كشف الدكتور منذر ثابت، أستاذ العلوم السياسية، رسائل الرئيس التونسي من إعلان القطيعة مع حركة النهضة.
وأعلن الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، خلال حوار تليفزيوني، القطيعة مع حركة النهضة، بناء على طلب الأخيرة، بعد توافق استمر لسنوات.
ويأتي ذلك إثر تباين الخلافات، بين الرئيس السبسي، والغنوشي، حول مصير الحكومة الحالية، التي طالبها بالتوجه مجددا للبرلمان، لتجديد الثقة بالفريق الحكومي.
المزيد من التفاصيل مع أحمد بصيلة، عبر الفقرة الإخبارية.
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها:
توافق مصري إيطالي على دعم التسوية السياسية في ليبياتوافق الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، على تكثيف الجهود المشتركة لدعم مساعي التسوية السياسية للوصول إلى حل شامل للأزمة الليبية، على نحو يستعيد الاستقرار في ليبيا، ويحافظ على وحدة أراضيها وسيادتها.. وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، إن السيسي وكونتي بحثا تطورات الأزمة الليبية في ضوء قرب انعقاد مؤتمر برلين الخاص بليبيا، مشيراً إلى أنه تم التوافق حول «تكثيف الجهود المشتركة لدعم مساعي التسوية السياسية للوصول إلى حل شامل للقضية على نحو يستعيد الاستقرار في ليبيا ويدعم قدراتها ومؤسساتها الوطنية، ويحافظ على وحدة أراضيها وسيادتها ويصون مواردها».
تناولت صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية، ذكرى ميلاد الزعيم العربي الراحل جمال عبد الناصر، ودوره في مصر والعالم العربي، وكيف أزاح بريطانيا عن عرش الدول العظمى.. وكتبت الصحيفة: أربع سنوات فقط من مرت عمر الثورة المصرية، وأصدر ناصر قرار تأميم قناة السويس في خطاب المنشية الشهير بالإسكندرية، وكان العدوان الثلاثي على مصر بواسطة إسرائيل وفرنسا وبريطانيا، والذي فشل بعد المقاومة الشعبية الكبيرة في مدن القناة. وأمام العدوان الثلاثي، خرجت الولايات المتحدة آنذاك في هجوم ضد بريطانيا، إلى أن انتهى العدوان وبعده اختفت بريطانيا كقوة عظمى في العالم، وحلت بدلاً منها الولايات المتحدة الأمريكية، وتوحد تقريبًا الرأي العام العالمي ضد لندن، لتجبر واشنطن المعتدين على سحب قواتهم من مصر، وسط تهديدات من الاتحاد السوفيتي بالتدخل.
كشفت التقارير السرية للكلية الحربية عن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، أنه كان مثابرا ومخلصا ومحبوبا من زملائه وقادته فى الكلية الحربية.. وتوقع له قائده بالجيش مستقبلا باهرا.. وأكدت قيادة عليا في التقارير: كلفناه بمهمة عسكرية ونجح بشكل جيد.. ومعلوماته العسكرية جيدة ويجيد الألعاب الرياضية وحسن المظهر..وكان نهما في قراءة الكتب من مكتبة الكلية وتركيزه على كتب التاريخ العسكرى لمصر والشخصيات التاريخية مثل نابليون بونابرت والإسكندر وبسمارك ومصطفى كمال أتاتورك وهندنبرج وتشرشل.. ويبدأ التقرير السرى السنوي للرئيس الراحل منذ بداية التحاقه بالكلية عام 1938 حتى عام 1947 قبل عام من ذهابه لحرب فلسطين فى عام 1948. اللافت في هذه التقارير السرية،’ةأن قادة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر خلال ملاحظاتهم التي دونوها فى تلك التقارير، توقعوا أنه يكون له مستقبل كبير، ولكن لم يكونوا يتوقعون أنه بعد حوالى 10 أعوام سيكون رئيسا لمصر ويقود ثورة لايزال التاريخ تذكرها حتى الآن ضد الملكية والاستعمار، بل ويقود العالم أجمع نحو التحرر.
واصل الدولار النزيف أمام الجنيه المصري، وتراجع سعره بمقدار 17 قرشًا في 4 أيام، كما تكون خسائره منذ بداية العام الماضي وحتى الآن قد وصلت إلى 2.03 جنيهًا، حيث كان يتداول عند 17.86 جنيهًا للشراء و17.96 جنيهًا للبيع. وثمة توقعات باستمرار تراجع الدولار خلال الفترة المقبلة مع تحسن تدفقات النقد الأجنبي للبلاد من كافة القطاعات. وقال البنك المركزي المصري، إن البنوك العاملة بالسوق المحلية تلقت تدفقات بالنقد الأجنبي بقيمة 1.7 مليار دولارًا منذ يوم الأربعاء الماضي وحتى أمس الأول الاثنين.. وأضاف: إن تراجع سعر الدولار أمام الجنيه يعود إلى زيادة ملحوظة في موارد البنوك من النقد الأجنبي خاصة من استثمارات صناديق النقد الأجنبي في الأسواق المالية المصرية.
أكد وزير البترول ، مهندس طارق الملا، أن مصر أصبحت مركزا إقليميا للطاقة، من استقبال شحنات الغاز للتسييل في أكبر محطات إسالة في العالم، ثم إعادة تصديره إلى أوروبا وغيرها، لصالح الدول التي تستخدم المحطات المصرية مثل إسرائيل.. وقال الملا: إن تركيا لا يمكنها أن تكون منافسًا لمصر كمركز إقليمي للطاقة.. ولا تأثير لما يحدث في ليبيا على الغاز المصري.
كشفت مصادر مقربة من القائد العام للجيش الوطني المشير خليفة حفتر، عن أسباب مغادرته موسكو، من دون التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا، وأفاد مسؤول بالقيادة العامة للجيش الوطني الليبي، أنّ أهم هذه الأسباب: نية تركيا استغلال الاتفاق؛ بفرض نفسها من خلاله، كطرف في ليبيا، بما يشرعن اتفاقاتها مع حكومة الوفاق الوطني، وشرعنة البرلمان الموازي في طرابلس، لينازع البرلمان الشرعي، وتفتيت الصف المجتمعي الداعم للقوات المسلحة، كما كان الخلاف حول المليشيات وتفكيكها عائقاً أمام موافقته على التوقيع.
شارك وزيرا الخارجية والموارد المائية والرى فى الاجتماع الذى عٌقد لليوم الثاني بوزارة الخزانة الأمريكية برئاسة وزير الخزانة ستيفن منوشن وبحضور رئيس البنك الدولى ديفيد مالباس لمناقشة مستجدات المفاوضات الجارية حول قواعد ملء وتشغيل سد النهض..وقال المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، إن الاجتماعات تضمنت لقاءات مطولة ومعمقة بين الجانبين المصرى والأمريكى تم خلالها شرح الرؤية المصرية للقواعد والآليات التى يتعين أن تحكم ملء وتشغيل سد النهضة، كما أعقب ذلك لقاء مجمع لوزراء الخارجية والرى فى مصر والسودان وأثيوبيا والوفود المرافقة تم خلاله التباحث حول الأسس والضوابط الفنية اللازمة للتوصل لاتفاق عادل ومتوازن حول ملء وتشغيل سد النهضة.
قال الناشط السياسى الليبى فتح الله الفرجانى، المقرب من قائد الجيش الوطنى الليبى المشير خليفة حفتر، إن القيادة العامة للجيش الليبى، رحبت بمبادرة وقف إطلاق النار فى ليبيا، وذلك لإرساء السلام وفق نقاط معينة، أهمها حل الميليشيات ووقف إطلاق النار وعودة القوات التركية، التى نزلت إلى ليبيا وخرقت السيادة الليبية، وإنهاء الاتفاق غير الشرعى الذى أبرمته حكومة الوفاق مع تركيا..وأضاف: إن الحل العسكرى الآن مطروح على الطاولة بشكل فعلي، حيث قال المشير حفتر بصريح العبارة «إذا لم نتفق على بنود معينة تخص محاربة الإرهاب وتجريد الميليشيات من السلاح، فاحتمال الحرب قائم بقوة وبصورة لم تشهدها المعارك السابقة فى حال لم تحقق المفاوضات أهدافنا».
سيطر الجيش السودانى، سريعا على الأحداث التى شهدتها العاصمة الخرطوم، أمس الثلاثاء، وتسببت فى إغلاق مطار الخرطوم بعد إطلاق النار الكثيف الذي شهدته المنطقة القريبة منه، وخلفت انتشارا أمنيا كثيفا فى مختلف الأرجاء، حتى أعلن فى الساعات الأولى من اليوم، الأربعاء، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان، فتح المجال الجوي لبلاده، قائلا: «لن نسمح بحدوث أى انقلاب في السودان».
ضربت الاستقالات حركة النهضة التونسية الإخوانية خلال الساعات الماضية، عندما خرج عدد من قيادات لإعلان استقالتهم من تلك الحركة التي يتزعمها راشد الغنوشي، الذى أصبح رئيسا للبرلمان التونسي، وهو الأمر الذى يفسره محللون بأنه يرجع إلى طريقة إدارة راشد الغنوشي للحركة الإخوانية، بجانب فشل الحركة في تشكيل الحكومة التونسية الجديدة، حيث فشلت حكومة الحبيب الجملي فى الحصول على ثقة البرلمان التونسي. تأتى تلك الاستقالات أيضا بعد أيام قليلة من زيارة أجراها راشد الغنوشى، إلى تركيا، والتقى خلالها بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان، تلك الزيارة التى أثارت حالة كبيرة من السخط داخل الشارع التونسى.
اعتقلت السلطات الإيرانية عدد من الأشخاص لتورطهم في حادث إسقاط الطائرة الأوكرانية في طهران ما أدى إلى مقتل 176 شخصا كانوا على متنها.الأسبوع الماضي . وأعلنت الهيئة القضائية الإيرانية، أمس الثلاثاء، إنه تم اعتقال أشخاصا لدورهم في حادث تحطم الطائرة، التي أكدت طهران أنها سقطت بفعل صاروخ إيراني أصابها بالخطأ..وجاء الإعلان عن هذه الاعتقالات عقب مطالبة الرئيس الإيراني حسن روحاني، قضاء بلاده بتشكيل «محكمة خاصة برئاسة قاضٍ كبير» لمقاضاة المسؤولين عن إسقاط الطائرة الأوكرانية.
وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: مثل عدة محاولات سابقة، انتهت محادثات موسكو حول الأزمة الليبية إلى لا شىء. منذ البداية كان خطأ أن تكون تركيا موجودة كأحد رعاة المؤتمر بينما هى طرف أساسى فى تأجيج الصراع داخل ليبيا وفي محاولة خلق منطقة نفوذ لها هناك اعتمادا على الميليشيات الإرهابية وما يسمى بحكومة الوفاق فى طرابلس العاصمة. وكان هناك أيضا خطأ فى تصور موسكو أن التجربة فى سوريا يمكن تكرارها فى الشأن الليبى اعتمادا على دور تركى لا مكان له فى ليبيا إلا كقوة غزو يتوحد شعب ليبيا وجيشها فى مقاومته. وبينما كان قائد الجيش الليبى «حفتر» ورئيس البرلمان الشرعى «عقيلة صالح» يمثلان المصلحة الليبية الخالصة، كان «السراج» يجلس داخل المعطف التركى فى محاولة لكى يكون له أى ثقل يبرر وجوده على مائدة الحوار حول المستقبل بينما يعرف الجميع أنه ليس إلا جزءا من الماضى الذى لابدمن تغييره!!
وأضاف: لم يكن ممكنا بالطبع تمرير اتفاق لا يفرض إنهاء وجود الميليشيات المسلحة وجمع كل سلاحها في مدة محددة. ولا كان ممكنا تحرير اتفاق يترك مجالا لاستمرار التواجد التركى بل ويسمح له بأن يكون شريكا فى مراقبة وقف إطلاق النار(!!) ولا كان ممكنا إلغاء ما تحقق من إنجاز فى الشهور الماضية على يد الجيش الوطنى بدلا من دعمه لإكمال المهمة وتحرير العاصمة من المليشيات التي تسيطر عليها..هذه هى البداية الطبيعية للحل الذى ينهى الأزمة ويستعيد الدولة بكل مؤسساتها..التجربة المريرة طوال سنوات أكدت لشعب ليبيا أنه لا حل إلا بضرب الإرهاب وإنهاء سطوة الميليشيات وفرض سيادة الدولة على كل أراضيها. ولا طريق إلا بترك مصير ليبيا فى يد شعبها وفى حراسة جيشها. السلام فى ليبيا قادم.. ولكن لن تصنعه ميليشيات الإرهاب ولا قوات غزو تركى تدعى أن ليبيا من «إرث الجدود»، ولا ترك ليبيا فى دوامة الصراعات الدولية دون إدراك لخطورة الوضع على الجميع.
ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» يسخر من أحلام ومطامع الرئيس التركي «أردوغان».
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها:
السيسى يوجه بالتركيز على التنمية البشرية وخفض الدين العام
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمواصلة التركيز على التنمية البشرية والاجتماعية، والاستمرار في بذل الجهد لخفض الدين العام، مشدداً على ضرورة انعكاس تحسن الأداء الاقتصادي على جودة الخدمات العامة، واستفادة جميع فئات المجتمع من عوائد التنمية، خاصة الفئات الأكثر احتياجاً والأولى بالرعاية.
تحقيق أعلى نسبة خفض في الدين العام
أشار وزير المالية، د. محمد معيط، إلى ما تحقق من نجاحات خلال الأعوام الماضية، فقد تمكنت مصر مؤخراً من تحقيق فائض أولي قدره 2% من الناتج المحلي في عام 2018/2019 مقارنةً بعجز أولي بلغ 3.5% من الناتج في عام 2015/2016.
كما استطاعت مصر خفض دين أجهزة الموازنة العامة من 108% من الناتج المحلي في يونيو/ حزيران 2017 إلى حوالي 90% من الناتج المحلي في يونيو/ حزيران 2019، أي ضبط مالي بنحو 18% من الناتج على مدار عامين فقط، وذلك كأعلى نسبة خفض في دين الحكومة العامة كنسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي بين كل الدول الناشئة على مستوى العالم خلال العامين السابقين.
2019 .. عام كسر رؤوس الشيطان الـ«7»
شهد العام 2019 فضح وكسر رؤوس الشياطين من جماعة الإخوان وعناصرهم الإعلامية المروجة للأكاذيب..وهزم الجمهور المصري «الأراجوزات» داخل استوديوهات إسطنبول.. اتصالات المواطنين فضحتهم: أنتم عملاء تركيا و«خدامين» أردوغان.. ومواطنة لمذيعة الجماعة: «لما مصر تعمل حاجة تشتموها ولما تركيا تعمل نفس الحاجة تمدحوها؟».. وخطة إعلاميى الإخوان للهروب من المواطن المصرى، «اعمل عبيط واقطع الاتصال».
التاريخ الدموى للأتراك فى ليبيا
كشفت قبيلة «الجوازي» في مصر ـ الليبية الأصل ـ عن التاريخ الدموي للأتراك في ليبيا، وقد أبادوا 10 آلاف فى مجزرة «الجوازى».
وقال المنسق العام لقبيلة الجوازى فى مصر: «أجداد أردوغان نفذوا حملة تطهير عرقى وسلب وتهجير لقبيلتنا إلى محافظات صعيد مصر.
ومن جانبه، كشف رئيس مجلس شباب الجوازى، صالح حزاز، عن دعوى قضائية ضد أنقرة بسبب مذابح العثمانيين.
تطوير شركات قطاع الأعمال العام للنهوض بالاقتصاد الوطنى
قال الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، إن الدولة تسعى بخطوات حثيثة لإصلاح وتطوير الشركات التابعة لقطاع الأعمال العام، كما أنها تحرص على المّضى قدماً نحو مواصلة تنفيذ الإصلاحات الشاملة لهذا القطاع؛ كى يُسهم بفاعلية فى النهوض بالاقتصاد الوطنى، وكذلك فى جهود التنمية المستدامة التى تقوم بها الدولة على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى الاهتمام بتعظيم الاستفادة من أصول هذا القطاع وحسن إدارتها، مع مراعاة العنصر البشرى وتدريبه على كافة المهارات المطلوبة.
الداخلية تعلن الطوارئ لتأمين احتفالات الكريسماس
أنهت أجهزة وزارة الداخلية، استعداداتها لتأمين احتفالات المواطنين بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية، ورفعت الوزارة حالة الطوارئ، وإلغاء الإجازات والراحات للضباط. وأعلنت الوزارة، حالة الاستنفار الأمني بالمديريات وتكثيف خدمات التأمين بكافة المنشآت الحيوية والهامة. وبدأت أجهزة الأمن في تنفيذ خطط وإجراءات أمنية واسعة النطاق، للحفاظ على الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها وصورها، وتحقيق الانضباط، وحماية وتأمين المواطنين أثناء الاحتفالات.
«النهضة» الإخوانية تبيع تونس لـ «أردودغان»
بدأت حركة النهضة الإخوانية في تونس، محاولات التحالف مع قوى الشر فى المنطقة غير أبهة بمصالح الشعب التونسى، ففى الوقت الذى احتج فيه التونسيون ضد زيارة الرئيس التركى أردوغان لبلادهم رافعين شعار لا للتحالف مع قوى الشر فى ليبيا، وكشفت الرئاسة التونسية أكاذيب تركيا حول الدور التونس فى ليبيا، أعلنت حركة النهضة، أمس، دعمها لأطماع أردوغان وإرهاب السراج فى ليبيا متحديين إرادة التونسيين، حيث اعتادت «النهضة»، بيع شعبها ووطنها من أجل تحقيق أطماعهم الشخصية.
العثور على أسلحة وصواريخ إسرائيلية وأمريكية بمناطق محررة
عثرت الجهات المختصة فى سوريا، أمس الأحد ، على كميات كبيرة من الذخائر والأسلحة بعضها أمريكى وإسرائيلى المنشأ، إضافة إلى كميات من المواد المخدرة من مخلفات الإرهابيين في المنطقة الجنوبية، وذكرت وكالة الأنباء السورية أن مصدرا بالجهات المختصة ذكر أنه من خلال المتابعة الأمنية الدقيقة لوحدة مكافحة الإرهاب فى الجيش العربى السورى لتأمين المناطق التى حررها الجيش من الإرهاب تم العثور على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر الثقيلة والمتوسطة والخفيفة من بينها أمريكي وإسرائيلي المنشأ كانت مخبأة في مستودعات تحت الأرض في المنطقة الجنوبية.
المعارضة التركية: أردوغان يقود البلاد للسقوط ودمّر مكاسب الجمهورية
أكد موقع تركيا الآن، التابع للمعارضة التركية، أن منصة حزب الشعب الجمهوري المعارض، أعدت مذكرة سياسية بعنوان «نظام القصر الرئاسي يدمر تركيا: تركيا تنهار في المؤشرات الدولية»، تناولت فيها فاتورة عام ونصف العام من نظام الحكم الرئاسي، حيث تبين أن السلطة الحاكمة التي يرأسها حزب العدالة والتنمية منذ 17 عامًا، ونظام الحكم الرئاسي منذ عام ونصف العام، قد تسببا في تراجع تركيا في كل المؤشرات العالمية، وفي تدمير جزء مهم من المكاسب التي حققتها الجمهورية على مدار تاريخها.
العراق: تدمير 5 أوكار لداعش بنينوى وتطهير 4 قرى بصلاح الدين
أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية، أمس الأحد، تدمير 5 أوكار ونفقين لداعش بمحافظة نينوى، وتطهير 4 قرى بصلاح الدين ضمن عملية إرادة النصر الثامنة. وقالت الخلية: تمكن قطاع عمليات نينوى من تدمير ٣ أوكار وعبوة ناسفة في منطقة بادوش من قبل لواء المشاة ٧٣ في الفرقة الخامسة عشر، وأن لواء المشاة ٩٢ في الفرقة ذاتها تمكن من تدمير نفقين في منطقة العطشانة، مشيرة إلى أن قوات لواء المشاة ٢١ بالفرقة العشرين عثرت على نفق بداخله عبوتين ناسفتين، وتم تفجيرهما في منطقة الحضر.
جنازة رئيس الأركان
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: اعتُبرت جنازة رئيس الأركان الجزائرى الراحل، أحمد قايد صالح، واحدة من أكبر مراسم التشييع التى شهدتها الجزائر بعد جنازة الرئيس هوارى بومدين عام 1978، وشارك فيها ملايين من أبناء الشعب.
واللافت أن هذه الجنازة جاءت فى وقت حراك شعبى انتقد كثير من أطرافه المؤسسة العسكرية وقائدها الراحل قايد صالح متهمين إياه بأنه جزء من النظام القديم وعليه أن «يرحل»، ومع ذلك نجح الرجل فى تأمين البلاد من مخاطر الانزلاق إلى اقتتال أهلى وحقن دماء الشعب، وفى نفس الوقت حافظ على مؤسسات الدولة، وعلى تماسك الجيش وأمّن انتخابات رئاسية حرة فى ظل مرحلة دقيقة وخطيرة فى الجزائر والمنطقة.
والحقيقة أن الملايين الذين شاركوا عن قناعة وإيمان فى جنازة قايد صالح يعطون رسالة على أن هناك قطاعا غالبا من الشعوب العربية لا يرى فى وقت الأزمات الكبرى إلا المؤسسة العسكرية ليعطيها ثقته، وهو لا يعنى «شيكا على بياض» لأن قوة الرجل الراحل أنه لم يحكم مباشرة، فظل معبرا عن القيمة العليا أو المؤسسة المرجع التى تضمن الانتقال لانتخابات ديمقراطية، ولم يقبل ابتزاز بعض الإسلاميين وبعض الثوار فى إلغاء الانتخابات وهدم كل أسس النظام القائم وتنحية كل رموزه الصالح والفاسد، لصالح الفراغ والفوضى مثلما جرى فى بلاد عربية أخرى.
وأضاف الشوبكي أنه من المؤكد أن هؤلاء الملايين الذين شيعوا الرجل ليسوا بالضرورة ضد الحراك ولا ضد الديمقراطية، إنما هم مع الأمن والاستقرار وحقن الدماء قبل أى خيار آخر، وسيظل الحراك الشعبى يخصم كل يوم من رصيده لدى الجزائريين إذا ظل لا يقدم بدائل ويكتفى فقط بالصوت الاحتجاجى ومقاطعة المسار السياسى والانتخابى.
وتابع: “نحن فى حاجة لتأمل كيف أن بلادا عربية كثيرة شهدت انتخابات ديمقراطية مثل العراق وأحزاب سياسية تحكم، ومع ذلك يرفع المتظاهرون شعار «كلا كلا للأحزاب»، واعتبروا شرط قبولهم رئيس حكومة جديدة ألا يكون منتميا للأحزاب الفاسدة كما يصنفونها، بل أصبح مطروحا تسمية قادة أجهزة أمنية أو قادة عسكريين أو قضاة كرؤساء حكومة بدلا من قادة الأحزاب، أما الجزائر ففى الوقت الذى تشهد فيه حراكا شعبيا مناهضا لكل رموز النظام القديم، بمن فيهم رموز المؤسسة العسكرية، نجد حين يتوفى الرمز الأول فى هذه المؤسسة يخرج الملايين لتشييعه”.
ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» عن تعقيدات الأزمة الليبية
