شهد مهرجان الجونة السينمائي تنافسا بأحدث وأجرأ الفساتين بين الفنانات المشاركات في دورته الثانية.. نشاهد بعض من فساتين الفنانات مع إسلام نضال على السجادة الحمراء.
البث المباشر
-
الآن | منع من التداول
منذ 9 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
مهرجان الجونة السينمائي يركز على صناعة السينما في دورته السادسة
بعد توقفه العام الماضي يعود مهرجان الجونة السينمائي في دورته السادسة الشهر المقبل مع تركيز أكبر على صناعة السينما من خلال برامج متعددة لدعم الأفلام وتمويلها وتأهيل الكوادر الشابة.
وارتبط المهرجان في الأذهان منذ دورته الأولى عام 2017 في مدينة الجونة السياحية المطلة على البحر الأحمر باستقطابه لكبار النجوم العالميين واطلالات نجمات السينما على السجادة الحمراء والدعم المالي الوفير من رجال أعمال عائلة ساويرس لكن القائمين عليه يعملون على تغيير هذه الصورة.
وقال المدير التنفيذي والمؤسس المشارك للمهرجان عمرو منسي في مؤتمر صحفي يوم الاثنين بالقاهرة “رؤيتنا في هذه الدورة هي.. الصناعة الصناعة الصناعة. نريد عمل شيء مشرف لصناعة السينما في مصر”.
وأضاف “عدد النقاشات والحوارات في دورة هذا العام زاد أربعة أو خمسة أضعاف الدورات السابقة وستكون جميعها في موقع رئيسي جنبا إلى جنب مع أماكن عروض الأفلام ويسبقها إعلان مبكر لجدول جميع الفعاليات”.
وتابع قائلا “استحدثنا هذا العام أيضا سوق الجونة السينمائي، ورغم بعض التخوفات من هذه المخاطرة في هذا التوقيت وجدنا كل الدعم من شركائنا وقررنا أخذ المخاطرة معا”.
ويشكل سوق الجونة السينمائي منصة عرض للمشروعات الجديدة ومعدات صناعة الأفلام والبنية التحتية والخدمات والتقنيات والمبادرات المختلفة ويعمل على ربط صناع المحتوى بالمشترين المحتملين والموزعين والشركاء لضمان التوزيع الناجح للأفلام وتسويقها تجاريا.
كما يطلق المهرجان في هذه الدورة (مبادرة ناشئي الجونة) بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة في مصر والتي تشمل ورش عمل وحلقات نقاش ومحاضرات تستهدف الشبان بين 18 و29 عاما من مخرجين وكتاب وممثلين ممن سبق لهم المشاركة في صناعة فيلم قصير أو روائي طويل أو وثائقي.
يعرض المهرجان في دورته الجديدة نحو 80 فيلما من أكثر من 38 دولة مع اختيار الفيلم القصير (60 جنيه) للمخرج المصري عمرو سلامة للعرض في الافتتاح.
ويمثل مصر في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة فيلم (آل شنب) بطولة ليلى علوي ولبلبة وسوسن بدر وخالد سرحان وإخراج أيتن أمين بينما تشمل مسابقة الأفلام القصيرة أربعة أفلام مصرية.
وكشف مدير المهرجان انتشال التميمي في المؤتمر الصحفي عن اختيار المخرجة ياسميلا زبانيتش من البوسنة لرئاسة لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة كما أعلن حصول المهرجان على حق عرض أحدث فيلم للمخرج الأمريكي مارتن سكورسيزي (كيلرز اوف ذا فلور مون).
وأضاف أن المهرجان سيخصص لأول مرة برنامجا مصغرا لبعض أفلامه في سينما زاوية بالقاهرة بالتزامن مع العروض في الجونة بهدف إتاحة البرنامج لأكبر عدد من المشاهدين.
ويقام مهرجان الجونة السينمائي في الفترة من 13 إلى 20 أكتوبر تشرين الأول.
إضراب هوليوود يُضعف بريق مهرجان البندقية بنسخته الثمانين
بسبب الإضراب المستمر منذ أشهر في هوليوود، ستكون السجادة الحمراء في انطلاق مهرجان البندقية السينمائي بنسخته الثمانين مساء اليوم الأربعاء، خالية من النجوم والإبهار التقليدي، مع فيلم إيطالي اختير على عجالة ليحل محل عمل أميركي في العرض الافتتاحي.
وكان رئيس لجنة تحكيم المهرجان، داميين شازيل، قد شهد على احتفالات أكثر تألقاً في نسخ سابقة من الحدث، إذ عُرض فيلماه لا لا لاند 2016 وفرست مان 2018 في افتتاح «الموسترا» وسط أجواء احتفالية صاخبة. لكنه لن يصادف الكثير من النجوم على السجادة الحمراء هذا العام.
وقال شازيل اليوم الأربعاء خلال مؤتمر صحافي لمناسبة افتتاح المهرجان، مرتدياً قميصاً عليه شعار داعم للإضراب إن كل عمل فني له قيمة بحد ذاته وليس مجرد محتوى فحسب، وهي كلمة رائجة جداً حالياً في هوليوود، مضيفاً أن الفن يأتي قبل المحتوى.
وقد انضم الممثلون الهوليووديون الشهر الماضي إلى كتّاب السيناريو في حركتهم الاجتماعية، مطالبين بتحسين الأجور ووضع ضوابط لاستخدام الذكاء الاصطناعي.
وتمنع نقابتهم القوية «ساغ-أفترا» جميع أعضائها، حتى الأكثر شهرة منهم، من تصوير أي أعمال أثناء الإضراب ولكن أيضاً من المشاركة في الترويج للأفلام.
وكان مقرراً أن تفتتح نجمة هوليوود زندايا المهرجان مع فيلم «تشالنجرز» للوكا غوادانيينو، غير أن التحرك الاحتجاجي التاريخي الذي يشل السينما الأميركية حال دون ذلك.
واستُبدل الفيلم الأميركي بعمل إيطالي يحمل عنوان «كومندانته»، مع بيير فرانشيسكو فافينو، والذي يتناول محطات غير معروفة على نطاق واسع من الحرب العالمية الثانية.
وبات الـ«موسترا»، عميد المهرجانات السينمائية العالمية والحدث المحبب لدى أوساط هوليوود التي تتخذه منصة لإطلاق أعمالها قبل موسم الجوائز، أول ملتقى عالمي للفن السابع يدفع ضريبة هذا الإضراب.
ورغم إحجام نجوم هوليوود بنسبة كبيرة عن الحضور هذا العام، طمأن مدير المهرجان الإيطالي العريق ألبرتو باربيرا في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» بأن تأثير الإضراب سيكون محدوداً جداً لأننا لم نفقد سوى فيلم واحد من البرنامج الرسمي للحدث، وهو فيلم تشالنجرز.
وجدد القول خلال المؤتمر الصحافي اليوم الأربعاء :«سنفتقد حضور بعض النجوم المنتظرين بشدة، لكن في نهاية المطاف، الأمر ليس بهذه الخطورة».
وسيكون فيلم «فيراري» لمايكل مان البالغ 80 عاماً، أحد أبرز الأعمال المعروضة في المسابقة. ويَفيد هذا العمل، وهو سيرة ذاتية لمؤسس ماركة السيارات الشهيرة إنزو فيراري، من استثناء منحته النقابة، ما يسمح لبطله، آدم درايفر بالمجيء إلى البندقية للمناسبة.
في المقابل، يتغيب عن المهرجان برادلي كوبر، المشارك في المنافسة هذه المرة بصفته مخرجاً وممثلاً في فيلم «مايسترو» عن سيرة المؤلف ليونارد برنشتاين.
ويتنافس أيضاً على جائزة الأسد الذهبي التي فازت بها العام الماضي مخرجة الأفلام الوثائقية لورا بويتراس «أول ذي بيوتي أند ذي بلودشد»، كل من ديفيد فينشر وصوفيا كوبولا.
التمييز بين الإنسان والفنان
كما أن عرض أحدث أفلام وليام فريدكين خارج المنافسة سيكون بلا شك لحظة عاطفية، بعد أسابيع من وفاة هذا المخرج المعروف خصوصاً بفيلمه «ذي إكزورسيست».
لكن قائمة الأعمال المشاركة في المسابقة تعكس قبل كل شيء العودة إلى الشاشة لسينمائيين وُجهت إليهم اتهامات في قضايا اعتداء جنسي ينفون صحتها.
ومن بين هؤلاء، يعيش رومان بولانسكي (90 عاما) في أوروبا بمأمن من القضاء الأميركي الذي يهرب منه منذ أكثر من 40 عاما بعد إدانته بتهمة الاغتصاب.
وبعدما بات شخصاً غير مرغوب فيه في هوليوود، شهد هذا الاسم الكبير في الفن السابع روزميريز بايبي و”ذي بيانيست” تغيراً لوضعه في فرنسا منذ الجدل الدائر حول منحه جائزة سيزار السينمائية الفرنسية عن فيلمه جاكوز.
وبات يعتبره جزء كبير من العاملين في المهنة أحد رموز الإفلات من العقاب في ما يتعلق بالعنف الجنسي، وقد ظل بعيداً عن الأنظار.
غير أن مهرجان البندقية السينمائي يعيده إلى الأضواء، إثر اختيار فيلمه “ذي بالاس” خارج المنافسة، وهو عمل من بطولة فاني أردان وميكي رورك، صُوّرت مشاهده في غشتاد (سويسرا). لكن بولانسكي لا ينوي المجيء إلى البندقية.
ويواجه وودي آلن (87 عاما)، بدوره مقاطعة شبه كاملة من قطاع السينما بعد اتهامات بالاعتداء الجنسي على ابنته بالتبني، وهو الأمر الذي ينفيه ولم ينجح أي تحقيق في جلاء حقيقته.
وسيقدّم آلن فيلمه الخمسين “كو دو شانس” الذي صُوّر في باريس باللغة الفرنسية مع ممثلين فرنسيين.
وسيشهد مهرجان “موسترا” أيضاً عودة المخرج الفرنسي لوك بيسون إلى المنافسة مع فيلم دوغمان.
وشهد مخرج فيلمي “ليون” و”ذي فيفث إيلمنت”، وهو صاحب مسيرة مهنية متقلبة، إغلاق ملفه القانوني في نهاية يونيو/ حزيران، بعدما أسقطت محكمة النقض بشكل نهائي تهم اغتصاب وجهتها إليه الممثلة ساند فان روي.
وبينما بدت قضايا مكافحة التمييز والعنف الجنسي تتقدم في السنوات الأخيرة في عالم السينما، عقب حركة “مي تو”، فإن هذه الاختيارات الرمزية للمهرجان أثارت غضب الناشطات النسويات.
لكنّ رئيس مهرجان البندقية ألبرتو باربيرا دعا في حديث لوكالة فرانس برس إلى “التمييز بين الإنسان والفنان” في مقاربة هذه المسألة.
وتضم المسابقة الرسمية خمس مخرجات سينمائيات مقابل 19 رجلاً يتنافسون على جائزة الأسد الذهبي التي تُمنح في 9 سبتمبر/ أيلول ، وهي جائزة فازت بها مخرجات خلال السنوات الثلاث الماضية.
وأقرّ باربيرا بأن أفلام النساء قليلة” في المسابقة، ويجب بطبيعة الحال الكفاح من أجل تغيير الأمور.
مخرج أول فيلم سوداني بمهرجان كان: بينما أمشي على السجادة الحمراء يفر الناس من الرصاص
تمثل تجربة المشاركة في مهرجان كان السينمائي حدثا رائعا ومؤلما في الوقت نفسه لمحمد كردفاني، فهو مخرج أول فيلم سوداني يشارك في المهرجان لكن المشاركة تأتي وسط صراع تشهده بلاده وتسبب في نزوح ما يقرب من 1.1 مليون شخص عن ديارهم.
وقال لرويترز يوم الاثنين “إنه لشرف عظيم لي وأشعر بسعادة غامرة لأن الفيلم وصل إلى كان، فهذا يمثل مكافأة كبيرة لكل الطاقم والممثلين، وأنا واحد منهم”.
وتابع “لكن في الوقت نفسه، أشعر بالحزن… فأنا أمشي على السجادة الحمراء بينما يفر الناس من الرصاص والقصف”.
ويسلط فيلمه “وداعا جوليا” الذي عرض لأول مرة يوم السبت الضوء على تأثير انفصال جنوب السودان عن السودان عام 2011 على حياة الأفراد من خلال التركيز على امرأتين هما منى وجوليا. وتلعب دوريهما الممثلة والمغنية المسرحية إيمان يوسف والعارضة سيران رياك.
وتحاول منى المغنية المعتزلة، وهي من السودان، التطهر من شعورها بالذنب بعد التستر على جريمة قتل من خلال اصطحاب جوليا أرملة الضحية، وهو من جنوب السودان، وابنها إلى منزلها. وفي ظل عجزها عن الاعتراف، قررت أن تترك الماضي وراءها.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، تسببت المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في مقتل نحو 705 أشخاص وإصابة ما لا يقل عن 5287.
وعبر كردفاني عن أمله في أن يجد السودان طريقه للسلام والمصالحة في المستقبل.
وقال “آمل أن نتمكن من تشكيل هوية وطنية جديدة تفخر بالقيم التي تجمع الناس مثل الحرية، مثل العدالة، مثل التعايش”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]