قررت مجموعة «أنونيماوس»، وهي مجموعة مجهولة من الرسامين، أن تعالج ما اعتبرته أزمة تواجه الفئران، وأن تفتتح محالين مخصصين للقوارض، بأحد شوارع مدينة مالمو، والمحال عبارة عن أماكن صغيرة جدًا، مساحتها 25×12 بوصة أحدهما محل للجبن، والآخر محل مكسرات.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 36 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش
روما ليست الأولى.. الفئران تغزو العديد من مدن العالم
«غزو الفئران».. هكذا يبدو الوضع بمنطقة الكولوسيوم التاريخية في روما، التي تجتاحها أعداد كبيرة من هذه القوارض، مما دفع السياح إلى نشر صور لها على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي، وهي تتجول في مناطق قريبة من المدرج التاريخي.
لكن وبالرغم من أن أعداد الفئران التي تغزو منطقة الكولوسيوم هائلة، إذ قُدرت بنحو 7 ملايين فأر، أي أن هناك 2.5 فأر لكل ساكن، إلا أن روما ليست المدينة الأولى التي تغزوها القوارض بهذه الطريقة.
الفئران تنتصر في باريس
ففي يونيو الماضي، سيطرت الفئران والجرذان على العاصمة الفرنسية باريس، التي يقصدها 44 مليون زائر سنويا.
وأصبحت الفئران وكأنها واحدة من علامات المكان، فقد انتشرت هذه القوارض بأعداد كبيرة في أنحاء مدينة النور، حتى إنها كانت تتواجد بين أقدام السكان في الطرقات وفي الأماكن العامة.
وبالرغم من أن انتشار الفئران والجرذان لم يكن أمرا جديدا على سكان باريس، إلا أنهم لم يعودوا يألفون منظرها المقزز، وتعالت الأصوات الداعية إلى اتخاذ إجراءات من شأنها القضاء على تلك المشكلة.
ومع ذلك، وأمام جيوش من الفئران التي غزت باريس، اضطر المسؤولون إلى إعلان هزيمتهم، وقد تجلى ذلك واضحا من خلال تصريحات عمدة بلدية باريس، التي اقترحت لدى حديثها عن المساعي والجهود المبذولة لمواجهة ظاهرة انتشار الفئران، إنشاء لجنة لدراسة التعايش مع هذه القوارض، مما اعتبره البعض بمثابة إعلان الهزيمة أمام الفئران والجرذان التي تعشش في العاصمة الفرنسية.
القوارض تغزو البرلمان البريطاني
في أوائل شهر مايو الماضي، انتشرت الملايين من الفئران العملاقة في أنحاء بريطانيا، لكن المؤسف في الأمر أنها باتت في هذا الوقت أكثر بدانة وقوة، حتى إنها أصبحت أكثر مقاومة للسموم، مما جعل مكافحتها أمرا صعبا للغاية.
وأرجع البعض السبب وراء انتشار الفئران الضخمة بهذه الطريقة في بريطانيا، واكتسابها مزيدا من القوة، إلى أنها كانت تتغذى على بقايا الطعام والوجبات الجاهزة التي يتركها المستهلكون وراءهم، ولعل في ما رأته إحدى السيدات حين رصدت فأرا عملاقا يأكل من صندوق قمامة بمكان السيارات الخاص بأحد المطاعم العالمية الشهيرة، خير دليل على ذلك.
ومما زاد المشكلة تعقيدا، أن الفئران اكتسبت مهارات أفضل للاختباء، حين باتت تختفي في أماكن آمنة بالنسبة لها، ومن ثم فإنها أصبحت تتكاثر بشكل أكبر، مما أدى إلى زيادة أعدادها.
وقد وصل الأمر إلى ان الفئران هاجمت مبنى البرلمان البريطاني، في وقت باءت فيه محاولات القضاء عليها بالفشل.
الفئران تنتشر في نيويورك
وفي ديسمبر 2021، غزت الفئران مدينة نيويورك الأميركية، بأعداد كبيرة، لدرجة أن الفئران باتت تهرول بين أقدام المارة هنا وهناك.
وبينما كان من الصعب تحديد أعداد الفئران في المدينة الأميركية، إلا أنه وفقا للمكالمات التي وردت إلى الخط الساخن لشكاوى مدينة نيويورك، زادت الأعداد بنسبة 10% خلال 2021، عنها في الفترة التي سبقت ظهور جائحة كورونا.
ووفق شهادات السكان، فإن الفئران التي غزت المدينة تميزت عن الفئران التي تسكنها من قبل، بأنها كانت أكثر جرأة في التعامل مع البشر، بحيث يجد السكان أنفسهم وسط أعداد من الفئران التي تتواجد بينهم وتتعامل على أنه أمر طبيعي دون خوف من البشر.
الفئران تغزو أستراليا
وفي يونيو من العام 2021، انتشرت الفئران في أنحاء أستراليا بشكل كبير، حتى إن المزاعين لجأوا لابتكار مصايد مختلفة للإيقاع بهذه القوارض التي تهدد محاصيلهم.
فأمام الغزو الذي تشنه الفئران، اضطر المزارعون الأستراليون إلى استدراج الفئران إلى أحواض من المياه بطريقة أو بأخرى حتى ينتهي بها الأمر إلى الموت غرقا.
وفي تطور خطير، أجبر انتشار الفئران إدارة أحد السجون في أستراليا على نقل آلاف النزلاء إلى أماكن احتجاز أخرى، بعدما تسببت الفئران في دمار واسع للبنية التحتية للسجن.
روما تنتفض لتطهير منطقة الكولوسيوم التاريخية من الفئران
أعلنت حكومة مدينة روما، اليوم السبت، اتخاذ إجراءات للتصدي لغزو الفئران عند الكولوسيوم بعدما نشر سياح صورا على وسائل التواصل الاجتماعي لتلك القوارض وهي تتجول في مناطق قريبة من المدرج التاريخي.
وقالت سابرينا ألفونسي رئيسة هيئة جمع القمامة بالمدينة لوكالة أدنكرونوس للأنباء إن «تدخلا خاصا» بدأ مساء أمس الجمعة وصباح اليوم السبت حتى يستطيع الناس المرور بأمان عند أحد أشهر المواقع التي تجتذب السياح في إيطاليا.
وذكرت حكومة المدينة، في بيان، أن العملية ستستمر هذا الأسبوع إذ سيجري تنظيف المناطق الخضراء المحيطة بالكولوسيوم والمصارف التي يشيع فيها وجود الفئران ونصب الفخاخ لها.
وقال البيان إن هناك نحو 7 ملايين فأر في المدينة أي 2.5 فأر لكل ساكن.
وأوضحت ألفونسي أن ارتفاع أعداد السياح الوافدين إلى المدينة هذا الصيف إلى جانب موجة الحر تسببا في زيادة القمامة مما أدى إلى انتشار القوارض.
ونشر مجلس المدينة صورا لعمال النظافة وهم يجمعون أكواما من زجاجات المياه البلاستيكية وعلب المشروبات ومخلفات أخرى.
وتعاني روما من أزمة قمامة متفاقمة منذ سنوات إذ تُلقى أكوام من المخلفات في كثير من الأحيان في الشوارع بجوار صناديق القمامة الممتلئة.
وبُنى الكولوسيوم قبل 2000 عام، وهو أكبر مدرج في الإمبراطورية الرومانية وكان يستخدم لاستضافة معارك المصارعين وتنفيذ عمليات الإعدام وصيد الحيوانات.
إيطالي يموت سحقا تحت «عجلات الجبن»
قضى منتِج جبن إيطالي سحقا مساء الأحد في لومبارديا (شمال) بعدما سقطت عجلات جبن من رف مكسور عليه، ما تسبب في تأثير الدومينو وسقوط آلاف العجلات التي تزن كل منها حوالى 40 كيلوغراما، وفق ما أفاد الإثنين عناصر إنقاذ.
وقال أنطونيو دوسي مسؤول الإطفاء في مدينة بيرغامو لوكالة فرانس برس «اضطررنا لنقل الأجبان والرفوف بأيدينا. استغرق الأمر نحو 12 ساعة للعثور على الضحية»، صباح الإثنين، مشيرا إلى مدى «تعقيد» العملية التي قاموا بها.
وكان المستودع الواقع في بلدة رومانو دي لومبارديا الصغيرة جنوب بيرغامو يحتوي على 25 ألف عجلة من الجبن مخزنة على أرفف معدنية يصل ارتفاعها إلى حوالى 10 أمتار.
وسقط الآلاف منها ما تسبب في سحق مالك المؤسسة جاكومو كياباريني (74 عاما) الذي كان يعمل داخل المستودع.
واستدعى المنقذين أفراد أسرة الضحية الذين شعروا بالقلق من الضجة التي أحدثها سقوط عجلات الجبن قرابة الساعة 21,00 بالتوقيت المحلي الأحد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]