قال الدكتور طالب إبراهيم، محلل سياسي سوري، إن الموقف الأمريكي في سوريا يعاني من تأزم كبير في الوقت الحالي، خاصة إن أمريكا تحاول أن تعطي الشرعية لجماعات إرهابية، التي لا هي ضمن المعارضة السورية، ولا تابعة للنظام، ولكنها تخدم مصالح أمريكا في الشرق الأوسط، كجبهة النصرة والقاعدة.
وأوضح إبراهيم، أن العقل الأمريكي يعتمد على الإرهاب كوسيلة لإحداث التغيير السياسي دون النظر إلى أي مصالح سوى مصلحتها.