في محاولة لتفادي تحول الخلاف إلى أزمة دبلوماسية، أكدت أنقرة وبرلين على أن اعتراف البرلمان الألماني بمذابح الأرمن إبان الدولة العثمانية عام 1916، لن يؤثر على العلاقات الثنائية بين البلدين.
رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أكد أن تركيا وألمانيا حليفان مهمان والعلاقات بين البلدين ستستمر، في حين أعربت الحكومة الألمانية على لسان متحدثيها عن أملها في عدم تدهور العلاقات الوثيقة الودية مع تركيا.