تظاهر آلاف الأمريكيين في عدة مدن، للتنديد بقتل الشرطة لاثنين من المواطنين السود بالرصاص.
في حين قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما، قطع جولته الأوروبية قبل يوم واحد من موعد انتهائها من أجل السفر إلى مدينة دالاس الأمريكية، في أعقاب الهجوم الذي أسفر عن مقتل 5 من رجال الشرطة وإصابة 7 آخرين.