نظمت مبادرة ابتسامتي فعالية لرفع الروح المعنوية لمرضى السرطان، مزيد من التفاصيل في تقرير سلافة شحادة، مراسلة “قناة الغد” من دمشق.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 12 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
عقار لعلاج السرطان قد يستهدف فيروس الإيدز الخامل
يقول باحثون يجرون دراسة على استخدام عقار كيترودا، الذي تنتجه شركة ميرك لعلاج السرطان، لمرضى فيروس إتش.آي.في المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) المصابين أيضا بالسرطان إن العلاج المناعي قد يساعد أيضا في طرد الفيروس من خلايا المناعة البشرية.
ويقول الباحثون إن هذا يكشف عن مجال مثير للاهتمام لدراسة علاج العدوى المزمنة بفيروس إتش.آي.في.
وتسمح العلاجات المضادة للفيروسات الارتجاعية في الوقت الراهن لكثير من المصابين بفيروس اتش.آي.في بأن يعيشوا حياة عادية لكن العقاقير لا تعني تخلص الجسم من الفيروس بشكل كامل، فمخزون الفيروس المتبقي يعني أن المرضى لم يشفوا حقا من الإصابة.
وعقار كيترودا، الذي يعرف أيضا باسم بيمبروليزوماب، مضاد وحيد النسيلة مصمم لمساعدة جهاز المناعة في الجسم على التصدي للسرطان من خلال منع بروتين يعرف باسم مستقبلات الموت المبرمجة تستخدمه الأورام لتفادي الخلايا المكافحة للمرض.
وتعمل هذه العقاقير عن طريق إطلاق مكابح أو نقاط تصدي جزيئية تستخدمها الأورام لتفادي جهاز المناعة في الجسم مما يسمح لخلايا المناعة بالتعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها بالطريقة نفسها التي تحارب بها عدوى الإصابة بالبكتيريا أو الفيروسات.
وقال فريق دولي من الباحثين إنه توصل إلى أدلة على أن هذه العقاقير قادرة على إبطال كمون فيروس إتش.آي.في، أي قدرة الفيروس على “الاختباء” داخل خلايا المتعايشين معه اعتمادا على علاج مضاد للفيروسات.
وشملت الدراسة، التي نشرت يوم الأربعاء في ساينس ترانسليشينال ميديسن، 32 شخصا يعانون من السرطان وفيروس إتش.آي.في معا من خلال مركز فريد هتشينسون لأبحاث السرطان في سياتل.
وكان المشاركون يخضعون كذلك للعلاج بأدوية فعالة مضادة للفيروسات لكبح فيروس إتش.آي.في.
وقالت شارون ليوين، مديرة معهد بيتر دوارتي للعدوى والمناعة في ملبورن بأستراليا في بيان “بيمبروليزوماب قادر على إحداث اضطراب في مخزون فيروسات إتش.آي.في”.
وفحصت مجموعتها عينات دم مأخوذة من المشاركين في الدراسة قبل تناول العلاج وبعده.
وقالت ليوين إن العمل على هذه العينات سيستمر لفهم كيف يعدل العقار الاستجابة المناعية لفيروس إتش.آي.في.
إليسا تدعم مرضى السرطان في المؤتمر الدولي لأورام الثدي بمصر
تجري المؤسسة العلمية لمرضى أورام الثدي والنساء “BGICS”، في مصر استعدادات علي قدم وساق من أجل التحضير للحفل السنوي الخيري الضخم الذي تنظمه على هامش المؤتمر الدولي الرابع عشر لأورام الثدي والنساء والعلاج المناعي.
وتحيي النجمة إليسا المؤتمر هذا العام تحت شعار “يلا نعيش “يوم 21 يناير الجاري، بحضور أكثر من 150عالما وخبيرا أجنبيا من 60 دولة، وتخصص أرباح الحفل للتبرعات من أجل الفحص الجيني لمرضى الأورام، وسيقام الحفل بأحد فنادق القاهرة.
وقال الدكتور هشام الغزالي أستاذ علاج الأورام بطب عين شمس ورئيس المؤسسة العلمية لمرضي أورام الثدي والنساء BGICS في بيان “حلمنا في المؤسسة دائما أن تكون مصر خالية من السرطان، ولذلك هذا العام سيتم تخصيص ريع الحفل الخيري لصالح الفحص الجيني لمرضى الأورام للمساعدة في الوصول لأنسب العلاجات لكل مريض سرطان”.
وعن سبب اختيار إليسا لإحياء الحفل، قال: الفنانة إليسا تعد واحدة من أهم مطربات الوطن العربي، كما أنها سفيرة لحملة مكافحة سرطان الثدي بالكشف المبكر لوزارة الصحة اللبنانية.
وتعد تلك المشاركة هي الثانية للفنانة إليسا مع المؤسسة، حيث شاركت من قبل عام 2019، وذلك بعد تعيينها من قبل وزارة الصحة اللبنانية سفيرة لحملة مكافحة سرطان الثدي بالكشف المبكر، ومن وقتها وهي تقوم بحملات توعوية ضد المرض.
“الكثير يغفلها”.. استشاري يوضح أهمية الدعم النفسي لمرضى السرطان
انطلقت في مصر فعاليات ملتقى “الرأي والرأي الآخر” التي تناقش ملف (مرض السرطان) والتي تعقد علي هامش المؤتمر السنوي للمعهد القومي للأورام.
وشارك في فعاليات الملتقى مجموعة محاربي السرطان المعروفة باسم “شلة دكان السعادة” لرفع الحالة المعنوية لكثير من المصابين.
وقالت إيمان عاشور، مؤسسة المبادرة، إن “الحملة تطوعية، ونأمل التيسير على الآخرين محنة المرض”.
من جانبه،قال الدكتور أحمد مجدي، استشاري الأورام، إن الدعم المتواصل للمرضى مهما للغاية وذلك لمعرفة طرق العلاج.
وتشهد معدلات الإصابة بأمراض السرطان ارتفاعا في مصر خلال الآونة الأخيرة، وبسحب تقارير رسمية 85 ألف مريض بالسرطان يتلقون العلاج سنويا، بتكلفة تجاوزت المليار ونصف المليار على نفقة الدولة المصرية.
ويشكل مدى معرفة المرض عاملا رئيسيا لحصاره، وتقليل معدلات الإصابة به.
وفي السياق ذاته، تحدث الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي، عن المرض وعلاقته من التأثير النفسي.
أهمية الدعم النفسي
وقال الاستشاري، إن المريض يشعر بالخوف الشديد من هذا المرض، وهو ما يؤثر على صحته، مؤكدا أن العلاج النفسي مع العلاج العضوي قد يساعد في تجاوز الأزمة.
وأوضح الاستشاري أن الدعم النفسي يساعد المريض على النوم، بالإضافة إلى التخفيف من حدة الألم، وكذلك يخفف الشعور بالضيق، موضحا أن هناك بروتوكول عالمي للعلاج النفسي مع العلاج العضوي.
وتابع الاستشاري:” العامل النفسي يرفع مناعة الشخص المصاب بالسرطان، مشددا على ضرورة الدعم النفسي الأسري للمريض”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]