فيديو| «استعادة الموارد» مؤسسة تعمل على إعادة تدوير قصاصات الملابس
تساعد المؤسسة “استعادة الموارد” مصانع الملابس على الاستفادة من مخلفاتها، فهي تقوم بالأساس على إعادة تدوير قصاصات الملابس .. المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد.
تساعد المؤسسة “استعادة الموارد” مصانع الملابس على الاستفادة من مخلفاتها، فهي تقوم بالأساس على إعادة تدوير قصاصات الملابس .. المزيد من التفاصيل في سياق التقرير عبر برنامج يوم جديد.
تجتمع وفود دولية في العاصمة الفرنسية باريس للعمل على التوصل إلى معاهدة حول إنتاج البلاستيك وذلك في وقت ترى فيه دول ضرورة عدم انتاج المزيد من البلاستيك بينما تدافع شركات لتصنيع البتروكيماويات عن إعادة التدوير كحل للمخلفات.
وقبل المحادثات التي تبدأ، اليوم الإثنين، قالت العديد من الدول إن هدف المعاهدة يجب أن يكون “القابلية لإعادة الاستخدام” أو إبقاء المنتجات البلاستيكية الموجودة بالفعل نافعة للاستخدام لأطول فترة ممكنة.
وأصدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة، الذي يستضيف المحادثات، خطة لتقليل مخلفات البلاستيك بنسبة 80 % بحلول عام 2040. وفي ذلك التقرير الصادر هذا الشهر، حدد البرنامج ثلاثة محاور تحرك رئيسية تتمثل في إعادة الاستخدام وإعادة التدوير واعتماد عمليات التغليف على مواد بديلة للبلاستيك.
وانتقدت بعض الجماعات المعنية بالدفاع عن البيئة التقرير لتركيزه على إدارة المخلفات إذ اعتبروا ذلك استسلاما للضغط الذي تمارسه شركات تصنيع البلاستيك والبتروكيماويات.
وقالت تيريز كارلسون المستشارة العلمية للشبكة الدولية للقضاء على الملوثات “الحلول الحقيقية لأزمة البلاستيك ستتطلب وضع ضوابط عالمية على المواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع البلاستيك وتخفيض إنتاج البلاستيك بقدر كبير”.
وقالت إنجر أندرسن المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لرويترز إن انتقاد تركيز التقرير على إعادة التدوير تجاهل التوصيات الأشمل التي وردت فيه وتتعلق بإصلاح منظومة التغليف.
وتابعت قائلة “نتحدث عن إعادة التصميم وعندما نتحدث عن ذلك فإننا نتحدث عن كل ما يلزم لتقليل استخدام البلاستيك… ومن هنا يبدأ الأمر”.
وفي الجولة الأولى من المحادثات في نوفمبر تشرين الثاني في أورجواي حددت الدول المشاركة موعدا نهائيا طموحا للتوصل لمعاهدة ملزمة قانونا خلال عام.
وحتى الآن لم تقرر الوفود ما يجب أن تكون عليه الأهداف المحورية للمعاهدة بما في ذلك هل يجب حظر بعض أنواع البلاستيك وكذلك ما هي طرق تحسين إدارة المخلفات.
ولم تتوصل الدول أيضا لحل لمسائل أساسية مثل سبل تمويل تلك السياسات إضافة إلى كيفية تطبيقها ومتابعها ورفع تقارير عنها.
وهذا الأسبوع، ستوضح العشرات من الدول أن ما يتصدر قائمة المخاوف لديها هو تأثير البلاستيك على الصحة العامة بما يدفع للحد من إنتاجه ومخلفاته.
وحدد تقرير برنامج الأمم المتحدة للبيئة 13 ألف مادة كيميائية مرتبطة بإنتاج البلاستيك من بينها أكثر من ثلاثة آلاف مادة توصف بأنها خطرة.
أذعنت أكثر من 40 شركة بينها أكبر سلاسل لمتاجر التجزئة وشركات كوكاكولا ونستله وبروكتر آند جامبل لضغوط متزايدة تهدف لمعالجة مشكلة التلوث وذلك بتعهدها بالحد من استخدام البلاستيك خلال السنوات السبع المقبلة.
ووعدت الشركات بتحقيق هدف هو القضاء على عبوات التغليف البلاستيكية غير الضرورية التي تستخدم لمرة واحدة في المملكة المتحدة بحلول 2025.
وانضمت الشركات لاتفاقية البلاستيك بالمملكة المتحدة، وهي مبادرة أطلقتها اليوم الخميس مجموعة (راب) التي تقود حملة لتعزيز كفاءة استهلاك الموارد. وبذلك تكون الشركات قد تعهدت بأن تصبح كل مواد التغليف البلاستيكية قابلة لإعادة الاستخدام أو التدوير أو التحلل بحلول هذا العام.
ويتعرض مصنعو الأغذية والمشروبات وتجار التجزئة في أنحاء العالم لضغوط لاتخاذ إجراءات إزاء مشكلة المخلفات البلاستيكية نظرا للمخاوف المتزايدة من تأثيرها الضار على البيئة.
وتعهدت رئيسة الوزراء تيريزا ماي بالقضاء على مخلفات البلاستيك غير الضرورية في بريطانيا بحلول عام 2042 في إطار “خطة عمل وطنية”، وتدرس حكومتها عددا من الخيارات تشمل حظر بعض المنتجات واستخدام الضرائب لتغيير سلوك المستهلكين.
وتقول (راب) إن الشركات التي انضمت لاتفاقية البلاستيك وعددها 42 شركة مسؤولة عن أكثر من 80% من مواد التغليف البلاستيكية لمنتجات تباع في متاجر بأنحاء المملكة المتحدة.
يظل الحفاظ على البيئة، مهمة كل فرد، وإعادة التدوير أحد تلك الوسائل، حيث يساعد تدوير المواد في استغلال الكثير من الأشياء التي قد تكون مهملة، و لكن إذا استخدمناها وأعدنا تدويرها، يكون لها استفادة جديدة.
واستضاف برنامج«شير» على شاشة «الغد»، عمرو مرزوق، أحد مؤسسي مطعم مصري قائم على إعادة التدوير في كافة المواد التي يستخدمها.
وتحدث مرزوق، عن فكرة إنشاء المطعم، والمواد المستخدمة، ودور السوشيال ميديا، لاسيما موقع فيس بوك، في التسويق للفكرة الخاصة بهم، والتي ساعدت على جذب الجمهور إليه.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]