نزلت الآلاف من النساء في أكثر من 300 مدينة أمريكية، للاحتجاج على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أنهى عامه الأول في البيت الأبيض، ورفعت المتظاهرات شعارات تطالب بحقوقهن، بينما غرد ترامب مستهزئا، داعيا النساء إلى الاحتفال بالنجاحات الاقتصادية والاستمتاع بالطقس.. مزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 15 دقيقة -
التالي | منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
وثائقي
19:30 القاهرة17:30 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
طلبة بجامعة كولومبيا الأميركية: الاحتجاج لدعم فلسطين «درس عملي في التاريخ»
قبل أن يقيم الطلاب مخيم احتجاج مؤيد للفلسطينيين في حديقة جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي، درس بعضهم مادة (كولومبيا 1968) الاختيارية المتعلقة بالاحتجاجات على حرب فيتنام والتي يرونها شبيهة لنشاطهم الاحتجاجي الحالي في الحرم الجامعي.
وقف فرانك جوريدي، أستاذ التاريخ في جامعة كولومبيا الذي يقوم بتدريس هذه المادة منذ عام 2017، مع اثنين من طلابه بجوار المخيم المنصوب في حرم الجامعة الواقعة بمدينة نيويورك يوم الخميس لمناقشة أوجه التشابه بين الاحتجاجات على حرب فيتنام والاحتجاجات الحالية المؤيدة للفلسطينيين في ندوة بعنوان (1968: مواصلة القتال). كان المحتجون يستمعون وهم يجلسون على فرش على الأرض العشبية أمام خيامهم بينما يتناولون وجبات مجانية خفيفة.
وأوقفت إدارة الجامعة عشرات الطلبة المحتجين وسمحت بإلقاء القبض عليهم الأسبوع الماضي. ويقول بعضهم إنهم يطبقون ما تعلموه ودرسوه في الجامعة فيما يتعلق بمعارضة الحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال بو تانغ، طالب التاريخ في السنة الثانية بالجامعة، إنه ضمن مجموعة بحثية للطلبة المحتجين تنظر في استراتيجيات وتكتيكات حركات العدالة الاجتماعية الماضية والحالية «لمحاولة تعلم الدروس منها».
وأضاف تانغ أن المجموعة أجرت مقابلات مع خريجين شاركوا في احتجاجات عام 1968 وإنهم توصلوا إلى بعضهم من خلال المادة التي يقوم جوريدي بتدريسها، مما جعلهم ينشرون دروسا حول بناء الدعم لحركات الاحتجاج.
يقول تانغ وطلاب آخرون إن زملاء الدراسة والأساتذة الذين كانوا لا يعرفون شيئا عن الاحتجاج ظهروا في موقع المخيم بعد استدعاء الشرطة، ومنهم أعضاء في هيئة التدريس ارتدوا سترات صفراء للمساعدة في الأمن والسلامة.
كما ظهرت خيام احتجاجية في جامعات بأنحاء الولايات المتحدة وخارجها تضامنا مع طلبة جامعة كولومبيا، مما أثار انتقادات من البيت الأبيض والعديد من أعضاء الكونغرس الجمهوريين ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذين اتهموا المحتجين بمعاداة السامية وترهيب أقرانهم اليهود.
غير أن العديد من الطلاب اليهود، وبعضهم من المنظمين للاحتجاج، عبروا عن غضبهم من مزاعم معاداة السامية. وعلى مدى ساعات طويلة أمضوها في المخيم هذا الأسبوع، شاهد صحفيو رويترز الطلاب وهم يتحدثون بشكل سلمي وودي ويقرأون ويأكلون ويقيمون الصلوات اليهودية والإسلامية.
كما نُظمت عروض لموسيقى الجاز ومحاضرات ودورات في الإسعافات الأولية وعروض لأناشيد ثورية مؤيدة للفلسطينيين وورش عمل في الكتابة. وفي بعض الأحيان تدور مناقشات ساخنة لكنها تخلو من العنف بين يهود مناهضين للصهيونية وطلبة مؤيدين لإسرائيل يزورون المخيم.
ورُفعت في المكان لافتة تنبه الموجودين في المخيم إلى توخي الحذر في تعاملاتهم مع المعارضين للاحتجاج بعبارة «نحن لا نتعامل مع المحرضين».
* «منطقة محررة»
أقام الطلبة المحتجون المخيم فجر يوم 17 أبريل/نيسان دون الحصول على إذن من إدارة جامعة كولومبيا مطالبين إياها بسحب استثماراتها من شركات تصنيع الأسلحة وغيرها من الشركات التي تدعم الحكومة والجيش الإسرائيليين.
وقاد الاحتجاجات، التي نظمت بالتحالف مع العشرات من المجموعات الطلابية الأخرى، فرعا مجموعتي (طلاب من أجل العدالة في فلسطين) و(الصوت اليهودي من أجل السلام) في جامعة كولومبيا. وسبق أن أوقفت الجامعة حضور الطلبة المنتمين لكلا المجموعتين في نوفمبر/تشرين الثاني بسبب احتجاج سابق غير مصرح به مؤيد للفلسطينيين.
وفي اليوم التالي لنصب المخيم استدعت رئيسة الجامعة نعمت (مينوش) شفيق الشرطة التي اعتقلت 108 من الطلاب بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، مما أثار غضب بعض أعضاء هيئة التدريس. ومنذ ذلك الحين، أعاد الطلبة بناء المخيم الذي صار أكثر نشاطا من ذي قبل.
وتقول رئيسة الجامعة، التي رفضت طلبات إجراء مقابلة معها عبر متحدث باسمها، إنها اتصلت بالشرطة كإجراء أخير في مواجهة خرق القواعد وإن المخيم أثار «الضغينة» داخل الحرم الجامعي وإن سياسة الجامعة لا يمكن أن تمليها مجموعة طلابية أو بعض أعضاء هيئة التدريس. وتجري إدارتها مفاوضات متقطعة مع الطلبة المحتجين.
وكتبت في رسالة داخلية بالبريد الإلكتروني «لدينا مطالبنا، وهم لديهم مطالبهم».
وخلال الندوة أبلغ جوريدي والطالبان معه المحتجين كيف غضب أسلافهم في عام 1968 من إجراءات تأديبية اتخذتها جامعة كولومبيا بحق ستة طلاب احتجوا على علاقات الجامعة بأبحاث الأسلحة وخططها لبناء صالة ألعاب رياضية تكرس الفصل العنصري.
احتل محتجون في عام 1968 عددا من المباني في الحرم الجامعي واحتجزوا القائم بأعمال العميد رهينة لمدة يوم. وانهت الشرطة هذا الاحتجاج بشكل عنيف بعد أسبوع وألقت القبض على نحو 700 طالب.
لكن المحتجين في عام 2024 قرروا احتلال حديقة واحدة في الحرم الرئيسي لجامعة كولومبيا، مع الإشارة إلى أن مدراء الجامعة خصصوا هذه المساحة لتنظيم الاحتجاجات لكن بموافقة مسبقة.
وقالت مريم علوان، وهي طالبة أميركية من أصل فلسطيني في السنة الثالثة كانت من بين الذين ألقت الشرطة القبض عليهم ومُنعت من دخول الجامعة الأسبوع الماضي، إن الحديقة المحاطة بالسياج التي يسهل تخطيها تم اختيارها بحيث لا يتهمهم المسؤولون بتعطيل الفصول الدراسية.
وأضافت لرويترز «اطلعنا على بعض صور احتجاجات عام 68». هناك صورة شهيرة لاحتجاجات عام 1968 يظهر فيها الطلبة وهم يحملون لافتة كبيرة كتب عليها «منطقة محررة». ويرفع المحتجون حاليا لافتة مماثلة فوق مخيمهم، وعبرت مريم علوان عن سعادتها بانتشار هذه اللافتة في جامعات أخرى.
وقال جوريدي في مقابلة بعد الندوة «هذا ليس مخيما تدريبيا للثورة… هذه دراسة للتاريخ».
ووصف تانغ بأنه أحد «أنبه طلابه».
وبينما تستمر الاحتجاجات، لا يزال يتعين على تانغ إتمام بحثه الأخير في مادة (كولومبيا 1968) التي يدرسها جوريدي.
قال تانغ «من الصعب الحصول على تقدير ممتاز في مواد العلوم الإنسانية… لكنني سأبذل قصاري جهدي من أجل تحقيق ذلك».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بايدن يرحب بمناظرة ترمب في انتخابات الرئاسة الأميركية
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الجمعة، إنه سيشارك في مناظرة أمام دونالد ترمب منافسه الجمهوري في انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني.
وأضاف بايدن في مقابلة مع المذيع هوارد سترين «لا أعلم التوقيت» وذلك في أوضح تعليق له حتى الآن عن احتمال مشاركته في مناظرة.
وقال بايدن «أرحب بمناظرته».
يأتي هذا في وقت نجحت فيه المجموعة السياسة لدونالد ترمب، في جمع 3.6 مليون دولار أنفقتها في بند أتعاب المحامين في مارس/آذار مما قلل من تمويل الحملة الانتخابية في وقت يتراجع فيه ترمب أصلا أمام منافسه الرئيس الديمقراطي جو بايدن في جمع التبرعات للحملة.
لكن حملة المرشح الجمهوري أعلنت في وقت سابق هذا الشهر أنها جمعت مبلغا ضخما بلغ 50.5 مليون دولار في حفل عشاء حصري لجمع التبرعات مع عدد من المليارديرات في فلوريدا، وذلك مع سعي ترمب لتوفير الأموال اللازمة للتنافس مجددا أمام الرئيس الديمقراطي جو بايدن.
ويخوص الجمهوري ترمب أربع محاكمات جنائية بينما يخوض أيضا حملة انتخابية مكلفة لمنافسة بايدن.
وأظهر استطلاع لرويترز/إبسوس أن نصف الناخبين المستقلين وواحدا من كل أربعة جمهوريين يقولون إنهم لن يصوتوا لترمب إذا أدين بارتكاب جريمة.
وجمعت حملة بايدن أكثر من 43 مليون دولار في مارس/آذار، بحسب رويترز.
وتظهر استطلاعات الرأي وجود تقارب كبير بين المرشحين في نسب التأييد بما يشير لسباق انتخابي تحتدم فيه المنافسة.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
عمال كازينوهات لاس فيغاس سلاح في أيدي الديمقراطيين ضد ترمب
يملك الديمقراطيون سلاحا فعالا في ولاية نيفادا، حيث يستعد جيش من عاملات التنظيف والطباخين والندل، لدعم الرئيس جو بايدن مرة جديدة ضد سلفه الجمهوري دونالد ترمب في هذه الولاية المتأرجحة التي قد تسهم في حسم نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وتمثل نقابة عمال الكازينوهات والفنادق، كوليناري يونيون، (Culinary Union) التي تعد 60 ألف عضو، مؤسسة حقيقية في لاس فيغاس وباقي هذه المنطقة من الغرب الأميركي.
وسمح وزنها الانتخابي لهيلاري كلينتون في 2016 ثم لجو بايدن في 2020 بالفوز بالولاية بفارق ضئيل على ترمب.
وقال سكرتير الهيئة وأمين صندوقها تيد باباجورج «بحلول موعد الانتخابات، سيكون لدينا 500 عضو في النقابة يعملون على مدار الساعة للدق على الأبواب وتسجيل الناس للإدلاء بأصواتهم ونقلهم إلى مراكز الاقتراع»، مضيفا: «يجب التصويت، إنها الوسيلة الوحيدة للفوز».
ونيفادا من الولايات القليلة التي يمكن أن ترجح كفة الانتخابات في نوفمبر/ تشرين الثاني. ويعيش 75% من سكان هذه المنطقة الصحراوية في لاس فيغاس، المحطة المحورية في الحملة الانتخابية.
وفي 2016، زارت كلينتون المدينة عدة مرات، حيث التقت عمال الفنادق وأعضاء النقابة، وكانت نيفادا من الولايات الأساسية النادرة التي فازت فيها، ولو أنها في نهاية المطاف خسرت السباق الذي فاز به دونالد ترمب.
وبعد أربع سنوات، هزم بايدن ترمب في نيفادا بفارق ضئيل لم يتجاوز 33 ألف صوت.
وزن ثقيل
قصد الرئيس الديمقراطي ونائبته كامالا هاريس مرارًا هذه الولاية في الأشهر الماضية، وانضم بايدن إلى مضربين في بادرة لافتة، مبديًا دعمه لنقابة عمال الكازينوهات والفنادق التي حصلت مؤخرًا على زيادات كبيرة في الأجور لأعضائها.
والواقع أن النقابة لها ثقل سياسي كبير في نيفادا، فهي تملك قاعدة من المنتسبين شديدة التنوع، إذ إن 60% من أعضائها منحدرون من أميركا اللاتينية و55% منهم نساء. كما تملك ماكينة سياسية هائلة لتعبئة الناخبين قادرة على نشر متطوعين للدق على أبواب آلاف الناخبين في الولاية البالغ عدد سكانها ثلاثة ملايين نسمة.
وقال باباجورج: «إننا نلعب دورا مهما جدا».
وتعمل المنظمة هذه السنة على جمع أموال لدفع أجور مئات العمال حتى يتمكنوا من أخذ عطلة ليجوبوا الشوارع مجددا.
وأضاف: «يتطوعون لثلاثة إلى ستة أشهر خلال السنة الانتخابية، يتجولون في الأحياء كل يوم عشر ساعات، في مناخ حار يصل إلى أربعين درجة».
وتابع: «إنهم عمال يتكلمون إلى عمال، هكذا نحرك أصوات الطبقة العمالية في نيفادا».
وأصبح حجم النقابة أكبر بثلاث مرات منذ أواخر الثمانينيات. ونجحت في انتزاع زيادات في الأجور سمحت لموظفي الفنادق والمطاعم في نيفادا بالارتقاء إلى الطبقة الوسطى والوصول إلى أسلوب حياة غير متاح لنظرائهم في باقي الولايات المتحدة.
وعند كل استحقاق انتخابي، تؤيد المنظمة مرشحًا يدعم النقابات. وفي هذا السياق، ساندت في بعض الأحيان مرشحين جمهوريين.
بايدن أفضل رئيس
تقف النقابة بحزم في هذه الانتخابات إلى جانب بايدن.
وأكد باباجورج أنه «أفضل رئيس رأيته في حياتي للعمال والعائلات والنقابات».
وفيما تبقى المناطق الريفية من نيفادا محافظة تاريخيا، تعتزم النقابة أن تنشط في لاس فيغاس ورينو، وهما مدينتان تجتذبان ناخبين أكثر شبابا وتنوعا إثنيا غالبا ما يميلون إلى مقاطعة العمليات الانتخابية.
وقال باباجورج إن نسبة المشاركة أساسية في نيفادا، وهنا يأتي دور الاتحاد.
غير أن المعركة صعبة هذه السنة في نيفادا حيث تخطى عدد الناخبين المسجلين كمستقلين عدد الديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم طفيف لترمب في الولاية، في حين يبدو الناخبون من أصول لاتينية وإفريقية أقل، رفضا للملياردير الجمهوري بعدما أيدوا بايدن بنسب عالية في 2020.
لكن باباجورج قال ما زال الوقت مبكرا، لسنا قلقين للغاية.
وتعتزم النقابة التركيز على الدفاع عن حق الإجهاض الذي تدعمه إدارة بايدن، وتعاملها المتوازن مع مسألة الهجرة، بعيدا عن خطاب ترمب الناري بهذا الصدد، غير أن الاقتصاد يبقى عقبة أمام الرئيس، إذ تشهد نيفادا نسبة بطالة عالية جدا في البلاد، وزيادة هائلة في كلفة المعيشة وأسعار العقارات، وإن كان بايدن قد نجح في النهوض بالاقتصاد الأميركي بعد أزمة وباء كوفيد، إلا أنه يصطدم بتضخم لا يزال مرتفعا.
وأقر باباجورج بأن المعركة ستكون أكثر شدة منها في الانتخابات السابقة، مختتما «ثمة أمور كثيرة على المحك، نيفادا لها وزنها».
___________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]