هذا وبدأت وزارة الصحة الفلسينية في أخذ عينات دم من الأشخاصالذين يتوجهون لعمل الفحوصات اللازمة، والتي يمكن من خلالها تحديد ما غذا كان الشخض بحاجة إلى مسحة بحسب بروتوكول صحي للتقليل من الإصابة بكورونا.
وكانت الحكومة الفلسطينية قد دعت المواطنين إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي، وحددت الحركة في أوقات معينة للتحفيف من الإصابة بكورونا، في الوقت الذي لا يلتزم البعض بالإجراءات الوقائية.
تجدر الإشارة غلى أن أعداد الإصابات بكوورنا في فلسطين بلغت نحو أكثر من 7 آلاف حالة، فيما بلغ عدد الوفيات جراء الفيروس التاجي نحو 44 حالة، فيما تعافي من الفيروس ما لا يقل عن 1084 حالة وفقا لإحصائيات.