وصل مئات المهاجرين إلى الحدود المكسيكية الأمريكية قادمين من أمريكا الوسطى سعيا للحصول على اللجوء في الولايات المتحدة، يأتي ذلك بينما أعلن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أنّ نشر الجنود على الحدود عملية قانونية وأنّ هذا العدد مرشح للارتفاع.. مزيد من التفاصيل في تقرير إيمان عبدالناصر.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 7 ثانية -
التالي | أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
مدار الغد| العنصرية تجاه المهاجرين في فرنسا.. هل تكون حادثة نائل القطرة التي أفاضت الكأس؟
القطرة التي أفاضت الكأس.. هكذا رأى كثير من المتابعين موجة الغضب العارم التي اجتاحت فرنسا بعد مقتل شاب من أصول جزائرية على يد شرطي، مرجعين ذلك التنامي المخيف للعنصرية ضد المهاجرين في البلاد خلال السنوات الأخيرة..
الإحصاءات تؤشر إلى أن من بين أحفاد المهاجرين إلى فرنسا، فإن أكثر من خمسين في المائة من أبناء الجيل الثاني لديهم أحد الوالدين مهاجر فقط، فيما تسعة من أصل عشرة من أبناء الجيل الثالث، لديهم جد أو اثنان من المهاجرين.
في 2021، قدر عدد المهاجرين الذين كانوا يعيشون في فرنسا بسبعة ملايين، أي عشرة فاصل ثلاثة في المائة من السكان، بحسب دراسة ديموغرافية رصدت تطور الهجرة على مدى عدة أجيال.
نصف هؤلاء المهاجرين – بحسب الدراسة – من قارة إفريقيا، وستة وثلاثون في المائة منهم حصلوا على الجنسية الفرنسية منذ وصولهم.
يتركز وجود المهاجرين في كبرى المدن الفرنسية.. عشرون في المائة من سكان باريس هم مهاجرون، واثنان وثلاثون في المائة في “سين سان دوني” الضاحية الشعبية شمالي العاصمة.
وعلى مدار الأعوام الماضية، تصاعدت حدة العنصرية تجاه هؤلاء المهاجرين . فوفق بيانات أمنية، قتل مائة وثمانية وثلاثون شخصا برصاص قوات الشرطة ما بين 2017 و2023.
هذه الحصيلة التي كان آخرها الشاب “نائل المرزوقي” تنم عن أزمة كبيرة يعيشها المجتمع الفرنسي تجاه المهاجرين، وقد تتسبب واقعة “نانتير” في أن تغير باريس سياسة التمييز والعنصرية التي أصبحت تمارَس علنا، وتحد من خطاب الكراهية.. لا سيما وأنها باتت محل انتقاد أممي في هذا الشأن.
حول هذا الموضوع دار الجزء الأول من برنامج مدار الغد بمشاركة كل من د. مجيد بودن – الخبير القانوني من باريس، و د. أديبة حمدان – أستاذ علم الاجتماع من باريس أيضا، ومن مدينة تولوز الفرنسية إيمان مسلماني – الكاتبة والإعلامية ومن الجزائر د. محمد سي بشير الباحث في العلوم السياسية
أديبة حمدان: المسؤولية تقع على عاتق السياسات التي لم تراع وجود المهاجرين كما يجب
مجيد بودن: هناك عناصر عنصرية في الشرطة والإدارة الفرنسية
محمد سي بشير: التمييز العنصري أزمة عميقة في الدولة الفرنسية ولا تسعى لإيجاد حلول لها
إيمان مسلماني: هناك قوانين صارمة ضد التمييز العنصري
والجزء الثاني من الحلقة ناقش الأسباب التي تمنع اندماج أبناء المهاجرين في المجتمعات الغربية رغم حاجة أوروبا الاقتصادية لجهودهم ..
فبعد الحرب العالمية الثانية، تحولت أوروبا إلى نقطة جذب للمهاجرين، حيث كانت في حاجة إلى اليد العاملة بعد ما أصابها من دمار شامل.. وعلى مدار عقود تنامت حركة الهجرة إلى القارة العجوز، إلا أن المجتمعات الأوروبية لا تزال تشهد توترا في التعامل مع الجاليات.. فهذه الأخيرة تواجه دوما خطط الحكومات في الانعزال وعدم الرغبة في الاندماج ، وتدافع عن نفسها بالقول إنها تتعرض للإقصاء والتهميش بسبب أصولها.. فما الذي يمنع حتى الآن اندماج أبناء المهاجرين مع أبناء الغرب الأصليين؟.
ناقش هذه القضية كل من أولريك بروكنر أستاذ الدراسات الأوروبية بجامعة ستانفورد من برلين، ومن وارسو د. مالغورزاتا بونيكوسكا مديرة مركز العلاقات الدولية.
أولريك بروكنر: علينا التفرقة بين الهجرة الشرعية وغير الشرعية
مالغورزاتا بونيكوسكا: عاملان رئيسيان يحتاجهما المهاجرين من أجل الاندماج في المجتمعات الغربية
نافذة على الصحافة العالمية: مأساة المهاجرين.. الأسى وحده لا يكفي!
تناولت الصحف العالمية، الصادرة اليوم السبت، العديد من القضايا الشرق أوسطية والدولية والعلمية، أبرزها: مأساة المهاجرين غير الشرعيين، وغرق قارب صيد يقل مهاجرين قبالة سواحل اليونان، واختلاف الروايات حول أسباب الغرق.. والجدل القائم حول أداء بعض التلاميذ المسلمين الصلاة داخل المدارس في مدينة نيس جنوب فرنسا..وتحليل دم جديد بوسعه اكتشاف خمسين نوعا من أنواع السرطان.
مأساة أخرى للمهاجرين.. الأسى وحده لا يكفي
وتحت نفس العنوان جاءت افتتاحية صحيفة «الغارديان» البريطانية، وتناولت غرق قارب صيد يقل مهاجرين أغلبهم من أفغانستان وباكستان في طريقهم إلى إيطاليا، موديا بحياة 78 شخصا، ولكن العدد الحقيقي لضحايا غرق القارب قد يكون أعلى بكثير.
- وتقول الصحيفة إن هذه المأساة توضح أن إجراءات الردع الصارمة لا توقف الهجرة غير النظامية، ولكنها تدفع الأشخاص البائسين إلى المخاطرة بصورة أكبر.
وترى الصحيفة أن اليونان، التي غرق القارب قبالة سواحلها، ليست الدولة الوحيدة التي يجب أن يُوجّه لها اللوم، لأن الحكومات في جميع أنحاء أوروبا تدّعي أن تشييد جدران عالية وأسوار من الأسلاك الشائكة والتخلي عن مسؤولية طالبي اللجوء وتفويضها إلى دول أخرى يمكن أن يُفسّر على أنه عمل أخلاقي.
- أوروبا تتذرع بأنها تتصدى لمهربي البشر عن طريق جعل حدودها حصنا منيعا ضد اللاجئين والمهاجرين، ولكن هذا يدفع المهاجرين للمخاطرة بحياتهم بصورة أكبر.
وتضيف صحيفة «الغارديان»، إن الصراعات والحروب وحالات الطوارئ المناخية، والهجمات على حقوق الإنسان وانعدام الأمن الاقتصادي كلها دوافع للهجرة، ولكن أوروبا التي تأثرت بشكل متزايد باليمين الراديكالي، صمّت آذانها عن ذلك، وانشغلت بعقد صفقات مشبوهة مع أنظمة سلطوية للحد من الهجرة.
واختلفت الروايات حول أسباب الغرق
ونشرت صحيفة «لاكروا» الفرنسية، مقالا تناول اختلاف الروايات حول أسباب غرق قارب المهاجرين قبالة السواحل اليونانية.
وأجرت الصحيفة مقابلة مع ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في غرب ووسط البحر الأبيض المتوسط.. وقال: «إن شهادات الناجين تؤكد أن خفر السواحل اليونانية رموا بحبل إنقاذ نحو قارب المهاجرين لكن الهدف لم يكن إنقاذ القارب وسحبه نحو السواحل اليونانية وإنما لإخراجه من منطقة الإنقاذ اليونانية»!!
- واعتبرت الصحيفة أن هذا الاتهام خطير، ويأتي بعد موجة من الاتهامات ضد خفر السواحل اليونانية منذ سنوات بسبب ممارستها لعمليات صدّ غير قانونية تستهدف المهاجرين في البحر والبر
وأشارت الصحبفة الفرنسية، إلى أن التحقيقات وحدها هي التي ستحدد هل تقع مسؤولية هذه المأساة على خفر السواحل اليونانية وهل رفض خفر السواحل إنقاذ المهاجرين؟
تسوية وضعية المهاجرين غير النظاميين في فرنسا
ونشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، تحقيقا يؤكد أن عددا من المهاجرين غير النظاميين كانوا يعملون في مهن مختلفة لسنوات طويلة بوثائق مزورة أو هويات مستعارة، لكن في الفترة الأخيرة تمكن بعضهم من تسوية إقامتهم في فرنسا بمساعدة أرباب عملهم
ونقلت جوليا باسكوال في التقرير، شهادات لبعض المهاجرين، والمفارقة أن منهم من كان يعمل في مطاعم ومقاهي يرتادها ممثلو اليمين واليمين المتطرف في الجمعية الوطنية الفرنسية ، ومن بينهم مهاجر غير نظامي من مالي، يقوم بتنظيف الطاولات ويغسل الأطباق في أحد المطاعم المجاورة لمقر البرلمان.
- ويقول صاحب المطعم: إن عدد الأجانب الذين يعملون في مطعمه كبير، أغلبهم في المطبخ، فهم يقومون بالأعمال التي يرفضها الفرنسيون، خاصة عندما يتعلق الأمر بالعمل لساعات طويلة ومتأخرة
تحليل دم يحدد 50 نوعا من السرطان
ونشرت صحيفة «التايمز» البريطانية، تقريرا بعنوان «تحليل دم يُحدث ثورة ويساعد في الكشف عن 50 نوعا من السرطان».
- وجاء في التقرير: إن رئيس الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا قال إن تحليل دم جديد يمكنه تحديد 50 نوعا من السرطان، ويمكنه أن يُحدث ثورة في رعاية مرضى السرطان.
وقال باحث مشارك في التجربة في مؤتمر لقادة الخدمات الصحية في مانشستر، إن تحاليل الدم التي تكشف عن السرطان قد يمكن إجراؤها في المنازل في المستقبل القريب.
- ومن المقرر أن يبدأ الصيف المقبل برنامج فحص تجريبي يشمل مليون مريض على مدى عامين في حال أثبتت النتائج المبكرة نجاحها. ومن المتوقع أن يكشف الاختبار عن 5000 حالة إصابة محتملة بالمرض كل عام.
ونقلت صحيفة «التايمز» عن أماندا بريتشارد، الرئيسة التنفيذية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية: «إن تجربتنا الرائدة الآن في عامها الثاني، وهي الخطوة الأولى في اختبار طريقة جديدة لتحديد السرطانات قبل ظهور الأعراض».
جدل حول أداء بعض التلاميذ المسلمين الصلاة داخل المدارس في فرنسا
وتناولت صحيفة «ليبيراسيون» الفرنسية، خبر قيام بعض التلاميذ المسلمين في مدينة نيس جنوب البلاد بأداء الصلاة في فترة الاستراحة المخصصة لوجبة الغذاء، واعتبر وزير التعليم الفرنسي أن ما حدث لا يطاق، وأن الحكومة تتخذ جميع التدابير اللازمة لضمان احترام العلمانية في مدارس الجمهورية!!.
- وقالت «أناييس» من جمعية أولياء التلاميذ، لصحيفة ليبيراسيون، إنه من الضروري توعية الأطفال، وإخبارهم بأننا في بلد علماني، نحن عائلة ملحدة لكننا نتحدث عن الدين مع ابني لأن التساؤل والفضول أمر طبيعي بالنسبة لطفل لا يتجاوز سن الثامنة
ونقلت أيضا صحيفة «لوباريزيان» الفرنسية، عن إحدى الأمهات قولها إنه حتى في الدول المسلمة لا تحدث مثل هذه التصرفات عندما لا يكون هناك مكان مخصص للصلاة.
- وبينما يرى أحد الآباء، أن ردة الفعل على ماحدث مبالغ فيها، معتبرا أن هؤلاء الأطفال ربما أرادوا فقط تقليد والديهم، وأنه تم تسييس ما قام به التلاميذ من قبل البعض
رئيس وزراء بريطانيا: أعداد المهاجرين «كبيرة جدًّا»
وصف رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، أعداد المهاجرين إلى المملكة المتحدة بأنها «مرتفعة جدًّا»، فأظهرت بيانات رسمية اليوم الخميس، أن صافي عدد المهاجرين بلغ 606 آلاف شخص في العام الماضي وهو رقم قياسي.
وأبلغ سوناك محطة «آي.تي.في نيوز»: «الأرقام مرتفعة جدًّا، هذا هو الوضع ببساطة، وأريد خفضها».
ومن جانبه، قال وزير الهجرة البريطاني روبرت جنريك اليوم الخميس، إنه من المتوقع انخفاض صافي الهجرة في بريطانيا إلى مستويات ما قبل تفشي جائحة فيروس كورونا على المدى المتوسط بعد ارتفاعها إلى مستويات قياسية في 2022.
وأضاف جنريك للبرلمان: «مع تخفيف العوامل المؤقتة مثل عروضنا الإنسانية الاستثنائية، نتوقع انخفاض صافي الهجرة إلى مستويات ما قبل الجائحة في الأجل المتوسط».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]