فرنسا تسجل 23507 إصابات جديدة و439 وفاة بكورونا
قالت وزارة الصحة الفرنسية إنها سجلت 23507 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا و439 وفاة اليوم الجمعة.
وتشير بيانات الوزارة إلى تسجيل ثلاثة ملايين و859102 إصابة، و88274 وفاة في المجمل منذ ظهور الوباء.
قالت وزارة الصحة الفرنسية إنها سجلت 23507 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا و439 وفاة اليوم الجمعة.
وتشير بيانات الوزارة إلى تسجيل ثلاثة ملايين و859102 إصابة، و88274 وفاة في المجمل منذ ظهور الوباء.
تبنت الجمعية الوطنية الفرنسية، اليوم الخميس، اقتراح قرار «يندد بالقمع الدامي والقاتل في حق الجزائريين، تحت سلطة مدير الشرطة موريس بابون في 17 تشرين الأول (أكتوبر)» في باريس الذي قتل فيه بين ثلاثين وأكثر من 200 متظاهر سلمي، بحسب مؤرخين.
وأيد 67 نائبًا الاقتراح وعارضه 11 من صفوف التجمع الوطني اليميني المتطرف.
كذلك «تمنى» النص إدراج يوم لإحياء ذكرى (هذه المجزرة) في «جدول الأيام الوطنية والمراسم الرسمية».
وقدّمت النص النائبة عن حزب الخضر صابرينا صبايحي والنائبة عن الغالبية الرئاسية جولي ديلبيش.
ورحبت صبايحي مسبقًا بـ«التصويت التاريخي» الذي يمثل «محطة أولى في العمل على الاعتراف بهذه الجريمة الاستعمارية والاعتراف بجريمة الدولة هذه».
ولا ترد عبارة «جريمة دولة» في النص الذي تطلبت صياغته نقاشات متكررة مع الرئاسة الفرنسية، في حين ما زالت المواضيع المتعلقة بالذاكرة تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين فرنسا والجزائر.
قبل 63 عامًا، في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 1961، تعرّض نحو 30 ألف جزائري جاؤوا للتظاهر سلميًّا في باريس لقمع عنيف من الشرطة. وبحسب الحصيلة الرسمية سقط ثلاثة قتلى ونحو ستين جريحًا، لكن مؤرخين يقدّرون عدد الضحايا بـ«عشرات على الأقل».
وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2021، باشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بهذه الوقائع، معتبرًا أن «الجرائم التي ارتكبت في 17 تشرين الأول 1961 تحت سلطة موريس بابون لا تُغتفر بالنسبة إلى الجمهورية».
وفي العام 2012، أحيا الرئيس الفرنسي الاشتراكي فرنسوا هولاند «ذكرى ضحايا القمع الدامي» الذي تعرض له هؤلاء المتظاهرون من أجل «الحق في الاستقلال».
________
انضمت فرنسا يوم الاثنين إلى الولايات المتحدة في قولها إن معلومات مخابراتية تشير إلى مسؤولية تنظيم داعش عن هجوم على قاعة للحفلات الموسيقية خارج موسكو أسفر عن مقتل 137 شخصا، في حين واصلت روسيا الإشارة إلى أن أوكرانيا هي المسؤولة.
وفي أدمى هجوم يقع داخل روسيا منذ عقدين، اقتحم أربعة رجال قاعة كروكوس للحفلات مساء يوم الجمعة وأطلقوا وابلا من الرصاص على الناس قبل أن تؤدي فرقة الروك (بيكنيك)، التي تشكلت خلال الحقبة السوفيتية، أغنيتها الناجحة (أفريد أوف ناثينج) أو “لا أخشى شيئا”.
وإلى جانب القتلى، أٌصيب 182 شخصا.
واحتجزت السلطات الأربعة، واحد منهم على الأقل من طاجكستان، بتهمة الإرهاب. وظهروا بشكل منفصل يقتادهم أفراد من جهاز الأمن الاتحادي إلى القفص في محكمة باسماني الجزئية بموسكو.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم، وهو ادعاء قالت الولايات المتحدة إنها تصدقه. وينشر التنظيم المتشدد منذ ذلك الحين ما يقول إنها لقطات من الهجوم. وقال مسؤولون أمريكيون إنهم حذروا روسيا في وقت سابق من الشهر الجاري من هجوم وشيك استنادا إلى معلومات مخابراتية.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للصحفيين: المعلومات المتوفرة لدينا.. وكذلك لدى شركائنا الرئيسيين تشير بالفعل إلى أن كيانا تابعا لتنظيم داعش هو الذي حرض على هذا الهجوم، في إشارة إلى فرع تنظيم داعش في أفغانستان والمعروف باسم تنظيم داعش-ولاية خراسان.
وأضاف خلال زيارة إلى جيانا الفرنسية: حاولت هذه المجموعة أيضا ارتكاب عدة أعمال على أراضينا.
ورفعت فرنسا مستوى التحذير من الإرهاب إلى أعلى مستوياته أمس الأحد بعد إطلاق النار في موسكو.
لم يذكر الرئيس فلاديمير بوتين علنا التنظيم المسلح عند حديثه عن المهاجمين الذين قال إنهم كانوا يحاولون الفرار إلى أوكرانيا.
وقال بوتين إن بعض الأشخاص على “الجانب الأوكراني” كانوا مستعدين لنقل المسلحين عبر الحدود. ونفت أوكرانيا أي دور لها في الهجوم واتهم الرئيس فولوديمير زيلينسكي بوتين بالسعي إلى تحويل مسؤولية الهجوم على قاعة الحفلات الموسيقية من خلال الإشارة إلى أوكرانيا، وهو ما وصفه ماكرون بالتوجه الخاطئ.
وقال ماكرون: أعتقد أنه سيكون أمرا خبيثا وسيؤدي إلى نتائج عكسية بالنسبة لروسيا نفسها وأمن مواطنيها أن تستخدم هذا السياق لمحاولة قلبه ضد أوكرانيا، مضيفا أن فرنسا عرضت التعاون للمساعدة في العثور على الجناة.
وشككت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تأكيدات الولايات المتحدة أن تنظيم داعش، الذي سعى ذات يوم للسيطرة على مساحات كبيرة من العراق وسوريا، هو المسؤول عن الهجوم.
وكتبت في مقال لصحيفة كومسومولسكايا أن الولايات المتحدة تستخدم «فزاعة» تنظيم داعش لتغطي على أفعالها في كييف، وذكّرت القراء بأن واشنطن دعمت المجاهدين الذين خاضوا قتالا ضد القوات السوفيتية في الثمانينيات.
وقال مسؤولان أمريكيان يوم الجمعة إن الولايات المتحدة لديها معلومات تؤكد إعلان تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم.
وفي وقت لاحق، ذكر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين أن روسيا لا يمكنها التعليق على إعلان تنظيم داعش المسؤولية في أثناء سير التحقيق، كما أحجم عن التعليق على معلومات مخابرات أمريكية قائلا إنها معلومات حساسة.
قال بوتين إنه جرى القبض على 11 شخصا، من بينهم المسلحون الأربعة المشتبه بهم، الذين فروا من قاعة الحفلات الموسيقية وشقوا طريقهم إلى منطقة بريانسك، على بعد حوالي 340 كيلومترا جنوب غربي موسكو، للتسلل عبر الحدود إلى أوكرانيا.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لم يتم التحقق منها، عملية استجواب المشتبه بهم. وظهر أحدهم وقد تم قطع جزء من أذنه ووضعه في فمه.
وكان رجل يحمل جنسية طاجيكستان ويدعى داليردزون ميرزوييف يستند إلى القفص الزجاجي أثناء قراءة تهمة الإرهاب. وبقي سعيد كرامي راشاباليزودا جالسا وأذنه مغطاة بالضمادات.
وظهر محمد صبير فايزوف بملابس المستشفى الفضفاضة وجلس على كرسي طبي ووجهه مغطى بالجروح. ووقف شمس الدين فريدوني وكدمات في وجهه.
وأحجم بيسكوف عن التعليق على سؤال حول معاملة المقبوض عليهم.
____________________________
رفعت الحكومة الفرنسية حالة التأهب الأمني بالبلاد إلى أعلى مستوى بعد الهجوم الدامي الذي استهدف قاعة للحفلات الموسيقية في روسيا، وإعلان داعش مسؤوليته عنه.
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال القرار في منشور على حسابه بمنصة إكس، وقال: السلطات تأخذ في الاعتبار إعلان تنظيم الدولة مسؤوليته عن هجوم موسكو، والتهديدات التي تلقي بظلالها على بلادنا.
جاء الإعلان بعد أن عقد الرئيس إيمانويل ماكرون اجتماعا أمنيا طارئا في أعقاب الهجوم الذي وقع يوم الجمعة في إحدى ضواحي موسكو، وأدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا.
أعلنت جماعة تابعة لداعش مسؤوليتها عن الهجوم.
وتعرضت فرنسا مرارا لهجمات قاتلة نفذها التنظيم، ومن بينها مذبحة مسرح باتاكلان عام 2015، حيث فتح مسلحون النار على رواد حفل، واحتجزوا رهائن لساعات.
كانت فرنسا في حالة تأهب أمني بالفعل استعدادا لانطلاق دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس هذا العام، والتي من المتوقع أن تجتذب ملايين الزائرين إلى البلاد.
وتتزايد المخاوف الأمنية بشكل ملحوظ فيما يتعلق بحفل افتتاح الأولمبياد الاستثنائي، والذي من المقرر أن يقام في 26 تموز/يوليو المقبل، ويشهد عروض قوارب على طول نهر السين وسط حشود ضخمة على الضفتين.
___________________________
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]