قال الفنان المقدسي كنعان الغول إن مساهمته الموسيقية مع المعتصمين في حي الشيخ جراح هي الوسيلة الوحيدة التي يستطيع أن يشارك بها ضمن احتجاجات أهالي القدس ضد انتهاكات الاحتلال.
ووجه عازف العود الفلسطيني رسالة إلى الشعب الفلسطيني قائلا إن”كل فرد لديه ما يستطيع المشاركة به”.
وأعرب الفنان الفلسطيني، حاملا آلة العود وسط غناء المحتجين، عن تأييده لمساهمة الفنانين العرب في دعم الفلسطينيين. مؤكدا على دور الفن والإعلام في كشف الانتهاكات الإسرائيلية.
واعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين في حي الشيخ جراح وباب العامود بالقدس المحتلة، مساء اليوم الأحد.
وقد أسفرت المواجهات عن إصابة 14 فلسطينيا في حي الشيخ جراح وباب العامود، وفقا للهلال الأحمر الفلسطيني.
جاء ذلك مع استمرار الاعتصامات بعد قرار المحكمة الإسرائيلية إرجاء البت في قضيتهم إلى جلسة يتم تحديدها خلال 30 يوما.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 25 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بالمصري
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل خدعت العالم ومنعت وصول المصلين إلى الأقصى
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إقدام قوات الاحتلال على منع آلاف المصلين من الضفة الغربية المحتلة والقدس من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك لصلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان.
وقالت في بيان لها اليوم الجمعة، إن الحواجز المحيطة بالقدس تحولت إلى ثكنات عسكرية، مشيرة إلى أن إسرائيل نشرت مئات الحواجز الحديدية داخل المدينة المقدسة وبلدتها القديمة وفي محيط الأقصى وعلى عدد من أبوابه لتحقيق هذا الغرض، وطلبت حصول المواطنين على تصاريح مسبقة للصلاة في الأقصى.
وأضافت «لم تلتزم إسرائيل بما كان متبعًا بالسابق بشأن أعمار الرجال والنساء الذين تسمح لهم في السنوات السابقة الدخول إلى القدس والصلاة في الأقصى».
وقالت الوزارة، إن نتنياهو خدع العالم وأخفى موقفه الحقيقي في منع حرية العبادة، وتبنى شروط وتقييدات الوزير الفاشي المتطرف بن غفير وترك له حرية تنفيذ تلك التقييدات على الأرض، في تحدٍّ سافر لمشاعر المسلمين في الشهر الفضيل.
وأشارت إلى أن ما يحدث يعد حملة تضليل متواصلة للرأي العام العالمي وللدول.
وطالبت الوزارة، بتدخل دولي وأميركي عاجل لوقف جميع هذه التقييدات الاستعمارية العنصرية باعتبارها فتيل تفجير للأوضاع في الضفة الغربية، وخلق المزيد من التوترات غير المبررة، خاصة أن الحكومة الإسرائيلية لا زالت تسمح لغلاة المتطرفين من المستوطنين باقتحام الأقصى يوميا.
فرضت قوات الاحتلال حصارًا على الفلسطينيين الذين قصدوا الوصول إلى المسجد الأقصى للصلاة في الجمعة الأولى من شهر رمضان، حيث منعوا حتى من تخطوا السبعين عاما من المرور عبر الحواجز المؤدية للقدس المحتلة.
كما منعت قوات الاحتلال وصول آلاف المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك، لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) نقلا عن شهود عيان، فإن قوات الاحتلال انتشرت بنحو كبير في محيط حواجز قلنديا شمال القدس، والزيتونة، وبيت لحم، وأعادت آلاف المصلين ولم تسمح لهم بالوصول إلى المسجد الأقصى، بحجة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
حماس تحذر الاحتلال من تركيب حواجز حديدية على أبواب المسجد الأقصى
حذرت حركة حماس، اليوم الخميس، الاحتلال، من تركيب حواجز حديدية بالمسجد الأقصى، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني لن يسمح المساس بمقدساته.
وقالت حماس، إن شروع الاحتلال بتركيب حواجز حديدية (أقفاص) على أبواب المسجد الأقصى؛ يُعَدُّ محاولة خبيثة للحيلولة دون وصول المصلين للمسجد خلال شهر رمضان المبارك وحرمانهم من أداء الصلوات لا سيما صلاة التراويح.
وقال هارون ناصر الدين، رئيس مكتب شؤون القدس في حركة حماس: «نحذّر الاحتلال من التمادي في إجراءاته بحق المسجد الأقصى المبارك، ونؤكّد أن شعبنا المرابط سيبقى وفيًّا يقظًا، ولن يصمت أمام مساعي الاحتلال المساس بمكانة ووضع المسجد الأقصى المبارك».
وأضاف: «ندعو أبناء شعبنا في القدس والضفة والداخل والمحتل؛ إلى النفير والتصدي لمخططات الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك، ومواجهة العدوان الصهيوني الرامي لتفريغه من عُمَّاره في أعظم شهور المسلمين».
نتنياهو: إسرائيل ستضع قيودا أمنية على الصلاة في المسجد الأقصى خلال رمضان
وتابع: «ندعو جماهير أمتنا العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها وحماية قبلتها الأولى ومسرى نبيِّها؛ الذي يتعرض لكافة أشكال الحصار والتضييق والتنكيل، فصون القدس من أوجب الواجبات، خصوصًا ونحن في رحاب شهر الجهاد».
وكانت القناة الـ13 الإسرائيلية، قد أكدت في فبراير الماضي، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على قرار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، الخاص بتقييد دخول فلسطينيي الداخل إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
هنية: الاحتلال يريد استرداد المحتجزين واستئناف الحرب على شعبنا
ألقى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، كلمة تناولت آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
وقال هنية إن غزة لا زالت ترسم لوحة الحرية والشرف لفلسطين بدماء أبنائها وبناتها وتسيج الأقصى والقدس بأرواح شبابها ونسائها ورجالها وأطفالها وخيامها ونزوحها وجوعها.
وأضاف هنية أن العدو الحاقد المجرم الذي يواصل جريمة القرن والتي كتب فيها بيده شهادة وفاته كمحتل سوف يحاسب عليها مهما طال الزمن أم قصر ولا زالت غزة تقف صابرة محتسبة أمام المجازر والمذابح والتجويع والنزوح وتقول لهم، أننا طلاب حرية وكرامة.
وأوضح أن يوم السابع من أكتوبر يوما تاريخيا في عمر القضية الفلسطينية وتحولا استراتيجيا في مسار الصراع مع العدو الصهيوني المحتل فأعاد قضية فلسطين لصدارة المشهد العالمي بما يتناسب مع أبعادها السياسية والإنسانية ومركزيتها المقدسة بعد أن حاولت القوى الاستعمارية أن تجعلها في طي النسيان وهامش التاريخ.
وتابع: «تحركنا خلال الشهور الماضية من خلال الجبهة الميدانية التي تقودها فصائل المقاومة وفي مقدمتها كتائب القسام وهي تدافع عن شعبها في كل محاور القتال على كل شبر وفي كل شارع من شوارع قطاعنا الحبيب وتسجل صفحات مجيدة في تاريخ مقاومة هذا الشعب وانتفاضاته وثوراته المتتالية».
واستكمل:«أريد أن أوضح لشعبنا بشكل عام وأمتنا وأحرار العالم ولكن لأهلنا في غزة أننا منذ البداية؛ هذا المسار التفاوض عبر الإخوة الوسطاء في قطر ومصر وضعنا عدة ضوابط من أجل أن نتوصل إلى الاتفاق أهمها أننا نريد اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار».
وأردف: «نريد أن نترجم هذا الصمود الأسطوري وهذه البطولة وهذه البسالة وهذه التضحيات إلى إنجازات حقيقية لشعبنا على صعيد المعركة ذاتها وعلى الصعيد الوطني والسياسي العام».
وقال هنية إن حماس تريد أن تقطع الطريق على كل المخططات المشبوهة التي تستهدف غزة في بعدها الوطني والإداري والسياسي لما يطلق عليه اليوم التالي للحرب على غزة.
وأضاف: «ثبتنا أهم مبدأ للتوصل لاتفاق وهو وقف إطلاق النار الشامل وإنهاء الحرب على غزة الانسحاب الكامل لجيش الاحتلال من كل أراضي القطاع عودة النازحين بشكل كامل وبدون شروط أماكن سكناهم وكل القضايا أيضا الإنسانية من قبيل الإغاثة والمساعدات والإيواء والإعمار وإنهاء الحصار».
وشدد على أن حماس تسعى للوصول إلى صفقة مشرفة بموجبها يتم تبادل المحتجزين، وقد تحلت الحركة بمسؤولية عالية وإيجابية ومرونة واسعة في كل جلسات الحوار والمفاوضات مع الإخوة في مصر وفي قطر.
وتابع: «أقول لكم بكل وضوح وبكل مسؤولية وتجرد أن العدو حتى الآن يتهرب من إعطاء ضمانات والتزامات واضحة خاصة في موضوع وقف إطلاق النار أي وقف الحرب العدوانية على قطاع».
وأوضح: «قبل ساعات من هذه الكلمة كنت على اتصال مع إخواني الوسطاء ولم نتلق إطلاقا أي التزام من العدو بوقف إطلاق النار، بمعنى أنه يريد استرداد المحتجزين ويستأنف الحرب على شعبنا وعلى قطاعنا».
ولفت هنية إلى أن العدو يتحدث للوسطاء عن إعادة انتشار وإعادة تموضع لقوات الجيش المحتل داخل قطاع غزة وأيضا لم يعط أي التزام حتى الآن بعودة النازحين إلى أماكن سكناهم.
كما قال إن العدو يتحدث عن عودة للنازحين بالتدريج دون أن يحدد أي معالم ومحددات واضحة ويؤكد على بقائه في محور الشهداء ويقطع القطاع ويقسمه إلى نصفين.
وأكد أن حركة حماس لا تريد إطلاقا أن تعطي اتفاقا لا ينهي الحرب على قطاع غزة أو لا يعيد أهلنا النازحين إلى بيوتهم أو اتفاق لا يضمن خروج العدو الصهيوني من قطاع غزة وخاصة من وسط القطاع إلى خارجه.
وقال: «لا نريد إطلاقا أن نعطي اتفاقا لا يؤمن القضايا الإنسانية لأهلنا في كل قطاع غزة وخاصة في شمال القطاع الذي يعاني من سياسة التجويع حيث يموت الأطفال وكبار السن والنساء بسبب هذا الجوع الذي يفرضه العدو بحصاره الإنساني والعسكري على مدينة غزة وشمال القطاع».
وأكد هنية أن حركة حماس تحلت بأعلى درجات الإيجابية والمسؤولية وقلنا من أجل تحقيق هذه المبادئ والتوصل إلى الاتفاق لا بد أن يكون الاتفاق شامل على 3 مراحل متلازمة الأولى والثانية والثالثة وأن يكون أيضا بضمانات دولية لإلزام الاحتلال بما يتم الاتفاق.
وأستكمل: «أقول لكم بكل وضوح أن الذي يتحمل مسؤولية عدم التوصل لاتفاق هو الاحتلال وحكومة العدو الصهيوني لأنه لا يريد أن يلتزم بالمبادئ الأساسية للاتفاق ومع ذلك أنا أقول بأننا منفتحون على استمرار المفاوضات منفتحون على أية صيغ تحقق هذه المبادئ وتنهي هذا العدوان».
وقال إن العدو يردد بأن حماس وفصائل المقاومة لا تريد التوصل لاتفاق لأنها تريد أن تستثمر شهر رمضان المبارك من أجل تثوير الضفة والداخل والخارج والأمة ونحن نقول إن الأمة عليها واجبات والتزامات في رمضان وقبل رمضان وبعد رمضان تجاه غزة وتجاه القدس وتجاه الأقصى.
وأضاف: «إذا تسلمنا من الإخوة الوسطاء موقفا واضحا من الاحتلال بالتزامه بالانسحاب ووقف العدوان وعودة النازحين جاهزين إلى أن نصل إلى استكمال حلقات هذا الاتفاق وأن نبدي أيضا كما قلنا مرونة فيما يتعلق بموضوع التبادل والأسرى».
وتابع قائلا: «نعم موضوع الأسرى مهم ويجب على العدو أن يفهم أنه سيدفع ثمن في موضوع التبادل لكن على رأس الأولويات هو حماية شعبنا وقف العدوان ووقف المذابح والمجازر وعودة النازحين وفتح أفق سياسي لقضيتنا ولشعبنا».
وأكد هنية أن الاحتلال لن يُنجح هذا المحتل في أي من محطات المواجهة مع شعبنا على مدار عقود الصراع فكيف به ينجح أمام هذه البطولة وهذا الجبروت وهذا الصمود العظيم البطولي الأسطوري لشعبنا في معركة طوفان الأقصى؟.
وأوضح أن المعركة تدخل شهرها السادس والعدو لم يحقق أيا من أهدافه العسكرية لم يقض على حماس وعلى المقاومة رغم كل ما تعرض له شعبنا الفلسطيني ولم يسترد أيا من أسراه ولن يسترد إلا من خلال اتفاق.
وأكد هنية أن العدو فشل في تهجير شعبنا وتفريق قطاع غزة رغم كل المذابح والمجازر وحرب الإبادة والتطهير العرقي الذي مارسه على شعبنا الفلسطيني، لكن أهلنا منغرسون في أرضهم وفي وطنهم وفي خيامهم وتحت الأنقاض رغم آلاف الشهداء والجرحى والمفقودين.
وقال هنية: «لن ينجح العدو إطلاقا في أي من مشاريعه لا بخلق فوضى ولا بدق أسافين ولا بتغيير معادلات شعبنا الفلسطيني فهو الذي يبني المعادلة».
وأكد هنية أنه لا بديل إطلاقا عن إعادة فتح جميع المعابر البرية على قطاع غزة وأن يدخل إلى قطاع غزة كل الاحتياجات الإنسانية عبر هذه المعابر فضلا عن كل الطرق والوسائل الأخرى.
واختتم بالقول: «نريد ترتيب الأمر في ثلاثة مستويات المستوى الأول المستوى القيادي وإعادة بناء المرجعية الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية عبر الانتخابات لمجلس وطني فلسطيني والمستوى الثاني هو الاتفاق على تشكيل حكومة توافق وطني بمهمات محددة ولفترة زمنية مؤقتة لحين إجراء الانتخابات العامة التشريعية والرئاسية».
___________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]