قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه لابد من الحد من انبعاثات الغاز إلى 70% من أجل التصدي لظاهرة الاحتباس الحراري، وأكد أن لدينا قدرة على تغيير مستقبل المناخ الآن.
وأضاف أوباما، خلال كلمته على هامش افتتاح مؤتمر قمة المناخ، أنه لابد من التوصل إلى اتفاق ليعطي العالم الأمل في مستقبل أفضل للمناخ، وعلى الدول أن تتفق على آلية كي تجعل الجميع يلتزم بالاتفاق، مؤكدا على التزام بلاده بتوفير الموارد للدول النامية التي تريد الحد من الانبعاثات الملوثة.
وأكد أوباما أن واشنطن تتحمل مسؤولياتها لمواجهة التغير المناخي، وبلاده ستسعى لإستراتيجية طويلة الأمد للحد من الكربون ومواجهة الاحتباس الحراري، وتابع أوباما: نريد عالما أكثر حرية وأمنا من ذلك الذي ورثناه.
البث المباشر
-
الآن | السوق
منذ 8 دقيقة -
التالي | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
تحقيق يكشف عن تهريب غازات مسببة للاحتباس الحراري إلى أوروبا
ذكر تقرير صادر عن وكالة التحقيقات البيئية ومقرها لندن يوم الاثنين أن كميات كبيرة من غازات التبريد المسببة للاحتباس الحراري قادمة من الصين وتركيا يتم تهريبها بشكل غير قانوني إلى أوروبا، مما يقوض اتفاقا عالميا للتخلص منها تدريجيا.
وهذه الغازات عبارة عن مركبات الهيدروفلوروكربون، وهي مجموعة من المواد الكيميائية التي تستخدم في الغالب للتبريد في الصناعة وتجارة التجزئة، والتي لا تلحق الضرر بطبقة الأوزون مثل المبردات المحظورة الأخرى، ولكن بوصفها غازات دفيئة يمكن أن تكون أقوى بعدة آلاف المرات من ثاني أكسيد الكربون.
وعلى الرغم من التعهدات بالحد من استخدام مركبات الكربون الهيدروفلورية، فإن وكالات إنفاذ القانون في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي تكافح لتتبع الشحنات غير المشروعة التي تدخل عبر تركيا أو روسيا أو أوكرانيا، حيث يلجأ المهربون إلى تكتيكات متطورة بشكل متزايد لتجنب اكتشافهم، وفقا لما ذكرته الوكالة بعد أن انتهت من تحقيق سري أجرته على مدى عامين.
وتعد الصين أكبر منتج لمركبات الكربون الهيدروفلورية في العالم، حيث مُنحت 39 شركة مصنعة مرخصة هناك تصاريح إنتاج تعادل 185 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون هذا العام. وأصدرت الصين قواعد جديدة في ديسمبر/ كانون الأول لمعاقبة الشركات التي تتجاوز حصصها.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مسؤول بالأمم المتحدة يدعو إلى جمع 2.4 تريليون دولار لتمويل المناخ
قال مسؤول المناخ بالأمم المتحدة في كلمة ألقاها، اليوم الجمعة، إن العالم يحتاج إلى جمع ما لا يقل عن 2.4 تريليون دولار لتحقيق الأهداف المتعلقة بتغير المناخ العالمية.
وألقى سيمون ستيل الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ كلمة أمام مجموعة من الطلاب في الأكاديمية الدبلوماسية في باكو عاصمة أذربيجان، التي تستضيف قمة المناخ (كوب 29) في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، موضحا الخطوات التي يجب اتخاذها هذا العام لتحويل التزامات قمة العام الماضي في دبي إلى واقع ملموس.
وألقى ستيل خطابه الأول منذ قمة دبي (كوب 28)، حيث اتفقت نحو 200 دولة على البدء في التحول بعيدا عن الوقود الأحفوري لتجنب أسوأ التأثيرات المتوقعة لتغير المناخ.
وأشار ستيل في خطابه إلى تقرير صدر في ديسمبر كانون الأول عن مجموعة الخبراء رفيعة المستوى المعنية بالمناخ قائلا: «من الواضح أنه لتحقيق هذا التحول، نحتاج إلى المال، والكثير منه، 2.4 تريليون دولار، إن لم يكن أكثر»، باستثناء الصين.
وسيكون تمويل المناخ هو المحور الرئيسي للمحادثات التي تستضيفها أذربيجان، حيث من المتوقع تكليف الحكومات بوضع هدف جديد لما بعد 2025 لجمع الأموال من أجل دعم جهود البلدان النامية لخفض الانبعاثات والتكيف مع الآثار المتفاقمة لتغير المناخ.
ومن المرجح أن يشكل تحديد هدف مالي جديد تحديا كبيرا نظرا لأن البلدان في العام الماضي حققت فقط الهدف الذي كان محددا في 2009 بجمع 100 مليار دولار سنويا لتمويل المناخ بحلول 2020.
وقال ستيل: «يتضح جليا أن التمويل هو عامل النجاح أو الانهيار في معركة المناخ العالمية، مضيفا أنه بدون المزيد من التمويل، فإن المكاسب التي تحققت في قمة (كوب 28) في دبي ستتلاشى».
وأضاف ستيل أنه ينبغي العمل خلال العام الحالي على ضمان قدرة النظام المالي العالمي والبنوك متعددة الأطراف على الوفاء بمهمة تعزيز تمويل المناخ، وحث البنوك على مضاعفة حجم المنح المناخية والتمويل الميسر إلى 3 أمثال بحلول 2030 وزيادة معدل رأس المال الخاص الذي تقوم بحشده لثلاثة أمثال.
وحذر ستيل من الانتصارات المؤقتة بعد اتفاق الإمارات، قائلا إن الاتفاق الذي توصلت إليه قمة دبي يمكّن الدول من استغلال ثغرات.
وقال: «ما سنفعله في العامين المقبلين سيحدد حجم الدمار الناجم عن المناخ الذي يمكننا تجنبه خلال العقدين المقبلين، وأبعد من ذلك بكثير».
تعهدات صندوق الأمم المتحدة الأخضر للمناخ تصل 9.3 مليار دولار
قال محمود محيي الدين منسق صندوق الأمم المتحدة الأخضر لمكافحة تغير المناخ، اليوم الخميس، إن الصندوق حصل على تعهدات بقيمة 9.3 مليار دولار من 25 دولة لمساعدة الدول المعرضة للخطر على التكيف مع تغير المناخ.
ومع ارتفاع درجات حرارة الكوكب، يتطلع زعماء العالم إلى تعزيز الدعم للعمل على مكافحة تغير المناخ وسط انتقادات متزايدة لغياب التحركات العاجلة في مواجهة المخاطر.
وتأسس صندوق المناخ الأخضر بموجب مفاوضات الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ للمساعدة في توجيه الأموال التي تحتاجها الدول الفقيرة لتحقيق أهدافها المتمثلة في خفض انبعاثات الكربون وتطوير مصادر طاقة أنظف والتكيف مع عالم تزداد فيه درجات الحرارة.
ويسعى الصندوق للحصول على مساهمات لتمويل المشاريع في المناطق المعرضة لتبعات تغير المناخ بين عامي 2024 و2027 بهدف أن يتجاوز مبلغ 10 مليارات دولار التي جمعتها في جولتها الأخيرة التي استمرت ثلاث سنوات.
وزاد نحو 75 بالمئة من المساهمين تعهداتهم مقارنة بجولة تجديد الموارد الأخيرة، وألمانيا وبريطانيا وفرنسا واليابان أكبر الداعمين.
وقال محيي الدين في مؤتمر في بون بألمانيا « تجديد الموارد لا ينتهي هنا… يمكن للدول أن تتعهد في أي وقت… لكن… كلما كان أسرع كان أفضل بالتأكيد».
ويتضمن المبلغ اعتمادا للدفع المُعَجل لكنه لا يشمل تعهدا متوقعا من الولايات المتحدة التي لا تزال تعمل على إعلان ما ستلتزم به.
وقال ممثل الولايات المتحدة إنه ليس في وضع يسمح له بالتعهد، اليوم الخميس، بسبب الغموض الذي لا يزال قائما فيما يتعلق بعملية إنجاز الموازنة في البلاد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]