فيديو| أكبر عازب في العالم يكشف أسرار عمره الطويل

من بين 199 جنسية مختلفة وأكثر من 227 وجهة سفر، حل جواز السفر السنغافوري في المرتبة الأولى عالميا من حيث قوته لجهة عدد البلدان التي يمكن لحامل جواز السفر السنغافوري الدخول إليها.

ونشر موقع هنلي باسبورت إنديكس قائمة محدثة بأقوى جوازات السفر في العالم، إذ تمكن جواز السفر السنغافوري من إزاحة جواز السفر الياباني من صدارة الأقوى عالميا، بعدما ظل المواطن الياباني يحظى بجواز السفر الأقوى، منذ 2017 وحتى 2022.

وبحسب الموقع، فإن جواز السفر السنغافوري يُمَكِّن حامله من الدخول إلى 192 دولة دون الحاجة إلى تأشيرة. بينما تراجع جواز السفر الياباني من 193 جهة تسمح بدخول حامله حتى 2022 إلى 189 دولة في 2023، وبذلك تراجع جواز السفر الياباني إلى المرتبة الثالثة عالميا بالتساوي مع 6 جوازات سفر أخرى وهي: النمسا، فنلندا، فرنسا، لوكسمبورغ، كوريا الجنوبية، والسويد.

وجاء ترتيب جوازات السفر العشر الأقوى كالتالي:

1- سنغافورة

2- ألمانيا

3- إيطاليا

4- إسبانيا

5- النمسا

6- فنلندا

7- فرنسا

8- اليابان

9- لوكسمبورغ

10- كوريا الجنوبية

عربيًا.. الإمارات في الصدارة

وعلى مستوى الدول العربية، حلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى، إذ يسمح جواز السفر الإماراتي لحامله بالدخول إلى 179 دولة، وبذلك يحل في المرتبة 12 عالميًّا.

وحل الجواز القطري في المرتبة الثانية عربيا و 53 عالميا بواقع 103 دول تسمح باستقبال حامل جواز السفر القطري دون تأشيرة.

أما المرتبة الثالثة عربيا فذهبت إلى الكويت بواقع 99 دولة، ليصبح جواز السفر الكويتي في المرتبة 55 عالميا.

وجد الباحثون الروس والأجانب أن كل شخص، في المتوسط​​، يقضي حوالي 4 ساعات يوميا في العناية بمظهره، وينطبق ذلك أيضا على الشباب وكبار السن.
أعلنت ذلك الثلاثاء 14 فبراير/شباط الخدمة الصحفية لكلية الاقتصاد العليا بجامعة البحوث الوطنية الروسية.
وجاء في تقرير نشرته الخدمة الصحفية بالكلية أن نتائج الدراسة أظهرت أن الرجال والنساء يهتمون بمظهرهم بشكل متساو تقريبا: حيث يقضي كلاهما حوالي 4 ساعات يوميا في العناية بالجمال. ولا تشمل هذه الساعات المكياج فقط وتسريحة الشعر واختيار الأزياء، فحسب بل والرياضة، والطعام المناسب، النظافة الشخصية، إذا كان الغرض من كل تلك الخطوات هو الجمال على وجه التحديد.
توصل إلى هذا الاستنتاج فريق من العلماء الروس والأجانب بقيادة مارتا كوفال، الباحثة بجامعة “فروتسلاف” البولندية، وذلك في إطار دراسة الأصول التطورية لرغبة الشخص في الاهتمام بمظهره. واستطلع العلماء رأي أكثر من 93 ألف شخص من 93 دولة فاكتشفوا مقدار الوقت الذي يقضونه يوميا في الحفاظ على مظهرهم.
قال، ديمتري دوبروف، الباحث في مركز الدراسات الاجتماعية والثقافية في مدرسة الاقتصاد العليا الروسية: “لقد تمكّنا من الحصول على بيانات مما يقارب الـ 100 ألف شخص، واستطلعنا آراء أوساط واسعة من الجمهور، وأشخاص من مختلف الأعمار ومستويات التعليم والرفاهية، بما في ذلك العديد من المشاركين من البلدان غير الصناعية الذين لم تتوفر لدينا بيانات عنهم من قبل”.
وقد أظهر تحليل البيانات أن الأشخاص في المتوسط ​​يقضون حوالي 4 ساعات يوميا في الاعتناء بمظهرهم. بينما وجد العلماء أن هذه كانت سمة مميزة لكل من الفتيات والفتيان والبالغين. وفي الوقت نفسه اهتمت النساء البالغات، في المتوسط​​، بمظهرهن (4 ساعات في اليوم) أكثر من الرجال (3.6 ساعات في اليوم).
وكانت الاختلافات أكثر وضوحا في البلدان المنخفضة الدخل مع الاختلاف الواضح في دور الجنسيْن. فسكان البلدان حيث تسود النظرة الفردية المميّزة إلى العالم يقضون وقتا أطول في الحفاظ على الجمال، مقارنة بسكان البلدان حيث تسود العقلية الجماعية.
بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين عانوا من أمراض خطيرة في الماضي القريب، وكذلك المستخدمين النشطين للشبكات الاجتماعية، كانوا أكثر قلقا بشأن مظهرهم. وحسب دوبروف وزملائه ، فإن هذا الأمر يتوافق بشكل عام مع إحدى النظريات التطورية الشائعة التي تربط ظهور الرغبة في العناية بالجمال بالحفاظ على النظافة والحماية من مسببات الأمراض.
ويأمل العلماء بأن تسمح لهم الدراسات المستقبلية باختبار أفكار أخرى لعلماء الأنثروبولوجيا التطورية وعلماء النفس الاجتماعي تشرح ظهور الرغبة البشرية في الحفاظ على المظهر.

توفي مذيع محبوب في هونج كونج حاز لقب “منسق الأسطوانات الأكثر استمرارية” في موسوعة جينيس للأرقام القياسية، عن 98 عاماً بعد مسيرة مهنية استمرت أكثر من 7 عقود.

وحظي رينالدو ماريا كورديرو، المعروف لدى محبيه باسم “العم راي”، بتقدير كبير بوصفه اسماً بارزاً في المجال ساهم في انطلاق عدد كبير من الموسيقيين المحليين وعرّف أجيالا من سكان هونج كونج على أحدث الاتجاهات في موسيقى البوب في برامجه الإذاعية التي عمّرت طويلا على الهواء.

وأجرى “العم راي” مقابلات مع عشرات أيقونات البوب على مر السنين بينهم فرقتا بيتلز وبي جيز، إضافة إلى إيلا فيتزجيرالد وفرانك سيناترا.

وقالت لجنة نظمت جنازته إن كورديرو توفي الجمعة في هونج كونج وسط عائلته وأصدقائه الذين غنوا لوداعه أغنية “يول نيفر ووك آلون” (لن تمشي وحدك أبدا).

وقال وزير الثقافة في هونج كونج، كيفين يونج، اليوم السبت إن منسق الموسيقى المخضرم كان “شخصية بارزة في الثقافة الشعبية في هونج كونج” وقدم “مساهمات كبيرة في المشهد الموسيقي” المحلي.

وعمل كورديرو المولود في هونج كونج عام 1924، وهو الخامس بين 6 أبناء في عائلة تنحدر من مهاجرين برتغاليين، كمأمور سجن ثم كمصرفي، قبل أن يتحول إلى الموسيقى مع تقديم أول برنامج له عام 1949.

وأصبح كورديرو اسماً مألوفاً في ستينات القرن الماضي من خلال تقديمه برامج إذاعية عبر محطة RTHK العامة في هونغ كونغ حققت نجاحاً كبيراً في أوساط المراهقين.

وحصل على لقب “منسق الأسطوانات الأكثر استمرارية في العالم” من موسوعة جينيس للأرقام القياسية في 2000.

وتقاعد كورديرو عام 2021، قائلاً لإذاعة RTHK “لقد عشت أفضل ما في الحياة ولدي كل ما أريد أن أكونه، كل ما أردت القيام به”.

وذكرت معلومات صحافية أن كورديرو كان يعاني مشكلات في القلب خلال العقد الماضي، ونُقل إلى المستشفى قبل عام عقب إصابته بجلطة دماغية.