البث المباشر
-
الآن |
منذ 17 ساعة
السيسي بعد فوزه بالانتخابات: نواجه تحديات الحرب على حدودنا الشرقية ونبذل الجهود لوقفها
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، إن بلاده تواجه تحديات عدة، في مقدمتها الحرب على الحدود الشرقية، مؤكدًا على بذل كل الجهود للحيلولة دون استمرارها.
وأضاف السيسي، خلال خطاب مصور بعد إعلان فوزه بانتخابات الرئاسة المصرية 2024، اليوم الإثنين، أنه يدرك حجم التحديات التي مر بها الشعب، مشيدا بتصدي المصريين وتحملهم للأزمات والإرهاب.
وأكد الرئيس المصري، أن بلاده لديها القدرة على الحفاظ على أمنها القومي ومكتسبات شعبها، مشددًا على استكمال الحوار الوطني بشكل أكثر فاعلية.
واستكمل قائلًا: «سأكون رئيسًا لكل المصريين، وسأواصل العمل لبناء الجمهورية الجديدة، بما يلبي طموحات المصريين، وأتوجه بالتحية لكل المرشحين الرئاسيين، الذين خاضوا الانتخابات الرئاسية».
وأعرب الرئيس المصري عن شكره واعتزازه وفخره بالمصريين، لتجديد الثقة فيه لفترة رئاسية جديدة، مشيدًا بالمرأة المصرية والعمال والفلاحين وجموع الشعب المصري.
واختتم الرئيس المصري كلمته، بأنه لن يدخر جهدًا لتحقيق آمال وتطلعات المصريين.
السيسي رئيسا لمصر
كانت الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، أعلنت اليوم الإثنين، فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي، بفترة رئاسية جديدة للبلاد لمدة 6 سنوات تبدأ فور انتهاء فترة رئاسته الحالية.
وقال رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، المستشار حازم بدوي، في مؤتمر صحفي، إن السيسي حصل على 39.702.451 صوتًا بنسبة 89.6% من الأصوات الصحيحة.
وأشار إلى أن نسبة المشاركة في الانتخابات، بلغت 66.8% بمشاركة أكثر من 44.7 مليون ناخب، مقيدة بياناتهم في قاعدة الانتخابات التي بلغت الأسماء بها أكثر من 67 مليون ناخب.
وأضاف أن عدد الأصوات الصحيحة بلغ 44.288.361 صوتًا، بنسبة 98.9% من إجمالي الحضور، فيما بلغ عدد الأصوات الباطلة 489307 أصوات بنسبة 1.1%.
وأوضح بدوي، أن المرشح حازم عمر حصل على 1.986.352 صوتا، بنسبة 4.59%، فيما حصل المرشح فريد زهران على 1.776.952 صوتا بنسبة 4.09%، أما المرشح الرابع عبد السند يمامة فحصل على 822.606 أصوات بنسبة 1.9%.
وقال رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إن نسبة التصويت هي الأعلى في تاريخ مصر، مؤكدًا عدم وجود خروقات شابت العملية الانتخابية.
وأشار إلى أن عملية الانتخابات، شهدت أقل نسبة إنفاق مالي على الدعاية الانتخابية، وأعلى نسبة حياد في تغطية وسائل الإعلام، لعرض وجهات نظر كل المرشحين.
وتسلمت الهيئة الوطنية للانتخابات، جميع نتائج المحافظات عقب انتهاء الفرز، وفتحت باب الطعن على قرارات اللجان العامة الخميس الماضي، وأعلنت عدم تلقيها أي طعون من المرشحين على نتائج اللجان العامة.
كما راجع الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية، نتائج الفرز فى الداخل، وضم لها نتائج فرز الخارج، وعرضها بشكل مجمع على مجلس إدارة الهيئة الوطنية، التي اعتمدت النتيجة النهائية للانتخابات الرئاسية.
وتنص المادة 140 من الدستور على أن «يُنتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز أن يتولى الرئاسة لأكثر من مدتين رئاسيتين متتاليتين».
فيما تنص المادة 241 مكررًا من الدستور على: «تنتهى مدة رئيس الجمهورية الحالي بانقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابه رئيسًا للجمهورية في 2018، ويجوز إعادة انتخابه لمرة تالية».
بدء استقبال طلبات الترشح لانتخابات الرئاسة المصرية
بدأت الهيئة الوطنية للانتخابات، في تمام التاسعة صباح اليوم الخميس، استقبال أوراق المرشحين المحتملين لانتخابات الرئاسية المصرية 2024، ولمدة 10 أيام تنتهى في 14 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، حيث تفتح أبوابها بشكل يومي من دون إجازات.
ونشرت الأجهزة الأمنية قواتها على مداخل ومخارج الهيئة الوطنية للانتخابات بشارع قصر العيني في وسط القاهرة. بحسب ما ذكرت وسائل إعلام مصرية.
وحددت الهيئة الوطنية 13 شرطا ومستندات يجب إرفاقها في طلب الترشح، أهمها النماذج الخاصة بتزكية أعضاء مجلس النواب أو تأييدات المواطنين لطالب الترشح.
كما يقدم طالب الترشح إيصالا يفيد بسداد مبلغ 20 ألف جنيه بخزانة الهيئة الوطنية بصفة تأمين يرد إليه بعد إعلان نتيجة الانتخابات مخصوما من مصاريف النشر وإزالة الملصقات الانتخابية بحسب الأحوال، وبيان المحل المختار الذي يخطر فيه طالب الترشح بكل ما يتصل به من أعمال اللجنة.
وبالتزامن مع فتح باب الترشح تستمر مكاتب الشهر العقاري في استقبال المواطنين الراغبين في توثيق تأييدات المرشحين.
وعقب انتهاء فترة تقديم أوراق الترشح والإجراءات الخاصة بها تقوم الهيئة بإعداد قائمة نهائية بأسماء المرشحين، وفق أسبقية تقديم طلبات الترشح، وتقوم بإعلان هذه القائمة بالنشر فى الجريدة الرسمية يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
بدء تلقي طلبات الترشح للانتخابات الرئاسية في مصر غدا
تبدأ الهيئة الوطنية للانتخابات غدا الخميس تلقي طلبات الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية المصرية والتي من المقرر أن تجرى في ديسمبر القادم.
والشروط اللازمة للترشح للانتخابات تتمثل في قيام المرشح بتقديم 25 ألف توكيل من 15 محافظة مصرية أو الحصول على تأييد 20 نائبا برلمانيا.
وحتى اللحظة فإن المرشحين الذين أعلنوا استكمال الشروط المطلوبة للترشح هما مرشحين فقط، عبد السند يمامة عن حزب الوفد، وفريد زهران عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أما الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والذي أعلن أول أمس عزمه الترشح فلم تعلن حملته حتى الآن عن عدد التوكيلات التي حصل عليها أو عدد النواب البرلمانيين المؤيدين لترشحه.
وقال يمامة إنه سيتوجه للجنة العليا للانتخابات غدا الخميس لتقديم أوراق ترشحه، أما زهران ورغم تحقيقه للشروط فلم يحدد موعدا بعد للتقدم بأوراقه والذي يجب أن يتم بحد أقصى يوم 14 أكتوبر وهو الموعد الأخير لتلقى طلبات الترشح.
وبجانب السيسي وزهران ويمامة، يبذل مرشحون آخرون جهودا لتحقيق الشروط المطلوبة سواء من ناحية التوكيلات الشعبية أو تزكية نواب البرلمان وهما جميلة إسماعيل عن حزب الدستور، والمرشح المستقل أحمد الطنطاوي.
وفي معركة التوكيلات تبدو حظوظ المرشح المحتمل أحمد الطنطاوي أفضل من حظوظ المرشحة المدنية الأخرى جميلة إسماعيل، الطنطاوي أعلن أنه لن يبحث عن تزكية من نواب برلمانيين بل سيسعي فقط للترشح من خلال الحصول على توكيلات شعبية، ورغم إعلانه وحملته عن تعرضهم لمضايقات في عملية الحصول على التوكيلات، إلا أن المضايقات اختفت بشكل كبير بدءا من اليوم الثالث لفتح باب الحصول على التوكيلات، وتداولت حملته صورا لمئات التوكيلات التي تم تحريرها لأنصاره في المحافظات المختلفة وخارج مصر أيضا.
أما جميلة إسماعيل مرشحة حزب الدستور فيبدو أنها تعاني من صعوبات في الحصول على التوكيلات حيث يبدو الحماس لترشحها محدودا بين صفوف القوى المدنية، ونشرت عبر صفحتها عددا محدودا من التوكيلات التي حصلت عليها.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد دعا أول أمس عقب إعلان عزمه الترشح للانتخابات جموع المصريين إلى المشاركة واختيار من يمثلهم بحرية كاملة، مشددا على ضرورة المشاركة الشعبية الكثيفة.
وتنتهي الدورة الرئاسية الحالية للرئيس عبد الفتاح السيسي في مطلع أبريل 2024، وحال فوزه بالرئاسة فستمتد ولايته حتى عام 2030 ولا يحق له الترشح بعدها.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]