يخبئ كل شهيد من شهداء مسيرة العودة في قطاع غزة قصة وراء استشهاده، ومنهم الشهيد محمد أبو عمرو، الذي كان فنانا يهوى النحت على الرمال، وكان آخر ما نحته على رمل البحر حلما بالرجوع إلى بلاد أجداده، التي هجروا منها، عبر لوحة حملت اسم “أنا راجع”.
مزيد من التفاصيل في تقرير نيفين اسليم مراسلة الغد من غزة.