تعيش أقلية الروهينجا المسلمة، في ميانمار، أسيرة لحياة بائسة في معسكرات تبدو فيها الحياة أقرب إلى الموت.
وبدأت معاناة الروهينجا مع الاحتلال البريطاني، المتهم بتحريض البوذيين على اضطهاد المسلمين، لتستمر المعاناة لعقود، ورغم اعتراف الأمم المتحدة بالمأساة إلا أنها لم تحرك ساكنًا لإنقاذهم.