أفاد مصطفى القطان، مراسل «الغد» في إسطنبول، بأن الحكومة التركية مستمرة في ملاحقة أنصار عبد الله جولن، أو من حاولوا تنفيذ الانقلاب.
وأشار إلى أن هذه الإقصاءات جاءت بالتوازي مع الحملة الإعلامية ضد الأكراد، والتي ترى أنها ضرورية لمحاربة الإرهاب.
وأوضح أن هذه الحملات تأتي بعد إطلاق سراح 30 ألف شخص من داخل السجون التركية من أجل إفساح المجال لعدد آخر من السجون بدل الذين تم الإفراج عنهم.