في جولة لكاميرا «الغد» داخل عدد من المطاعم المصرية الواقعة في أحياء شعبية مختلفة، رصد هذا التقرير أشهى وأفضل الأطباق الشعبية المفضلة لدى المواطن المصري.
في جولة لكاميرا «الغد» داخل عدد من المطاعم المصرية الواقعة في أحياء شعبية مختلفة، رصد هذا التقرير أشهى وأفضل الأطباق الشعبية المفضلة لدى المواطن المصري.
يستقبل الباكتسانيون عيد الفطر المبارك، بعدة مظاهر، يعد أهمها رسم الحناء وشراء الأساور للفتيات.. كاميرا «الغد» تجولت في أبرز ميادين العاصمة الباكتسانية إسلام أباد لترصد مظاهر عيد الفطر.
استقيظ أهالي مدينة الإسكندرية صباح اليوم، الإثنين على خبر انهيار أجزاء من فيلا شيكوريل الأثرية وتعرضها للانهيار، الفيلا التي تشهد محاولات تخريب متعمدة منذ 3 أعوام، بعد فشل محاولات هدمها قبل عام من خلال تخريبها ليلا، لتوقف قوات الأمن عمليات الهدم، وتقضي المحكمة عقب ذلك بسجن المقاول الذي حاول الهدم لمدة 5 سنوات.
بداية القصة.. حمى هدم الفيلات التراثية في الإسكندرية
منذ عام 2012 تعاني مدينة الإسكندرية مما يشبه الحمى لهدم الفيلات والمباني التراثية، التي اشتهرت بها المدينة منذ قرون، بداية من مبنى «النادي اليوناني» بحي الإبراهيمية، والذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1906، ثم فيلا أجيون، وفيلا النقيب، مرورا بمئات المباني التراثية الأخرى، وصولا إلى فيلا شيكوريل تعرضت لمحاولات عديدة للتخريب من أجل هدمها.
وخلال هذه الفترة، خرج ما يزيد عن 120 مبنى وفيلا من قائمة التراث، ما يعطي أصحاب هذه المباني الحق بالتصرف فيها، إما بالهدم أو البيع، كان من بينها فيلا شيكوريل، وفيلا النقيب طبيب الملك فاروف، وفيلا حافظ باشا عفيفي، رئيس الديوان الملكي للملك فاروق.
جدير بالذكر أن قائمة المباني التراثية لمدينة الإسكندرية تضم 1150 قصرا وفيلا ومبنى، وهي المباني التي لها طابع معماري خاص، أو تجاوزت الـ100، تدخل في هذه القائمة التي تحظر هدم المبني أو بيعه.
فيلا شيكوريل.. محاولات تخريب متعمدة
كانت هذه الفيلا خاصة بالخواجة شيكوريل وورثته، حتى عام حتى جاءت قوانين التأميم في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ونزعت ملكيتها، لتصبح بذلك ملكا للدولة المصرية، في السبعينيات، كانت الفيلا مقرا تابعا لرئاسة الجمهورية، بل إن الرئيس السابق مبارك كان مقيما بها في أثناء أحداث يناير 1977، أو انتفاضة الخبز، حين كان نائبا للسادات.
وتجمع المتظاهرون في أثناء هذه الانتفاضة أمام الفيلا وحاولوا اقتحامها كما يحكي الكثير من سكان المنطقة المحيطة بالفيلا، وأخيرا في الثمانينيات تمت إضافة دور ثالث للفيلا بشكل جيد جدا، بإشراف وتنفيذ القوات المسلحة المصرية، حسبما جاء عن المبني في مبادرة «انقذوا الإسكندرية»، التي تهتم بالمباني التراثية في المدينة.
ويرجع تاريخ فيلا شيكوريل إلى العشرينيات من القرن العشرين، حيث قام بتصميمه المعماريون الفرنسيون ليون أزيما وجاك هاردى وماكس ادرعي، وهو يتبع طراز «Art Deco» الذي يرجع إلى النصف الأول من القرن العشرين ويتميز طراز المبنى بالبساطة في التعبير والوضوح في التكوين المعماري والصراحة في استخدام المفردات المعمارية واستخدام الزخارف والحليات الهندسية والنباتية الأنيقة المبسطة.
وتقع الفيلا حاليا في حيازة الشركة العربية للملاحة البحرية، إلا أن هناك قضية مرفوعة من ورثة شيكوريل، صاحب العقار الأصلي، لاستعادة المبنى.
في نهاية العام الماضي، انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لعمليات هدم تتم بعيدا عن أعين القانون، في المحافظة، وهو الفيديو الذي أثار غضبا كبيرا حينها، فتوقفت أعمال الهدم، وألقي القبض على المهندس الذي تولى الهدم، وحكمت عليه المحكمة بالسجن لمدة 5 سنوات مع الشغل، أو دفع كفالة مالية قدرها مليون جنيه لوقف تنفيذ الحكم، ومصادرة أدوات الهدم التي تم ضبطتها.
انقذوا إسكندرية.. «المبادرة المحبطة»
في عام 2012 ومع تزايد هدم المباني التراثية، تشكلت مبادرة من مجموعة من أساتذة كلية الفنون الجميلة في الإسكندرية، والمهتمين بالتراث السكندري بشكل عام حينها، كانت تعمل على التوعية بالمباني التراثية وتاريخها.
أحد مؤسسي هذه المبادرة، وهو مدرس العمارة بجامعة الإسكندرية، قال لـ«الغد»، في عام 2012 كنا نطالب بتشغيل المباني للاستفادة منها بدلًا من هدمها، أما الآن فأغلب أعضاء المبادرة كل انشغل بحياته، فلا شيء يحدث رغم كل محاولاتنا، وهدم المباني مستمر.
تناول برنامج «نوافذ» على شاشة «الغد» اليوم، السبت، تقريرا حول مهنة سائق التاكسي المصري، ونظرته للوضع الاقتصادي والاجتماعي في البلاد، وأهم الأزمات التي تواجه الشباب المصري وكيفية علاجها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]