استضاف برنامج يوم جديد علي شاشة الغد العربي ديو سارين همباريان، مصممة الاكسسوار اللبنانية، والتي أوضحت أحدث صيحات الإكسسوار الخاصة بالشعر وعرض لأكاليل الورود التي تتزين بها النساء العربيات.
البث المباشر
-
الآن | حبر ع الرصيف
منذ 13 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش
عرض «زرياب» في لندن.. المرأة العربية تتألق في تصميم الأزياء والمجوهرات
تشهد العاصمة البريطانية عرض “زرياب لندن” في نسخته السادسة، ويعطي العرض للمصممة العربية في مجال الأزياء والمجوهرات فرصة للتنافس على المستوى العالمي وعرض ابتكارها في مجال التصميم بعاصمة المال والأعمال لندن.
المرأة العربية تعرض إبداعاتها في مجال تصميم الأزياء والمجوهرات بعرض “زرياب” بالعاصمة لندن أنامل عربية تبدع في تصميم الأزياء وتحويل الأفكار الى إبداع أثار فضول المتابعين وفخر المشرفين:
تقول زينب الفرحاني الإمام، مسؤولة عرض “زرياب” لندن إن الهدف من العرض هو تنمية المرأة الناجحة عالميا: وتضيف: “نحاول أن نأخذ المرأة العربية الناجحة في التصميم والابتكار وأن نطلقهم عالميا”.
ويقام العرض تحت رعاية الشيخة فاطمة بنت حشر بن دلموك، وبالتعاون مع غرفة التجارة العربية البريطانية.
تصميم المجوهرات المشاركة ي العرض لم يخل من إبداع. وهذا ما يتضح في معروضات المواطنة الليبية الكندية فريال التي استطاعت أن تجعل من تصميم النحاس مجوهرات ثمينة، وتقول فريال: “أفتخر أنني أول سيدة تدخل النحاس في صناعة المجوهرات والحلي، بطريقة الأسلاك اللف، فهي تقنية موجودة في الغرب وتمكنت بفضل الله من نقلها إلى الشرق لأحيي بها التراث العربي في هذا المجال”.
وتجدر الإشارة إلى أن المواطن البريطاني والأجنبي تابع عروض زرياب باهتمام بالغ للاطلاع على ثقافة الشرق بتصميم يجمع بين الأصالة والحداثة.
لأسباب دينية.. عارضة الأزياء المحجبة حليمة عدن تعتزل الموضة
أعلنت عارضة الأزياء الصومالية الأمريكية حليمة عدن اتخاذ خطوة إلى الوراء بعيدا عن عالم الموضة، قائلة إن بطء وتيرة الحياة بسبب الجائحة سمح لها برؤية المواقف التي لم تحترم فيها رغبتها بالحفاظ على الحجاب بشكل مناسب.
وفي قصة مفصلة على “إنستجرام”، كتبت عدن هذا الأسبوع تقول إنها ليست في عجالة “للعودة إلى صناعة الموضة” كما أنها أخيرا استجابت لمناشدات والدتها “بفتح عيونها”.
وقالت عارضة الأزياء البالغة من العمر 23 عاما كذلك “طلبت مني والدتي التوقف عن العمل كعارضة أزياء منذ زمن طويل جدا، أتمنى لو أنني كنت أقل دفاعية، بفضل كوفيد والابتعاد عن الصناعة، أدركت أخيرا اللحظة التي أخطأت فيها خلال رحلة حجابي”.
وأضافت أن قبولها مواقف أظهرت قلة الاحترام لمعتقداتها كان بسبب مزيج من التمرد والسذاجة. واختتمت بقولها “ما ألوم الصناعة عليه هو الافتقار إلى مصممين مسلمين”.
وأصبحت عدن أول عارضة أزياء ترتدي الحجاب وتسير على منصات عرض الأزياء في ميلانو ونيويورك، كما ظهرت على أغلفة عدد من المجلات وفي حملات دعائية مطبوعة متعددة.
وولدت عدن في مخيم لاجئين بكينيا، وانتقلت إلى الولايات المتحدة مع أسرتها وعمرها سبع سنوات وكانت أول مسلمة تصبح ملكة حفل التخرج بمدرستها الثانوية في مينيسوتا، وأول ممثلة طلابية صومالية بكليتها، وأول امرأة محجبة في مسابقة ملكة جمال مينيسوتا.
الموضة بين الماضي والحاضر بمتحف متروبوليتان في نيويورك
تربط الموضة علاقة معقّدة بالزمن، لا يُعرف أن كانت قائمة على التكرار أو التحرّر أو إعادة الابتكار، تشكّل محور معرض جديد في متحف “متروبوليتان” في نيويورك عُدّل في اللحظة الأخيرة مراعاة لحركة “حياة السود مهمّة”.
وقد أُجّل هذا المعرض ستة أشهر بسبب الفيروس، ولكن ألغيَت الحفلة التي تسبقه عادة، وهي أهمّ الحفلات في الساحل الشرقي للولايات المتحدة وتنظّمها كلّ سنة في الربيع عرّابة الموضة ومجلة “فوغ” آنا وينتور.
واحتفاء بالذكرى الخمسين بعد المئة لتأسيس المتحف، أراد القيّم على معهد “كوستم إنستيتوت” أندرو بولتون إبراز مجموعته الزاخرة بأكثر من 33 ألف قطعة لباس وإكسسوار، من خلال الإضاءة على “الموضة والزمنية”، بحسب ما قال الأخير خلال تقديم المعرض الذي يفتتح الخميس ويستمرّ حتّى السابع من فبراير/شباط.
وقال مدير متحف “متروبوليتان” ماكس هولاين إن “الموضة تجسّد كغيرها من أشكال التعبير الفنّي، عصرا ما وروحية ما، لتعكسهما”.
غير أن بولتون لم يكن يرغب في أن تقتصر المعروضات على مقاربة قائمة على التسلسل الزمني، فاختار في هذا المعرض الذي يحمل اسم “آباوت تايم” تقديم ثنائيات هي عبارة عن قطعتين من مرحلتين مختلفتين (124 في المجموع مع فستان وحيد كقطعة أخيرة) تجمعهما أوجه شبه جمالية في كلّ مرّة.
وقال أندرو بولتون إن “جمع الماضي والحاضر” في المعرض، يخرج زائره “من السياق الزمني” ويجعله “ينظر إلى الوقت بطريقة مختلفة”.
ولفت بولتون إلى أن “الموضة لطالما كانت تتسم بالحركة والتجديد، وهي صيحة عابرة وحتّى فكرة بالية في بعض الأحيان، لكن الموضة تسترجع في الوقت عينه محطاتها السابقة”.
وأفاد بولتون من تأجيل المعرض ستة أشهر ليدخل عليه بعض التعديلات جرّاء التظاهرات التي عمّت البلد تنديدا بالفروق العرقية إثر مقتل جورج فلويد في مايو/أيار.
وأقرّ بولتون بأنه أجرى “بعض التعديلات” على النسخة الأصلية من المعرض التي “كانت تضمّ مصمّمين من أصحاب البشرة الملوّنة، لكن ليس بأعداد كبيرة”.
ويرتكز المعرض على حوار بين القطع القديمة التي تعود إلى سبعينات القرن التاسع عشر، وقت إنشاء المتحف، وتلك الأحدث عهدا، من ستينات القرن العشرين إلى أيامنا هذه.
ولم يتوان مصمّمون معاصرون، من أمثال ألكساندر ماكوين ويوجي ياماموتو وجون غاليانو، عن إعادة استخدام قطع مأخوذة من ملابس القرن التاسع عشر مع إضفاء طابع عصري عليها.
وباتت بعض التصاميم والأزرار والأقمشة البرّاقة والتطريزات التي كانت فيما مضى رمزا للرخاء، تضفي لمسة جمالية على القطع.
ومع تنانير وفساتين أقصر وقصّات أكثر مرونة، يحدّث مصمّمون قطعا قديمة، مثل بزّة “شانيل” الشهيرة التي أنعشها كارل لاغرفيلد بلمسته مقدّما إياها مع تنورة قصيرة.
ويتمتّع المصمّمون اليوم بمروحة من المواد أوسع بكثير من تلك التي كانت في متناول أسلافهم نظرا للتقدّم التكنولوجي وتطوّر الاستخدامات.
وكانت وينتور قالت قبل مدة في تصريحات أوردتها “نيويورك تايمز”، “لا شكّ في أنني ارتكبت أخطاء وإذا ما وقعت أخطاء في فوغ تحت إدارتي، فيجدر بي إصلاحها وأنا عازمة على ذلك”.
ومن بين التعديلات التي أدخلت، قطعة للمصمّم الأمريكي الأسود الرائد ستيفن بارووز إلى جانب أخرى للمصمّم الفرنسي من أصل مالي لامين كوياتيه.
ويؤكّد القيّم على المعرض أن هذه المبادرة ليست عابرة وأن على كلّ معرض من الآن فصاعدا أن يراعي التنوّع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]