البث المباشر
-
الآن |
منذ 23 ساعة
استمرار الاحتجاجات المناهضة للعدوان الإسرائيلي داخل الجامعات الأميركية
تتواصل حركة المظاهرات والاحتجاجات الطلابية داخل حرم جامعة جورج واشنطن بالعاصمة الأميركية للمطالبة بوقف الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، ووقف الدعم الأميركي غير المحدود لإسرائيل.
وأفاد مراسل الغد من داخل جرم الجامعة أن المهلة الممنوحة للمتظاهرين لفض احتجاجاتهم انتهت، ويصر المتظاهرون على البقاء للتعبير عن غضبهم والمطالبة بوقف إطلاق النار وانهاء الاحتلال الإسرائيلي ووقف التعامل بين جامعتهم مع الشركات التي تتعامل مع جيش الاحتلال.
وتابع أن الطلاب من مختلف الأطياف والعرقيات، ما يعطي التظاهرة زخما كبيرا، خاصة بمشاركة طلاب يهود رافضين للعداون.
ولفت إلى أنه مع انتهاء المهلة الممنوحة للطلاب، من المتوقع أن تقوم الشرطة الأميركية بفض الاحتجاج خلال الفترة المقبلة، في إصرار المنظمين على مواصلة احتجاجهم في خيمهم بالحرم الجامعي.
يأتي هذا في تتواصل الاحتجاجات المناهضة للعدوان في عدد من الجامعات الأميركية، مثل كولومبيا وهارفارد، وامتدت تلك الاحتجاجات إلى أوروبا، حيث انضم طلاب جامعة السوربون الفرنسية إلى التظاهر من أجل وقف العدوان الإسرائيلي.
BREAKING:
Happening now in Paris, France!
Sorbonne University students join the global uprising for a free Palestine.
The movement against Israel’s genocide reverberates across continents.
— sarah (@sahouraxo) April 25, 2024
أيضا فرقت الشرطة الفرنسية اعتصاما للطلاب المناهضين للحرب من جامعة ساينس بو، وجامعة سانت توماس.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
منظمو حركة «غير ملتزم» سينضمون للمحتجين على حرب غزة في جامعة ميشيغان
سيسافر منظمو حركة «غير ملتزم» السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأميركي جو بايدن القوي للحرب الإسرائيلية على غزة إلى جامعة ميشيغان يوم الخميس للانضمام إلى الطلاب المحتجين على الحرب.
واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابا في جامعة كولومبيا بسبب إقامتهم ما يسمى مخيمات تضامن مع غزة في حرم جامعات من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت الشرطة لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين.
وقال منظمو حركة «غير ملتزم» لرويترز إنهم سيسافرون إلى حرم جامعة ميشيغان في مدينة آن أربور ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة.
وفاز بايدن بولاية ميشيغان بفارق يقل عن ثلاثة بالمئة في انتخابات عام 2020.
وأصبح الديمقراطيون يشعرون بقلق متزايد إزاء الدعم الأميركي لإسرائيل مع زيادة عدد القتلى واتساع نطاق الدمار في غزة. ويشير تمرد متزايد داخل قاعدة الديمقراطيين إلى التحدي الذي يواجهه بايدن في تشكيل تحالف يحتاجه لهزيمة المرشح الجمهوري الأوفر حظا، الرئيس السابق دونالد ترمب.
وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة «غير ملتزم» والذي يتوجه إلى آن أربور مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ميشيغان، «الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع».
وأضاف أن «توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب»، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل.
وقال علوية إن حركة «غير ملتزم» لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية.
وأضاف «لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام».
وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات.
وقال بايدن للصحفيين يوم الاثنين إنه يدين كلا من «الاحتجاجات المعادية للسامية» و «أولئك الذين لا يفهمون ما يحدث مع الفلسطينيين».
وقالت لورين هيت المتحدثة باسم حملة بايدن إن الرئيس «يشارك هدف إنهاء العنف وتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط. إنه يعمل بلا كلل لتحقيق هذه الغاية».
ووصف ترمب الاحتجاجات في الجامعات بأنها «فوضى» في أثناء دخوله محاكمته الجنائية في نيويورك.
وحصدت حركة «غير ملتزم» إجمالي أصوات كبيرا في الانتخابات التمهيدية في ولايات ميشيغان ومينيسوتا وهاواي وفازت بعدد 25 مندوبا اعتبارا من بداية أبريل نيسان. وتستعد لاستهداف المؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاغو في أغسطس آب المقبل، حيث من المتوقع إعلان ترشيح بايدن.
وتظهر استطلاعات الرأي تقاربا بين بايدن وترمب قبل انتخابات الخامس من نوفمبر تشرين الثاني على مستوى الولايات المتحدة. ويُعزى فوز بايدن في انتخابات 2020 إلى فوزه بفارق ضئيل في الولايات المتأرجحة الرئيسية مثل ميشيغان.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
غسان أبو ستة: هناك حملة إسرائيلية لمنعي من الإدلاء بشهادتي حول جرائم الاحتلال
قال غسان أبو ستة، الجراح بمستشفى الشفاء بغزة، ورئيس جامعة غلاسكو، إن مجزرة مستشفى المعمداني كانت بمثابة بداية مشروع تدمير القطاع الصحي وجزء منها كان اختبارا لإرداة المجتمع الدولي.
وأوضح في مقابلة مع قناة الغد أن الاحتلال الإسرائيلي اختار مستشفى مرتبط بالكنيسة الإنجيلية ببريطانيا ليستهدفها وقتل 480 ممن كانوا بداخلها لتجربة ردة فعل المجتمع الدولي.
وأضاف، عندما فشل المجتمع الدولي في إيقاف هذا المشروع وهو التدمير المنهجي للقطاع الصحي في غزة وجعله مكان غير مؤهل للحياة، استمرت إسرائيل في مشروعها حتى وصلنا لمرحلة مرعبة، تحولت فيها بقايا المستشفيات لمقابر جماعية كما رأينا في مستشفى ناصر ومجمع الشفاء وتحول القطاع الصحي من مستشفيات إلى مقابر جماعية.
وقال إن أصعب ما في هذه الحرب أن إسرائيل تشن حربها على الأطفال، فـ 50% من الجرحى كانوا أطفالا حدث لهم تشوهات بالوجه والأطراف وعمليات بتر على مدار الساعة وإصابات مرعبة وحروق شديدة نتيحية استخدام القنابل الحارقة ومن بعدها استخدام الفسفور الأبيض على مناطق آهلة بالسكان، وأطفال لم يبقَ من ذويهم شخص، فكل هذه المور أثبتت أنها كانت من البداية حرب إبادة جماعية.
وفيما يتعلق بشح المستلزمات الطبية وكيف تم التغلب عليها قال أبو ستة: «كنا نبحث عن بدائل لمواد التعقيم مثلا عن طريق استبدالها بالخل الذي نشتريه من محال البقالة ونضيف إليه الصابون ونصنع منه مادة لتطهير الجروح كما كنا نصنع الضمادات الخاصة بالحروق من خلط الفازلين بمراهم المضادات الحيوية ولا ننسى أن الحرب جاءت بعد 16 عاما من الحصار».
وأشار أبو ستة إلى وجود حملة ممنهجة من قبل الصحافة الصهيوينة واليمين المتطرف في بريطانيا وجمعيات مؤيدة لإسرائيل، هذه الحملة وصلت ذروتها عندما تم منعي من دخول ألمانيا من أجل الإدلاء بشهادتي فيما حدث وتم ترحيلي إلى لندن.
ونوه لوجود حملة إعلامية مستمرة للتشكيك في المواقف المؤيدة للشعب الفلسطيني، ويكفي أن تعلم أن 80% من الطلاب المرشحين في الانتخابات لم يتم انتخابهم وهو بمثابة رسالة واضحة من قبل الصحافة المؤيدة للصهاينة من أجل إخفاء الحقيقية.
لكن عاد وقال: «في ذات الوقت هناك تزايد في حركة الجمعيات والمؤسسات المؤيدة لفلسطين ونضال الشعب الفلسطيني وداعمة لمحاولات وقف الحرب، وهذه الجمعيات تزداد قوة وعددا وتقوم بدور لمناهضة الصهيونية».
كما أشار إلى وجود تغيير جذري أكبر حدة للفئة الشبابية وتغير في كافة شرائح المجتمع، وأصبحنا نشاهد في وسائل النقل والمواصلات العلم الفلسطيني والشارات المؤيدة للشعب للفلسطيني ويحدث هذا يوميا في وسائل النقل، كما نرى منازل تعلق العلم الفلسطيني ما يشير لوجود تغير جذري في المجتمع الغربي للقضية الفلسطينية وهو ما يرعب اللوبي الصهيوني.
وأضاف «في مجال عملي تقوم جمعيات ومنظمات صهيوينة بتقديم شكاوى ضدي في محاولة سحب رخص مزاولة الطب أو منعي من أن يكون لي دور في جامعة غلاسكو حيث أنني عضو في محكمة الجامعة، وهناك محاولات مستمرة على مدار الساعة للتنكيل بي».
وقال إن الفرق بين حرب غزة وكل الحروب منذ التسعينات، كالفرق بين الفيضان وموجة تسونامي، فالعنف المفرض في استهداف المستشفيات والأطفال بأعداد تفوق القدرة الاستيعابية للقطاع الصحي مما يؤكد أن حجم المأساة يفوق أي حرب شهدها العالم.
وذكر أن هناك محاولة للضغط والتشهير للإخافة وإسكات الأصوات حتى يصير الإنسان يمارس الرقابة الذاتية على نفسه، لكن في النهاية لن تنجح هذه المحاولات لأن ما يراه سكان الكوكب هى صور لمجازر ومقابر جماعية في مستشفيات، وأمهات ثكلى وأطفال بترت أطرافهم ومهما حاول اللوبي الصهيوني أن يخفي ما يفعله من جرائم صارت الحقيقة في الوعي العام.
وعن أصعب المواقف التي تعرض لها أثناء عمله في مجمع الشفاء الطبي قال «أجريت 6 عمليات بتر لأطفال في ليلة واحدة وخلال 18 ساعة بغرفة العمليات كانت إحداها لطفل يبلغ من العمر 3 سنوات بترت ساقه ويده».
وتابع «نتيجة ما رأينا تتأرجح المشاعر ما بين الغضب العارم لكن في نفس الوقت عندما نرى شعوب العالم ونرى شبابا وشابات في جامعات بأميركا وبريطانيا لا يربطهم بالشعب الفلسطيني إلا إنسانيتهم المشتركة قرروا الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني نستعيد الثقة في الإنسانية».
وشدد على أن حالة المساندة من الشعوب الدولية للقضية الفلسطينية يجب أن نستغلها ولا نضيع هذه الفرصة واللحظة لبناء حركة شبيهة تتحول لحركة تأييد للشعب الفلسطيني مشابهة للحركات المعادية للعنصرية التي انتشرت في السبعينات والثمانينات.
وقال إن هناك محاولات حثيثة ومجموعات متعددة مساندة وداعمة للقضية الفلسطينية بعضها سياسي وجزء منها قانوني وجزء منها إنساني، وكلما طال أمد الحرب كلما هذه الحركات تأصلت وتجذرت أكثر.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]