ترأس الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند اجتماعا جديدا لمجلس الدفاع عقب اعتداء 14 يوليو/تموز، في مدينة نيس.
وأعلن الرئيس الفرنسي عقب الاجتماع زيادة عدد القوات العسكرية المكلفة بحماية التجمعات والاحتفالات العامة إلى 10 آلاف جندي. يذكر أن أولاند يواجه انتقادات شديدة تعلق بطريقة إداراته للملف الأمني.