أفاد مراسل الغد باستشهاد فلسطيني وإصابة 6 آخرين، بينهم سيدة، في عملية واسعة شنتها قوات إسرائيلية خاصة في بلدة صوريف قرب الخليل.
وقال مراسلنا، إن جرافة إسرائيلية شوهدت وهي تحمل جثمان الشاب بعد انتشاله من داخل أنقاض منزله، الذي دمرته قوات الاحتلال.
أفاد مراسل الغد باستشهاد فلسطيني وإصابة 6 آخرين، بينهم سيدة، في عملية واسعة شنتها قوات إسرائيلية خاصة في بلدة صوريف قرب الخليل.
وقال مراسلنا، إن جرافة إسرائيلية شوهدت وهي تحمل جثمان الشاب بعد انتشاله من داخل أنقاض منزله، الذي دمرته قوات الاحتلال.
Over the past few days, #Gaza has been undergoing an unusual heatwave. This made the already inhumane living conditions even worse for 1.5 million people, mostly living under plastic sheets in #Rafah.
We received reports that at least two children died due to the heat.
What… https://t.co/vY9sEd4jae— Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) April 26, 2024
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
يبدو أن الأوضاع الملتهبة في باريس، بعد يوم عاصف من المظاهرات والاعتصام من قبل الطلاب المؤيدين لفلسطين والمناهضين للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في طريقها إلى الاستقرار.
وأفادت مراسلة الغد بأن الطلبة المعتصمين داخل مبنى معهد العلوم السياسية أعلنوا أن هناك تقدما في مفاوضاتهم مع إدارة الكلية سيعلن عن تفاصيلها لاحقا.
كما بدأ المتظاهرون الداعمون لفلسطين مساء اليوم الجمعة في الانصراف من مواقعهم في خارج المعهد.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه الشرطة الفرنسية توجيه الإنذار الأخير للطلبة المعتصمين، خرج المعتصمون داخل المبنى ليطلبوا من المتظاهرين التفرق بعد استجابة إدارة المعهد في اللحظات الأخيرة لجزء من مطالبهم.
وبالفعل، لبى المتظاهرون طلب زملائهم المعتصمين، وخرج أول فوج من المتظاهرين بحضور ومراقبة النواب البرلمانيين الفرنسيين لضمان سلامتهم.
وبحسب مراسلتنا، فقد استجابت إدارة الكلية لبعض طلبات المعتصمين وهي كالتالي:
1- فتح تحقيقات حول إمكانية تورط الجامعات الإسرائيلية المتعاقدين معها أو لها علاقة بالجيش الإسرائيلي.
2- فتح فضاء للنقاش والتفاوض مع الإدارة.
3- تعليق العقوبات والمتابعات في حق الطلبة المعتصمين.
وتجتاح المظاهرات مدنا وعواصم عدة حول العالم دعما لفلسطين وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غزة، وشهدت جامعات أميركية عدة تظاهرات واعتصامات من قبل مؤيدي فلسطين، وبالمثل شهدت العاصمة الألمانية برلين ومدنا أوروبية أخرى مظاهرت مماثلة.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها 203، وقد أسفر العدوان الإسرائيلي عن ارتقاء 34356 شهيدا فلسطينيا وإصابة 77368 آخرين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، الغارات الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، ما أسفر عن شهداء وجرحى.
وفي مدينة غزة، ارتقى 3 شهداء وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على مبنى تابع للصليب الأحمر يؤوي نازحين في شارع الوحدة.
وبحسب مراسلنا، فقد تعرض حي الزيتون جنوب شرقي المدينة لغارة إسرائيلية أيضا.
وفي وسط قطاع غزة، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة الزوايدة بالقذائف المدفعية، ما أدى لاستشهاد فلسطيني في غارة على منزل.
كما تم انتشال جثمان شهيدة ارتقت جراء القصف على منطقة الحساينة غربي مخيم النصيرات.
وطالت الغارات الإسرائيلية منطقة مخيم النصيرات، وغربي منطقة السوارحة، ما أسفر عن ارتقاء شهيدين تم نقل جثمانيهما إلى مستشفى شهداء الأقصى.
ونقلت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني شهيدا ومصابا، من مدخل النصيرات عقب استهدافهم في مدينة الزهراء وسط قطاع غزة من قبل قناصة الاحتلال.
وقال مراسل الغد إن القصف المدفعي الإسرائيلي لم ينقطع عن منطقتي جحر الديك، ومخيم البريج في وسط القطاع.
وأفاد مراسلنا بأنه تم إطلاق عدد من الصواريخ من داخل قطاع غزة نحو المستوطنات المحاذية لوسط قطاع غزة، كما أكد وقوع اشتباكات مسلحة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال بمنطقة شمال غرب النصيرات ومحور الزهراء.
وفي جنوب القطاع، عاود جيش الاحتلال قصف مناطق من مدينتي رفح وخانيونس، ما أسفر عن شهداء ومصابين.
وشن الطيران الحربي غارة على منزل وأرض زراعية شمالي مدينة رفح.
واستشهد، في وقت سابق، صياد فلسطيني برصاص زوارق حربية إسرائيلية أثناء عمله ببحر مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
كما استشهد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على الحي الياباني غربي مدينة خانيونس، بحسب ما أكد مراسلنا.
وأعلنت السلطات الصحية في غزة أن الاحتلال ارتكب 5 مجازر وصل على إثرها للمستشفيات 51 شهيدا و75 مصابا خلال أربع وعشرين ساعة.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 34356 شهيدا و77368 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]