بعد ملاحقات على مستوى أوروبي وتنسيق أمني كبير، ألقي القبض أخيرا على صلاح عبد السلام، أحد منفذي هجوم باريس الدامي في الثالث عشر من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والذي راح ضحيته 130 قتيلا ومئات من الجرحى، وذلك ضمن عملية أمنية بجهود فرنسية وبلجيكية استطاعت القبض عليه حيا بعد 4 أشهر من الملاحقات المستمرة، وهو الأمر الذي قد يفتح مجالا للعديد من التحقيقات بشأن الإرهابيين المتواجدين في أوروبا من أجل تنفيذ العديد من العمليات الانتحارية.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 25 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش
النيابة البلجيكية تطلب السجن مدى الحياة لصلاح عبد السلام في «اعتداءات بروكسل»
طلبت النيابة العامة البلجيكية، الثلاثاء، الحكم بالسجن مدى الحياة على الإرهابي الفرنسي، صلاح عبد السلام، لدوره في اعتداءات بروكسل في مارس/آذار 2016 التي أوقعت 35 قتيلا.
وقالت المدعية العامة الفيدرالية، بول سومير، متوجهة إلى المتهم «بعدما أرهب فرنسا، قررت مواصلة الحرب بنية قتل ضحايا أبرياء».
وسبق أن حكم على عبد السلام بالسجن مدى الحياة في فرنسا عام 2022 لمشاركته في هجمات 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2015 التي أوقعت 130 قتيلا.
وتطالب النيابة العامة السجن مدى الحياة لصلاح عبد السلام في قضية اعتداءات بروكسل.
بدأت محاكمة المتّهمين باعتداءات بروكسل بمن فيهم صلاح عبد السلام، أمام محكمة الجنايات في بروكسل في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي.
ووقتها رفض متهم واحد، هو السوري السويدي الأصل أسامة كريم، الوقوف لدى ذكر اسمه أو التوجه إلى المحكمة.
وحضر تسعة رجال بينهم صلاح عبد السلام وصديق طفولته من مولينبيك محمد عبريني، في قفص الاتهام. أما المتّهم العاشر أسامة عطار زعيم الخلية، فجلات محاكمته غيابيا إذ يعتقد أنه قتل في سوريا.
وخلافا لفرنسا حيث يخضعون لمحكمة جنايات خاصة (مؤلفة فقط من قضاة) لا تزال المحاكمات للجرائم «الإرهابية» في بلجيكا تجري أمام 12 مواطنًا يتم اختيارهم بالقرعة لمساعدة ثلاثة قضاة محترفين.
فتح تحقيق في إدارة السلطات الأميركية لأزمة الحرائق في هاواي
أعلنت المحامية العامة في جزر هاواي الأميركية، الجمعة، فتح تحقيق في إدارة الحرائق المدمرة التي أودت بحياة 67 شخصًا على الأقل في جزيرة ماوي، في وقت تحوم فيه العديد من التساؤلات حول ثغرات مفترضة.
وقالت المحامية، آن لوبيز، في بيان إن «فريقي يتعهد بتفحص القرارات التي اتخذت قبل وأثناء الحرائق ومشاركة نتائج هذا التدقيق مع العامة».
وثار الجدل حول عدم استعداد السلطات في هاواي التي ضربتها واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية فتكًا في تاريخها الحديث.
ووجه العديد من سكان لاهاينا، وهي نقطة جذب سياحية في ماوي والعاصمة السابقة لمملكة هاواي التي اتت عليها النيران تقريبًا، الاتهامات علنًا على إدارة الأزمة.
وأكد متحدث باسم الوكالة المسؤولة عن إدارة الأزمات في هاواي لشبكة «سي إن إن» أن صفارات الإنذار التي كان من المفترض أن تُطلق في حالة نشوب حريق لم يتم تفعيلها.
وأشارت وسائل إعلام أميركية عدة إلى أن مراجعة لرسائل الطوارئ في مقاطعة ماوي أظهرت أنه بالتوازي مع رصد أول ألسنة لهب بالقرب من لاهاينا صباح الثلاثاء، كانت السلطات منهمكة بإخماد حريق أكبر بكثير في كولا، وسط الجزيرة.
وكانت ثلاثة حرائق بينها الحريق الذي اندلع بالقرب من لاهاينا، لا تزال مستعرة الجمعة في جزيرة ماوي.
على هامش الحرب في أوكرانيا.. «العاطفة السياسية» تهدد القارة الأوروبية
يقدم المؤرخ الفرنسي ورئيس تحرير مجلة Conflicts، جان بابتيست نوي، فهماً للعالم الجديد الناشئ في القرن الحادي والعشرين ودراسة المكانة الخاصة لأوروبا في ظل الاضطرابات التي يشهدها النظام الدولي، مشيرا إلى أن العاطفة في الجغرافيا السياسية هي التي تهدد القارة الأوروبية وتؤدي بدورها إلى إشعال الحروب، فقد أبرزت الحرب في أوكرانيا أن السياسيين اليساريين الذين كانوا حتى ذلك الحين مناهضين للعسكرة أصبحوا من أشد المؤيدين للحرب.
- لقد أرادوا أن تتدخل فرنسا مباشرة في أوكرانيا وأن يتدخل حلف «الناتو» في كييف في حرب مباشرة ضد روسيا، مما قد يؤدي إلى امتداد الصراع إلى نطاق أوسع في قارة أوروبا.
ويعرض المؤرخ الفرنسي، في كتاب جديد له حمل عنوان «انحدار العالم: الجغرافيا السياسية للاشتباكات والمنافسات في عام 2023»، الصدامات والحروب الراهنة باختلاف طبيعتها، مع محاولة التنبؤ بمساراتها المستقبلية.موضحا أنه يمكن تصنيف الحروب التي تؤثر في القارة الأوروبية على النحو التالي:
- حروب الطاقة: أدى وقوع أوروبا في قلب خطوط أنابيب الغاز من إفريقيا وآسيا وروسيا إلى تمتعها بوفرة من الطاقة، وهو ما دفع دول القارة إلى إغلاق الكثير من محطات الطاقة النووية والمفاعلات التي كانت تعتمد عليها كمصدر رئيس للطاقة. بيد أن الحرب الأوكرانية وما تمخض عنها من توترات في سوق الغاز أعاد بلورة أزمة الطاقة بالنسبة للقارة الأوروبية، ودفعها لإعادة البحث عن الوصول الآمن وغير المكلف لمصادر الطاقة، إلى جانب إعادة الاعتماد على الطاقة النووية.
- حروب الأراضي:حيث يشكِّل بحر البلطيق نقطة الاحتكاك بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، وقد أصبح هذا البحر مرة أخرى منطقة ساخنة في أوروبا، إذ يمثل وجود جيب كالينينغراد شوكة في خاصرة دول البلطيق، فعدد السكان الروس كبير هناك، ويقرب من 20% في دول البلطيق، كما أن العلاقات التجارية مع موسكو قوية وقديمة، وهو ما دفع «الناتو» لإجراء تدريبات عسكرية بشكل منتظم هناك.
- سلسلة من الخلافات والتوترات: لا تشكل الحرب الأوكرانية الراهنة صراعاً مستجداً، لكنه بدأ منذ مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين مع تصاعد التوترات بين الحكومات الموالية لروسيا والمؤيدة لأوروبا. لذلك جاء الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022 تتويجاً لسلسلة من الخلافات والتوترات التي بدأت في عام 2004. فمنذ ذلك التاريخ، كانت أوكرانيا مسرحاً لتنافس حاد بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث لم يرغب أي من الطرفين في الاستسلام للآخر.
من ناحية أخرى، عكس عدم تمكن الأوروبيين من تطبيق «اتفاقيات مينسك»أو إيجاد حل قبل اندلاع الأعمال العدائية مؤشرات مهمة بشأن مدى الضعف الأوروبي.
- حروب الخارج القريب:إلى جانب الحروب والصراعات القائمة على الأراضي الأوروبية، ثمة أزمات خارجية تشكل تهديداً بالنسبة لأوروبا، لعل أبرزها سوريا وناغورنو كاراباخ.
- حرب العملات: ويرى جان بابتيست نوي، أنه إلى جانب التحديات الجيوسياسية التي تواجه الهيمنة الغربية على قمة النظام الدولي، ثمة تحديات اقتصادية متزايدة، فقد أعادت الحرب الروسية الأوكرانية إحياء حرب العملات بين القوى الكبرى في النظام الدولي، حيث بدأت الصين تشتري الغاز والنفط الروسي باليوان الصيني، كما فتحت الهند مفاوضات مع روسيا لدفعها بالروبية، فيما عرضت المملكة العربية السعودية على الصين شراء نفطها باليوان، وهو ما يعكس مؤشرات مهمة بشأن إعادة تعريف كامل للعولمة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]