع تشكل الجليد مثالًا شائعًا على ذلك.
وتستخدم الدورة الأيونية أيضًا الملح لتغيير طور السائل وتبريد محيطه.
ومن أجل المزيد من التوضيح، قال المهندس الميكانيكي درو ليلي من مختبر لورانس بيركلي الوطني بكاليفورنيا «ان طبيعة المبردات مشكلة لم يتم حلها. فلم ينجح أحد في تطوير حل بديل يجعل الأشياء باردة ويعمل بكفاءة وآمن ولا يضر بالبيئة». مضيفا «نعتقد أن الدورة الأيونية لديها القدرة على تلبية كل هذه الأهداف إذا تم تحقيقها بشكل مناسب». وذلك وفق ما نقل موقع «ساينس إليرت» العلمي عن مجلة «ساينس» العلمية المرموقة.
وقام الباحثون بنمذجة نظرية الدورة الأيونية لإظهار كيف يمكن أن تنافس أو حتى تحسن كفاءة المبردات المستخدمة اليوم.
مينا الأسنان «كلمة السر».. علماء يحددون جنس متوفاة قبل 5 آلاف عام
نجح علماء من إسبانيا في تحديد جنس الشخص المتوفي قبل 5 آلاف عام باستخدام تحليل مينا الأسنان.
وأشارت مجلة Scientific Reports ، إلى أن العلماء عثروا على قبر قديم في عام 2008، على بعد بضعة كيلومترات غرب إشبيلية، ولم يكن الرفات الذي عثروا عليه بحالة جيدة، بحسب “روسيا اليوم”.
واعتقد علماء الآثار أن الرفات تعود لرجل كان يحتل مكانة اجتماعية عالية.
ونجح العلماء في تحديد جنس الشخص المتوفى استنادا إلى العظام والأشياء الأخرى التي عثروا عليها في القبر، وهي خنجر مصنوع من الكريستال الصخري بمقبض من عظم العاج، وقطع من الكهرمان وقشور بيض نعام وأنياب فيل.
لكن هذه الفرضية دحضت الآن، حيث كشف تحليل مينا الأسنان أن الرفات تعود لامرأة.
وحدث ذلك ببطريقة حديثة لم يمض عليها سوى 5 سنوات، وهي طريقة موثوقة مقارنة بتحليل الرفات الذي حالته سيئة، كما أنها تسمح بكشف الاختلافات الكيميائية في تركيب مينا أسنان الرجل وأسنان المرأة، عندما لا يمكن الحصول على الحمض النووي.
وقالت عالمة الآثار، كاثرينا ريباي-سالزبوري، إن من الممكن أن يتم ارتكاب الخطأ نفسه عند تحديد هوية الموتى في مقابر قديمة أخرى، يمكن أن يحدث شيء مشابه إذا فكر الباحثون على هذا النحو، مضيفة: “إنه شخص غني ومن النبلاء، وهو حتما رجل”.
ووفقا للمؤرخة، إيلسون بيتش، أظهر هذا الاكتشاف أن “ليس الرجال وحدهم كانوا يتمتعون بالسلطة والوقار”.
تقول المؤرخة: “هذا إثبات آخر للتشكيك في صحة القصص التاريخية القديمة”.
ولم يتمكن العلماء من تحديد هوية هذه المرأة، لكنها كما يبدو كانت شخصية مهمة، وقد اتضح أنه بعد مضي 250 عاما على وفاتها حفِرت قبور أخرى على بعد 30 مترا، وبعد مضي 80 عاما على وفاتها فتح قبرها ووضعت فيه أشياء مختلفة من ضمنها الخنجر المصنوع من الكريستال الصخري.
ولا يعرف العلماء سوى القليل عن البنية الاجتماعية والسياسية للمجتمع الذي عاشت فيه هذه المرأة، لكنهم يعلمون أنه تزامن مع صعود الفراعنة في وادي النيل وإنشاء أول مدينة ذات تخطيط في بلاد ما بين النهرين.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]