توصف الكلاب بأنها «أفضل صديق للإنسان»، وامتلاك كلب يمكن أن يكون تجربة ممتعة لجميع أفراد العائلة، وخاصة الأطفال، لاسيما وأنها تحمي الأطفال وتدافع عنهم.. برنامج يوم جديد عبر فضائية الغد تبث مقاطع فيديو لكلاب تلعب مع أطفال.
البث المباشر
-
الآن | أخبار التاسعة
منذ 10 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
اللاحق | يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش
يحظر استخدامها في الأنشطة الترفيهية.. تعرف على تفاصيل أول تشريع لحقوق الحيوان في إسبانيا
دخل قانون جديد لرعاية الحيوان في إسبانيا حيز التنفيذ، اليوم الجمعة، يحظر استخدام الحيوانات في الأنشطة الترفيهية التي تسبب لها الألم والمعاناة، غير أنه استثنى مصارعة الثيران والصيد باستخدام الكلاب.
يهدف أول تشريع خاص بحقوق الحيوان في إسبانيا إلى فرض إجراءات صارمة ضد الانتهاكات.
ويستهدف القانون بشكل خاص إساءة معاملة الحيوانات الأليفة، ويفرض غرامات تصل إلى مائتي ألف يورو (212 ألف دولار).
القانون يحظر شراء الحيوانات الأليفة من المتاجر أو عبر الإنترنت، لكنه يمنح المتاجر فترة سماح للعثور على دور إيواء لحيواناتهم.
مستقبلا لن يسمح بشراء الحيوانات الأليفة إلا من مربي الحيوانات المسجلين قانونا فقط.
تجيز القواعد الجديدة دخول الحيوانات الأليفة معظم المؤسسات، بما في ذلك المطاعم والحانات.
يحظر القانون استخدام الحيوانات البرية في السيرك ويمنح أصحابها ستة أشهر للامتثال، ويسمح لحدائق الحيوان بمواصلة استخدام الثدييات البحرية في عروض الدلافين الخاصة بها لحين نفوق تلك الحيوانات.
أما مصارعة الثيران فتعد جزءا من التراث الثقافي الإسباني، كما أثار مقترح بإدراج كلاب الصيد في القانون احتجاجات في بعض المجتمعات الريفية، لذا تراجعت الحكومة عنه.
وتقدر الإحصاءات الحكومية أن نحو تسعة وعشرين مليون حيوان يتم الاحتفاظ بها كحيوانات أليفة في إسبانيا، معظمها كلاب.
غير أن نحو ثلاثمائة ألف من تلك الحيوانات يتخلى عنها أصحابها كل عام، وثلث هذا العدد تقريبا يقتل.
ويهدف القانون أيضا لفرض وثيقة تأمين إلزامية وشهادات تسجيل للحيوانات الأليفة، وكذا تدريب لملاكها.
غير أن تلك المتطلبات وبعض الجوانب القانونية الأخرى تم تأجيلها لأن تفاصيل الإجراءات الإدارية لم تصغ بعد في ظل عدم وجود حكومة.
لم تتمخض الانتخابات العامة التي جرت في إسبانيا في يوليو / تموز عن نتائج حاسمة، وتجري الأحزاب السياسية محادثات لبناء ائتلاف.
مع دخول الدراسة.. كيف تحمي أطفالك من التنمر؟
يمكن أن تكون بداية العام الدراسي وقتًا ممتعًا للأطفال، حيث يلتقون الأصدقاء وتتاح الفرصة للعديد من الأنشطة، التي تكسبهم معرفة ومهارة بطرق إيجابية، ومع ذلك قد يكون هناك أحد الجوانب السلبية، التي قد تمنع تلك الفوائد عن الطفل، بل قد تدفعه نحو مشكلات إضافية يمكن أن ترافقه فترات طويلة.
ولعل أبرز تلك السلبيات هو مشكلة «التنمر»، التي تجعل تلك الأبنية التعليمية (المدارس) بيئة مخيفة للأطفال، يتحاشون الذهاب إليها.
وفي تقرير له، أشار موقع «بابلك سكول فيو» مع وجود العديد من الأنباء والتقارير المزعجة عن انعكاسات تلك الظاهرة على الأطفال، إلى أنه من المهم أن يعترف الآباء بوجود هذه الأزمة واتخاذ خطوات نحو الوقاية أو التعامل مع المواقف التي يواجهها أطفالهم.
أنواع التنمر
توجد أنواع مختلفة للتنمر قد يتعرض لها الأطفال، منها:
- التنمر الجسدي، مثل التعرض للضرب أو أنواع أخرى من السلوك الجسدي العدواني.
- التنمر اللفظي: المضايقة المستمرة، أو الشتائم، أو نشر الشائعات أو الافتراءات العنصرية.
- التنمر الإلكتروني: مثل إرسال التهديدات والابتزاز عبر الهواتف المحمولة أو الإنترنت، إذ إنه يلاحق الطفل حتى بعيدًا عن المدرسة ويلازمه في منزله، ويعتقد علماء النفس أن هذا التنمر الإلكتروني أحد الأسباب التي تؤدي إلى وقوع حالات الانتحار خلال السنوات الأخيرة.
مؤشرات يجب الحذر في حينها:
عندما يصبح الطفل ضحية للتنمر، فإنه غالبًا ما يتردد في عرض المشكلة على والديه أو البالغين الآخرين الذين يمكنهم مساعدته، لذا يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم حتى يتمكنوا من التعرف على العلامات التحذيرية التي تشير إلى تعرض أطفالهم للتنمر، ومن بينها:
- عودة الطفل إلى المنزل ومعه أغراض شخصية مفقودة أو تالفة.
- يبدأ الطفل في اتخاذ طريق مختلف عن المدرسة إلى المنزل.
- وجود عدد قليل من الأصدقاء للطفل خارج المدرسة.
- شكوى الطفل في كثير من الأحيان من أمراض جسدية.
- ظهور علامات الاكتئاب على الطفل عند العودة من المدرسة إلى المنزل، ووجود صعوبة لديه في النوم.
- الأداء السيئ في المدرسة.
ورغم أن تلك الأعراض يمكن أن تشير إلى عدد من المشكلات المحتملة، فإنه لا ينبغي استبعاد مشكلة التنمر في حالة تغيرات السلوك وغيرها من المشكلات.
ومن الضروري عندما يبدأ الطفل في إظهار أي من هذه العلامات، أن يبذل الآباء جهدًا إضافيًّا لفتح خطوط تواصل مع الطفل ومعلميه وحتى أصدقائه في محاولة لتحديد السبب وراء السلوكيات الجديدة.
طرق للوقاية
للمساعدة في منع طفلك من أن يصبح ضحية للمتنمر، يمكن تنفيذ عدة خطوات لحمايته، من بينها:
- متابعة أنشطته على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
- مراقبة الهاتف المحمول، حيث يمكن أن تصل رسائل -للأطفال الذين يتعرضون للتنمر – في أي وقت، والتي قد تمنعهم من النوم، لذا يمكن مراقبة هواتفهم وتركها بعيدًا عن متناولهم، خاصة في ساعات الليل.
- «التواصل» يواجه الآباء مهمة صعبة تتمثل في إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة مع أطفالهم، حتى عندما لا يرغب الأطفال في مشاركة حياتهم مع والديهم، لذا يجب على الآباء التواصل والاستماع لهم (الأبناء) والتصرف عند الضرورة لحماية أبنائهم.
خطوات للحماية
عندما يقع الطفل ضحية للتنمر، فمن المهم اتخاذ خطوات لحمايته، مثل:
- دع الطفل يعرف أنه يمكنه الذهاب إلى شخص بالغ عندما لا يستطيع التعامل مع المتنمر بمفردهم.
- يجب معالجة المشكلة على الفور مع معلم الطفل أو مدير المدرسة.
- تشجيع الطفل على قضاء بعض الوقت خارج المدرسة مع دائرته المباشرة من الأصدقاء لبناء احترام الذات والثقة.
- مساعدة الطفل على تطوير مهارات إيجابية في الرياضة أو الموسيقى أو الفن.
- حث الطفل على البقاء مع الأصدقاء في المدرسة، خاصة في المواقف التي يكون فيها التنمر أكثر احتمالًا.
- نطلب من الطفل التحدث إلى استشاري حول الموقف.
الصحة العالمية: كورونا ترك تأثيرا نفسيا على الأطفال والمراهقين
رغم تراجع مخاطر وباء كورونا وانحساره، إلا أن تقارير عدة تتحدث عن الآثار التي تركها الفيروس الذي انتشر خلال السنوات الثلاث الماضية.
وفي أحدث تقاريرها، قالت منظمة الصحة العالمية إن وباء كورونا ترك تأثيرا على الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين.
وذكر تقرير صادر عن المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا أن الوباء أثر على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين حول العالم وكانت فتيات المدارس الأكبر سنا من بين الفئات الأكثر تضررا.
وقالت المنظمة إن المقلق هو أن المراهقين من العائلات الأقل ثراءً كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن التأثير السلبي للوباء على حياتهم، حتى لو تلقوا نفس المستوى من الدعم الاجتماعي مثل أقرانهم الأكثر ثراءً.
من جهته أشار مدير المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا هانز كلوغ، وفقا لروسيا اليوم، إلى أن هذه الاستنتاجات جاءت بناءً على دراسات استقصائية أجريت بين عامي 2021 و2022 حول مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك تأثير العمر والجنس والحالة الاقتصادية وهياكل الدعم الاجتماعي وإغلاق المدارس على الشباب والمراهقين في فترة انتشار وباء كورونا، وتأثير العوامل المذكورة على صحتهم العقلية.
وأكد كلوغ أن الوباء كان له تأثر مختلف على الأطفال والمراهقين، وخاصة الأطفال ذوي الخلفيات الأكثر حرمانا والذين تم إغلاق مدارسهم لفترات طويلة من الوقت وافتقروا إلى الدعم في المنزل والمدرسة، وتُظهر البيانات الجديدة أن طالبات المدارس الأكبر سنا قد عانين من نتائج سلبية أكثر خطورة ، خاصة في ما يتعلق بصحتهن العقلية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]