فيديو| تفاصيل الانتشار الجغرافي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي
تقرير يستعرض الانتشار الجغرافي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي.
تقرير يستعرض الانتشار الجغرافي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي.
قال وزير الاتصالات الصومالي جامع حسن خليف، إن بلاده حظرت تطبيقي «تيك توك» و«تليغرام»، بالإضافة إلى موقع المراهنات عبر الإنترنت «وَن إكس بت»، للحد من انتشار المحتوى غير اللائق والدعاية البذيئة.
وقال خليف في بيان في ساعة متأخرة، أمس الأحد، إن «وزير الاتصالات يأمر شركات الإنترنت بوقف التطبيقات المذكورة أعلاه، والتي يستخدمها الإرهابيون والجماعات المنحرفة أخلاقيا باستمرار لنشر صور مروعة وتضليل الجمهور».
وكثيرا ما ينشر أعضاء حركة الشباب المتمردة، مواد عن أنشطتهم على تيك توك وتليغرام.
يأتي القرار بعد أيام من إعلان الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، أن هجوما عسكريا على حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، يهدف إلى القضاء على الجماعة خلال الأشهر الخمسة المقبلة.
وأمهل الأمر الصادر، مزودي خدمة الإنترنت، حتى يوم 24 أغسطس/آب لتطبيق الحظر.
ويحظى وَن إكس بت للمراهنة بشعبية في الصومال، خاصة في مباريات كرة القدم.
ويتعرض تيك توك لتهديد بفرض حظر عليه في الولايات المتحدة بسبب علاقاته المزعومة بالحكومة الصينية. وأصبحت مونتانا أول ولاية تحظر التطبيق في مايو/أيار.
على أمل تكرار نجاح التجربة في سوريا والعراق، يتجه «التحالف الدولي لمحاربة داعش» للانتقال من آسيا إلى إفريقيا، للعب دور في محاربة الإرهاب، خصوصا في منطقة الساحل وغرب القارة.
تحرك دولي منتظر، يأتي في وقت تعاني شعوبُ الساحلِ والغربِ الإفريقي، من هجمات تنظيم داعش، وجماعة النصرة الموالية لتنظيم القاعدة.
ففي مايو الماضي، جاء الساحل الإفريقي في المرتبة الأولى من حيثُ عددِ ضحايا الهجمات الإرهابية في أنحاء القارة، بـ135 قتيلا، حيث شهد الإقليم 10 هجمات، أي ما يعادل ثلث العمليات التي نفذتها تنظيمات إرهابية في إفريقيا خلال الشهر نفسه، وكان لبوركينافاسو منها النصيبُ الأكبرُ بـ7 عمليات إرهابية، سقط على إثرها 120 قتيلا، تلتها مالي ثم النيجر.
أما منطقةُ غربِ إفريقيا، فجاءت في المركز الثاني من حيث عدد ضحايا الهجمات الإرهابية ب،56 قتيلا، إذ هاجمها تنظيما داعش غرب إفريقيا وبوكو حرام بـ5 عمليات إرهابية، تمركزت جميعها في نيجيريا، فضلًا عن اختطاف 33 شخصا.
وغالبا ما تستغل الجماعات الإرهابية الصراعات العرقية والقبلية، ونزاعات الرعاة والمزارعين في استمالة بعضهم إليها، للاستقواء بهم على خصومهم أو على الحكومة.
كذلك تحرص هذه الجماعات على إنشاء نقاط ارتكاز استراتيجية لها على الحدود، لتسهيل الهروب من المطاردات الحكومية من ناحية، وتسهيل عمليات تهريب السلاح والإرهابيين والمخدرات، والبضائع، لتمويل عملياتها من ناحية أخرى.
هذه التهديدات المتنامية في الساحل والغرب الإفريقي، زادت من الجهد الإقليمي والدولي، لمواجهة الإرهاب هناك، عبر دعم كبير لحكومات المنطقة، لكن هل يتفهم هؤلاء الداعمون الطبيعةَ الجغرافيةَ لتلك المنطقة ومكوناتها الإثنيةِ والعشائرية، وما تفرضه من صراعات؟
حول تلك القضية، دارت نقاشات الجزء الأول من حلقة اليوم السبت ببرنامج «مدار الغد»، الذي يعرض عبر شاشة «الغد»، وفيه تحدث من الرباط، الدكتور الشرقاوي الروداني، الخبير في الدراسات الجيوستراتيجية والأمنية، ومن نواكشوط، الدكتور سليمان الشيخ حمدي، مدير مركز رؤيا للدراسات والبحوث الاستراتيجية، ومن القاهرة، أحمد كامل البحيري، الباحث المختص في شؤون الجماعات الإرهابية بمركز الأهرام.
ما هي تكتيكات التنظيمات الإرهابية للسيطرة على ثروات دول غرب إفريقيا؟
لماذا أصبحت دول غرب إفريقيا بيئة مثالية لنشاطات التنظيمات الإرهابية؟
دائرة المنافسة تتسع بين داعش والقاعدة في إفريقيا.. فما التداعيات على أمن القارة؟
وسط تحذيرات من دخول القارة في دوامة «دولة الخلافة» المزعومة التي يطمح كل تنظيم لتأسيسها، تشهد إفريقيا صراعا شرسا بين القاعدة وداعش، على فرض النفوذ وتوسيع نطاق السيطرة وزيادة الأتباع.
فعلى امتداد شرق ووسط وغرب القارة السمراء، اكتسب التنظيمان الإرهابيان مزيدا من النفوذ والأراضي، مستغلين ما تعانيه دول من صراعات ونزاعات، جعلتها تربة خصبة لأنشطة وجرائم تلك التنظيمات.
حول تلك القضية، دارت نقاشات الجزء الثاني من حلقة اليوم السبت ببرنامج «مدار الغد»، وفيه تحدث من مدينة دار السلام بتنزانيا، الكاتب الصحفي بول أُويري، ومن القاهرة، أحمد كامل البحيري، الباحث المختص في شؤون الجماعات الإرهابية بمركز الأهرام، ومن باماكو، محمد ويس المهري، الكاتب والباحث المتخصص في الشؤون الإفريقية.
اتساع دائرة المنافسة بين داعش والقاعدة في إفريقيا.. ما التداعيات على أمن القارة؟
المهري: المقاربة الأمنية الفرنسية بالساحل الإفريقي هي سبب تمدد تنظيم داعش الإرهابي
البحيري: «القاعدة» هو العدو الأول لتنظيم داعش الإرهابي
أعلنت الشرطة الصومالية، اليوم الأحد، مقتل 8 أشخاص في هجوم بسيارة مفخخة تبنته حركة الشباب الإرهابية في وسط الصومال، حيث تشن السلطات حملة لاستعادة الأراضي التي يهيمن عليها الجهاديون.
ووقع الهجوم بعد ظهر السبت في بلدة بولوبوردي في منطقة هيران، حيث تقاتل القوات الحكومية والعشائر المحلية منذ مطلع يوليو/ تموز، المسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة الإرهابي.
وقال المسؤول في الشرطة المحلية عبد الله محمود، اليوم الأحد، إن رجلا فجر سيارة بالقرب من مبنى إداري.
وأضاف أن “5 أشخاص قتلوا في مكان الانفجار وتوفي 3 آخرون في وقت لاحق في المستشفى”.
وأشار إلى أن الانتحاري كان يريد تدمير الجسر الرئيسي في المدينة قبل أن يغير هدفه ليصبح منطقة مدنية.
وذكر شهود إن الانفجار ألحق أضرارا بمبان وبالمسجد الرئيسي في المدينة.
وقال أحد هؤلاء الشهود محي الدين سوكورو: “رأيت جثث 5 اشخاص اثنان منهم من كبار السن كانوا يخرجون من المسجد”.
وتحدثت الشرطة عن انفجار سيارة مفخخة أخرى في جلالقسي وهي بلدة أخرى في هيران، لكن لم يقتل فيه سوى المهاجم.
كما قالت الشرطة إنه تم إحباط هجوم واعتقل مشتبه به أثناء محاولته الفرار من سيارة محملة بالمتفجرات.
وأعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عن الهجمات الثلاثة، في رسالة على خدمة الاتصالات التابعة لها.
وكانت حكومة حسن الشيخ محمود التي وعدت بشن “حرب شاملة” ضد هذه الجماعة الإسلامية، أرسلت قوات من الجيش، بما في ذلك قوات خاصة، في سبتمبر/ أيلول لدعم قوات مسلحة معروفة باسم “ماكاويسلي”.
وسمحت ههذ الحملة التي تساندها قوة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وضربات جوية أمريكية، باستعادة مناطق شاسعة في ولايتين في وسط البلاد هم هيرشابيل حيث تقع مقاطعة هيران، وجالمودوغ.
لكن حركة الشباب الإرهابية تواصل شن هجمات دامية انتقاما.
وقتل 19 شخصا في هجومين بسيارتين مفخختين في بلدة مهاس في هيران في وقت سابق من الشهر الحالي.
وفي 29 أكتوبر/ تشرين الأول، انفجرت سيارتان مفخختان بفارق دقائق في العاصمة مقديشو ما أسفر عن مقتل 121 شخصًا وجرح 333 آخرين، في أعنف هجوم منذ 5 سنوات في هذا البلد الواقع في القرن الإفريقي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]