يعد مسجد عمر بن الخطاب أحد أقدم مساجد القدس بعد المسجد الأقصى، ويتميز بمئذنة مرتفعة تتوسط البلدة القديمة، للمزيد من التفاصيل يتحدث أحمد البديري مراسل قناة الغد من القدس، عبر برنامج يوم جديد على شاشة «الغد». في سياق تقرير تقرير أحمد البديري مراسل قناة «الغد» من القدس،
البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 13 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
قصف على رفح مع تهديدات الاحتلال بهجوم بري وشيك
استشهد فلسطينيون وأصيب آخرون، فجر اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في وقت يستعد فيه قادة الاحتلال لحسم تفاصيل الهجوم على المدينة التي تؤوي نحو 1.5 مليون فلسطيني.
وتعرضت أنحاء رفح لقصف إسرائيلي، ما أدى إلى استشهاد 6 أشخاص من منزل عائلة الجمل، في محيط مستشفى النجار.
وفي شرق رفح، قصف الاحتلال أرضاً في حي الجنينة، كما استشهد فلسطيني في استهداف لمنطقة الحشاشين في المنطقة الغربية.
وامتدت الغارات على رفح إلى أنحاء من شمال المدينة، كما أسفرت عن سقوط شهيد في مخيم يبنا جنوبا.
يأتي هذا في وقت يروج فيه الاحتلال لخطته بشأن إجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح.
وأشار مسؤول إسرائيلي لرويترز إلى أن الجيش خصص 40 ألف خيمة، تسع الواحدة منها ما بين عشرة إلى اثنى عشر شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.
وبحسب المصدر ذاته فإن جيش الاحتلال قد يبدأ العمل على الفور، لكنه ينتظر الضوء الأخضر من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ونقلت رويترز عن مصدر بالحكومة الإسرائيلية أن مجلس وزراء الحرب يعتزم الاجتماع للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر، بحسب قوله.
وفي تلك الأثناء، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه من المقرر أن يعقد مجلس الحرب الإسرائيلي اجتماعًا، اليوم الخميس، لبحث الهجوم البري على رفح، ومناقشة مبادرة جديدة لصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
ورجحت أن يؤدي تحرّك المفاوضات مجدّدًا، إلى تأخير العملية العسكرية في رفح.
وكانت وسائل إعلام قد نقلت عن مصدر عسكري رفيع أن الجيش أتم كل الاستعدادات المطلوبة لبدء اجتياح رفح، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية بإسرائيل تطالب المستوى السياسي بقرار حاسم حول الخطوة المقبلة من الحرب على غزة.
وقال مصدر مصري مسؤول، أمس الأربعاء، إن القاهرة تجدد رفضها القاطع لأي عمليات عسكرية إسرائيلية تستهدف اجتياح مدينة رفح الفلسطينية.
وأضاف المصدر المصري المسؤول، في تصريحات إعلامية: «أي خرق إسرائيلي لمعاهدة السلام وملاحقها الأمنية سيتم الرد عليه من جانب القاهرة وبشكل حاسم».
ويتزامن هذا، مع توغل إسرائيلي محدود بمحاذاة السياج الحدودي شرقي منطقة العمور شرق خانيونس، المجاورة لرفح، جنوبي قطاع غزة.
وفي الجنوب أيضا، تعرضت منازل الفلسطينيين في منطقة الفخاري جنوب شرق خان يونس، لقصف مدفعي مكثف.
وفي إثر القصف على جسر وادي غزة، استشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون.
وفي دير البلح وسط قطاع غزة، أصيب 3 فلسطينيين جراء استهداف طائرة مسيرة محيط مسجد البلد القديم.
وفي مدينة غزة، قصفت مدفعية الاحتلال عدة أحياء، منها حي الزيتون، وتل الهوى، والشيخ عجلين، والرمال الجنوبي، ما أسفر عن إصابة 10 مواطنين، بينهم 3 أطفال بجروح متفاوتة.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
جولات استفزازية واعتداءات.. المستوطنون يواصلون اقتحام المسجد الأقصى
اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، في ثالث أيام عيد الفصح اليهودي.
وأفاد مراسلتنا أن قوات الاحتلال منعت المسلمين والمقدسيين من الوصول إلى البلدة القديمة، ووفرت الحماية للمستوطنين الذين احتشدوا بالمئات في ثالث أيام عيد الفصح.
وأضافت أن أكثر من 1000 مستوطن اقتحموا الحرم القدسي منذ صباح اليوم الخميس.
وأشارت مراسلتنا إلى توقعات بأن تتزايد أعداد المستوطنين بالحرم القدسي عن ليلة أمس، والتي وصلت فيه أعدادهم إلى 850 مستوطنًا.
وأظهرت كاميرا الغد حشودا من المستوطنين في أزقة البلدة القديمة، وتحديدًا أمام باب السلسلة، وهو أحد أبواب المسجد الأقصى، الذي يخصصه الاحتلال لخروج المستوطنين.
وعزت مراسلتنا السبب وراء الوجود الكثيف للمستوطنين إلى حرصهم على ممارسة طقس بركات الكهنة، موضحة أنها إحدى الصلوات التوراتية التي تقام في حائط البراق.
ووثقت كاميرا الغد مشاهد تظهر إبعاد قوات الاحتلال لسكان مقدسيين من أمام باب السلسلة، في ظل وجود انتشار أمني مكثف، وإجراءات تقيد دخول المصلين المسلمين إلى المسجد الأقصى.
وأشارت مراسلة الغد إلى أن المستوطنين يحاولون استفزاز الصحفيين العرب، بمطالبة قوات التأمين بإبعادهم عن أزقة البلدة القديمة، في ظل غياب الوجود العربي الفلسطيني عن المنطقة.
وأضافت: «الصحفيون لا يحصلون على حرية التجول في أزقة البلدة القديمة، ويحدد لهم الاحتلال المكان الذي يقفون فيه».
وكانت «جماعات الهيكل» قد أطلقت حملة دعت خلالها إلى تكثيف الاقتحامات في أيام عيد الفصح اليهودي، ونشرت، عبر صفحاتها بمواقع التواصل، دعوات لتقديم قرابين الفصح في المسجد الأقصى مقابل منحة مالية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بعد منع المصلين.. كاميرا الغد ترصد الأوضاع في محيط الحرم الإبراهيمي بالخليل
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الحرم الإبراهيمي أمام المصلين المسلمين، وفتحته أمام المستوطنين، اعتبارا من اليوم، ولمدة يومين، بحجة الأعياد اليهودية.
وشددت قوات الاحتلال إجراءاتها الأمنية، وأغلقت جميع الحواجز العسكرية والبوابات الإلكترونية المؤدية إلى الحرم، لتأمين احتفالات المستوطنين الذين اقتحموا الحرم بكثافة وسط حماية من قوات الاحتلال.
ورصدت الغد تواجد أعداد كبيرة من جنود حرس الحدود التابعين للشرطة الإسرائيلية، وطلبوا من طاقم الغد عدم التصوير وتهجموا على الكاميرا والأطقم الصحفية المتواجدة في البلدة القديمة.
وقال مراسلنا إن الكثافة الأمنية في محيط الحرم الإبراهيمي تهدف إلى حماية المستوطنين الإسرائيليين المتواجدين بالمكان.
وبدت البلدة مغلقة تماما حيث تظهر الكاميرا إغلاق الحوانيت، باستثناءات محدودة.
ودخلت مجموعات من الصبية إلى المنطقة عبر أكثر من دفعة، ورافقوا بقية المستوطنين إلى شارع الشهداء وصولا إلى مستوطنة كريات أربع.
وقال مراسلنا إن المستوطنين المتطرفين سيدخلون إلى منطقة باب الزاوية وشارع بئر السبع خلال الساعات القادمة، ومن المتوقع أن يستمر الاقتحام حتى الساعة الرابعة عصرا بتوقيت القدس، وأضاف أن هناك تواجدا للجيش بجانب شرطة الاحتلال.
وقال مراسلنا إن المحال مغلقة بسبب خوف الناس من اقتحام المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية بالمنطفة.
في السياق ذاته، اقتحم أكثر من 800 مستوطن باحات المسجد الأقصى المبارك لليوم الثاني على التوالي بحجة الأعياد اليهودية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]