بدأ مئات من أعضاء حزب الحركة القومية التركي المعارض، حملة للإطاحة برئيس الحزب الحالي دولت بهجلي، وسط آمال لتحقيق الإصلاح في الحزب عبر تغيير لوائحه من أجل الحصول على مزيد من التأييد داخل الشارع السياسي التركي.
ويتعارض هذا التحرك مع مواقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والذي يسعى للإبقاء على بهجلي للحصول على تأييده بالبرلمان خلال عملية التعديل بالدستور التركي.