استنفار سياسي وعسكري جديد تشهده دول شرق أسيا، بعد التجارب الصاروخية الجديدة لكوريا الشمالية؛ حيث أكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، أن جارتها أجرت تجربتين لصاروخين قويين متوسطي المدى، باءت إحداهما بالفشل بينما قطع الصاروخ الثاني مسافة 400 كم، وأن الاثنان قادران على التهديد.
ولم تجر كوريا الشمالية حتى الآن أي تجربة ناجحة لصاروخ موسودان، الذي كشفت عنه بيونج يانج، خلال عرض عسكري عام 2010.