في بلجيكا وعقب هجمات بروكسل انشغل المجتمع بإيجاد تفسيرات لأسباب التطرف، فيما يرى البعض أن الخطاب السياسي بعد الهجمات الإرهابية يزيد من حالة الاحتقان الاجتماعي، وقد يسهم في نشوء أنواع جديدة من التطرف.
البث المباشر
-
الآن | قالت لي
منذ 6 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش
الحكومة البريطانية تنشر تعريفا للتطرف وقلق من استخدامه بشكل غير مناسب
نشرت الحكومة البريطانية تعريفا رسميا لـ«التطرف»، اليوم الخميس، وقالت إن المجموعات التي تحمل هذا التصنيف ستمنع من تلقي التمويل الحكومي.
وليس من الواضح من سيكون على القائمة، ويقول منتقدون إن وصف الجماعات السلمية بأنها متطرفة يمكن أن يقوض حرية التعبير.
وعرّفت الحكومة التطرف بأنه «الترويج أو تعزيز أيديولوجية قائمة على العنف أو الكراهية أو التعصب» بهدف تدمير حقوق الآخرين وحرياتهم أو «تقويض أو قلب أو استبدال نظام المملكة المتحدة القائم على الديمقراطية البرلمانية الليبرالية والحقوق الديمقراطية».
لم تقدم الحكومة أمثلة على الجماعات المتطرفة، لكن وزير المجتمعات المحلية مايكل غوف أشار إلى التهديد من اليمين المتطرف و«المتطرفين الإسلاميين الذين يسعون إلى فصل المسلمين عن بقية المجتمع وخلق الانقسام داخل الجاليات الإسلامية».
وقالت جماعات الحريات الإسلامية والمدنية إنها تشعر بالقلق من أن التعريف سيتم استخدامه بشكل غير متناسب على المسلمين.
وقال قاري عاصم، رئيس المجلس الاستشاري للمساجد والأئمة، إن «هذا التعريف المقترح قد لا يطبق بشكل متسق».
وأضاف في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» إنه: «إذا ترك الأمر للناس أن يطبقوا أي تعريف للتطرف ويطلقوا على أي شخص اسم متطرف حسب هواهم، فإن ذلك سيخلق انقساما كبيرا في مجتمعنا».
يأتي هذا الإعلان بعد أسبوعين من إلقاء رئيس الوزراء ريشي سوناك خطابا متلفزا نادرا خارج مقر الحكومة في «10 داونينغ ستريت» للتنديد بـ«الزيادة الصادمة في الاضطراب المتطرف والإجرام»، والذي ربطه بالحرب الإسرائيلية على غزة.
وارتفعت البلاغات حول الانتهاكات المعادية للسامية والمعادية للمسلمين في بريطانيا منذ العدوان الإسرائيلي على غزة الذي بدأ في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
واجتذبت الاحتجاجات الحاشدة المؤيدة للفلسطينيين مئات الآلاف من الأشخاص إلى وسط لندن للمطالبة بوقف إطلاق النار. وكانت الاحتجاجات سلمية إلى حد كبير، رغم أنه تم اعتقال العشرات بسبب لافتات وهتافات تزعم أنها تدعم حماس، وهي منظمة محظورة في بريطانيا. وتقول المنظمات اليهودية والعديد من المشرعين إن المسيرات الحاشدة خلقت جوا مخيفا لليهود في لندن، رغم أن أعضاء الجالية اليهودية في العاصمة البريطانية كانوا من بين المشاركين في المسيرات المؤيدة لوقف إطلاق النار.
قال غوف إن التعريف الجديد لا يجرم أي شخص و«لا يشكل قيدا على حرية التعبير» ولا يهدف إلى وقف الاحتجاجات.
وأضاف: «تعريف اليوم ينطبق فقط على الحكومة ويوضح أننا سنبقي هذه المنظمات على مسافة بعيدة حتى لا تتمكن من الاستفادة من الوصول إلى الحكومة وأموالها».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
نافذة على الصحافة العالمية: مسألة الهجرة على صفيح ساخن
تناولت الصحف العالمية قضايا وأزمات دولية، وسلطت الضوء على تأثير الأزمات الطارئة على العلاقات الدولية.. وأشارت صحيفة «لوبينيون» الفرنسية، إلى تصريحات الرئيس التونسي ضد المهاجرين الأفارقة وردود فعل دول جنوب الصحراء.
- وذكرت الصحيفة، أن عمليات إعادة المهاجرين الأفارقة إلى بلدانهم بعد تصريحات الرئيس التونسي الأخيرة، أثارت الكثير من الجدل محليا وإقليميا ودوليا، بعد دعوته لوضع حد فوري لتدفق المهاجرين الأفارقة.
الدول الأفريقية تواصل إجلاء مواطنيها من تونس
وأفادت صحيفة « لوبينيون»، أنه مع عطلة نهاية الأسبوع الماضي، واصلت غينيا وساحل العاج والكاميرون وبوركينا فاسو إجلاء مواطنيها من تونس، ويبدو أن تصريحات الرئيس التونسي، قيس سعيّد، أثارت نوعا من الغضب لدى المهاجرين الأفارقة في المغرب العربي، ولدى أفارقة جنوب الصحراء الذين اعتبروا أن تصريحات سعيد لا تقل عن بعض اليمينيين المتطرفين الغربيين الذين لا يخفون عنصريتهم ضد الأجانب.
مسألة الهجرة تهدد بانهيار المنظومة الأفريقية من الداخل.
ويرى سيمون هاندي، المختص في الشؤون الإفريقية، أنه على الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي أن يدرج هذه القضية ضمن القضايا الملحّة لولايته، وأن يحشد الزعماء الأفارقة لتعزيز إعادة الاتصال بين شمال وجنوب الصحراء لتفادي انهيار المنظومة الأفريقية من الداخل.
ألمانيا تتحمل المسؤولية الكاملة بصفتها «دولة هجرة»
وتشير صحيفة «لوموند» الفرنسية، إلى أن ألمانيا تواجه نقص الموظفين والمؤهلين للعمل مقابل شيخوخة السكان، وهو ما يدفع بالسلطات في الفترة الأخيرة إلى إصلاح تشريعاتها بشكل عام لتسهيل الهجرة إليها، خاصة في مجال البناء والطاقة والرقمنة.
- وسجلت ألمانيا شغور حوالي مليوني وظيفة منتصف عام 2022، وهو رقم قياسي في تاريخ البلاد.
وتتساءل الصحيفة، إلى متى ستترك ألمانيا باب الهجرة مفتوحا، خاصة أن العام الماضي شهد وصول أكثر من مليون شخص إلى ألمانيا، خاصة من الأوكرانيين، لكن ظهر في الفترة الأخيرة بعض النقص في توفير السكن وارتفاع الأسعار إضافة إلى تراجع الترحيب بالعائلات المهاجرة وقبولها من قبل السكان المحليين.
- والمشكلة الأكبر، بحسب مراسل الصحيفة في برلين، تتمثل في نقص الموظفين القادرين على دعم وتدريب الوافدين الجدد، خاصة المختصين في عمليات الإدماج والعاملين في مجال التعليم.
بريطانيا صرفت نظرها عن ليبيا
ونشرت صحيفة «الأوبزرفر» البريطانية، مقالا بعنوان «بريطانيا صرفت نظرها عن ليبيا ودفع ضحايا تفجير مانشستر الثمن»، على خلفية صدور التقرير الثالث والأخير للسير جون سوندرز، رئيس لجنة التحقيق في هجوم مانشستر، الذي وقع في عام 2017.
- وأدى الهجوم الانتحاري إلى مقتل 22 شخصا وإصابة المئات، عندما فجر الليبي، سلمان عبيدي، قنبلة يدوية الصنع في بهو مانشستر أرينا أثناء مغادرة الجمهور حفل المغنية الأمريكية، أريانا غراندي، في 22 مايو/أيار 2017.
بريطانيا استقبلت مئات «الإسلاميين»
وقال سوندرز، في تقريره، إن عائلة عبيدي تتحمل «مسؤولية كبيرة» عن تطرفه وشقيقه الأصغر هاشم؛ إذ كان والدهما رمضان عضوا نشطا في الجماعة الإسلامية الليبية المسلحة، و مثل العديد من الإسلاميين، لجأ الرجل إلى بريطانيا في عام 1993 بعد أن لاحقته أجهزة الأمن التابعة للزعيم الليبي، آنذاك، معمر القذافي.
- ويؤكد فياز موغال، مؤسس ومدير منظمة «قضايا الإيمان» المعنية بمكافحة التطرف، أنه مع قدوم هؤلاء القادة الإسلاميين وعائلاتهم وأطفالهم، أضحى هناك شكلاً من أشكال الدعاية الإسلامية، يسعى للحصول على التبرعات وحشد الأشخاص والموارد من الشتات الليبي في بريطانيا ومن مجموعة من المسلمين البريطانيين.
بريطانيا تواجه «الحطر الجسيم» من ليبيا
وأضاف: لطالما كان الخطر الجسيم الذي يواجهنا واضحا في ليبيا. ومع ذلك، فإن غطرسة القادة السياسيين البريطانيين في الاعتقاد بأن القذافي يمكنه قمع الإسلاموية وتحقيق الاستقرار في ليبيا، قد قلل بشكل كبير من أهمية هذا التهديد.
ويشير المقال، إلى أنه منذ عقود، كان لدينا العديد من المؤشرات الواضحة التي تنذر بوقوع (ارتداد) في بريطانيا لما يعتري ليبيا من اضطرابات، وذلك ببساطة لأن شبكات الدعاية للإسلاموية العنيفة كانت تعمل بكامل جهدها، وتزداد قوة، لاسيما مع لجوء المزيد من القادة الإسلاميين إلى المملكة المتحدة.
- لا يمكن وقف هذا التدفق ثنائي الاتجاه للناس والأفكار بين ليبيا وبريطانيا. ومع ذلك ، تشبث قادتنا السياسيون بالاعتقاد بأن القذافي هو الدواء الشافي للإرهاب..وبعد سقوط القذافي، في عام 2011، كان يجب أن تحظى باهتمام أكبر وتدقيق – من جانب الأجهزة الأمنية البريطانية – لكل شخص يدخل ليبيا ويعود إلى بريطانيا خلال هذه الفترة.
بريطانيا أهملت ليبيا
ومع ذلك، يبدو أنه بين عامي 2014 و 2017 أصبحت الأجهزة الأمنية (البريطانية) منشغلة بسوريا والعراق، على حساب التركيز على ليبيا.
- وأصبحت ليبيا، التي انقسمت إلى فصائل متناحرة بعد القذافي، مثالية للمتطرفين الذين يتطلعون إلى تحويل جيل الشباب نحو التطرف..ولحقيقة المأساوية هي أن العديد من العائلات تعيش مع ندوب تلك الليلة المروعة في مانشستر، الألم الذي سيبقى معهم إلى الأبد.
توترات شديدة بين باريس والجزائر بسبب التأشيرات
وذكرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، أن الجزائر لم تصدر منذ شهر تقريبا التصاريح المتعلقة بطرد المهاجرين غير الشرعيين المتواجدين على الأراضي الفرنسية من حاملي الجنسية الجزائرية، وهذه التصاريح هي التي تسمح للسلطات الفرنسية بترحيل المهاجرين غير الشرعيين إلى بلاهم.
- الجزائر لم تمنح تأشيرات للفرنسيين الذين يرغبون بالسفر إليها أيضا، ويبدو أن هذا الإجراء جاء ردا على قضية الناشطة أميرة بوراوي التي وصلت إلى فرنسا عبر تونس رغم منعها من مغادرة الأراضي الجزائرية.
«ملف التأشيرات» يشعل التوتر بين فرنسا والجزائر
وتشير الصحيفة، إلى أن وزارة الداخلية الفرنسية لم تعلق على قرار الجزائر..وأكد أحد المسؤولين الفرنسيين للصحيفة أن الجزائر علقت ملف التأشيرات وتصاريح الترحيل رغم الجهود التي تبذلها باريس لمنح التأشيرات للجزائريين، مضيفا أن السلطات الجزائرية لم تصدر أي بيان رسمي حول هذا الموضوع.
- مؤكدا أن هذا التوتر بين باريس والجزائر يتجدد في ظل مناخ الغزو الروسي لأوكرانيا، والجزائر لا تخفي قربها من موسكو ولا التعاون معها.
الشرطة الفرنسية: 200 ألف ضحية للعنف الأسري خلال عام 2021
كشفت الشرطة الفرنسية عن رصد 208 آلاف ضحية للعنف الأسري في عام 2021، في ازدياد بنسبة 21% مقارنة بعام 2020، في ظل زيادة معدلات الإبلاغ عن هذه الحالات من جانب الضحايا.
وأشارت دائرة الإحصاء التابعة للوزارة، في بيان لها اليوم الخميس، إلى أن عدد الوقائع المسجلة لديها في هذا المجال “تضاعف عملياً منذ عام 2016، في إطار ازدياد معدلات الإبلاغ وتحسين ظروف استقبال الضحايا من جانب دوائر الشرطة والدرك.
وأشارت الوزارة إلى أن الحالات المسجلة المرتبطة بالعنف الزوجي الجنسي كانت نادرة 4% من الضحايا.
وأضافت أن غالبية ضحايا العنف المرتكب من الشريك الحالي أو السابق هم من النساء (87%). كما أن أقل من واحدة من كل أربع ضحايا للعنف الأسري تقدمت بشكوى.
وأشارت إلى أن من بين 208 آلاف ضحية للعنف الأسري سجلتها خدمات الشرطة والدرك في عام 2021، تربط ثلثا الحالات بممارسات عنف جسدي، وأقل من الثلث بقليل يعود لحالات عنف نفسي أو لفظي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]